س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
30/10/2008 | #1 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
مصطفى الحلاج شمعة محترقة
مصطفى الحلاج وفي كل حرف من اسمه غصة ذلك الانسان اجمل مغارة عميقة واعمال لا تمحيها الازمن مقدرة جبارة مميزة على تصوير عالم كامل في لوحاته فن حرفي دقيق وفلسفة يحوم حولها الغموض تجمعها افكار الحرية افكار التحرر من واقع مزيف هو كان مجهر الانسانية بعض من كلماته لانه هناك يومياً فجر،ان من يقيس التاريخ، أو حركة الشعوب بفترة من عمره، يأخذه التشاؤم لكن الذي يرى بعين الجماعة، واستمراريتها لاييأس، فترات الهبوط هي فترة إلا انها لا يمكن ان تستمر، عندما يصبح هناك توازن بين الجماعة، وعدوها، يزول هذا التشاؤم، اذا حسب المرء عمره بعمر الجماعة يأخذه التشاؤم، ولذلك انا انظر إلى المستقبل بعين الجماعة لأن القضية هي قضية شعب، وليست قضية فرد مواليد سلمة / قضاء يافا عام 1938- رحل في 15\12\2002 درس النحت في كلية الفنون الجميلة بالقاهرة وتخرج منها عام 1963 أتم دراسته في مراسم الدراسات العليا بالأقصروتخرج منها 1968 أول معرض خاص عام 1964 في القاهرة أقام العديد من المعارض الفردية في البلدان العربية والأجنبية ، كما شارك في المعارض الجماعية في كل من القاهرة ، دمشق ، .بغداد ، الرباط ، الجزائر تونس ، عمان ، الشارقة ، امستردام ، موسكو، ايران وغيرها من آخر أعماله لوحة جرافيك بلغ طولها 114 مترا من المعروف ان الحلاج ومنذ سنوات يعمل على جدارية وصلت في ايامه الاخيرة الى 114 مترا وكان مدعوا الى الولايات المتحدة الاميركية لعرضها كأكبر لوحة في العالم لكن هذه الجدارية ضاعت مع صاحبها بين ألسنة اللهب قال عنها انها جدارية ارصد فيها الكائنات هذه الكائنات هي كالحياة في الشارع. اللوحة هي يوميات بصرية من الذاكرة، والواقع هو جدلية الوقت لان الواقع يمكن ان يصنع انهيارات في الذاكرة من خلال التداعي، أو العكس تأتي تداعيات تذكرك بالواقع، فلم وصور عن اللوحة الجدارية
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
مصطفى الحلاج عضو الاتحاد العام للفنانين التشكيليين الفلسطينيين عضو نقابة الفنون الجميلة - سوريا- عضو الاتحاد العام للفنانين التشكليين العرب عضو الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطيين بعد محاولات لجمع اعماله القليلة جدا على الشبكة العنكبوتية لم استطع ان اجد له سوى بعض اللوحات لروحك اشعل شمعة واشتاق نبرة صوتك يا مجهر الانسانية مصطفى الحلاج فيلسوف لوحاته
من دواعي سرورك ان تغوص في اعماق صورتك
تمضها بعينيك وذرايعك وقلبك يلهو احيانا بخفقانه وبصخب هذه الشكوى الوحشية المتمردة فانتما تغمضان لا تبوحان |
||||||
30/10/2008 | #2 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
عنجد يسلمو كتير ان ذكرتنا بهالفنان الفيلسوف
اللوحة الي موجودة عاليوتيوب هيه وحدة من اعظم اللوحات الي الانسان فيه يشوفها.... ياريت المزيد من لوحات الحلاج
اسكر اسكر اسكر...فهذا العالم مملوء بالليل
|
||||||
30/10/2008 | #3 | |||||||
عضو
-- قبضاي --
|
اقتباس:
شكرا له يا صديق اللوحة الجدارية عمل ثمين جدا لم يكتمل حتى انه تضرر بالحريق جدا سأحاول ان اجمع بعض الصور الاخرى ان استطعت تحيتي لك |
|||||||
01/11/2008 | #4 | ||||||
مشرف متقاعد
|
جميل جدّا صراحه يعني انا مش سامعه عنه ولا مرّه ففيك تفيدني اكتر و تحكيلنا عنّو اكتر ..
شـغله الجداريه اللي بالفيديو يعني رائع .. بالانتظار ..
من يومها صار القمر أكبر :)
______
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
||||||
01/11/2008 | #5 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
جميل مرورك ورغبتك بالتعرف عليه اكثر سأضع لمحة عنه من حوار اخر معه بشكل منسق ولد الفنان الفلسطيني مصطفى الحلاج سنة 1938 في قرية سلمة من أعمال يافا. ابتلاه الزمان، كما ابتلى أبناء فلسطين، بالاقتلاع والتهجير، فسكنتْ أسرتُه أرض مصر. مرَّت على مصطفى الحلاج صورٌ مشابهة لصور العذاب التي مرَّ بها الفقراء على أرصفة مخيمات الأرض اليباب، وعانى، كأبناء هذا الشعب الصامد، من ذلِّ المهانة وشظف العيش. إلا أنه، مع حلول أواخر خمسينيات القرن الماضي, التحق بكلِّية الفنون الجميلة بالقاهرة ودرس فنَّ النحت عمدًا: أنا درست النحت عن رغبة، لأنني كنت ذاهبًا من أجل دراسة النحت والعمارة. فالعمارة هي أمُّ الفنون، كلِّ الفنون. درست النحت لأنني من خلاله أستطيع أن أرى الشيء من 360 درجة ثم التحق، كموفد من قِبَلِ الدراسات العليا، للاشتراك في مرسم الأقصر، جنوب مصر. استنبط – ذاك الضالع بالثورة والأمل والمثابرة – وسيلة مبتكَرة للتعبير عن همِّه الفلسطيني والوجداني. فأخذ يشطب بالسكين والإبرة وجه ألواح الخشب الرخيص, ليحوِّلها إلى قطع نادرة، ذات قيمة حضارية وإنسانية عالية, حيث نسج عليها مسيرة مخزونه الفلسفي والمأساوي, في جدلية شعرية تشكيلية قائمة على الحوار ما بين الأبيض والأسود المحترق، باحثًا فيها، ومن خلالها، عن مصداقية التاريخ والإنسان والأرض والزمان – إلى أن تقاطعتْ أجزاءُ العطاء والعمل بوتيرة النار المُعَدَّة لإحراق المساحات الخشبية, فأحرقتْ ذاته وكيانه، وعطاءه أيضًا! تَواصُل حلم العطاء الحيِّ للجداريَّة "النهرية"، التي وصل طولُها إلى 93 مترًا، واستمراره كان كحلم العودة، متأصِّلاً فيه إلى ما بعد كونه حيًّا – وهو الذي قال في سياق ذلك: سأستمر فيها مادمت حيًّا وقادرًا على العمل. أحيانًا تتعب يدي، فأتوقف، ثم أعود فأكمل العمل. هذه اللوحة ستتوقف فقط عند الموت. ذلك كان مصطفى الحلاج عن قرب حاولت مرة اخرى جمع اعمال له الاعمال التي وجدتها صور صغيرة لذلك عدلتها بالتكبير لكن ليست بنفس الجودة مهما تكلمنا مصطفى الحلاج يظل وصفه وتفسيره اعقد الجلوس والتحدث لمصطفى الحلاج هو شئ اخر تماما لا يمل الاستماع ابدا لفلسفته واكتشاف شخصيته . . |
||||||
|
|