س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
|
أدوات الموضوع |
31/03/2009 | #1 | ||||
مشرف
|
100 دولار مزورة تقود إلى معمل للمخدرات في قلب منطقة سكنية راقية
التحقيق بدأ بشخص يروج العملة وانتهى بأكثر من عشرة متورطين في ترويج العملة والمخدرات أدت معلومات وردت إلى فرع الأمن الجنائي في حلب حول ترويج دولارات مزورة إلى كشف معمل سري لإنتاج المواد المخدرة في إحدى أرقى مناطق المدينة وتوقيف ثمانية أشخاص متورطين في تصنيع وتجارة الحبوب المخدرة (حبوب الوش). ووردت قبل أيام معلومات تفيد قيام عدة أشخاص بعرض ورقة نقدية مزورة من فئة 100 دولار على أحد أصحاب المحال العامة وبعد المراقبة تم القبض على ثلاثة أشخاص هم " يحيى – م " و" زكريا – م " وعمره و" أديب- ق " ، ومصادرة ورقة نقدية مزورة من فئة 100 دولار ،و حجز سيارة بيك أب كانوا يستخدمونها في تنقلاتهم . و خلال التحقيق اعترف المقبوض عليه " يحيى – م " بأن مصدر العملة هو "عدنان – ع " ،حيث ألقي القبض عليه في اليوم التالي ،وبتفتيش منزله الكائن في حي الأشرفية عثر فيه على 139 حبة كبتاغون مخدرة ومساحيق مواد مخدرة بوزن 11 غرام . واعترف " عدنان – ع " بدوره أنه حصل على الورقة النقدية المزورة عن طريق " نزار – خ " المقيم في حي الأشرفية أيضاً ،حيث قبض على هذا الأخير ،الذي اعترف أثناء التحقيق بأنه حصل على الــ 100 دولار المزورة من المدعو " أحمد – ع " المتواري عن الأنظار . وبمتابعة التحقيق مع المقبوض عليهم الخمسة اعترف " عدنان – ع " بأنه يعمل لدى المدعو " محمد – خ " في تجارة الحبوب المخدرة، ويتخذ من منزله في حي الأشرفية مركزاً لتخزين المواد المخدرة التركية المصدر، وتم تفتيش منزل المدعو " محمد – خ " في محلة الشيخ طه ،حيث عثر فيه على كيس يحوي سبعة غرامات من مسحوق مخدر تمت مصادرتها أصولاً. واعترف المقبوض عليه " عدنان – ع " باستلامه مؤخراً كمية 10000 حبة مخدرة من المدعو " فؤاد – ي " مرسلة من قبل أحد التجار الأتراك تم استلامها على مقربة من الحدود السورية – التركية شمال غرب حلب. مصنع في المنزل وبتحري الشخص المذكور تبين أنه يملك منزلاً في حلب الجديدة مؤلفاً من ثلاثة طبقات وقبو. وبتفتيش المنزل تبين أن المتواري " فؤاد – ي" قد حول الطابق الأرضي منه مع القبو إلى معمل لصناعة المخدرات،حيث عثر فيه على مكبسين لصناعة الحبوب المخدرة، عجانتين لخلط المواد،وأدوات أخرى منها رافعة متحركة،وميزان حساس وأنبوب اختبار،ومعدات تنشيف،وكمية من المواد الأولية الجافة والسائلة بلغ وزنها 182.5 كيلو غرام، تمت مصادرتها ومصادرة 11 عبوة تحوي سوائل ملونة. وتم القبض على ثلاثة أشخاص في المنزل هم أبناء المذكور ماجد ومسعود ورعد، وحجز ثلاثة سيارات حديثة ، مرسيدس شبح،و اندروفر رانج ،و ميتسوبيشي ودراجة نارية ،وبارودة صيد وذخائر خاصة بها . و بعد جرد المواد المصادرة ، وضبطها تم إرسال عينات منها إلى إدارة الأمن الجنائي في دمشق لتحليلها ، والجدير بالذكر أن المقبوض عليهم والمتوارين هم جميعاً من غير أصحاب السوابق. وويواصل فرع الأمن الجنائي بحلب التحقيق للوصول إلى المتوارين وتقديمهم مع المقبوض عليهم إلى القضاء المختص. مصنع للجريمة وقال الدكتور عمر ألتنجي الأستاذ في كلية التربية في جامعة حلب " تكمن الخطورة في هذه القضية في أن المعمل الذي يصنع مئات الحبات المخدرة يومياً التي يقوم التجار بترويجها في المدينة لكي يستهلكها الشبان وهذا يعني صنع جرائم جديدة ، فالشبان سيصبحون ضحية للإدمان وهذا سيدفعهم لارتكاب جرائم السرقة والسلب وربما الإيذاء، وحتى القتل من أجل الحصول على المال اللازم للشراء " واقترح الدكتور ألتنجي أن يخضع الشبان المتعاطين إلى " لقاءات مع لجان من الجمعيات المختصة وأخصائيين اجتماعيين لدراسة حالاتهم ،ومساعدتهم على التخلص من هذا النوع من الإدمان الذي يعتبر أهون من غيره وتأمين فرص عمل لهم وإشراكهم في نشاطات اجتماعية ورياضية ". لا عقوبة بلا نص و المثير في قضية هذا النوع من الحبوب هو أن بعض أنواعها غير معاقب على استهلاكه لأنه لا يعتبر من المخدرات، ويعمد المحققون عند القبض على متعاطين لتلك الحبوب إلى تقديمهم للقضاء الذي يقرر الإفراج عنهم بعد ورود نتيجة التحليل المخبري الذي يصنفها كحبوب "دوائية نفسية ". ويقول محامون إن توقيف الشبان المتعاطين يتم على أساس الاشتباه بنوعية الحبوب التي يتم تعاطيها مع معرفة ضباط الشرطة بأنها دوائية نفسية،ويستغرق توقيفهم وعرضهم على القاضي، ووصول نتيجة التحليل إلى القضاء نحو أسبوعين يعتبرها هؤلاء المحامون شكلا من أشكال العقوبة حيث لا يوجد نص يستند إليه القاضي لإيقاع العقاب بالمتعاطين. باسل ديوب - سيريانيوز - حلب
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
||||
31/03/2009 | #2 |
عضو
|
هاد زكرتني بقصه صارت بهالزمنات : هاد كان في جاسوس أسرائيلي ماشي بشارع من شوارع مصر , وكان في نشّال (حرامي) , فسرق محفضة هالزلمه , وبس فتحها للمحفظه لقى فيها معلومات عن تحركات الجيش المصري , راح النشال دغري عالشرطه , وبلغ عن الزلمه , وكمشته الشرطه لهالزلمه , الي طلع اخطر الجواسيس الاسرائيليين المطلوبين لمصر ! ! "رب نشّال خير من ألف شرطي" |
أدوات الموضوع | |
|
|