![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
مسجّل
-- اخ حرٍك --
|
![]() [.. فـــيـفا إســـبانيا.. وأخيــراً الحصان الأسود بطلاً لأوروبا بعد غياب 44 عام.!..] توج الغضب الأحمر أو الماتدور الإسباني ببطولة كأس الأمم الأوروبية الثالثة عشر التي اقيمت فعاليتها في سويسرا والنمسا من الفترة من 7 إلى 29 يونيه، ورفعت إسبانيا رصيدها للقبين أوروبيين لتدخل قائمة أعظم المنتخبات الأوروبية بل والعالمية، واستطاع الماتدور الإسباني تخطي نظيره الماكينات الألمانية في ملعب ارنست هابل في النهائي الذي أقيم في حضور 51 ألف متفرج كان من بينهم رئيسا الإتحاد الدولي والأوروبي "بلاتر وميشيل بلاتيني" فضلاً عن رئيس الإتحادين الألماني والإسباني إضافة لحضور الساسة أمثال المستشارة الألمانية "ميركيل" وملك إسبانيا "خوان كارلوس" وزوجته.، وقدم المنتخب الإسباني واحدة من أفضل مبارياته في تاريخه على الإطلاق، ورغم فوزه بهدف يتيم لهداف نادي ليفربول الإنجليزي "فيرناندو توريس" إلا أن إسبانيا كانت تستحق أكثر من ذلك بكثير، فلم يستطع الألمان مجاراتهم سواء في الأستحواذ على الكرة أو في التهديد المباشر على المرمي، وما يدل على فشل الألمان في فعل أي شيء يذكر بعد إحراز توريس لهدف المباراة الوحيد في الدقيقة 33 من الشوط الأول دخول الماكينات الألمانية في أزمة نوم عميقة أو ربما في غيبوبة جراء الطعنة التي وجهت لهم كالسهم السام الذي يقتل المعنويات ويأد الطموحات ويشل الحركة من الساس للراس، حتى سرقت الألمان السكينة وانتهت الملحمة بتتويج مصارعي الثيران للمرة الثانية في تاريخهم بعد غياب 44 سنة عن أخر تتويج لهم عام 1964 عندما فازوا على الإتحاد السوفيتي 2/1، لتفرح إسبانيا ويغني كل صغير وكبير، فيفا إسبانيا، تشوس ألمانيا، أي تعيش إسبانيا ومع السلامة ألمانيا...الماكينات تعطلت بعد 20 دقيقة من البداية..! بدأ الألمان المباراة بحماس كبير ممزوج بطموح تعزيز الرقم القياسي المسجل بأسمهم بثلاثة بطولات أوروبية سابقة حيث كانوا يسعون لإضافة بطولة رابعة لرصيدهم كي يبتعدون عن فرنسا صاحبة الثنائية، وأيضاً لاستعادة أمجاد تسعينات القرن الماضي عندما حققوا كأس العالم عام 1990 وكأس أمم أوروبا 1996 إضافة للوصول لنهائي كأس أمم أوروبا عام 1992 أمام الدنمارك، لذا فقد هاجموا منذ البداية وبحثوا بشتى السبل عن الهدف الأول من خلال سيطرتهم على أجواء المباراة وضغطهم المتواصل بقوتهم البدنية العالية على حامل الكرة دون رحمة في منتصف ملعب المنتخب الإسباني، ولكنهم فشلوا في تجاوز قلبي الدفاع المكون من "بيول وماركينا" وفشل شفايزنتايجر وفريدريتش في اختراق جهة كابديفيلا اليسري، وأوصى المدرب الألماني "واخيم لوف" بتركيز الهجمات من على الطرف الأيسر بقيادة لوكاس بودولسكي ولام، وهذه المنطقة هي الأقوى للألمان حيث جاءت معظم أهدافهم قبل بلوغهم للدور النهائي من العرضيات من اليسار ثم يتلقاها أحد المهاجمين إما بالرأس أو بالقدم عن طريق المتوغلين من العمق الدفاعي كما كان يفعل شفايزنتايجر دائماً خاصةً مع كلٍ من البرتغال وتركيا، وقابل الإسبان هذا الضغط القوي بالتراجع للخلف ومحاولة إيقاع الألمان في الأخطاء الفردية بإرسالهم للكرات الطويلة من الخلف للأمام، مع محاولات من توريس السريع لاصطياد أي فرصة بسرعته، ولعب المنتخب الألماني من البداية بطريقة شجرة عيد الميلاد الشهيرة بـ 4/2/3/1، بحيث يكون شفايزنتايجر وبودلسكي على طرفي الملعب وفي الوسط الدفاعي فرينجز وهاتسيسبيرجار وأمامهما ميشئيل بالاك كصانع ألعاب وكلوزا وحيداً في الهجوم، وكانت خطة الإسبان مشابهة للألمان الذين غابت عنهم الواقعية لأول مرة وأنتقلت للإسبان الذين لعبوا بخطة متوازنة هي "4/2/2/1/1" ولم يجازف لويس اروجانيس بإشراك أحد اللاعبين المصابين أو ما شابه كما فعل لوف بإشراكه لفرينجز العائد من الإصابة والذي لم يشارك في مبارتي البرتغال وتركيا بدلاًَ من فريتز المتألق وما أثقل حركة وسط الملعب أكثر مشاركة قائد المايكنات الألمانية "بالاك" وهو مصاباً وغير