|
العلمانية.. الالحاد.. وشوية حكي
احيانا بيصير لغط وخلط بين مجموعة مفاهيم..
وبيصدر عن اشخاص حكم على أمور وبأمور ما بيكون هادا الشخص فهمانها أصلاً.. لذااااااا.. وجب التوضيح.. رح أحكي عن مجموعة من المصطلحات اللي عم يتم تداولها بالفترة الاخيرة.. وبتمنى تساعدوني.. |
لكان يلا شوقتبنا :D
|
الإلحاد وصف لاي موقف فكري يرفض الايمان بوجود الالهة والالحاد بالمعنى العريض (أو الصرف) هو عدم الايمان بوجود الله.
الملفت للنظر أنه ليس هناك تعارض بين الالحاد والدين فالبوذيون بالعادة يؤمنون بدين ولكنهم لايؤمنون بالله.. وكلمة الالحاد تحمل نفس معنى اللاربوبية .. والملحد هو نفسه اللاربوبي.. الملحد الإيجابي ينفي وجود الله وقد يستعين بنظريات علمية وفلسفية لإثبات ذلك الملحد السلبي يكتفي فقط بعدم الاعتقاد بالله نظرا لعدم قناعته بالأدلة التي يقدمها المؤمنون |
- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - الله يرحم هاك الأيام |
اللادينية هي اتجاه فكري يرفض مرجعية الدين في حياة الإنسان ويؤمن بحق الإنسان في رسم حاضره ومستقبله واختيار مصيره بنفسه دون وصاية دين أو الالتزام بشريعة دينية، وترى أن النص الديني لا ينطوي على قداسة خاصة ولا يعبر عن الحقيقة المطلقة.
لكنه لا يرفض فكرة وجود الله.. بمعنى آخر اللاديني يؤمن بوجود الله لكنه لاييبع دينا معينا إن كل ملحد هو لاديني ولكن اللاديني ليس ملحدا |
اقتباس:
بس موضوعي أكبر شوي من موضوع كريم .. مع انو متأكدة ما رح يكون غني بالمشاركات متل موضوعو.. |
اقتباس:
حطيتو مشان يللي بيقرا هالموضوع .. يقرا كمان هداك الموضوع |
اللاأدرية أو الأغنوستية مذهب ديني يؤمن باستحالة التعرف على وجود الله و التوصل لهذا الإيمان ضمن شروط الحياة الإنسانية. يعني الخالق اكبر من مقدرتنا على ادراكه ومعرفته والتوصل اليه
الذات الإلهية بالنسبة لهم موضوع غامض كلية و لا يمكن تحديده بسبب قصور أدوات الانسان الادراكية .. يجب التفريق بين اللاادرية الاغنوستية وبين الغنوصية اللي تسمى كمان ب ( العارفية أو العرفانية) هي مدرسة عقائدية أو فلسفية حلولية نشأت حول القرن الأول الميلادي وتحوي فلسفات وتعاليم باطنية ولا تتعارض مع الديانات التوحيدية |
الزندقة عبارة عن مصطلح عام يطلق على حالات عديدة, يعتقد أنها أطلقت تأريخياً لأول مرة من قبل المسلمين لوصف أتباع الديانات الوثنية و الدجالين ومدعو النبوة
ولكن المصطلح بدأ يطلق تدريجيا على الملحدين و أصحاب البدع و لكل من خالف مبادئ الاسلام الأساسية. |
العلمانية: تعني فصل الدين والمعتقدات الدينية عن السياسة والحياة العامة.
العلمانية سياسيا هي حركة في اتجاه الفصل بين الدين والحكومة (وغالباً ما كان يطلق عليه الفصل بين الكنيسة والدولة)، والقضاء على التمييز بين المواطنين على أساس الدين - من المهم معرفة أن العلمانية ليست في موقع مقابل للدين .. ولا تذهب لانكار الدين او الذات الالهية .. انما يرى الكثير من الباحثين أن العلمانية تكرس حرية الاعتقاد وتكفل مقدرة المواطنين على ممارسة شعائرهم الدينية لأبعد الحدود.. من المهم أيضا أن نعرف أن هناك رجال دين اسلاميين وعلمانيون في نفس الوقت امثال : محمد شحرور . جودت سعيد. خالص جلبي. محمد أركون |
الديمقراطية الليبرالية النيو ليبرالية
يتبع................................ |
حلو حلو ناي مستنيين التتمة :D
|
الملحد ما بيؤمن بالله وبيعتبرو غير موجود لأنو ما عندو أدلة ملموسة يلي بتخليه يتعرف عليه..(يعني بيحكم عقلو)
اللاأدريين أو الأغنوستيين..بيعتبرو أنو الله ما فينا نفسرو بشكل علمي لأنو أكبر من قدراتنا بسبب أنو إله..(يعني عالعمياني) يتبع اليتبع............... |
حلو ناي
متابعين معك ومارح نعطي آراء حتى تنتهي من التعاريف |
الديمقراطية:
لغويا بتعني حكم الشعب.. سياسيا للديمقراطية رُكنان: حُكمُ الأكثريّة و حمايةُ حقوق الأقليات و الأفراد، وتحوي عدة مبادئ.. من النادر ايجاد جميع المبادئ في نظام حكم واحد
الديمقراطية المباشرةو تسمى عادة بالديمقراطية النقية وهي نظام يصوت فيه الشعب على قرارات الحكومة مثل المصادقة على القوانين أو رفضها وتسمى بالديمقراطية المباشرة لأن الناس يمارسون بشكل مباشر سلطة صنع القرار من دون وسطاء أو نواب ينوبون عنهمكما هو حاصل في سويسرا الديمقراطية النيابية وهي نظام يصوت فيه أفراد الشعب على اختيار أعضاء الحكومة الذين بدورهم يتخذون القرارات التي تتفق و مصالح الناخبين. على الهامش الديمقراطية مفهوم واسع ومتشعب كتير واي توضيح انا جاهزة |
الديمقراطية الليبرالية
يتم الخلط خطأً بين الديمقراطية و الديمقراطيةالليبرالية (الحرة)، ولكن الديمقراطية الليبرالية هي بالتحديد شكل من أشكال الديمقراطيةالنيابية حيث السلطة السياسية للحكومة مقيدة بدستور يحمى بدوره حقوق و حريات الأفراد والاقليات (و تسمى كذلك الليبرالية الدستورية). ولهذا يضع الدستور قيوداً على ممارسة إرادة الأغلبية. أما الديمقراطية غير الليبرالية فهي التي لا يتم فيها احترام هذه الحقوق و الحريات الفردية. |
الليبرالية كنظام سياسي
تقوم الليبرالية على الإيمان بالنزعة الفردية القائمة على حرية الفكر و التسامح و احترام كرامة الإنسان و ضمان حقه بالحياة و اعتبار المساواة أساسا للتعاون و منطلقا لإحترام الأفراد وضمان حريتهم و لا يكون هناك أي دور للدولة في العلاقات الاجتماعية أو الأنشطة الاقتصادية إلا في حالة الإخلال بمصالح الفرد و المجتمع. و تقوم الليبرالية أيضا على تكريس سيادة الشعب عن طريق الاقتراع العام و ذلك لتعبير عن إرادة الشعب و التخلص من الفساد في المجتمع و احترام مبدأ الفصل بين السلطات التشريعية و القضائية و التنفيذية و أن تخضع هذه السلطات للتعديل من أجل ضمان الحريات الفردية و للحد من الإمتيازات الخاصة و رفض ممارسة السيادة خارج المؤسسات لكي تكون هذه المؤسسات معبرة عن إرادة الشعب باكمله.. الحريات الليبرالية
|
الليبرالية الاسلامية
ظهرت العديد من التيارات الفكرية التي تدعو لليبرالية لإعادة تفسير النصوص الدينية وعدم الأخذ بتفسيرات رجال الدين القدامى حيث يرون أن الإسلام بعد تنقيته من هذة الآراء والتفسيرات فإنه يحقق الحرية للأفراد خاصة فيما يتعلق بحرية التعبير والاعتقاد من أشهر رواد التوجه الإسلامي الليبرالي فرج فودة جمال البنا سيد القمني وغيرهم. |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 02:11 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2015, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون