س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
|
أدوات الموضوع |
11/08/2009 | #1 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
ألغاز تم حلها
ألغاز تم حلها موضوع جديد حبيت أعرض فيه مجموعة من الألغاز الغريبة اللي بعضها لقولها تفسير كلي و انتهت و بعضها تفسير جزئي و لساتها عم تتناقش موضوع شيق و جميل بتمنى تتمتعو فيه اعتمدت بالمصادر على الويكبيديا صاحبتنا و مجلة افاق العلم و بعض المواقع التانية على مر التاریخ، سُحر الإنسان بالأمور الغامضة، أحبھا و بحث عنھا لأنھا تحرك فیه الشعور بالإنتماء لشيء كبیر؛ عالم لا متناھي في أسراره و غیر مفھوم في كل تحركاته ربما كان غموض بعض الظواھر الطبیعیة مفید لنا على مر آلاف السنین لأنھ كان أحد الدوافع التي أدت بالمفكرین و العلماء و الفلاسفة إلى البحث عن إجابات... أدت بالإنسان الى اكتشاف الكثیر من الحقائق التي لم یعرفھا. لكن من المؤسف أن نجد الیوم، و مع كل المعارف التي وصلنا إلیھا، مَن لا یزال یؤمن بألغاز لم تعد ألغازا لأن العلم قدم لھا تفسیرات علمیة و حللھا و أزال عنھا الغموض منذ سنوات. لماذا یؤمن الكثیر من الأشخاص المنطقیین في تفكیرھم بأمور غیر منطقیة؟.. سؤال حیر العلماء. لماذا لا یقوم كل منّا بدراسة كل ما یصله بطریقة منطقبة؟.. لماذا لا یحاول كل شخص منا البحث عن الحقائق، الرجوع إلى المصادر لتحلیلھا قبل أن یصل إلى نتیجة نھائیة؟.. لماذا یركن الكثیرون إلى التفسیرات الجاھزة التي تصلھم مع أنھا (بشكل واضح) تخالف المنطق و التفكیر السلیم؟.. ھناك العدید من العوامل التي تؤدي إلى ھذه النتائج... فحسب تحلیل الكاتب مایكل شیرمر Michael المتخصص في العلوم من ھذه العوامل نجد الأفكار المتوارثة، تأثیر " Shermerالأصدقاء، الضغط النفسي من الآخرین، المستوى التعلیمي و الخبرات الحیاتیة... كل ھذا یدفعنا إلى الاعتقاد بما یعتقد بھ الآخرون و یجعلنا نبحث عن ما یؤید معتقداتنا و نتجاھل كل ما یعاكسھ". فلنبحث سریعاً ببعض المعتقدات السائدة و نرى إن كانت بالفعل ألغازاً أم لا. بطاریة بغداد: منذ اكتشافھا في العام 1936 و ھذه البطاریة مصدر العدید من الأقاویل و مركز لغز كبیر: ھل عرف أھل تلك المنطقة الكھرباء قبل ألیساندرو فولتا بألفي عام؟.. ما یؤكد علیھ المتخصصون أنھ لا یوجد أي دلیل یثبت أن ھذا الشيء ھو بطاریة أصلاً... ربما یكون القدماء قد استخدموه كممثل للآلھة فھناك دلائل كثیرة على أن آخرین في مناطق مختلفة استعملوا أشیاء كھذه لأغراض دینیة. لم یتم العثور على أحد العوامل الضروریة لإستعمال الكھرباء؛ لم یتم العثور على أسلاك معدنیة، كیف سیكون ھناك كھرباء و لا یوجد أي موصل للكھرباء المفروض أن "البطاریة" تقوم بانتاجھا؟.. ھناك من أوصلھ خیالھ، كما ھو الحال مع أھرامات الجیزة، الى القول أن من قدم مساعدة للقدماء في صناعة ھذه "البطاریة" ھم أو سكان ما یسمى Aliens مخلوقات قادمة من كواكب بعیدة بقارة أطلنطس... إذا كان فعلاً ھذا ھو ما حصل، ألیس من المنطقي أن یكونوا قد أعطوھم شیئاً أكثر تطوراً و لیس بھذه البدائیة و ھذا الضعف في الناتج الكھربائي؟.. معلومات عنها من ويكبيديا: بطارية بغداد هو اسم شائع لعدة قطع صنعت في بلاد الرافدين، خلال فترة حكم الساسانيين أو پارثيا (سنوات قليلة بعد الميلاد). اكتشفت هذه القطع عام 1936 في قرية خوجوت رابه، قرب بغداد، العراق. أصبحت هذه القطع ذو أهمية كبرى في عام 1938، عندما انتبه لها مشرف المتحف العراقي العالم الألماني ويليم كونيگ. في عام 1940 حرر كونيگ ورقة يقول فيها أن البطارية تشبه في عملها خلايا جلفانية، وربما استخدمت في عملية الطلاء الكهربي لتحويل المواد الذهبية إلى فضية. [1] وهذا التعبير مبني على الإمكانية الافتراضية. وإذا كانت النظرية صحيحة، فإنها ستمحي التاريخ المعروف لاكتشاف البطارية الحالي (الذي هو على يد العالم ألساندرو فولتا 1800 وهي خلية كهروكيميائية) لأكثر من ألف سنة من التاريخ الحالي. القطع الموجودة تتكون من جرة ~133 مللي متر (~5 إنش) طول فخارية (حجم فاه الجرة إنش ونصف الإنش) وأسطوانة نحاسية، وهي غرفة لعصى حديدية. وفي الأعلى، تفصل العصا الحديدية عن الأسطوانة النحاسية بختم قاري أو قار، الأسطوانة والعصا تتناسب بشكل مريح داخل الجرة التي بها نتوء في الوسط. والأسطوانة النحاسية موصلة للماء. فإذا امتلئت الجرة بالسائل فإن العصا الحديدية سيصيبها السائل. وهذه المصنوعات تعرضت للطقس وعانت من التآكل، بالرغم من ذلك فقد ظهرت آثار زوجين كهروكيميائيين. وهذا الدليل أعطى الدارسين فكرة أن المواد الحامضية (كالليمون والخل) كانت تستعمل للتفاعل الكهروكيميائي بين معدنين. أشار كونيگ أن البطارية يرجع تاريخها إلى الفترات پارثيا (250 ق.م-224م). لكن دكتور قسم الشرق الأدنى جون سمبسون، أشار إلى أنه ليس هنالك أدلة أو مدونات على وجودها في تلك الفترة، لكن تشكيلة الجرة تدل على أنها أنشئت في عهد الساسانيين (224-640م). تخمين الوظيفة كهربائية النحاس والحديد ثنائي كهروكيميائي، ففي حال ظهور أي كهرل، فإن ذلك سينتج جهد كهربي. كونيگ أستظهر قطع فضية تبين من أنه يوجد عليها طبقة ذهبية خفيفة. وأوضح أن هذه القطع استخدمت خصيصًا للطلاء الكهروكيميائي. القناة ديسكفوري وبرنامجها الشهير "ميث باستر"، أوضح أن الناس القدماء استخدموا البطارية كوسيلة للطلاء الكهربي والتحليل الكهربي. على أي حال، فإن البطارية لم تنتج طاقة كبيرة واحتاج لوصلها في سلسلة من المراحل لاختبار النظرية. لاكهربية علماء الآثار الشكاكون يرون الاختبارات الكهربائية عائقا أمام العلم التطبيقي الآثاري؛ لأن مثل هذه التجارب توضح فقط بأن مثل هذا الشيء كان من الممكن فيزيائيًا أن يحصل. ولم يقول أي شخص منهم عن حقيقة ما يحدث بها. والأبعد من ذلك، هناك العديد من الصعوبات التي تحول بينها "كبطارية": يغطي القار الأسطوانة بشكل كلي، يعزله عن الكهرباء، فلا يمكن توصيل الكهرباء بالنحاس إلا إذا تم تغيير هذه الهيئة. ليست هنالك أي أسلاك أو مواد موصلة مع القطع. لا أجهزة كهربائية مقبولة ترتبط بها (اقترح وضعها في دائرة ضوء دندرة الميثولوجي لكن النظرية هذه تعتمد على حجم الفولطات المستخدمة فيها). الختم القاري، ممتاز على المدى البعيد للخزن على المدى الطويل، وسيكون غير مناسب كخلية كهربائية، التي تتطلب زيادة متكررة في المنحل (إذا هم نووا استخدامها في ذلك). يلاحظ آخرون أن لها استخدامات تشبه أدوات أخرى، أواني تخزن فيها النصوص المقدسة بالقرب من سلوقية بالقرب من دجلة، ليس هناك شبه بينها لكنها متشابهة نسبيًا. وبما أنه قد ذكر تعرضها للمناخ، فإنه ليس من المستغرب تعفن ورق البردي أو أوراق الكتابة، تاركًا بذلك أثرًا عضويًا حامضيا. يتبع.......
نحن ننتظر الضياء و لكننا نرى الظلام
--------------------------------------------------------------- ذو العينين البراقتين ......... الذي يقرر المصائر ............. DaRkNeSs LoRd Lord Of DarkneSs Lord Of The Sweet Sadness |
||||||
11/08/2009 | #2 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
بصراحة...............
موضوع جمييييييييييييييييييييييي يييييييييييل وشيق وأنا بشكرك على الجهد الطيب تقبل المرور المتواضع
لو أن دموعا قد نزلت منك وسببها ايماني
لعشقت جهنم تأويني وكفرت بكل الأديان يا حبي الأوحد لا تبكي فدموعك تحفر وجداني يا صيفي الأخضر يا شمسي يا أجمل أجمل ألواني هل أرحل حنك وقصتنا أحلى من عودة نيسان |
||||||
11/08/2009 | #3 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
يبدو انهم مكتشفين طريئة بتولد كهربا من زمان بس ما انعرفت الا جديد
هناك في فلسطين..حيث الموت ليس موسميا كالامطار: هو يطل عليك من الآبار الجافة, من النوافذ الباكية, من المنابر المحطمة,من الطرقات المختنقة بالدم, من لعب الأطفال المتناثرة..
الموت في فلسطين ليس فجائيا أبدا..بل الحياة هناك تأتي فجأة! |
||||
11/08/2009 | #4 | |||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
اقتباس:
و الله كل شي وارد ما في شي بعيد في بحث لسا عن انجازات الحضارات البائدةرح انزلو بعد فترة |
|||||||
11/08/2009 | #5 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
تشریح المخلوق الفضائي:
تشریح المخلوق الفضائي: في العام 1995 ، أعلن البریطاني ري سانتیللي عن أنھ یمتلك فیلم یظھر بوضوح إجراء عملیة تشریح على جثة مخلوق فضائي... حسبما جاء التوضیح، فقد تم التصویر بعد حادثة سقوط المركبة الفضائیة مجھولة الھویة UFO في منطقة روزویل في العام 1947...بعد أن عرض الفیلم، لم تتمكن الشركة المنتجة للشریط الفیلمي كوداك و لم یتمكن أي شخص من الحصول على أي جزء من الشریط الفیلمي الأصلي لدراسته... أضف إلى ذلك أن كل المتخصصین في التصویر أعلنوا بشكل قاطع أن الفیلم ملفق... أما المتخصصون في علم التشریح فقد وجدوا العدید من التفاصیل الغریبة: أسلوب تنفیذ عملیة التشریح لم تتم بالصورة التي في العادة یتبعھا شخص محترف في المجال، كذلك الأدوات المستخدمة لیست الأدوات المستخدمة في العادة من الأطباء المتخصصین في التشریح. من الواضح إذاً أن الفیلم ما ھو إلا تزییف تم تنفیذه بشكل محكم... و لإثبات ذلك قام أكثر من متخصص (في التصویر و في التشریح) بعمل أفلام مماثلة لإظھار أنھا زائفة. نقطة في غایة الأھمیة : الحادث المزعوم في روزویل لم یحصل أبداً، حیث وصلت كل التحریات إلى أن ما كان قد سقط و تحطم ما ھو إلا بالون أرصاد جویة. يتبع..... |
||||||
11/08/2009 | #6 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
شكرا كتير نحنا بحاجة لهيك مواضيع
متابعة
عيش وخلي مخداااتك ريش
|
||||||
11/08/2009 | #7 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
معك للصبح اخي..........
تقبل مروري |
||||||
11/08/2009 | #8 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
بخوف
بس اول مرة بعرف هالاشيا
.....
التوقيع متل قلتو.. ان كتبنا او لأ ما بيتغير شي !! ** ف أنو ,,ما عندي شي قولو..! *** D: |
||||||
11/08/2009 | #9 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
موضوووع رائع
وتسجيل متابعه
je te vois ke tu es fort sans pleurer ..... et de lamour ni
|
||||||
11/08/2009 | #10 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
معلومات حلوة وغريبة
وانا بسجل اعجابي مشان ضل متابعة مع هل المعلومات الخفيفة الظل
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ. لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ، يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ. |
||||||
12/08/2009 | #11 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
أهلا و سهلا فيكن كلكن
|
||||||
12/08/2009 | #12 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
رسومات في الحقول Crop Circles/Signs:
رسومات في الحقول Crop Circles
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
في ھذه الحالة، لا توجد أي ظاھرة طبیعیة بحاجة الى تفسیر... و كما الحال في غیرھا من الظواھر الملفتة للإنتباه، ینسبھا الكثیرون الى قوى غریبة عن كوكبنا جاءت ل "تقضي وقت فراغھا " في إعطائنا رسائل مخفیة و إشارات ذات معنى. الحقیقة ھي أن كل ھذه الرسومات جاءت من مصدر ذكي واحد؛ الإنسان... و ھذا تأكد للجمیع عندما تقدم كل من دیفید تشورلي في Douglas Bower و دوغلاس بویر David Chorleyالعام 1991 و أعلنوا أنھما كانا الفنانین اللذین قاما بھذه الرسومات بل أنھما قاما بتقدیم النصائح لمن یرغب بالقیام بأعمال "فنیة" مماثلة. من الويكبيديا دوائر المحاصيل (crop circles) ، أو agroglifi ، هي مناطق حقول محاصيل الحبوب أو ما شابهها من النباتات التي سوت بأسلوب موحد لتشكيل رسومات هندسية مختلفة (يشار إليه أحيانا باسم - Pictogram) واضحة للعيان من الأعلى. بعد ظهور عدد متزايد من هذه الرسومات (وخاصة في انكلترا) في نهاية السبعينات من القرن العشرين ، ظاهرة دوائر المحاصيل أصبح الموضوع الأكثر إثارة للجدل. له تأثير عاطفية قوي ، وذلك بسبب اكتشاف عاما بعد عام رسومات جديدة ومعقدة ، التي تتجاوز تحليل العلماء ولا تتوقف عن استقطاب الآلاف من الناس في مختلف أنحاء العالم. يتبع..... |
||||||
12/08/2009 | #13 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
موضوع أكثر من رااااااائع
مشكور على الجهد متابع........... تحياتي |
||||||
12/08/2009 | #14 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
تسجيل متابعة
"We ask the Syrian government to stop banning Akhawia
اخوية باقية.. بقينا ام لم نبقى... |
12/08/2009 | #15 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
القدرات البشریة الخارقة
القدرات البشریة الخارقة سیكون بالفعل أمراً في غایة الأھمیة أن نكتشف أن للإنسان قدرات خارقة مثل تحریك الأشیاء عن بعد دون لمسھا أو توارد الخواطر أو غیرھا، ھذا سیثبت قطعاً وجود قوى مجھولة تعصى على الفھم العلمي بمفھومھ الحالي... لكن، من جدید، نجد أنھ - و رغم العدید من التجارب - لم یتمكن أحد من إثبات وجود ھذه القدرات تحت المراقبة من قبل متخصصین في كشف الخدع و الألاعیب... و في الكثیر من الحالات، تم اكتشاف أن من یدعي امتلاك ھذه القدرات یستعمل ظواھر علمیة طبیعیة لیتمكن من تنفیذھا كما ھو الحال مع الروسیة آلا فینوغرادوفا Alla Vinogradova التي اقنعت الجمیع بأنھا تمتلك قدرات خارقة على تحریك الأشیاء بتقریب یدیھا لكن دون لمسھا في حین أنھا كانت تستخدم الكھرباء الساكنة لتتمكن من ذلك. موضوع منقول من موقع الكتروني عن القدرات الخارقة التعريف و النشأة تحريك الأشياء ورفعها عن الأرض أوالتأثير فيها دون أي اتصال مادي , أو تحريك الأشياء بقوة العقل , وهى لفظة يونانية , psyche بمعنى النفس أو الحياة أو الروح , kinein بمعنى تحريك وقد تفسر بأنها قدرة العقل على التأثير في المادة, أو التأثير على الأشياء المادية بالقوة النفسية المستمدة من الإرادة والتصميم والتفكير دون واسطة, وهي قوة تظهر عند بعض الناس , وهي عكس التخاطر أو البصيرة , حيث المادة تؤثر على العقل , فهنا العقل يؤثر على المادة , وهي من أعجب الظواهر وأغربها إذ يمكن لمس تأثيرها بالعين المجردة. وفى بداية التسعينات من القرن السابق , زاد الاهتمام بهذا العلم , بل و صار من أهم العلوم في مجال الباراسايكولوجى أو علوم ما وراء الطبيعة أو علوم ما وراء النفس البشرية من الوقائع والحوادث على هذه الظاهرة قصة السيدة الروسية ميخائيلوفا التي ولدت عام 1927, والتي شاركت في الحرب العالمية الثانية والتحقت بالجيش الأحمر عندما حاصر الألمان مدينة لينينغراد, والتي قال عنها أحد الكتاب السوفيات: "كانت السيدة ميخائيلوفا جالسة إلى مائدة الأسرة , وكانت على الطاولة على بعد ما قطعة خبز ركزت ميخائيلوفا ذهنها وحدقت في قطعة الخبز , مرت دقيقة ثم أخرى وطفقت قطعة الخبر تتحرك , انتقلت على دفعات متتالية , ولما وصلت إلى حافة الطاولة أخذت بالتحرك على نحو أكثر نظامية , أمالت ميخائيلوفيا رأسها إلى الإمام , وفتحت فاها , وكما في القصص الخيالية وثبت قطعة الخبز إلى فمها". !!!! وقد تم تسجيل فيلم سينمائي لبعض التجارب التي أجرتها , ومنها تجربة أخرى حيث وضعت بيضة نيئة في محلول مملح في إناء زجاجي , ووقفت على بعد مترين وتحت أنظار الشهود فصلت صفار البيضة عن بياضها بقوة التركيز ثم جمعت بينهما من جديد. أول من قام ببحث عملي مسجّل , هو الأمريكي راين J. B. Rhine في 1934 من جامعة الدوق أو Duke University in North Carolina من نورث كارولينا , في بادئ الأمر عمل على نظام الرهان مع زهر النرد , بمعنى أن يستنتج مجموعة من الأرقام و يشاهد ما سيأتي به زهر النرد , وعلى الرغم من أن النتائج كانت محبطة , إلا أنه سجّل ذلك في مذكراته .... وعلى الرغم من ذلك , لم يجرؤ راين على نشر النتائج التى توصل إليها , وذلك بالطبع لعدّة أسباب , أولها : أن سمعة هذه الدراسات في ذلك الوقت لم تكن سمعة حسنة , وثانيها : أنه كان يستخدم نفسه في عمل التجارب , وثالثها : أن النتائج التى توصّل إليها لم تكن جيّدة , ولكن بمساعدة مساعده الجديد –والذي لم يتم نشر اسمه- تمت تجاربه على نحو أفضل , وبالتالى النتائج كانت أفضل , وتم نشر النتائج , والتى ذكر فيها .... أن القوة الناتجة عن تحريك الأشياء عن بعد أو ما يطلق عليها PK لا تنبع من المخ الملموس , أو بالأدق أنها نابعة من قوة غير طبيعية غير ملموسة من العقل , وبالتالي هذه النتائج لا يمكن تفسيرها بقوانين الفيزياء الحركية المعروفة لدينا !!! اســــتنتج راين أن كلا من PK و ESP يستحوذان على جزء من الزمان و المكان , لذلك فهما متشابهان , واســتنتج أيضا أن معظم العلاج النفسى – في ذلك الوقت – و العلاج السحري أو الشعبي , كل ذلك منشأه التأثير على جسم المريض بالـ PK ....... كل تجارب راين كانت كبداية لعصر جديد من التجارب الجديّة , وذلك من بعد عام 1940 , حيث كانت كل التجارب من قبله تتم في الظلام و في وجود وسيط روحاني كأي جلسة من جلسات تحضير الأرواح , لذلك فكانت هناك الكثير من اتهامات عملية الاحتيال على الأشخاص , وبالتالي تم تقسيم PK – من بعد تجارب راين – إلى macro-PK أو الأحداث الجديرة بالملاحظة , و micro-PK وهي أحاث تكاد ترى بالكاد بالعين المجرّدة , وتحتاج إلى تقييم إحصائي ..... وفي أواخر الستينيات من القرن السابق , ظهرت مجموعة تجارب جديدة للعالم الفيزيائي الأمريكي هيلموت شميت Helmut Schmidt , بجهازه المعروف باسم الزعنفة المعدنية الالكترونية أو electronic coin flipper , ويعمل على أساس الانبعاث العشوائي للجزيئات المشعة , حيث يتم هذا الانبعاث دون التأثر بدرجة الحرارة أو الضغط أو الطاقة الكهربية أو حتى المغناطيسية !!! وبالتالي تقل نسبة عملية الاحتيال إلى الصفر ...... كانت تجارب ثميت تعتمد على تقليب العملة المعدنية بواسطة الأشخاص الذين يعتقدون في امتلاكهم PK , وبالفعل نجح بعضهم في حين أخفق البعض الأخر , وقد اهتم أيضا بقياس الـ PK لدى حيوانات التجارب , و التي بالفعل أظهرت بعض النتائج الايجابية , ولكنه على الرغم من ذلك أقرّ بأن الـ PK للشخص الذي يقوم بالتجربة قد تؤثر على حيوان التجارب , و بالتالي نظريته كانت دقيقة من حيث قياس PK الحيوان أو الباحث .... ولكن من أشهر حالات هذه الظاهرة , هو تأثير جيللر أو Geller Effect ... أدهش يوري جيللر Uri Geller الروحي الاسرائيلى جميع مشاهدي التليفزيون في ذلك الوقت من الستينيات , لأنه قام بتجاربه أمام العدسات و على الهواء مباشرة في أستوديو وذلك فقط بالتأثير العقلي , ولكن المثير في ذلك أنه عندما طلب منه عمل ذلك في أحد المعامل المجهزة , فشل في ذلك !!! لذلك فقد تم رفع دعوة قضائية من قبل النقاد و السحرة المحترفون , يتهمون فيها يوري باستعمال خفة اليد أو خدعة ما , ولكن ما يثير الجدل أيضا , أن يوري قد ربح القضية لعدم إثبات التهم الموجهة !! ولكن هذا لم يدهشني – شخصيا – لأن اليهود في أي زمان و مكان لديهم طرقهم الخاصة في النصب و الاحتيال , ولكن ما أدهشني حقا , ما فعله هذا اليهودي عام 1973 – وهو تاريخ من المستحيل أن ينساه – فقد دعا كالعادة جميع المشاهدين على محطة الإذاعة البريطانية من لندن , لمشاهدة فقرته في ثنى مفتاح بقوة عقله فقط , ولكن بعد دقائق من عرضه , انهالت المكالمات التليفونية على البرنامج من جميع أنحاء المملكة , يحكي أصحابها كيف أن السكاكين و الملاعق و المفاتيح و حتى المسامير بدأت في الانحناء بعد مشاهدتهم له في التلفاز , بل وقد أبلغ البعض بأن كانت لديهم ساعات قديمة لا تعمل , قد بدأت في العمل من وقتها !!!!!!! فهل للعقل المتجرد عن حواسه قدرات مادية, هل تستطيع بالتفكير أن تحني ملعقة, و هل يؤثر العقل على رمي النرد, تساؤلات كثيرة بين الوهم و الحقيقة ! هل تنحي الملعقة فعلا أم أن صورتها تنحني في مخيلتنا لتأثيرات نفسية. أشياء ! أشياء وصف غير دقيق علميا, فهناك أشياء كبيرة و أشياء صغيرة و أشياء مجهرية , و هنا تركزت بعض دراسات الـ "السايكوكاينسس" و التي اتخذت اسم Micro-PK أو Micro Psychokineses عمليا لا تختلف الـ Micro-PK عن الـ Macro-PK لكنها أضافت نكهة الميكانيكا الكمية و من أشهر حالات الـ Psychokineses الروسية نينا كولاجينا Nina Kulagina و التي تمت دراستها عن طريق علماء سوفيت و تم التحقق من صحة قدرتها علميا, كانت تصل نبضات قلب نينا إلى 240 نبضة / دقيقية و كانت تصل مستويات السكر في دمها إلى مستويات قياسية كما كانت تخسر 3 باوندات من وزنها بعد بعض التجارب مما جعل العلماء يباعدون بين التجربة و الأخرى لضمان تعافيها من التجربة الأخيرة. من الجدير ذكره أنه اتيح لعلماء أمريكيين اختبار قدرات نينا هل لتفكيرنا القدرة على التأثير على أجسام ذرية ؟ هل تحكم الميكانيكا الكمية عقولنا ؟! لقد ابتعد البعض كثيرا في شطحات تخيلية راسمين مجالات للتفكير و علاقاتها المغناطيسية و ما إلى ذلك من تأليف لا يستند لشيء من الواقع. لكن هناك شيء وحيد معلوم حتى الآن و هو أن التفكير يستهلك طاقة و ثبت أن هذه الطاقة تؤثر في الأجسام الذرية لا يوجد إلى الآن كيف و لماذا لكن يوجد نتائج تجريبية بحاجة لتفسير. لحدوث حالة تليباثى أو تخاطر مثالية.. يجب أن يكون المرسل والمستقبل فى حالة مزاجية معينة الراسل: (الأدرينيرجيك) لابد أن يكون فى حالة خطر.. فزع.. رعب.. توتر.. قلق.. خوف.. أثناء البث العقلى يقول علماء الباراسيكولوجى أنه لإرسال البث العقلى علاقة وطيدة بإفراز "الأدرينالين" الذى يفرز فى مثل هذه الحالات.. لذا يدعون هذه الحالة "حالة أدرينيرجيا" المستقبل: (الكولينيرجيك) لابد أن يكون على النقيض تماماً.. هادئ.. مسترخى.. مستريح.. غير قلق.. فى حالة سلام داخلى وما يقوله علماء الباراسيكولوجى هنا.. أنه لإستقبال البث العقلى علاقة وطيدة بإفراز "الكولين استراز" الذى يفرز فى مثل هذه الحالات.. لذا يدعون هذه الحالة "حالة كولينيرجيا" من أشهر الحوادث بهذا الصدد حادثة مشهورة للمذيع المعروف بإذاعة مدينة شارلوت "هيوارد ويلار" وصديقه "جون فندربيرك" والحادثة بتاريخ 10 يونيو 1962 فى مدينة "شارلوت" الأمريكية ويقول الدكتور "ترلتسكي" أستاذ كرسي الفيزياء في جامعة موسكو عام 1968: "تبدو لي العروض التي قدمتها ميخائيلوفا – في أول تجربة تم ذكرها هنا في الموضوع - طبيعية, فهل من الممكن أن توجد قوى لا هي بالكهرومغناطيسية ولا بالجاذبية وقادرة في الوقت نفسه على تحريك الأشياء كما في حالة هذه السيدة؟ بل أعتقد بصفتي فيزيائيا أن احتمالا كهذا وارد , كيف ترتبط هذه القوى بالإنسان وبدماغه؟ إن أبحاثنا العلمية لم تتقدم بعد بما فيه الكفاية للإجابة عن هذا السؤال". وبعد إيراد الكاتب لهذه الحادثة وغيرها من الحوادث يقدم تفسيره لهذه الظاهرة, استمع إليه وهو يقول: " ومن خلال شخصية السيدة الروسية , نؤكد مرة أخرى على أن هذه القدرات ما هي إلا حالات تلبس من الجن الذين لديهم قدرات تفوق قدرات البشر. سبق لي وأن حاورت أحد المحضرين للجن (ع.ط.ح), وقد صرح لي بأنه منذ باشر إتصاله بالجن وتحضيره لهم في عام 1978 ولغاية الأن بأنه لا يستطيع أن يطلب منهم تحريك أي شيء من مكان إلى مكان آخر , وقد حاول ذلك مرارا إلا أنهم لم يستجيبوا له , وإنني تعقيبا على هذه التفسيرات لتلك الظواهر الغريبة , بإرجاعها هكذا إلى عالم الجن , لأتمنى على من يمتلك تلك القدرات بتحريك الأشياء عن بعد بواسطة الجان أن يتكرم بدعوتي لحضور هكذا جلسات." لا ريب أن هذا المجال تختلط فيه الحقيقة بالخيال , وتكثر فيه الروايات والحكايات , ولو أن هناك حقا من يمتلك تسخير الجن , ويقدر على توظيفهم لكان أول المستفيدين من ذلك أجهزة المخابرات في العالم كله, الأمر الذي يوفر عليهم النفقات الضخمة , ويقلل جيوش العملاء والمخبرين الملحقين بدوائرهم. هناك أيضا بعض التجارب والتي تم تسجيلها على استحياء , لأن الشكوك تدور حول مصداقيتها , ولكن سأذكر بعضها بإيجاز ... من مثل هذه التجارب , قدرة بعض الأشخاص زيادة أو تقليل درجة حرارة الجسم البشرى ذاته , وقد تمت هذه التجربة أيضا على الماء في إناء , من هذه التجارب أيضا – والتي تم تفسيرها على أساس وجود روح شريرة ! – سماع أصوات مكررة مبهمة , أو تكسير بعض الخزفيات , أو أي نشاط غامض أخر تم تسجيله في البيوت أو المناطق المهجورة , أيضا تم تسجيل سقوط بعض الصخور من أماكن مجهولة , بل ونقل بعض الأثاث الثقيل من مكان لأخر دون وجود أشخاص !!!! نشاط الروح الشريرة أو Poltergeist activity , يرتبط غالبا بالأطفال و المراهقين , وقد تم تسجيل بعض هذه الحالات في العصور الوسطى , وتم تفسيرها في ذاك الحين على أنها من فعل الشيطان , أو عن طريق مسّ شيطاني لأحد الأشخاص , ولكن هذه الظواهر تفسر حاليا بأنها PK activity ما وراء العقل . تم تسجيل أيضا نوع أخر من نشاط العقل الزائد عن الطبيعي لدى أشخاص مرّوا بلحظات ما بين الموت والحياة , أو مرّوا بأزمات عاطفية صعبة , مع مثل هؤلاء , تم تسجيل حوادث كسقوط برواز صورة أو ساعة حائط , أو توقّف ساعة حائط كانت تعمل بشكل جيد أو العكس ...... في أبريل \ نيسان 2001 , قام بروفيسور علم النفس جاري شوارتز Gary Schwartz من جامعة أريزونا , بعمل حفلة أسماها (حفلة انحناء الملعقة) أو (spoon-bending party ) , فيها كان 60 طالبا قادر على ثنى الملعقة أو الشوكة التي أمامه بقوة عقله فقط أمام جميع الحضور . التفســـــــير العلمي لذلك هي على الأصح ليست نظريات علمية بحتة , ولكن مجرد تخمينات , ومن هذه التخمينات , ما قدّمه لنا روبرت شاكليت Robert L. Shacklett , حيث يقول أن معظم الأبحاث السابقة , وضحت أن إطلاق كميات كبير نسبية من الطاقة الطبيعية الموجودة داخلنا , قادرة على إطلاق قوة العقل الخاصة بالـPK , وهذه القوة قادرة بالتالي على تحريك الأشياء أو على الأقل قادرة على التأثير على ما حولنا , لأن هذه الطاقة – في رأيه – متصلة لا شعوريا فيما حولنا من أشياء , وبالتالي طاقتنا الطبيعية تكون في حالتها الطبيعية إلا إذا حدث وأن زادت طاقة الفكر – أو على حد تعبيره - طاقة العقل ..... وهكذا يبقى اللغز !! ولكن بالفعل تم تســجيل بعض النظريات , والتي – على حسب رأيي الشخصي – ليست نظريات , ولكن افتراضات و تخمينات ...... • أولى هذه النظريات , قام بها مجموعة من الباحثين , حيث يظنّوا أن هذه الطاقة ناتجة عن اتصال كمّي , حيّرت قوانين ميكانيكا الكم الطبيعية . • النظرية الأخرى تفترض وجود مجال مغناطيسي أو magnetic field حول الجسم بالكامل , ممكن تركيز هذه الطاقة في زمان و مكان محددين . • تخمين أخر يفترض في حالة عمل تجربة , وفي وجود عدة أشخاص , ممكن تركيز طاقاتهم على شئ معين – كمنضدة مثلا – وبالتالي يتحرك هذا الشئ بتجمّع طاقاتهم المتماسكة عليه . تطوير و اختبار وجود هذه القدرة عندك يقول ديجا أليسون Deja Allison أن كل شخص لديه القدرة على تنمية قدرته الخفية لتحريك الأشياء بقوة عقله اللاشعوري , ويجب أن يكون الشخص في أقصى حالات الوعي , لا بأن (يتمنى) أن تنثني الملعقة , ولكن بأن (يركز) كل تفكيره عليها ..... تقترح بعض المواقع المتخصصة في مجال ما وراء العقل , إمكانية تطوير القدرات العقلية لأي شخص , ولكن نفس المواقع لم يبرهنوا على مصداقية أو مدى فاعلية ذلك . ماريو فارفوجليز Mario Varvoglis بروفيسور في جامعة برينكتون Princeton University , يعتقد أنه أفضل طريقة لتنمية قدراتنا على تحريك الأشياء بقوة عقولنا , ليس بأن نبدأ في تحريك الأشياء الكبير كمنضدة مثلا , ولكن بتجربة ذلك على أشياء مجهرية صغيرة الحجم , و بالفعل تم تسجيل معظم الأبحاث بنجاح تام في معاملهم المعروفة باسم Princeton Engineering Anomalies Laboratory أو باختصار PEAR , والتي تم تسجيل فيها أكثر من حالة استطاعت تنمية قدراتها على تحريك الأشياء الصغيرة أولا ....... هناك سبع خطوات لتنمية ذلك : 1- الاسترخاء التام لمدة نصف ساعة يوميا , والتدريب على ذلك كل يوم . 2- الآن حاول مرة أو مرتين يوميا , التركيز على أي شيء صغير , كل يوم لمدة نصف ساعة على الأقل . 3- ركز على شيء معين يوميا لمدة أسبوع . 4- خذ الأمر بهدوء واسترخاء تام أو كما يقولون take it easy و اعتبرها مجرد تسلية أو لعبة , ولا تأخذها بمحمل الجد , وإلا فشلت تماما . 5- لا تستسلم أبدا و ابتعد عن الإحباط . 6- لا تفكر في أنك لا تستطيع فعل ذلك , لأنك حتما تستطيع . 7- صدّق نفسك , أنت تستطيع فعل ذلك . |
||||||
12/08/2009 | #16 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
بس في نقطة بالنسبة للرسومات تبع الحقول ...
انو طلع فلم وثائقي ناطق باللغة الايطالية عم يحكي عن هالرسومات وكيف عم بتصير.. انو جرب الانسان يعمل رسم بسيط متل هالرسومات .. بس اشتغرق معه وقت كتير كبير قياساً ... مع الرسومات يلي عم بتصير لحالها خلال دقائق ... هي على زمة مرت خالي (يلي شافت الفلم على قناة ايطالية رسمية) ... هيي ايطالية .. مو انا بالنسبة للموضوع كـ كل ... فا بتشكرك عليه ... جداً جزيلاً
الكلُّ سفّاح و ابنُ سفّـاح
. القومُ أبناء القومِ يا صــاح . عندهم الدّينُ زهقُ أرواح . والذّبحُ للنّاس نهجُ إصْلاح |
12/08/2009 | #17 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
اقتباس:
|
|
12/08/2009 | #18 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
وأنا بسجل كمان متابعة
بصراحة أبهرتني بالموضوع ومستني الباقي أخوك مشلف من المدرسة |
||||||
أدوات الموضوع | |
|
|