س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
|
أدوات الموضوع |
02/11/2009 | #1 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
قال شو ؟ نحنا مابنعرف نتحاور!
العرب لايتحلون بآداب الحوار في البرامج التلفزيونية معد الدراسة يصف نتائجها بأنها انعكاس لأزمة الإنصات في العالم العربي أظهرت دراسة علمية حديثة أن 70 في المائة من العرب المشاركين في البرامج الحوارية التلفزيونية لا يتحلون بآداب الحوار ويرددون كلمات لا تنم عن لباقة ويقاطعون محدثهم. وقال معد الدراسة الكاتب الكويتي محمد النغيمش في تصريحات صحافية، إنه تبين أن الرجال أكثر مقاطعة من النساء بنسبة 88 في المائة مقابل 53 في المائة. وأضاف أن كثرة المقاطعات «تشتت أفكار المتحاورين وتربكهم» ووصف نتائجها بأنها انعكاس لأزمة الحوار والإنصات في العالم العربي. الدراسة «سلوك مقاطعة المتحدثين: في البرامج الحوارية التلفزيونية العربية وفي مجلس الأمة» بدولة الكويت جاءت ضمن كتاب جديد بعنوان «لا تقاطعني». الدراسة التي أعدت خصيصا للكتاب المذكور وستنشر في مجلة علمية «الأولى من نوعها في الوطن العربي» بحسب الباحثين د.يوسف الفيلكاوي رئيس قسم الإعلام بجامعة الكويت والكاتب محمد النغيمش المختص في الإدارة عضو جمعية الإنصات الدولية ILA. صدر الكتاب أول من أمس خلال معرض الكويت للكتاب في دار اقرأ. وقال الباحث في الدراسة بعد أن لاحظ «تدني مستوى الحوار في التلفزيونات العربية وغياب فضيلة الإنصات، وهو ما أكدته نتائج فرضيات الدراسة». وأشار إلى أن إصداره هذا يعد «أول كتاب عربي متخصص يناقش قضية مقاطعة المتحدثين في أثناء الحوار». وكان أكثر سبب للمقاطعة هو الرغبة الملحة في «طرح سؤال» وذلك بنسبة 43 في المائة فيما كانت خمسة في المائة بسبب الحاجة إلى تغيير الموضوع أو التهكم على المتحدث. والمفارقة التي توصل إليها الباحث هي أن 57 في المائة من المتكلمين الذين يتعرضون إلى مقاطعة حديثهم «يستمرون في الكلام من دون توقف» أي أنهم لا يأبهون بمن يقاطعهم وهو ما اعتبره الباحث «سببا رئيسيا في إحداث فوضى الحوار على الشاشة مما قد يدفع المشاهدين إلى الانصراف نحو فضائيات أكثر جاذبية في الحوار». وقال النغيمش إن «مشكلة الحوار تبدأ من المنزل والمدرسة، ثم نجد نتائجها السلبية في العمل وعلى شاشات التلفزة». كما تناولت الدراسة سلوك المقاطعة بمجلس الأمة، حيث أظهرت أن نواب البرلمان بما في ذلك الوزراء، ولكن بنسبة أقل، يقاطعون المتحدثين بما في ذلك. وأظهرت الدراسة أن أكثر فئة قاطعت المتحدث في مجلس الأمة (البرلمان) كانوا نواب المجلس، حيث بلغت النسبة 48 في المائة فيما لم تتجاوز نسبة مقاطعة الوزراء للمتحدثين 2 في المائة، وهو فارق كبير يظهر أن نواب البرلمان لم يلتزموا بصورة جيدة بآداب الحوار التي يفترض أن يعطي فيها المحاور نظيره الفرصة الكافية للتحدث بأريحية من دون مقاطعة. وتبين أن 82 في المائة من النواب والوزراء يبدون امتعاضا لفظيا عندما يقطع عليهم أحد حديثهم وذلك بالتفوه بكلمات استياء. وبينت الدراسة أيضا أن 67 في المائة من المتحدثين في البرلمان يتعرضون لمقاطعة حديثهم في أول دقيقتين بمعنى أنهم «يجدون صعوبة بالغة بالاسترسال في الحديث بأريحية» بحسب الباحث. وتناولت الدراسة أساليب أصول اللباقة الأدبية في مقاطعة المتحدث ومنها كلمات الشكر أو الاستئذان مثل: «لو