س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
|
أدوات الموضوع |
14/06/2009 | #1 |
مشرف
|
نجوم سوريــا القدامى ... غادة شعاع
غادة شعاع لاعبة وبطلة ألعاب قوى سورية ولدت في بلدة محردة بمحافظة حماة في سوريا ، تبلغ مساحة محردة نحو 15كلم مربعا ويربو عدد سكانها على 18 الف نسمة، وتشتهر بجمال طبيعتها الجبلية الخضراء بالقرب من مدينة حماة ، ولدت غادة شعاع يوم 10 أيلول 1972 لأسرة مسيحية .
بطلة العاب قوة عالمية سجلت اسمها واسم سوريا في المسابقات الرياضية الدولية والالمبية وفازت بالجوائز العالمية الاولى في العاب القوى . الميداليات والبطولات العالمية والعربية التي حصلت عليها بطولة سوريا عام 1991 بطولات محلية سورية عديدة فازت بالمركز الثاني والميدالية الفضية في بطولة اسيا في ماليزيا عام 1991 حازت على فضية المسابقة السباعية في دورة ألعاب البحر المتوسط في فرنسا عام 1993 أحرزت الميدلية الذهبية في البطولة الآسيوية في هيروشيما ب اليابان 1994 فازت بالميدالية البرونزية في بطولة العاب القوى بمدينة سان بطرسبرج في روسيا عام1994 فازت بالميدلية الذهبية في بطولة العالم لألعاب القوى في السويد 1995 فازت بطولة العالم والذهبية الاولمبية في دورة الألعاب الأولمبية في أطلنطا في الولايات المتحدة في عام 1996 . فازت بالميدالية الفضية في الموسم التالي، بسبب تعرضها لإصابة بالغة ابعدتها عن الساحة الرياضية حتى عام 1999، الميدالية الذهبية في الوثب العالي دورة الألعاب العربية التاسعة 1999 في الأردن. الميدالية الذهبية في رمي الرمح دورة الألعاب العربية التاسعة 1999 الميدالية البرونزية لالعاب القوى في بطولة العالم لألعاب القوى اشبيليا / اسبانيا عام 1999 [عدل] شعاع من ذهب اوصلت البطلة السورية غادة شعاع شعاعها إلى ارجاء العالم فاجمع العالم على ان حاملة ذهبية المسابقة السباعية الدولية و بطولة العالم عام 1995 و بطولة العالم في اولمبياد اتلانتا عام 1996 و برونزية العالم لعام 1999 و بطولات وارقام قياسية دولية وميداليات براقة ويرى سميح مدلل رئيس الاتحاد الرياضي العام (اعلى سلطة رياضية سورية) ان اختيار غادة كرياضية القرن في سوريا «جاء نتيجة طبيعية ومنطقية للانجازات الرياضية غير المسبوقة التي حققتها لسوريا في ميادين ام الالعاب عربيا وقاريا ودوليا والتي قفزت بالرياضة السورية إلى العالمية». [عدل] نبذة عن غادة شعاع ترعرت غادة في كنف اسرة مسيحية صغيرة اظهرت موهبة فطرية خلال ممارستها لكرة السلة في مدرستها وفي النادي الذي يحمل اسم قريتها ( محردة )، ونظرا لموهبتها وقوتها البدنية دفعها مدرس الرياضة للمشاركة خارج منطقتها وبعدها في بطولة سوريا لسباق الضاحية للمدارس الابتدائية فانتزعت المركز الاول بسهولة وكانت في الثانية عشرة من عمرها. واستمرت غادة في ممارسة العاب القوى وتحديدا سباقات الضاحية حتى عام 1989 قبل ان تتحول إلى ممارسة كرة السلة جنبا إلى جنب مع العاب القوى واضحت خلال فترة وجيزة ابرز لاعبات المنتخب السوري لكرة السلة ، واستعان بها ناديا الثورة الدمشقي ونادي الجلاء الحلبي في مشاركاتهما