أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > مجتمع > منبــر أخويـــة الحــــــر > حصاد المواقع

إضافة موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 27/09/2006   #1
post[field7] dot
مشرف متقاعد
 
الصورة الرمزية لـ dot
dot is offline
 
نورنا ب:
May 2006
مشاركات:
3,276

افتراضي مناظرة مثيرة للإهتمام...!!!!!!!


"دعوني أشرح لكم مشكلة العلم مع الله".
كان ذلك عنوان لمحاضرة
بروفيسور علم الفلسفة (الملحد) في جامعة أوكسفورد وقف أمام فصله وطلب
من أحد طلبته المستجدين أن يقف


البروفيسور : "أنت مسلم، أليس كذلك، يا بني؟".
الطالب المسلم : "نعم، يا سيدي".
البروفيسور: "لذا أنت تؤمن بالله؟".
الطالب المسلم : "تماماً".
البروفيسور : "هل الله خيّر؟". (من الخير و هو عكس الشر)
الطالب المسلم : "بالتأكيد! الله خيّر ".
البروفيسور: "هل الله واسع القدرة ؟ هل يمكن لله أن يعمل أي شيء ؟".
الطالب المسلم : "نعم".
البروفيسور: "هل أنت خيّر (رجل خير) أم شرير؟".
الطالب المسلم : "القرآن يقول بأنني شرير".
يبتسم البروفيسور ابتسامة ذات مغزى.
البروفيسور: "أهـ! الـقــرآن".
أخذ يفكر للحظات.
البروفيسور: "هذا سؤال لك. دعنا نقول أنّ هناك شخص مريض هنا و يمكنك أن
تعالجه.
و أنت في استطاعتك أن تفعل ذلك. هل تساعده؟ هل تحاول؟".
الطالب المسلم : "نعم سيدي، سوف أفعل".
البروفيسور : "إذا أنت خيّر..!".
الطالب المسلم : "لا يمكنني قول ذلك".
البروفيسور : "لماذا لا يمكنك أن تقول ذلك؟ أنت سوف تساعد شخص مريض
ومعاق عندما تستطيع... في الحقيقة معظمنا سيفعل إذا استطعنا... لكن
الله لا يفعل ذلك".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
البروفيسور : "كيف يمكن لهذا الإله أن يكون خيّر؟ هممم..؟ هل يمكن أن
تجيب على ذلك ؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
الرجل العجوز بدأ يتعاطف.
البروفيسور : "لا, لا تستطيع, أليس كذلك؟".
يأخذ رشفه ماء من كوب على مكتبه لإعطاء الطالب وقتاً للاسترخاء.
في علم الفلسفة, يجب عليك أن تتأنى مع المستجدين.
البروفيسور : "دعنا نبدأ من جديد, أيها الشاب".
البروفيسور : "هل الله خيّر؟".
الطالب المسلم : "يتمتم... نعم".
البروفيسور : "هل الشيّطان خيّر؟".
الطالب المسلم : "لا ".
البروفيسور : "من أين أتى الشيّطان؟" الطالب يتلعثم.
الطالب المسلم : "من... الله..".
البروفيسور: "هذا صحيح. الله خلق الشيّطان, أليس كذلك؟".
يمرر الرجل العجوز أصابعه النحيلة خلال شعره الخفيف ويستدير لجمهور
الطلبة متكلفي الابتسامة.
البروفيسور : "أعتقد أننا سنحصل على الكثير من المتعة في هذا الفصل
الدراسي: سيداتي و سادتي".
ثم يلتفت للطالب المسلم.
البروفيسور : "أخبرني يا بني, هل هناك شّر في هذا العالم؟".
الطالب المسلم : "نعم, سيدي".
البروفيسور "الشّر في كل مكان, أليس كذلك؟ هل خلق الله كل شيء ؟".
الطالب المسلم : "نعم ".
البروفيسور: "من خلق الشّر؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
البروفيسور: "هل هناك أمراض في هذا العالم؟ فسق و فجور؟ بغضاء؟ قبح؟
كل الأشياء الفظيعة - هل تتواجد في هذا العالم؟".
يتلوى الطالب المسلم على أقدامه : "نعم".
البروفيسور: "من خلق هذه الأشياء الفظيعة؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
يصيح الأستاذ فجأةً في طالبه.
البروفيسور: "من الذي خلقها ؟ أخبرني".
بدأ يتغير وجه التلميذ المسلم.
البروفيسور بصوت منخفض: "الله خلق كل الشرور, أليس كذلك يا بني؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
الطالب يحاول أن يتمسك بالنظرة الثابتة و الخبيرة و لكنه يفشل.
فجأة المحاضر يبتعد متهاديا إلى واجهة الفصل كالفهد المسن. سُحِـر
الفصل.
البروفيسور : "أخبرني" استأنف البروفيسور, "كيف يمكن لأن يكون هذا
الإله خيّراً إذا كان هو الذي خلق كل الشرور في جميع الأزمان؟".
البروفيسور يشيح بأذرعه حوله للدلالة على شمولية شرور العالم.
البروفيسور : "كل الكره, الوحشية, كل الآلام, كل التعذيب, كل الموت و
القبح و كل المعاناة خلقها هذا الإله موجودة في جميع أنحاء العالم,
أليس كذلك, أيها الشاب؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
البروفيسور : "ألا تراها في كلّ مكان؟ هاه؟".
البروفيسور يتوقّف لبرهة : "هل تراها؟".
البروفيسور يحني رأسه في اتجاه وجه الطالب ثانيةً و يهمس.
البروفيسور: "هل الله خيّر؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
البروفيسور: "هل تؤمن بالله, يا بني؟".
صوت الطالب يخونه و يتحشرج.
الطالب المسلم : "نعم, يا بروفيسور. أنا أؤمن".
يهز الرجل العجوز رأسه بحزن نافياً.

13-05-2007

مدونتــي :

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 


  رد مع اقتباس
قديم 27/09/2006   #2
post[field7] dot
مشرف متقاعد
 
الصورة الرمزية لـ dot
dot is offline
 
نورنا ب:
May 2006
مشاركات:
3,276

افتراضي


البروفيسور : "يقول العلم أن لديك خمس حواسّ تستعملها لتتعرف و تلاحظ
العالم من حولك, أليس كذلك؟".
ربما يوجد فقرة هنا ناقصة, قد يكون البروفيسور سأل الطالب هل رأيت
الله, لأن جواب
الطالب المسلم كان "لا يا سيدي لم أره أبداً".
البروفيسور: "إذا أخبرنا إذا ما كنت قد سمعت إلهك؟".
الطالب المسلم : "لا يا سيدي, لم يحدث".
البروفيسور: "هل سبق و شعرت بإلهك, تذوقت إلهك أو شممت إلهك...
فعلياً, هل لديك أيّ إدراك حسّي لإلهك من أي نوع ؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
البروفيسور : "أجبني من فضلك".
الطالب المسلم : "لا يا سيدي, يؤسفني انه لا يوجد لدي".
البروفيسور: "يؤسفك أنه لا يوجد لديك؟".
الطالب المسلم : "لا يا سيدي".
البروفيسور: "و لا زلت تؤمن به؟".
الطالب المسلم : "...نعم...".
البروفيسور : "هذا يحتاج لإخلاص!" البروفيسور يبتسم بحكمة لتلميذه.
"طبقاً لقانون التجريب, الاختبار و بروتوكول علم ما يمكن إثباته يقول
بأن إلهك غير موجود. ماذا تقول في ذلك, يا بني؟".
البروفيسور : "أين إلهك الآن؟".
الطالب المسلم لا يجيب.
البروفيسور : "اجلس من فضلك".
يجلس المسلم ... مهزوماً.
مسلم أخر يرفع يده "بروفيسور, هل يمكنني أن أتحدث للفصل؟".
البروفيسور يستدير و يبتسم.
البروفيسور: "أهـ, مسلم أخر في الطليعة! هيا, هيا أيها الشاب. تحدث
ببعض الحكمة المناسبة إلى هذا الاجتماع".
يلقي المسلم نظرة حول الغرفة "لقد أثرت بعض النقاط الممتعة يا سيدي. و
الآن لدي سؤال لك". الطالب المسلم : "هل هناك شيء كالحرارة؟".
"نعم" البروفيسور يجيب : "هناك حرارة".
الطالب المسلم: "هل هناك شيء كالبرودة؟".
البروفيسور : "نعم, يا بني يوجد برودة أيضاً".
الطالب المسلم : "لا يا سيدي لا يوجد".
ابتسامة البروفيسور تجمدت. فجأة الغرفة أصبحت باردة جدا
المسلم الثاني يكمل : "يمكنك الحصول على الكثير من الحرارة وحتى حرارة
أكثر, حرارة عظيمة, حرارة ضخمة, حرارة درجة الانصهار, حرارة بسيطة أو
لا حرارة و لكن ليس لدينا شيء يدعى ‘البرودة‘ يمكن أن نصل حتى 458 درجة
تحت الصفر, و هي ليست ساخنة, لكننا لن نستطيع تخطي ذلك. لا يوجد شيء
كالبرودة, و إلا لتمكنا من أن نصل لأبرد من 458 تحت الصفر، يا سيدي,
البرودة هي فقط كلمة نستعملها لوصف حالة غياب الحرارة. نحن لا نستطيع
قياس البرودة. أما الحرارة يمكننا قياسها بالوحدات الحرارية لأن
الحرارة هي الطاقة. البرودة ليست عكس الحرارة يا سيدي, إن البرودة هي
فقط حالة غياب الحرارة".
سكوت. دبوس يسقط في مكان ما من الفصل.
الطالب المسلم : "هل يوجد شيء كالظلام, يا بروفيسور؟".
البروفيسور: "نعم...".
الطالب المسلم : "أنت مخطئ مرة أخرى، يا سيدي. الظلام ليس شيئا
محسوساً, إنها حالة غياب شيء أخر. يمكنك الحصول على ضوء منخفض, ضوء
عادي, الضوء المضيء, بريق الضوء ولكن إذا لا يوجد لديك ضوء مستمر فإنه
لا يوجد لديك شيء وهذا يدعى الظلام, أليس كذلك؟ هذا هو المعنىالذي
نستعمله لتعريف الكلمة. في الواقع , الظلام غير ذلك, و لو أنه صحيح
لكان بإمكانك أن تجعل الظلام مظلما أكثر و أن تعطيني برطمان منه. هل
تستطيع أن تعطيني برطمان من ظلام مظلم يابروفيسور؟".
مستحقراً نفسه, البروفيسور يبتسم للوقاحة الشابة أمامه.
هذا بالفعل سيكون فصلا دراسيا جيداً.
البروفيسور : "هل تمانع إخبارنا ما هي نقطتك, يا فتى؟".
الطالب المسلم : "نعم يا بروفيسور. نقطتي هي, إن افتراضك الفلسفي فاسد
كبدايةً ولذلك يجب أن يكون استنتاجك خاطئ".
تسمّم البروفيسور.
  رد مع اقتباس
قديم 27/09/2006   #3
post[field7] dot
مشرف متقاعد
 
الصورة الرمزية لـ dot
dot is offline
 
نورنا ب:
May 2006
مشاركات:
3,276

افتراضي


البروفيسور : "فاسد...؟ كيف تتجرأ...!".
الطالب المسلم : "سيدي, هل لي أن أشرح ماذا أقصد؟".
الفصل كله أذان صاغية.
البروفيسور : "تشرح... أهـ, أشرح" البروفيسور يبذل مجهودا جدير
بالإعجاب لكي يستمر تحكمه (طبعا لو أن المدرس عربيا لطرده من القاعة
وربما من الجامعة).
فجأة بتلطفه هو, يلوّح بيده للإسكات الفصل كي يستمر الطالب.
الطالب المسلم : "أنت تعمل على افتراض المنطقية الثنائية".
المسلم يشرح : "ذلك على سبيل المثال أن هناك حياة و من ثم هناك ممات؛
إله خيّر وإله سيئ. أنت ترى أن مفهوم الله شيء ما محدود و محسوس, شيء
يمكننا قياسه.
سيدي, العلم لا يمكنه حتى شرح فكرة. إنه يستعمل الكهرباء و
المغناطيسية ولكنها لم تُـر أبداً, ناهيك عن فهمهم التام لها. لرؤية
الموت كحالة معاكسة للحياة هو جهل بحقيقة أن الموت لا يمكن أن يتواجد
كشيء محسوس. الموت ليس العكس من الحياة, هو غيابه فحسب".
الفتى يرفع عاليا صحيفة أخذها من طاولة جاره الذي كان يقرأها.
الطالب المسلم : "هذه أحد أكثر صحف الفضائح تقززا التي تستضيفهاهذه
البلاد, يا بروفيسور.
هل هناك شيء كالفسق والفجور؟".
البروفيسور: "بالطبع يوجد, أنظر..." قاطعه الطالب المسلم
الطالب المسلم : "خطأ مرة أخرى, يا سيدي. الفسق و الفجور هوغياب
للمبادئ الأخلاقية فحسب. هل هناك شيء كالظُـلّم؟ لا. الظلّم هو غياب
العدل. هل هناك شيء كالشرّ؟".
الطالب المسلم يتوقف لبرهة "أليس الشرّ هو غياب الخير؟".
اكتسى وجه البروفيسور باللون الأحمر. هو الآن غاضب جداً وغير قادر على
التحدث .
الطالب المسلم يستمر "إذاً يوجد شرور في العالم, يا بروفيسور, و
جميعنا متفقون على أنه يوجد شرور, ثم أن الله, إذا كان موجوداً, فهو
أنجز عملا من خلال توكيله للشرور. ما هو العمل الذي أنجزه الله؟
القرآن يخبرنا أنه ليرى إذا ما كان كل فرد منا وبكامل حريتنا الشخصية
سوف نختار الخير أم الشرّ".
اُلّجم البروفيسور و قال : "كعالم فلسفي, لا أتصور هذه المسألة لها
دخل في اختياري؛ كواقعي, أنا بالتأكيد لا أتعرف على مفهوم الله أو أي
عامل لاهوتي آخر ككونه جزء من هذه المعادلة العالمية لأن الله غير
مرئي و لا يمكن مشاهدته".
الطالب المسلم : "كان يمكن أن أفكر أن غياب قانون الله الأخلاقي في
هذا العالم هو ربما أحد أكثر الظواهر ملاحظة".
الطالب المسلم : "الجرائد تجمع بلايين الدولارات من روايتها أسبوعيا!
أخبرني يا بروفيسور. هل تدرسّ تلاميذك أنهم تطوروا من قرد؟".
البروفيسور : "إذا كنت تقصد العملية الارتقائية الطبيعية يا فتى, فنعم
أنا أدرس ذلك".
الطالب المسلم :"هل سبق و أن رأيت هذا التطوّر بعينك الخاصة يا
سيدي؟".
يعمل البروفيسور صوت رشف بأسنانه و يحدق بتلميذه تحديقا صامتا
متحجراً.
الطالب المسلم :"بورفيسور, بما أنه لم يسبق لأحد أن رأى عملية التطوّر
هذه فعلياً من قبل و لا يمكن حتى إثبات أن هذه العملية تتم بشكل مستمر,
ألست تدرسّ آرائك يا سيدي؟ إذا فأنت لست بعالم و إنما قسيساً؟".
البروفيسور : "سوف أتغاضى عن وقاحتك في ضوء مناقشتنا الفلسفية. الآن,
هل انتهيت؟" البروفيسور يصدر فحيحاً.
الطالب المسلم : "إذا أنت لا تقبل قانون الله الأخلاقي لعمل ما هو
صحيح و في محله؟".
البروفيسور : "أنا أؤمن بالموجود - و هذا هو العلم!".
الطالب المسلم : "أها! العلم!" وجه الطالب ينقسم بابتسامة.
الطالب المسلم : "سيدي, ذكرت بشكل صحيح أن العلم هو دراسة الظواهر
المرئية , والعلم أيضاً فرضيات فاسدة".
البروفيسور :"العلم فاسد...؟" البروفيسور متضجراً.
الفصل بدأ يصدر ضجيجاً, توقف التلميذ المسلم إلى أن هدأ الضجيج.
الطالب المسلم: "لتكملة النقطة التي كنت أشرحها لباقي التلاميذ, هل
يمكن لي أن أعطي مثالا لما أعنيه؟".
البروفيسور بقي صامتا بحكمة. المسلم يلقي نظرة حول الفصل.
الطالب المسلم : "هل يوجد أحد من الموجدين بالفصل سبق له وأن رأى عقل
البروفيسور؟".
اندلعت الضحكات بالفصل.
التلميذ المسلم أشار إلى أستاذه العجوز المتهاوي.
الطالب المسلم : "هل يوجد أحد هنا سبق له و أن سمع عقل البروفيسور,
أحس بعقل البروفيسور, لمس أو شمّ عقل البروفيسور؟".
يبدو أنه لا يوجد أحد قد فعل ذلك.
يهز التلميذ المسلم رأسه بحزن نافياً.
الطالب المسلم : "يبدو أنه لا يوجد أحد هنا سبق له أن أحسّ بعقل
البروفيسورإحساساً من أي نوع. حسناً, طبقاً لقانون التجريب, الاختبار
و بروتوكول علم ما يمكن إثباته, فإنني أعلن أن هذا البروفيسور لا عقل
له"
الفصل تعمّه الفوضى.
التلميذ المسلم يجلس... انهار البروفيسور مهزوما ولم يتفوه بكلمة
  رد مع اقتباس
قديم 28/09/2006   #4
شب و شيخ الشباب skipy
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ skipy
skipy is offline
 
نورنا ب:
Sep 2006
مشاركات:
660

افتراضي مجرد تعليق



السيد المحترم :
ليست المشكلة بالقصة فجميل أن يتم النقاش الموضوعي
و لكن المشكلة عندما يلفق و يسرق مشايخ النصب و الاحتيال
و الدجل قصة نقاش العالم اليهودي أينشتاين مع أحد أساتذته
الملحدين و يقرنوها لنقاش عقيم و طويل و ملطوش و مفبرك
ليبرهن عبقرية المشايخ و من يدور في فلكهم في صناعة
و بزنس " بلف و استغباء العقول " اثباتاتهم الوهمية ..
و إن كانت المواقع المسيحية استفادت من القصة
لكنها لم تبخس حق العالم اليهودي و ذكرت القصة
كما هي و أضافت عليها من الإنجيل

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 


بعكس السرقات المتكررة التي نلمسها كل يوم من جانب
" نصابي الشهادات العليا " كما دعاهم في يوم عظيم
المفكر " نبيل فياض "

من أجمل مقالات نبيل فياض و هو يكتب عن الدجالين
الذين يعارضون الاختلاط في المجتمع

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 



يقال أن ربع مليون سعودية تدخل الانترنت يومياً للتواصل
مع الجنس الآخر و بعد هذا يخرجن من بيوتهن ليمشين على رصيف

و الجنس الآخر على رصيف آخر !!
  رد مع اقتباس
قديم 30/09/2006   #5
شب و شيخ الشباب rammstein
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ rammstein
rammstein is offline
 
نورنا ب:
Sep 2006
المطرح:
دمشق
مشاركات:
226

افتراضي


معلش حبيبي بس حابب اسال كاتب المقال اذا كان هو يؤمن براي البروفيسور ام لا؟؟؟؟؟
اذا كنت تؤمن يا صديقي فاسمح لي ان اقول لك انه انسان علاك وبس بدو يحكي؟؟؟؟؟ وطبعا اذا كان هذا النقاش تم بالفعل فاعتقد ان اليهود استخجموه احسن استخدام......
واسمح لي ان اوضح لك بعض الامور مع انني لست بمتدين بل املك العقيدة الاسلامية واعتز بها:
يا صديقي لقد خلقنا الله عز وجل ووضع فينا ملكة الحكمة والعقل والتفكير وهذا ما يميزنا عن كل الكائنات على الارض ....فالانسان مخير وليس مسير فالاحداث تعرض عليه وله ان يختار بين سلوك الخير او الشر...وهما مصطلحان نحن اطلاقناهما على الامور ونختلف عليها فما هو خير لي قد يكون شرا لك لذلك بقاموس الله والدين لايوجد ما هو الخير المطلق او الشر المطلق......وبما ان الله يمثل الخير المطلق بما انه الخالق فمساعدة رجل مريض هي خير نسبي بالنسبة لنا .....واسمح لي ان اقول ان تلميذنا المسلم هو من الغباء بما لايسمح له ان يرد على هذا التافه.....
  رد مع اقتباس
قديم 30/09/2006   #6
post[field7] dot
مشرف متقاعد
 