سمحت، عفوا، ممكن أقاطع، شكرا» وغيرها. حيث أظهرت أن معظم المنصتين (72 في المائة) «لم يشكروا» المتحدثين الذين منحوهم الفرصة لمقاطعتهم أو إفساح المجال لهم بإضافة شيء ما إلى الحديث، في حين وجه الشكر ثلث العينة تقريبا (28 في المائة). وتوصلت الدراسة إلى أن 78 في المائة من المشاركين لم يلتزموا بآداب المقاطعة المذكورة آنفا، في حين التزم بذلك فقط 23 في المائة من عينة الدراسة، وهو فارق كبير يشير إلى أن هناك قصورا ملحوظا في تبادل كلمات فيها لباقة وكياسة من قبل المنصتين لمصلحة المتحدثين لا سيما أن الأخيرين أفسحوا لهم المجال للمقاطعة. ومن أصول اللياقة الأدبية أن يوجه إليهم الشكر كي يشيع جوٌ صحي في الحوار داخل البرلمان. ويضم كتاب «لا تقاطعني» للكاتب النغيمش بالإضافة إلى الدراسة المذكورة جملة من النصائح والحلول العملية للتعامل مع المقاطعات الحوارية جاءت في فصول عن آداب المقاطعة بلباقة ومصفوفة تطبيقية تطرح أول مرة حيث «تقدم للمتحاورين خريطة طريق تهديهم إلى وسيلة الاستمتاع بحوار صحي خال من المقاطعات». يذكر أن الكتاب يقع ضمن سلسلة كتب «الإنصات.. الفضيلة المنسية» التي طرحها المؤلف وكان أولها كتاب «انصت يحبك الناس» وكتاب «المرأة تحب المنصتين» اللذين شهدا انتشارا واسعا. الشرق الأوسط
وطني .. وحياتك وحياة المحبة
شو بني؟؟ عم إكبر وتكبر بقلبي |
||||||
02/11/2009 | #2 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
مزبوط في شي من هاد
متل ما قال جبران قد يكون عدم الأتفاق أقرب مسافة بين فكرين يعني الشغلة بشرية عامة و عربية خاصة
نحن ننتظر الضياء و لكننا نرى الظلام
--------------------------------------------------------------- ذو العينين البراقتين ......... الذي يقرر المصائر ............. DaRkNeSs LoRd Lord Of DarkneSs Lord Of The Sweet Sadness |
||||||
02/11/2009 | #3 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
اقتباس:
بعرف إنو مزبوط بس تفاجأت إنو الشغلة كان بدها دراسة لتنعرف بس بتعرف؟ والله لو كانو هالعالم مهذبين مع بعضهم والحوار كان أغلبو هادي ماكنّا تابعنا ولا انجذبنا لهيك برامج ,,فوراً هات الريموت ,, غيّر مدري ليش نحنا بنحب البهادل ورد الجوابات ,, مع العلم إنو الأمريكان أغلب برامجهم بتتعلق بهالأسلوب معقول نكون أخدناها منهم؟ولا نحنا دمنا حامي بأمريكا وبلا أمريكا كنا راح نخترع هالأسلوب ؟ |
|||||||
02/11/2009 | #4 | |||||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
يعني بتموت واحدة بحادث سيارة بيعملولك قصة و موسيقى و بيصرور العزا و التأبين و الولاد هني و عم يبكوا و شغلات تقول ما حدا مات غيرها بالكون متل ما بيسوو بي اوبرا و الانسايدر و دكتور فيل |
|||||||||
02/11/2009 | #5 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
اقتباس:
هالإقتباسات اللي أخدتها عني إعتبرها مقاطعة؟ نحنا كبت وهني استعراض ,, معقول ذكرتني بالدبانة اللي قتلها أوباما ,, الله يرحمها |
|||||||
02/11/2009 | #6 | |||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
اقتباس:
|
|||||||
02/11/2009 | #7 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
عم فكر بما إنو عم نتحاور كتابة ,, فياترى الإقتباس يعتبر مقاطعة لحديثي؟؟
عم إمزح بصوت عالي لايهمك |
||||||
أدوات الموضوع | |
|
|