جاهزاً للمباراة بنسبة مائة في المائة، ![]() ![]() الإسبان يفوزون بأمم أوروبا على خطى الفراعنة في أمم إفريقيا..! فعلها الإسبان بعد 44 عام من الغياب عن الصعود لمنصات التتويج، بالفوز بجدارة على ألمانيا 1/صفر بهدف توريس الذي فشل في تعويضه الألمان حتى بعد الدفع بهداف شالكا "كوراني" وهداف شتوتجارت "جوميز" والأخير عند مشاركته كان حدثاً إستثنائياً له ولإسبانيا فهو من أصول إسبانية لأب إسباني وأم ألمانية، وشهدت المباراة في شوطها الثاني سيطرة كاملة من قبل إسبانيا، وأكدوا هذه المرة بفنون لاعبيهم أنهم قادرون على رفع الكأس عالياً في سماء فيينا وهو مُزين بالونين الأحمر والأصفر، وتلاعب الإسبان بالألمان في الشوط الثاني بتنفيذهم لجمل تكتيكية فنية دربوا عليها ونفذوها بإحكام ولكن نقصتهم اللمسة الأخيرة دائماً ولسوأ طالعهم رفضت الكرة دخول الشباك أكثر من مرة خاصةً في اجمل جملة تكتيكية مرنة في بطولة هذا العام عندما قاد سينا هجمة من منتصف الملعب وظل يحاور ويناور ومعه كازورلا وجويثا حتى وصل لمنطقة الجزاء لكنه فشل في إصطياد الكرة بباطن قدمه لتخرج الكرة ويتحسر كل من كان يرغب في مشاهدة أجمل هدف في البطولة على ضياع الفرصة الجميلة لإسبانيا، ![]() ![]()
لا تاسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جسس الاسود كلاب لا تحسبنها برقصها تعلو على اسيادها تبقا الاسود اسود والكلاب كلاب
If You Visit Egypt, You Must do Three Things ..1- Visit the Pyramids..2- Watching River Nile..3- Listening Amr Diab. |
![]() |
#2 |
مسجّل
-- اخ حرٍك --
|
![]() ![]() ![]() ____________________________ أروجانيس حكيم أم مجنون ؟ حُمل المدرب الكبير لويس أروجانيس على الأعناق، وتغنى عشاق الكرة الإسبانية باسمه، وتأكدوا من صحة وجهة نظره بإستبعاد قائد ريال مدريد راؤول جونزاليس الذي حصل على فرصته الكاملة كثيراً ولم يستغلها حيث لعب ثلاثة كؤوس عالم 1998 و2002 و2006 وكأسي أمم أوروبا عامي 2000 و2004 ولم يفعل أي شيء، ليحن الوقت لاستبعاده ورغم ان كل إسبانيا عارضة أروجانيس على هذا القرار المفاجئ والذي جاء في وقت صعب بسبب تقديم راؤول عروضاً تؤكد أحقيته في الإنضمام لصفوف المنتخب بإحرازه 18 هدف مع ريال مدريد في الدوري الإسباني الموسم الماضي وإحرازه 5 أهداف في بطولة دوري أبطال أوروبا، لكن كل تلك الإنجازات المذكورة لم تؤثر على رأي أروجانيس الحاسم بمنح الفرصة للشبان أمثال سيرخيو جارسيا ودافيد فيا وفيرناندو توريس وهداف الدوري الإسباني الموسم المنقضي برصيد 27 هدف لاعب مايوركا "دانيل جويثا" والأخير كان له دور كبير في الفوز على اليونان في الدور الأول وروسيا في الدور قبل النهائي، وتأكدت الجماهير الإسبانية من صحة رأي أروجانيس الذي أطلق عليه مجموعة كبيرة من الجماهير لقب الحكيم وأطلق عليه أخرون لقب "المجنون" ممن يعشقون ريال مدريد وراؤول على وجه الخصوص، إذا كان هذا جنون فإسباني تتمني كل يوم رجل مجنون كأروجانيس.!![]() ____________________________ لحظات الوفاء في ليلة فوز الإسبان على الألمان في ملعب ارنست هابل في العاصمة النمساوية فيينا كثيرة جداً ولا تعد ولا تحصى، وأهم ما جاء فيها تجمع جميع الطوائف الإسبانية حول علم إسبانيا، فلأول مرة يشعر الجمهور الأوروبي والإسباني إنتماءه لبلاده بهذه الصورة الجميلة، فالأندلسي يعانق الكتالوني والمدريدي يعانق الكتالوني والفالنسياوي يصافح الفياريالي، لتختفي الإنقسامات وتنتهي الخلافات المعروفة والمحفوظة عن ظهر قلب بين المدريديين والكتالونيين في ليلة لن ولم ينسوها أبداً، فهذه الليلة شهدت دخول إسبانيا تاريخ كرة القدم بمعادلة رقم فرنسا حاملة لقب البطولة الأوروبية مرتان واقتراب إسبانيا من معادلة رقم المانيا القياسي 3 مرات، لتعود إسبانيا لمصاف العظماء، والآن يمكن لكل المحللين الذين قللوا من فرصها للفوز بالبطولة احترامها وتقديرها لأنهم يستحقون الثناء لتخطيهم كل العقبات التي واجهتهم بطرق مشروعة دون الاعتماد لا على حظ ولا تحكيم.. إلخ، لحظات لا تنسى ... معنا دائماً يا بويرتا، جراسيس فياريال....! ![]() ![]() واللحظة الثانية جاءت من البرازيلي ماركوس سينا الذي رفض رفع علم بلاده البرازيل وقام برفع علم نادي فياريال الإسباني صاحب الفضل الأول عليه في الوصول لمنتخب إسبانيا بمنحه مركزاً أساسياً في صفوفه منذ عام 2003 حتى الآن مما جعله عموداً فقرياً لوسط الغواصات الصفراء لفترة طويلة ليمنح الجنسية الإسبانية ومن ثم يستدعى للمنتخب الإسباني في كأس العالم 2006 وها هو يقود إسبانيا لإحراز لقب أمم أوروبا الغائب عنها منذ 44 عام.! ____________________________ |
![]() |
#3 |
مسجّل
-- اخ حرٍك --
|
![]() تميمة أبتدعها مارتن، فكررها إجلاسيس، وعلى الإنجليز الاستعانة بها..! لا شك في ان حقيقة فوز إسبانيا بلقب كأس أمم أوروبا الثالثة عشر التي اقيمت بالتنظيم المشترك بين سويسرا والنمسا، والحقيقة الثانية ان فيا هو هداف البطولة برصيد 4 أهداف رغم عدم مشاركته في المباراة النهائية للبطولة أمام ألمانيا ومشاركته في 33 دقيقة فقط أمام روسيا في قبل النهائي، والحقيقة الثالثة تقر بأن أروجانيس هو أكبر مدرب في تاريخ البطولة منذ عام 1960 إلى الآن الذي يرفع كأس البطولة وهو بعمر الـ69 عاماً، وتبقى الحقيقة الرابعة التي أصبحت أمر واقع الآن بأن إنريكي أجلاسيس هو المطرب الإسباني الأشهر في تاريخ المملكة الإسبانية فهو صاحب الوجه الحسن على إسبانيا كما كان من قبل الفنان الفرنسي "ريكي مارتين" فائلاً حسناً على فرنسا في مونديال 1998 عندما غنى أغنية كأس العالم آنذاك والتي كانت تقول "واحد أثنين ثلاثة ..أذهب أذهب أذهب.. أو جو جو جو ألاا ألاا ألا""، وفازت فرنسا في النهائي 3/صفر على البرازيل، ![]() والآن أصبح إنريكي إجلاسيس بدون شك هو أشهر مطرب إسباني كما هو حال ريكي مارتن في فرنسا، بسبب أغنيته "هل تسمعني" عن بطولة كأس الأمم الأوروبية 2008 والتي رفع كأسها قائد إسبانيا كاسياس بعد هزيمة ألمانيا 1/صفر في النهائي، ويبدو ان الإنجليز سيعملون من الآن على ترشيح "بريان ادمز" أشهر المطربين الإنجليز على الإطلاق لغناء أغنية كأس العالم 2010 الذي سيقام في جنوب إفريقيا، فقد يحدث كما حدث من قبل مع فرنسا وإسبانيا وتفوز إنجلترا وتعود لمنصات التتويج الغائبة عنها منذ عام 1966 بفضل أغنية إنجليزية من مطرب إنجليزي، ربما ..! !! _______________________________ تقييم البطل.."التقييم من صحف عالمية" ![]() تقيمه من 10</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> مركزه </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> اسم اللاعب </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>8 حارس مرمي </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> كاسياس </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>7</STRONG> مدافع </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> ماركينا </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>7</STRONG> مدافع </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> بيول </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>9</STRONG> ظهير ايمن </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> راموس</STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>7</STRONG> ظهير ايسر </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> كابديفيلا </STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>9</STRONG> وسط دفاعي </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> سيينا</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>8</STRONG></STRONG> وسط ايسر </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> انيستا</STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>7</STRONG> صانع ألعاب </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> سيلفا</STRONG></STRONG></SPAN></SPAN></SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>8</STRONG> وسط ايمن </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> تشافي</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>7</STRONG> وسط تحت رأس الحربة</STRONG> سيسك فابريجاس</STRONG> </SPAN></SPAN>5</STRONG></STRONG> مهاجم </STRONG> توريس </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG></SPAN></SPAN>7</STRONG></STRONG> وسط- بديل </STRONG></STRONG> كازورلا</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>5-لم يختبر</STRONG> مهاجم - بديل</STRONG></STRONG> </SPAN></STRONG>جويثا </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> 6</STRONG> وسط دفاعي-بديل </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> ألونسو </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>9</STRONG></STRONG> مدرب </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> لويس اروجانيس </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> تقييم الوصيف .. تقيمه من 10</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> مركزه </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> اسم اللاعب </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>7</STRONG> حارس مرمي </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> يانس ليمان</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>5 </STRONG></STRONG></SPAN></STRONG> مدافع </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> ماتزلدر </STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>5</STRONG></STRONG> مدافع </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> مارتسكر</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>7</STRONG> ظهير ايمن </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> فريدريتش</STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>6 </STRONG></STRONG></SPAN></STRONG> ظهير ايسر </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> لام 5</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG></STRONG> وسط دفاعي </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> هاتسيسبيرجار</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> 6</STRONG> ارتكاز </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> فيرنجز</STRONG></STRONG> 5</STRONG></STRONG></SPAN></SPAN></SPAN></STRONG> وسط أيمن </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> شفايزنتايجر </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>7</STRONG> وسط ايسر </SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> بودولسكي</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>5</STRONG></STRONG> وسط تحت رأس الحربة</STRONG> ميشئيل بالاك</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>6</STRONG> مهاجم </SPAN></STRONG> صريح</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> ميروزلاف كلوزا</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> 7</STRONG> ظهير ايسر- بديل</STRONG> يانسين</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> </SPAN></SPAN>5 </STRONG></STRONG></SPAN></STRONG> مهاجم صري-- بديل</STRONG> </SPAN></STRONG>كوراني</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG> 5</STRONG> مهاجم صريح-بديل</STRONG> جوميز</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>5</STRONG> مدرب ألمانيا</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> يواخيم لوف</SPAN></SPAN></SPAN></STRONG></STRONG> ___________________________ |
![]() |
#4 |
مسجّل
-- اخ حرٍك --
|
![]() بعد تتويجهم بلقب كأس الأمم الأوروبية للمرة الثانية في تاريخهم ..
... .... الإسبان على كل لســان ..! ![]() بمجرد إنتهاء الملحمة الإسبانية الألمانية في ملعب أرنست هابل، تغيرت واجهات مواقع كل الصحف العالمية، لعناوين مثيرة عن فوز الإسبان على الألمان في موقعة أرنست هابل، وأعترفت صحيفة "دي بيلد تسايتونج الألمانية" بأحقية إسبانيا بلقب أمم أوروبا الثالث عشر بنشرها عنواناً بالبنط العريض يقول: "خسارة خسرنا.. لكن الكأس ذهبت لمن يستحقها.!" ![]() أما عن صحيفة "شبيجيل" الألمانية فقد قالت: "إسبانيا هزمت ألمانيا، لتعود لمصاف الكبار"، ونشرت نفس الصحيفة الأخطاء التكتيكية التي وقع فيها كلٍ من تورستن فرينجز وفليب لام خاصةً في هدف المباراة الوحيد الذي أحرزه فيرناندو توريس، وأشادت الصحيفة بالدور الذي لعبه ميشئيل بالاك في خط الوسط وبتغطيته وحماسته ووصفته بأنه الوحيد تقريباً الذي كان يحاول فعل شيء أمام المد الإسباني."! ![]() جيران الإسبان كان لهم نصيب الأسد من الحديث عن ما وصل إليه جيرانهم، فإنجاز بطولة كأس الأمم الأوروبية جعلهم يخفون غيرتهم ويظهرون فرحتهم على صدر صحافتهم خاصةً في صحيفة "أبولا" اليومية والتي أدرجت عنواناً مفاده: "إسبانيا بطلة أوروبا للمرة الثانية في تاريخها"، وتم سرد قصة المباراة وتطرق المحرر لذكر بعض اللمحات عن نهائي كأس الأمم الأوروبية عام 1964 الذي حققت إسبانيا لقبها وهي كانت البطولة الوحيدة في سجلاتها، ويبدو ان إسبانيا أصبحت الآن هي ملكة الجزيرة الأيبيرية بأتم معنى الكلمة بعد تتويجها باللقب الأوروبي الثاني ووصولها للنهائي للمرة الثالثة في تاريخها، بينما البرتغال جارتها وعدوتها الدودة لم تستطع ان تتأهل للنهائي سوى مرة يتيمة وعلى أرضها أمام البرتغال ووقتها خسرت 1/0 علماً بأنها خسرت أيضاً من اليونان 2/1 في المباراة الافتتاحية ليورو 2004.!! ![]() الطليان تحدثوا أيضاً عن إنجاز الإسبان، فلا تزال جروحهم متأججة يتصبب منها الدماء الزرقاء بسبب نطحات ثيران إسبانيا لهم في الدور ربع النهائي من البطولة عندما خسرت إيطاليا 4/2 في ضربات الحظ الترجيحية من نقطة الجزاء، وقالت صحيفة كورير ديللو سبورت الإيطالية : "الإسبان أبطال أوروبا بجدارة بعد تغلبهم على ألمانيا بهدف توريس، إسبانيا هي بطلة أوروبا الجديدة بعد غيابها عن المنصات لمدة 44 عام، إسبانيا أخيراً توجت ببطولة أوروبا للمرة الثانية في تاريخها وفي حضور الملك الإسباني خوان كارلوس زاباتيرو" ![]() وعنونت صحيفة "إسبان دي بورتيس" الإسبانية، بعنوان بليغ جداً ويوضح حجم الإنجاز الذي حققه المنتخب الإسباني بقيادة المدرب المحنك لويس ارجونيس، وقالت الصحيفة : (نحن ملوك أوروبا).. ![]() |
![]() |
#5 |
مسجّل
-- اخ حرٍك --
|