الصورة الرمزية لـ dot
dot is offline
 
نورنا ب:
May 2006
مشاركات:
3,276

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : rammstein عرض المشاركة
واسمح لي ان اقول ان تلميذنا المسلم هو من الغباء بما لايسمح له ان يرد على هذا التافه.....
نصيحة اخوية االك .بس تجي تقرا موضوع و تحب تناقش فيه اقرا الموضوع كلو من اول حرف لاخر حرف...
مسلم أخر يرفع يده "بروفيسور, هل يمكنني أن أتحدث للفصل؟".
البروفيسور يستدير و يبتسم.
البروفيسور: "أهـ, مسلم أخر في الطليعة! هيا, هيا أيها الشاب. تحدث
ببعض الحكمة المناسبة إلى هذا الاجتماع".
يلقي المسلم نظرة حول الغرفة "لقد أثرت بعض النقاط الممتعة يا سيدي. و
الآن لدي سؤال لك". الطالب المسلم : "هل هناك شيء كالحرارة؟".
"نعم" البروفيسور يجيب : "هناك حرارة".
الطالب المسلم: "هل هناك شيء كالبرودة؟".
البروفيسور : "نعم, يا بني يوجد برودة أيضاً".
الطالب المسلم : "لا يا سيدي لا يوجد".
ابتسامة البروفيسور تجمدت. فجأة الغرفة أصبحت باردة جدا
المسلم الثاني يكمل : "يمكنك الحصول على الكثير من الحرارة وحتى حرارة
أكثر, حرارة عظيمة, حرارة ضخمة, حرارة درجة الانصهار, حرارة بسيطة أو
لا حرارة و لكن ليس لدينا شيء يدعى ‘البرودة‘ يمكن أن نصل حتى 458 درجة
تحت الصفر, و هي ليست ساخنة, لكننا لن نستطيع تخطي ذلك. لا يوجد شيء
كالبرودة, و إلا لتمكنا من أن نصل لأبرد من 458 تحت الصفر، يا سيدي,
البرودة هي فقط كلمة نستعملها لوصف حالة غياب الحرارة. نحن لا نستطيع
قياس البرودة. أما الحرارة يمكننا قياسها بالوحدات الحرارية لأن
الحرارة هي الطاقة. البرودة ليست عكس الحرارة يا سيدي, إن البرودة هي
فقط حالة غياب الحرارة".
سكوت. دبوس يسقط في مكان ما من الفصل.
الطالب المسلم : "هل يوجد شيء كالظلام, يا بروفيسور؟".
البروفيسور: "نعم...".
الطالب المسلم : "أنت مخطئ مرة أخرى، يا سيدي. الظلام ليس شيئا
محسوساً, إنها حالة غياب شيء أخر. يمكنك الحصول على ضوء منخفض, ضوء
عادي, الضوء المضيء, بريق الضوء ولكن إذا لا يوجد لديك ضوء مستمر فإنه
لا يوجد لديك شيء وهذا يدعى الظلام, أليس كذلك؟ هذا هو المعنىالذي
نستعمله لتعريف الكلمة. في الواقع , الظلام غير ذلك, و لو أنه صحيح
لكان بإمكانك أن تجعل الظلام مظلما أكثر و أن تعطيني برطمان منه. هل
تستطيع أن تعطيني برطمان من ظلام مظلم يابروفيسور؟".
مستحقراً نفسه, البروفيسور يبتسم للوقاحة الشابة أمامه.
هذا بالفعل سيكون فصلا دراسيا جيداً.
البروفيسور : "هل تمانع إخبارنا ما هي نقطتك, يا فتى؟".
الطالب المسلم : "نعم يا بروفيسور. نقطتي هي, إن افتراضك الفلسفي فاسد
كبدايةً ولذلك يجب أن يكون استنتاجك خاطئ".
تسمّم البروفيسور.

يتبع بالرد رقم: 3
  رد مع اقتباس
إضافة موضوع جديد  إضافة رد


أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 15:39 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2015, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.17556 seconds with 11 queries