الخارجية واختيرت مرات عدة ك أفضل لاعبة عربية في بطولات اقليمية وتلقت عدة عروض للاحتراف من اندية خارج سوريا قبل ان تعودالى حبها الاول وتتفرغ نهائيا لالعاب القوى... كيف حدث ذلك ولماذا؟. بعد مشاركتها مع منتخب بلادها في دورة الالعاب العربية السابعة في دمشق 1992 اتجهت غادة شعاع إلى رياضة فردية استلهمت مقوماتها من البيئة القروية حيث الطبيعة والسهل وتسلق الشجر والجبال فبرعت غادة في هذه اللعبة لتصبح واحدة من أشهر الرياضين في العالم . ذكريات البطلة الانسانة من أجمل ذكريات طفولتها حكايتها مع الارنب التي لا تستطيع نسيانها، وتضحك من الاعماق عندما تسأل عن هذه الحكاية التي لا تخلو من لمسة انسانية لها مدلولاتها... وبالتفاصيل تقول غادة شعاع «كنت في الثانية عشرة من عمري وانا في طريقي ذات يوم إلى المدرسة، وكان يفصلني نحو عشر دقائق عن قرع جرس بداية الدرس الاول عندما صادفت رجلا طاعنا في السن يحمل ارنبا، وفجأة سقط الارنب منه وفر هاربا وحاول الرجل يائسا الامساك به دون جدوى فجلس حزينا يضرب كفا بكف، فما كان مني الا ان جريت وراءه وسبقته وامسكت به. ووجدت نفسي بعيدة جدا عن المدرسة فضاعفت السرعة واودعت الارنب في منزلي وتابعت ركضي إلى المدرسة التي وصلتها مع رنين جرس الدخول إلى الصف، وبعد انصرافي اكملت مهمتي وسلمت الارنب إلى صاحبه الذي لم يصدق ما حدث». ..( هذه هي البطلة الانسانة غادة شعاع ) . [عدل] مسيرة بطولات وميداليات وارقام واذا كان قطع مسافة الالف ميل يبدأ بخطوة واحدة فان غادة ترجمت هذه المقولة في المسابقة السباعية قولا وفعلا منذ خطوتها الاولى في بطولة سوريا عام 1991 مسجلة رقما سوريا جديدا قدره 4493 نقطة. وفي أول تجربة دولية لها احتلت مركز متقدم في بطولة العالم لألعاب القوي في طوكيو عام 1991 مسجلة 5066 نقطة ، وفي العام ذاته حسنت رقمها في بطولة آسيا في ماليزيا وحلت في المركز الثاني عالميا مسجلة 5425 نقطة. وتابعت غادة صعودها في دورة الألعاب العربية السابعة 1992 في دمشق واحتلت المركز الاول مسجلة 5528 نقطة، كما احرزت ل سوريا في الدورة ذاتها ذهبيتي الوثب الطويل ورمي الرمح وفضيتي الوثب العالي وسباق التتابع 4 مرات 100 م. وكانت دورة ألعاب البحر المتوسط الثانية عشرة في كاب داغد ب فرنسا عام 1993 بداية دخولها العالمية عندما تخلت عن المشي خطوة خطوة وقفزت برقمها 890 نقطة فسجلت 6168 نقطة ونالت الميدالية الفضية. وسطرت غادة اسمها في سجل العالمية في دورة النوايا الحسنة في مدينة سان بطرسبرج الروسية عام 1994 بميدالية برونزية مسجلة 6361 نقطة، وفي نفس العام 1994 احرزت ذهبية الألعاب الاسيوية في هيروشيما / اليابان مسجلة 6260 نقطة. وكان بطولة غوتسيش النمسوي الدولية عام 1995 تمهيدا للفوز في البطولة العالمية منتزعة المركز الأول بعد ان ابعدت كبرى بطلات العالم و سجلت 6760 نقطة، وهو أفضل رقم عالمي سجل في ذلك العام في المسابقة السباعية الدولية . وتوجهت الانظار نحو غادة في بطولة العالم لألعاب القوى في مدينة غوتنبرغ السويدية عام 1995، وهناك انتزعت اللقب العالمي لها ولسوريا مسجلة 6651 نقطة بعد ان قهرت عملاقات العالم ابرزهن الاميركية جاكي جوينر كيرسي والالمانيتين سابين بروان وهايكه دريشلر وحققت فوزا كبيرا للرياضة السورية وتوجت بطلة العالم بألعاب القوى . وخاف الجميع على غادة، التي اصبحت حكاية شعبية في سوريا، من اضواء الشهرة، لكن غادة الواثقة ردت في الوقت المناسب وبالطريقة المناسبة عندما سجلت رقما شخصيا مقداره 6942 نقطة في لقاء غوتسيش النمسوي في 26 مايو 1996 ، وهو أفضل رقم عالمي سجل وقتها منذ خمس سنوات . ولم تخيب غادة امال بلادها في دورة الألعاب الأولمبية في أتلانتا عام 1996 وصرخت باعلى صوتها «أنا هنا» متفوقة على كل المشاركات لتنال الميدالية الأولمبية الذهبية الاولى لسوريا في تاريخ الالعاب الاولمبية بعدما سجلت 6780 نقطة وبفارق كبير عن وصيفتها البيلاروسية ناتاشا سازانوفيتش (6563 نقطة) والبريطانية دينيز لويس (6489 نقطة). وكانت ذهبية غادة الميدالية الاولمبية الثانية لسوريا بعد فضية المصارع البطل السوري جوزيف عطية في اولمبياد لوس اانجلس 1984 والتي حقق فيها ثاني بطولة العالم بالمصارعة . وكما في الروايات، لا بد ان يذوق الابطال طعم المرارة، ففي غمرة استعدادها لبطولة العالم لالعاب القوى في اليونان 1997، تعرضت غادة لاصابة قاسية في ظهرها خلال تدريباتها الاعتيادية في دمشق، وتم ايفادها إلى ألمانيا في رحلة علاج طويلة ابعدتها عن ميادين العاب القوى فترة طويلة استمرت أكثر من عامين. ونجحت الرحلة الطويلة، واستردت غادة عافيتها وعاودت تدريباتها تدريجيا على يد مدربها الجديد الألماني اكسل شاربر وذلك قبل نحو 6 أشهر من انطلاق منافسات دورة الألعاب العربية التاسعة 1999 في الأردن الصيف الماضي التي احرزت فيها ذهبيتي رمي الرمح والوثب العالي وفضيتي الكرة الحديد والوثب الطويل، لكنها لم تشارك في المسابقة السباعية لضعف المنافسات في هذه الدورة من جهة، ولرغبتها في جمع أكبر عدد من الميداليات لبلادها . وكانت مشاركة غادة في الدورة العربية بمثابة «بروفة اخيرة» قبل بطولة العالم لألعاب القوى التي اقيمت في مدينة أشبيلية الأسبانية في اغسطس 1999، ونجحت رغم ابتعادها الطويل عن المنافسات الدولية في الحصول على الميدالية البرونزية مسجلة 6500 نقطة خلف الفرنسية اونيس باربر (6861 نقطة) والبريطانية دينيز لويس (6724 نقطة).
اللــي طــــالع الجحش ع المأدنة .. بنزلـــو
|
17/06/2009 | #2 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
لم أكن أعرف أنها أضافت برونزية في بطولة العالم
بطلة خارقة نتمنى لو تتكرر لكن إسمحلي بتنويه بسيط الميدالية الأولمبية لا تسمى بطولة العالم و الفائز بها يسمى بطل أولمبي لا بطل عالمي و الفائز بالميدالية الذهبية في بطولة العالم لألعاب القوى يسمى بطل العالم و غادة شعاع فازت بالاثنتين في مناسبتين فهي بطلة أولمبية و بطلة العالم |
||||
18/06/2009 | #3 |
مشرف
|
يامية هلا .. وشكرا ع التعقيب تبعك ..
بعدين الموضوع مو مدقق تمام لانو انا مابحسن لحالي فيني اجمع كل هالمعلومات واحطا هالشكل .. لزلك تم الاستعانة بالمعلومات الموجودة بالنت .. |
أدوات الموضوع | |
|
|