![]() لو عرجنا لوسط أوروبا قليلاً سنجد الصحف الفرنسية الأكثر نزاهة في أوروبا بل وفي العالم، وتبدأ جولتنا في الصحافة الفرنسية من صحيفة "لي موند" التي قالت: "إسبانيا تفوز بكأس أوروبا 2008 بتغلبها على ألمانيا بجدارة 1/صفر في حضور إنريكي إجلسياس والملك خوان كارلوس، للاسف تميمة ألمانيا -ميركيل- لم تنجح هذه المرة وخسرت ألمانيا ولم تقدم مستوى طيب في النهائي".! ![]() وكان عنوان صحيفة ليكيب مختصراً جداً حيث كان "الأبطال"، وكتبت الصحيفة مشوار الفريق وإنجازاته وأرقامه طوال مشواره في يورو 2008 ، وأشادت كثيراً بالدور الذي قام به المدرب الكبير اروجانيس لقيادة الفريق لمنصة التتويج بعد غياب 44 عام عنها ." ![]() وعن صحيفة فرانس فوتبول الفرنسية فهي الآخرى أشادت كثيراً بكاسياس واروجانيس والخطة الإسبانية التي تشبه لحد كبير المدرسة الكتالونية، وقالت " إسبانيا هم الأبطال حقاً"، وشرحت الصحيفة خطة لعب إسبانيا وحللت كيفية إحراز توريس للهدف.. ![]() ننتقل لصحيفة زا صن الإنجليزية التي عنونت بإسلوب غريب للغاية، حين خصت فوز إسبانيا بلقب أمم أوروبا بلاعب واحد وهو فيرناندو توريس صاحب الهدف الوحيد في النهائي، حيث قالت أن توريس له الفضل الكبير في إحراز إسبانيا للقب البطولة بإرهاقه لدفاع روسيا قبل ان يخرج لذا فتح الطريق لجويثا وسيلفا كي يحرزا هدفي اسبانيا التاليان للتأهل إسبانيا للنهائي، وفي النهائي هو رجل اللقاء الوحيد وهو صاحب الهدف اليتيم الذي فازت به إسبانيا، وعنونت على صدر صحيفتها باللون الذهبي: " توريفيس.. نجم ليفربول يقود إسبانيا للمجد بالفوز بكأس أوروبا".. ولم تضع صحيفة زا صن صوراً لمنتخب إسبانيا أو قائده كاسياس بل وضعت صورة وحيدة على صدر صحيفتها تحمل وجه النينو "فيرناندو توريس" نجم هجوم ليفربول.!! ![]() ونعود بكم للصحافة الألمانية الحزينة بدون شك لخسارة منتخب بلادها في النهائي أمام ألمانيا، وبالرغم من ذلك عنونت صحيفة "شبونيرني" بطريقة حيادية بقولها : "نصر الإسبان على ألمانيا يجعلهم أساتذة أوروبا"... فعلاً إسبانيا هم أساتذة كرة القدم في أوروبا الآن، بعد الأداء الراقي الذي قدموه لنا في جميع مباريات البطولة منذ الدقيقة الأولى أمام روسيا في المباراة الافتتاحية بالمجموعة الرابعة التي ضمت روسيا واليونان والسويد مع إسبانيا، وصولاً بمباراة إيطاليا وروسيا في الدورين ربع النهائي ونصف النهائي حتى الملحمة النارية في النهائي أمام ألمانيا، إسبانيا تستحق ان تكون حقاً.. على كل لسان.!! |
![]() |
#6 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اي فهمنا انو اسبانيا فازت ليش كل هاد
دمي ولا دمعة أمي
|
||||||
![]() |
#7 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() يا زلمي الاسبان صارلون يومين ربحانين ...فيفا اسبااااانياااااا ![]() رح نسكر هالموضوع مشان ما يشط ويمط لانو هللنا وانبسطنا كتير ![]() شو هالعمر اللي مش باقي شي لولا الوقت الولا خلى شي خلالي طريقي و رح أمشيه
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
||||||
![]() ![]() |
|
|