س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
12/01/2009 | #1 | ||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
ذي غارديان: الهدف النهائي لحرب غزة ما زال غامضا
كتبت صحيفة ذي غارديان أن الهدف النهائي من
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
وقالت الصحيفة إن المشكلة تكمن في تعريف النصر، فقد قالت إسرائيل في بداية الحرب إن هدف هجومها على غزة كان وقف
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
ثم قالت إسرائيل إن الخطة النهائية هي لردع
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
وأشارت الصحيفة إلى أن هناك كثيرين في النخبة السياسية والعسكرية في إسرائيل يشكون في جدوى ردع الحركة الإسلامية، وأن كل صاروخ يطلق يعتبر نصرا لحماس، ومن غير المحتمل أن يتوقف إطلاق الصواريخ ما لم تأت التهدئة بتنازلات إسرائيلية كبيرة، مثل رفع الحصار الاقتصادي عن غزة، وعندئذ ستطالب حماس بنصرها. كما أشارت إلى وجود انقسام بين السياسيين والعسكريين ليس فقط حول ما إذا كانت إسرائيل ستنتقل إلى المرحلة الثالثة من الهجوم -تصعيد الهجوم ليشمل المناطق العمرانية مثل مدينة غزة، مع كل ما يحمله من مخاطر قتال الشوارع- بل حول ماهية المراد تحقيقه. فقد علق الخبير الإستراتيجي الإسرائيلي السابق شولوم بروم بأنه "إذا انهارت التهدئة القادمة فإن الصواريخ لن تطلق على بئر السبع فقط بل على تل أبيب، ونحن نريد أن نمنع ذلك، لكنه لم يتحقق بعد. وهذا ليس سهل التحقيق لأننا لا نتوقع التزام حماس بالتهدئة". وقال بروم "نتوقع أن يدعم المصريون التهدئة، لذا فإن من أهداف الاستمرار في القتال هو الضغط على
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
وقالت الصحيفة إنه إذا كان هذا هو الهدف فإن تركيز المرحلة القادمة من الهجوم سيكون على امتداد الحدود مع مصر، حيث قد تعيد إسرائيل احتلال الحدود وتفرض سيطرتها على مدينة رفح. لكنها حاولت ذلك من قبل وأرغمت على الخروج منها بسبب ارتفاع الخسائر الإسرائيلية هناك. وأضافت أن المسؤولين في المؤسسة العسكرية يرون أن المرحلة الثالثة تخدم غرضا آخر هو إسقاط حكومة حماس. لكن هذا التحرك -كما يعتقد بروم- سيكون محفوفا بالمخاطر، إضافة إلى مجازفة أن تقع إسرائيل في فخ غزة كي تظل مسيطرة إذا ما سقطت حكومة حماس. وتساءلت الصحيفة في سياق آخر عن جدوى استمرار الجماعات المسلحة بغزة في إطلاق الصواريخ التي ليس لها قيمة عسكرية، وردت بما جاء على لسان المعنيين بهذا الأمر بأن كل هذا يدور حول فكرة المقاومة وأنه يخدم قرائن متعددة "كشكل من التنفيس النفسي وكبؤرة للتماسك الاجتماعي والهوية الوطنية التي تولد "شهداء" يحتفى بهم، وأخيرا تذكرة دائمة "للآخر" -العدو- بأن الفلسطينيين لم يُهزموا. من موقع الجزيرة نت
قلي لي احبك
كي تزيد قناعتي اني امرأة قلي احبك كي اصير بلحظة .. شفافة كاللؤلؤة |
||||
|
|