س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
|
أدوات الموضوع |
19/09/2009 | #1 |
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
|
Esoteric علم ايزوتيريك...تاريخ الغائبين وعلم الحاضرين ( أطلانطس )
Esoteric علم ايزوتيريك...تاريخ الغائبين وعلم الحاضرين ( أطلانطس )
ايزوتيريك...تاريخ الغائبين وعلم الحاضرين كلمات جريئة ومنطقية وواقعية نطق بها علم قديم صنع حضارة غالية علم جعل من الإنسان غاية وهدف وجَهد في تطبيقات منهجية للنهوض به إلى القمة وعلى كافة الأصعدة. ايزوتيريك : معرفة الذات أمّ المعرفة أو علم المعرفة ومعرفة العلم ..., فمآثر القدماء لم تكن عبثاً وإنما توطئة لضمان استمرار هذه العلوم ، وانتشارها وهي ما نطلق عليه اليوم "الايزوتيريك". لاأحدثكم عن أحد فنون القرن الحادي والعشرين ، فهو ليس بنظام تصوّف وزهد ولا رقية أو تميمة للحظ ، هو علم قائم بجد ذاته ، علم بمبادئ وأهداف وتطبيقات عملية له تاريخ طويل وتجارب ناجحة أهمها حضارة Atlantis القارة المفقودة & الايزوتيريك : لابد أن يكون لهذا الاسم مكان حقيقي في عقولنا التي تساءلت يوما عمّا إذا كان له مكان حقيقي على سطح الأرض، Atlantis القارّة المفقودة التي عاشت أيامها على نظلم الايزوتيريك - العلوم الباطنية- والتي سارت بها إلى تطور شامل في ابتكار العلوم كالهندسة والري و علم الأرقام ، ونرى دلائلها واضحة في صور التقطها رادار مركز الأبحاث الوطنية الجوية الفضائية NASA عام 1977 والتي أظهرت وجود قنوات ري متطورة في قعر الأطلسي ضمن جزر البيرو والمكسيك ومالطا وكناري ،طابقت وصف فيلسوف العصور أفلاطون في كتابيهcriteaus وtimeus حين تحدث عن مكان ما في عام 9564 ق م شعبه مختار حقاً بعلومه ، وحضارته وقدّم وصفاً لعادات الشعب وحكمه ولقنوات الري أشهر ابتكاراته التي ُشقّت حول المعابد والأبنية في تلك الجزيرة والتي طابقت صور 1977، إضافة لممر(بيميناي) أحد اكتشافات د.مانسون فالينتاين عالم الآثار الذي قدم للعالم سلسلة جدران مؤلفة من أحجار يزن كل منها 12 طن وصلت جزر المحيط الأطلسي لتذكرنا بالتفوق الهندسي في Atlantis الغائبة الحاضرة الخطيئة الكبرى : كانت تلك Atlantis وذاك صنيع شعبها الذي بنى علومه على قاعدة متينة سارت على درب معرفة الذات، انطلاقة المعارف أجمع ، ولسبب ما اندثرت الحضارة العظيمة وتراجعت حلقة التطور إلى الصفر إلى العصر الحجري . من خلفية أخرى مرتبطة بما ذكرت أقاصيص الشعوب والأساطير عن الطوفان الذي عمّ الأرض فاختفى الخلق إلاّ من نجى بالسفينة التي هي حقاً سفينة نوح في الكتب السماوية ، وربط منطقي لما جاء في العلوم القديمة - الايزوتيريك - التي أخفاها رجال حكمة نجو في السفينة نجد الإجماع الأقرب للحقيقة في سبب الكارثة يقول : "إثر المرحلة المتقدمة في الوعي والمعرفة التي وصل إليها البشر في تلك الحقبة سوّل لهم العقل البشري في فترة نضوجه العلمي التخلي عن الشق الباطني في سعيه الدءوب للمعرفة مما حدا به لتحدي الخالق في قدرة الخلق وإبراز مسخ جديد من تزاوج الحيوان بالإنسان فكانت الخطيئة الكبرى التي عارضت حكمة الوجود والتي فني جنس الإنسان نتيجتها" مستثنياً من تمسك بمبادئ علمه وسار على منهجيتها ليحفظ لنا جوهر المعرفة في رموز الأساطير سابقاً وفي الايزوتيريك حاضراً علّ التجربة تتكرر باختلاف المصير ذاك الذي صنعه الإنسان بيديه ناسياً مبتدئات العلم الحكيم *الإنسان سيد نفسه ومصيره ، لاوجود لحظ أو الصدفة وتكون الأحداث نتيجة طبيعية لأفعال ظاهرية أو نوايا باطنية. اعرف نفسك تعرف كل شيء في رأي الكثيرين إتباع مثل هذه العلوم يعد حاجة طبيعية في عصر (العولمة) كما يسميه البعض ، وعصر( الغوغغة ) كما أسميه أنا والذي كلنا فيه سائرون في زحام الحياة . من منا لا يشعر بالفوضى في بعض أجزاء حياته - ونحن هنا متفائلين إذ قلنا بعض- من منا لم يتناول حبة اسبيرين أو لم يشعر أنه بحاجة لقراءة كتاب الاكتئاب -على أدنى تقدير- سبيلاً لتفكيك المشاكل الخنّاقة التي تحيط بعيوننا وعقولنا وحواسنا و( أرواحنا وأنفسنا وأجسادنا ) هذا العلم الذي أحدثكم عنه والذي فصل بين المصطلحات الثلاث الأخيرة يقيّم نفسه حلاّ فعال يكتفي بجلسة مع الأنا ، يكتفي بتعاليم تقطع الطريق على عوامل خارجية فيروسات غير حية هي طاقات سلبية،يتجاهل الحسد والكراهية والنميمة ويخفف- قدر المستطاع في مثل هذه الظروف الحياتية الصعبة - من التوتر والتذمر والشكوى ،يحثّ إنسانية البشر للعودة إلى الفطرة في نفوس كل منا ، يطالبنا بالتي نبني بها سموّنا على قاعدة مادية ونبقى أشخاص متوازنين متواصلين مع المجتمع والبيئة بنفوسنا الساعية إلى تطوير ذاتها، تلك التي تشرف وتوجه وتحكم قبضتها على الحواس والشهوات وتبقيها عفيفة بدعم من : رحلة الذهاب والإيّاب الطاقة العليا الروح الصافية النقية التي سكنت الجسم الأثيري "الجسد" أحد الأجسام السبعة الباطنية : الجسم المادي(الحياتي) الجسم الأثيري(الجسد) الجسم الكوكبي(المشاعر) جسم الفكر والذكاء(العقل) جسم المعرفة(المحبة) جسم الإرادة(الإرادة) جسم الحكمة (الروح) هذه الجسام التي اكتسبها الإنسان في رحلة هبوطه من الجنة فكان كائن بشري وجد على الأرض بعد خلقها ب 7 أيام عَبَرَ 7 طبقات وحاز منها 7 مستويات وعي استقرّت في 7 أجسام باطنية ظاهرها الجسد فحوى في جمجمته 7 ثقوب ليطل بها على العالم وفي أنحاءه 7 غدد صم تنظمه وتقابلها في الهالة الأثيرية 7 مراكز طاقة لها ألوان الطيف ال7 . وبذلك كان الرقم سبعة رقم الكمال في علم الأرقام هدية الشعب الأطلنطسي الغائب وإن كنتم تذكرون فهو مازال علامة النصر التي ترفعها الشعوب مستبشرة به في استعادة حقوق وأراضي وأمجاد ضاعت..., فهل سنستعيدها يوماً من الأعماق فنحيي Atlantis و الأندلس ونوحد الشرق الأقصى غائبها وحاضرها. د.هنادي دوارة..., أصدقاء المعرفة البيضاء سلسلة علوم الايزوتيريك -علوم بواطن الامور-
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
100 يوم مع معلم حكيم يضم الكتاب مذكرات طالب في الإيزوتيريك هي مئة يوم مع معلم حكيم في خلالها أبصر ذلك الطالب... لمس... تحقق، ثم دوّن قصته مع الشك ومع اليقين، قصته مع البحث بكل ما عانى وقصته مع الوصول بكل ما عاين، يعرضها بحذافيرها ويقدمها بصدق وإخلاص لكل من يسلك درب الوعي. الناشر: سلسلة علوم الايزوتيريك -علوم بواطن الامور- وشعارها الانسان هو الهدف دائماً و ابداً. الكتاب يوجز سيرة ذاتية، سيرة مئة يوم قضاها طالب ايزوتيريك مع معلم حكيم في مكان ما في جبال الهملايا… حيث شاهد وتحقق بنفسه من "الخوارق" التي قام بها المعلم بفعل تفتيح المقدرات الباطنية لديه. يشاهد ويستمع الى المعلم وهو يشرح تقنية حدوث "المقدرات الخارقة او المعجزة " في المفهوم العام. يشرحها باسلوب علمي كأنك فعلاً ترى تجربة مختبرية مادية قريبة من ذهنك، فتفهم القوانين التي تتحكم فيها، القوانين الطبيعية الثابتة وراء الكثير من الظواهر التي يعترف العلم بوجودها، وتحاول الباراسيكولوجيا البحث في ماهيتها واستقصاء اسباب حدوثها، لكن بشكل محدود جداً ومن منطق مادي جداً. الكتاب دليل ثابت وبرهان قاطع لكل من يشكك في وجود مقدرات بشرية خارقة فيقول: جميل ان نشك، لكن المهم اي يكون شكّنا إيجابياً اي شكاً يؤدي في النهاية الى الايمان… وجميل ان نبحث لكن المهم ان يكون بحثنا منطقياً ومركزاً على هدف البحث، وهو التطور الذاتي والارتقاء في العلم والمعرفة. فالشك السلبي مرض خبيث، اذا تمكن من الفكر صرع فيه الفهم…
http://up.damasgate.com/files/5p037k5qigpk2wz6kxzy.jpg
|
أدوات الموضوع | |
|
|