![]() |
قبله ..
قبّلت يوما ً أمّي جبيني فغفوت و غرق صوتها في قاروره سفري .. و بعد أعوام غرقت الغُربه في تقبيل جبيني فصحوت و كبر الياسمين .. مـورنينـغ :D |
:cry::shurup:
مارح اعرف قلك ولاكلمة بس:cry: حسيت لازم اكتب شي :shurup::shurup::shurup::shurup: عنجد مو عرفانة شو قلك بس ميرسي وبحبك كتيير انا |
اقتباس:
:lol: :lol: بين ريتا و عيوني بندقيه ... :D |
اقتباس:
وعندما عانقت خصلة الياسمين .. أزهار شعرك .. خُلقت الشام مجددا ً بقلمك .. احتضنتك .. لمعت عيناها على انعكاس .. لوحاتك قبلت جبينك .. مرارا ً مرارا ً .. واقتربت منك وهمست " أنا هنا " .. وعندما غفوتي أخيرا ً .. دثرتك .. بالأمل .. والحنين .. فابتسمتي :mimo: |
اقتباس:
دمشق ..لم تبكي كما فعلت امي .. و كنت كلما حاولت النظر الى الخلف .. لوحت لي مودعه بذات الصبر , و الدفء ,و القوّه التي ربتني على اعتابهم .. و كنت في كل مره اشعر باصابع يدها تشد على كتفي مشجعه فاتابع المسير بتصميم اكبر .. اقتباس:
:mimo: |
اقتباس:
لم و لن يكبُرَ الياسمين .. أن يكبُرَ الياسمينُ فهذا معناهُ أن ينتهي َيوماً و لا أظنُّكِ تريدين رؤيةَ ذلكَ اليوم .. :D |
:akh:استوقفتني كلماتك على باب الذاكرة لأغفو على عتبة حلم.
|
اقتباس:
كل ياسمينه ستنجب طفلا و محال أن ينتهي الياسمين :D |
اقتباس:
ومشيت....... وفي روحي بزور الياسمين... علها تنبت غابات من أمل في سفري الطويل... في يتمي الطويل.... خبأت نسمات من ليلها... بين خصلات شعري ... وكتبتها ترتيلة خالدة على أوراق ذاكرتي ..... وابتسمت ثانيه...... :D |
للتثبيت مدة أسبوع :mimo: رائــــــــــعة أنــــــــت وحروفــــــك :mimo: |
يَا سـيِّدَةَ العِنَاقِ الدَّافِىء وَ الريشَةِ العَطِرَةْ ،. سَـمِعْتُكِ تَقُولِينَ لِي ذاتَ لَونْ : أنَّ لي اُمَاً نقية ً طَيبة َ القلبْ :: ابتسمِي كَثيراً فهيَ بكِ أجمل ,. |
إنها دمشق امرأة بسبعة مستحيلات وخمسة أسماء وعشرة ألقاب مثوى 1000 ولي ومدرسة عشرين نبي وفكرة خمسة عشر إله إنها دمشق الأقدم والأيتم ملتقى الحلم ونهايته بداية الفتح وقوافله شرود القصيدة ومصيدة الشعراء |
إنها دمشق التي تحملت الجميع قوادين وحالمين صغار كسبة وثوريين عابرين ومقيمين مدمني عضها مقلمي أظفارها وخائبين وملوثين طهرانين وشهوانيين..... دمشق التي تتقن كل اللغات ولا أحد يفهم عليها لا تقرأ بالكلمات بل بإحصاء ضحكات الله ومكائد الملائكة |
إنها دمشق لا تحب أحداً ولا تعبأ بكارهيها متغاوية ووقحة تركل عشاقها خارجاً بقسوة نادرة كي لا ينسفح الكثير من دمهم وتتفرغ للغرباء الذين ظنوا أنفسهم أسيادها ليستفيقوا فجأة وإذ بهم عالقين تحت أظافرها. إنها دمشق: تتقن عمل الله ومَكره حين يمهل ولا...... |
لديها من الصبر ما يكفي لتنتشي بهزة أرضية ومن الأحذية و"الشحاحيط " المعلقة في سوق الحميدية ما يكفي للاحتفال بخمسين دكتاتور لديها من الحبال ما يكفي لنشر الغسيل الوسخ للعالم أجمع ومن الشرفات ما يكفي سكان آسيا ليحتسوا قهوتها ويدخنوا حمرا طويلة على مهل. لا تتعب نفسك مع دمشق ولا تحتار فهي تسخر من كلاهما من يدعي أنه يحميها ومن يهدد بترويضها فتود أن تعانقها أو تهرب منها تلتقط لها صورة أو تحمضها كلها تود أن تدخلها فاتحاً أم سائحاً مدافعا أو ضحية ماحياً أو متذكراً كل شيء دفعة واحدة. فتخرج سيجارة حمرا طويلة تشعلها بخمسة أعواد كبريت ماركة الفرس وتقول جملة واحدة للجميع (إنها دمشق يا أولاد القحبة). فادي عزام - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - |
اقتباس:
|
طالما عجبتك.. سماع الباقي:
شقيقة بغداد اللدودة، ومصيدة بيروت حسد القاهرة وحلم عمان ضمير مكة غيرة قرطبة مقلة القدس مغناج المدن وعكاز تاريخ لخليفة هرم من على شرفتها طلّ هشام ليغازل غيمة أموية عابرة بعد أن فرغ من إرواء غوطتها بالدم ومنها طار صقر قريش حالماً ليدفن تحت بلاطة في جبال البرينيه |
رُضِعت حتى جفّ بردى فسارعت بدمها بشجرها وظلالها ولما نفقت الغوطة أسلمت قاسيونها (شامتها الأثيرة) يلعقونه يتسلقونه يطلون منه على جسدها ويدعون كل السفلة ليأخذوا حصتهم من براءتها حتى باتت هذه مهنة من يحبها ومن لا يقوى على ذلك لكنها دمشق تعود فتية كلما شُرِقَ نقي عظامها. |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 15:56 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2015, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون