![]() |
شاطئ بحر الأدرياتيك!
![]() ![]() في زيارتي الأخيرة مررتُ بشاطئ الأدرياتيك، ولم يكن معي من عدّةٍ وعتاد سوى هاتفي المحمول الذي حملَ إليكم هاتين الصورتين. :D. |
رائع
شكرا الك |
يعني جذورك من هذا المكان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:lol:
الصور جلوة كتير ... بكفي انو البحر اساسها يا اخي وين ما كان البحر هوي الجنة الموعودة يسلمو :D |
ألهة فضية وسماء من الياقوت الأزرق حتى لصورك لغة خاصة تخصك .... . |
عظيم هو البحر.. بموجه، بمده و جزره..
من يخوضه، يعرف ذلك.. أليس كذلك، يا قرصان الأدرياتيك؟ :D |
وَ لأنكَ وُلدتَ في المَاء لاتـُخـَلِّفُ أقدامَكَ آثارا ً فِي الوَحل ! |
تُرى هل اكتفيت بتصوير هذا النظر البديع ... أم لامست قدماك هذه الرمال المتعرجة بغنج ... ثم
داعبت موج البحر طربا لرؤياه. |
جَعلتني أُحَلِّقُ بَعيدا ً بَعيدا يا أيتها الـ مَشاعر ,. |
جميل ان تستمع لانين البحر من خلال صدفة
|
في الصورة الاولى بعض منغصات وكثير من قيئ البحر
هل غسلت الصورة الثانية ام ابتلعة رمال الشاطئ اثار البشر |
اقتباس:
كلانا محلقان مع قرصان الذي أرجع ذاكرتي إلى أيام طفولتي عندما تفتحت عيناي على زرقة البحر وطيف ألوانه من فلق الصبح وتلألؤ مياه البحر كدانة عذراء إلى غسق الليل وتدثر مياه البحر بعتمة كُحلية عكستها إنارة القمر الوضاء |
ُأقسِمُ أنكِ جَعلتِني أشـعرُ أنَّ المَاءَ يَسـيلُ مِن أصابعي كـَ بَحر ٍ انتزعَ الأزرقَ عَنه ُ و مَضى عَاريا ,. |
اقتباس:
اقتباس:
هذا هو مكان عملي ويبعد عن مسكني خمس ساعات أقضيها في عربة من عربات قطار حالم! فأمّا البحرُ فهو مفتاحُ الحريّة والأفق بغير حدود. مرورُك في هذه الصفحة مرورُ فراشةٍ جميلةٍ بين زهرتين :D. |
اقتباس:
لغةُ الصّورِ لغةُ قلبٍ كان كسيراً أعواماً طوال واليومَ وبعدَ طَرْقٍ دامَ تلك السنين أبصرَ باباً مفتوحاً ملقياً على الرّمال يحدّثه عن صفاء صدفةٍ تلبسُ لباساً خلّفته أمواجُ الفرح والآمال. ما ألذّك صمتاً حين ينطق :D. اقتباس:
الموجُ شعورُه والمدُّ غضبُه فأمّا الجزرُ فحزن أغرقه في لجات سحبتْ من يديهِ كلَّ قرار. هو كذلك يا موجةً مغربيّةً تخوضُ العباب بينها وبين الأندلس. :D. |
بهذه العدة البسيطة حملت لي سكينة البحر وجماله
ليت عدتك كانت اكبر كي تقل صوت الامواج الذي اعشق ونسيم البحر البارد الدافئ شكرا على قرصنتك الرائعة:D |
البحرُ الذي يفتحُ فاه ليبتلع فرسان البحار وقراصنة الأدرياتيك لا يتركُ منهم بعد وجبته هذه سوى أصداف وقواقع ممدّة على رمالٍ لم تُفضُّ بكارتها إلا حينَ اقتبلت ذاك العروس!
الموجُ شعورُه والمدُّ غضبُه فأمّا الجزرُ فحزن أغرقه في لجات سحبتْ من يديهِ كلَّ قرار. هو كذلك يا موجةً مغربيّةً تخوضُ العباب بينها وبين الأندلس. :D.[/quote] القرصان الذي يشق البحر، سفينة بلا مرفأ، يعرف أن البحر "صديق لدود".. عندما تستفز الريح أمواجه، يصير أعمى.. يبتلع كل شيء، حتى فرسانه.. لكن تبقى للقرصان مهابته.. و شجاعاته.. و محبته..عندما يستعيد البحر سكونه.. ينظر إليه القرصان بعين العاتب، و ينظر إليه البحر بزرقته اللامتناهية.. ثم يبتسمان..و يمضيان معا.. |
اين هذا الشاطئ ؟
|
حلوين كتير .. :oops:
تسلم خيوو .. زكرتني بأحلى أيام زكرياتي بـFrance :cry: |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 13:14 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2015, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون