-
دخول

عرض كامل الموضوع : مرض فقدان الشهية العصبي


ooopss
02/04/2008, 19:33
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
فقدان الشهية العصبى Anorexia nervosa ::fglasses:
تعريفه
يأتى المرض نتيجة الخوف الشديد من إكتساب الوزن أو أن يصبح الشخص بديناً. تقريباً يوجد هذا الخوف لدى جميع المراهقين ويسود عند الأشخاص غالباً نظام تمرين متقدم بدرجة كبيرة وأحياناً يكون قاسياً ويمتد لساعات في اليوم الواحد أو أكثر من مرة في اليوم.وترى المريضة صورة مشوهة عن جسمها. فترى الفتاة نفسها سمينة مع أنها أقل من المعدل الطبيعي ( أي مقارنة بطولها)
معدله :
طرأت زيادة في عدد المصابين بهذا المرض في العقود الأخيرة مع تركز الإصابة في سنين المراهقة الأولى في الفتيات والأولاد (بنسبة أقل) وعادة بين سن ال 14 وال 18. ولكن قد تتأخر الإصابة بهذا المرض إلى بدايات العقد الثالث (العشرينات) من العمر في ما نسبته 5% من الحالات.
تصاب حوالي 5 إلى 10 من كل ألف فتاة مراهقة بهذا الاضطراب ولكن قد توجد بعض أعراض المرض (وليس كلها) لدى ما يقرب من 50 من كل ألف من الفتيات المراهقات.
تصاب الإناث أكثر من الذكور بحوالي 10 إلى 20 ضعفاً.
تشير الدراسات الأخيرة أنه لا يوجد فرق في نسبة الإصابة بين مختلف الطبقات الاجتماعية (غنية كانت أو فقيرة) إلا إنه يوجد أكثر في الدول المتقدمة بشكل أكبر وفي النساء اللواتي تتطلب مهنهن الرشاقة والنحافة وتكون المنافسة في ذلك على أشدها كعارضات الأزياء والممثلات وراقصات الباليه والمشاهير ونجمات السينما.
يصاحب هذا المرض الإصابة بالاكتئاب (السوداوية) بنسبة قد تصل إلى 65%، والرهاب الاجتماعي بنسبة 35%، والوسواس القهري بنسبة 25% من الحالات.

أسباب المرض
تشترك العوامل البيولوجية والاجتماعية والنفسية في حدوث هذا المرض. كما أن هذه المسببات تتداخل فيما بينها وتختلف في درجة التأثير في مسار المرض ودرجة التحسن عند علاج الحالة
1 العوامل البيولوجية:
تساعد المهدئات الطبيعية التي يفرزها الجسم على إنكار أو تقليل الشعور بإحساس الجوع في المرضى المصابين بفقد الشهية العصبي.
فقد أظهرت بعض الدراسات زيادة كبيرة في الوزن عند إعطاء المريض مضادات لمفعول هذه المهدئات الطبيعية.
اختلال وظائف النواقل العصبية وبالذات السيروتونين وكذلك الأدرينالين والدوبامين والتي تشكل أهمية بالغة في تنظيم الشهية للطعام من خلال الهيبوثلاموس. وكذلك اختلال وظائف الغدة الدرقية والهرمونات بشكل عام. أظهرت الكثير من الدراسات الإشعاعية بالأشعة المقطعية وجود توسع في الفراغات التي تحوي السائل الدماغي والتي قد تعود لطبيعتها بمجرد زيادة الوزن. بالطبع لا ننسى أهمية الوراثة فالزيادة ملحوظة عند التوائم المتماثلة عنها في التوائم غير المتماثلة.
2 العوامل الاجتماعية:
يجد المصابون بفقد الشهية العصبي ما يشجع سلوكهم اجتماعياً حيث تكون مقاييس الجمال تتخذ النحافة والتمارين الرياضية كنمط ممتاز للحياة.
أثبتت الدراسات أن علاقة المصابين بهذا المرض مع ذويهم مضطربة رغم قربهم منهم.
كما دلت البحوث أن الجو الأسري لهؤلاء المرضى يتميز بأجواء عدوانية وعاصفة وتعاني من درجة كبيرة من الانعزالية وقلة الشعور بالتعاطف بين أفرادها.
3 العوامل النفسية:
يبدو أن سلوك المراهقة (أو المراهق) المصاب هو محاولة للاستقلالية لأنهم يشعرون بأن أجسامهم تحت سيطرة الوالدين بشكل أو بآخر ولذلك ينهجون طريقة الإضراب عن الطعام كمحاولة لخلق شخصية مستقلة.
يجمع الكثير من المعالجين النفسيين لهذه الحالات على أن المرضى يعانون من عدم القدرة على الاستقلال عن الأم بالذات ويميل البعض الآخر إلى تفسير سلوكهم على أنه عبارة عن محاولة غير واعية لتدمير أجسادهم المسكونة بآثار الأم المتسلطة.
كما تنتشر بين الفتيات اللاتى تتطلب أعمالهن الحفاظ على الوزن مثل عارضات الأزياء مما يجعل الفتاة تخاف من إكتساب الوزن .

ooopss
02/04/2008, 19:59
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////(2).jpg
يتميز مرض فقدان الشهية العصبى بوجود نوعين أساسيين :

1.
الإمتناع عن الطعام
وفى هذه الحالة لا تأكل المريضة إلا القليل و لكنها لا تستخدم الملينات أو تتعمد القىء فقط تصوم عن الطعام قدر المستطاع .
2.

تأكل المريضة بشكل طبيعى ثم تتعمد القىء أو تستخدم الملينات ومدرات البول للتخلص من الوزن


بعض سلوكيات المرض:

هناك خوف شديد من زيادة الوزن لدى كل المصابين بهذا المرض بحيث لا يحتفظ المريض بأقل مقاييس الوزن المطلوبة والمناسبة لسنه وطوله، وغالباً ما تكون أقل من 85% من النسبة المطلوبة.
هذا الخوف يساهم بشكل كبير في عدم رغبتهم بل حتى مقاومتهم لأي محاولة للعلاج.
تهدف أكثر سلوكيات المريض إلى إنقاص الوزن بسرية تامة بعيداً عن أعين الآخرين وعادة ما يرفضون تناول الطعام مع الأهل أو في الأماكن العامة كالمطاعم والحفلات.
عادة ما ينقصون كمية الطعام بطريقة قاسية جداً ويبتعدون بالذات عن الأطعمة الدسمة والسكريات. ولا ينتج هذا كما ذكرنا نتيجة نقص في الشهية إلا في المراحل المتأخرة من المرض بل هو سلوك متعمد من قبل المريض. ومن غرائب سلوكيات هؤلاء المرضى أنهم يهتمون بالطعام وطرق تحضيره بل وحتى تجهيزه ولكن للآخرين فقط.
بعض المصابين بمرض فقد الشهية العصبي لا يستطيعون الاستمرار لوقت طويل على هذا النوع القاسي من الرجيم فيظهر لديهم سلوك من نوع آخر وهو نوبات من التهام الطعام بشراهة وعادة ما يكون هذا التصرف سرياً وفي الليل ثم يتبعه تعمد التقيؤ وذلك بإدخال الإصبع في الفم أو أي طريقة أخرى. يسيء المرضى أيضاً استخدام الأدوية المسهلة وأحياناً المدرة للبول لإنقاص وزنهم بالإضافة للقيام بكافة أشكال التمارين الرياضية كالجري وركوب الدراجة بشكل متكرر ومبالغ فيه للهدف ذاته.
يظهر المرضى علاقة شاذة بالطعام مثل إخفائه في أماكن مختلفة في المنزل ويحملون في جيوبهم كمية كبيرة من الحلويات (دون أكلها بالطبع).
وأثناء تناولهم للطعام قد يخبئون الطعام في جيوبهم أو حتى في ملابسهم الداخلية.
عادة ما يقطعون شرائح اللحم إلى قطع صغيرة جداً ويصرفون الكثير من وقتهم في ترتيبها في الصحن وكذلك في ترتيب الأشياء الموجودة على طاولة الطعام كالسكاكين والشوك والأطباق. وإذا ما أشار لهم أحد الحاضرين بأن سلوكهم غريب يرفضون غرابة سلوكهم أو ببساطه يرفضون الرد أو المناقشة. تصاحب المرض سلوكيات يشوبها الوسواس والاكتئاب والقلق، وعادة ما يكونون متصلبين في آرائهم ويحرصون على الكمالية والحدة في سلوكهم.
تصاحب المرض أيضاً أعراض نفس جسمانية كآلام المعدة مثلا كما يظهر لديهم الميل إلى السرقة وبالذات للحلويات والأدوية المسهلة وأحياناً الملابس. عادة يعاني المصابون بهذا المرض من مشاكل نفسية مرتبطة بالسلوك الجنسي. نظراً لوجود نوعين من هذا المرض فقد تتشابه صورته الإكلينيكية مع مرض الشره العصبي كما أسلفت قد يصاب المريض بنوبات من الشره والأكل الكثير ثم التخلص منه بشتى الطرق.
مضاعفات المرض
لا يبدأ غالبية المرضى بتلقي الخدمة الطبية إلا بعد أن تصبح أجسادهم نحيلة جداً وعندما يصلون لهذه المرحلة تبدأ لديهم مشاكل طبية


انخفاض درجة الحرارة (تتدنى لأقل من 35 درجة)،
تورم القدمين،
بطء ضربات القلب،
انخفاض ضغط الدم،
وتغير الشعر بحيث يظهر كشعر المواليد. .
بعض المرضى يلجأ لاستخدام المسهلات بكثرة مما يؤدي لتغير في درجة حموضة الدم.
تظهر لدى المرضى اضطرابات في ضربات القلب وصغر حجمه وبالذات في المراحل المتأخرة من المرض وقد يكون السبب في هذه الاضطرابات
انخفاض البوتاسيوم في الدم والذي قد يكون مميتاً للمريض.
من مضاعفات هذا المرض أيضاً تقلص حجم العضلات،
انخفاض نشاط الغدة الدرقية،
اضطراب في وظائف المعدة كتأخر إفراغها من الطعام،
الإمساك والألم المتكرر في البطن،
تورم والتهاب الغدد اللعابية والبنكرياس.
ومن المضاعفات أيضاً انقطاع الدورة الشهرية واختلال نسب الهرمونات في الدم،
انخفاض المغنيسيوم
وقد يصاب المريض بتشنجات صرعية أيضاً وانخفاض في قدراته الذهنية

ooopss
02/04/2008, 20:14
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

ما هى الفحوصات التى يجب عملها للمريضة ؟

·
يجب عمل صورة دم كاملةحيث تعانى المريضة غالباً من فقر دم - أنيميا – ناتجة من سوء التغذية .
· عمل وظائف كبد وكلى للاطمئنان على عدم تأثر أجهزة الجسم المختلفة بالهزال الشديد .
· قياس نسبة الأملاح بالدممثل نسبة الصوديوم والبوتاسيوم حيث تنخفض نسبة البوتاسيومنتيجة إستخدام الملينات بكثرة ، لذا يجب تعويضة أى نقص فى أملاح الجسم .
· عند الشك بحدوث خلل بالهرمونات يجب قياس نسبة هرمون الإستروجين (هرمون الأنوثة ) ، و هرمون التستستيرون ( هرمون الذكورة ) ، حيث يلاحظ إرتفاع نسبة التستستيرون و إنخفاض نسبة الإستروجين

العلاج :
مآل المرض يكون أفضل في المرضى الذين يعانون من نوبات الأكل بشراهة كما أن تفاعل المرضى مع العلاج بالمستشفيات جيد على المدى القصير ولكن حتى في المرضى الذين يستردون وزنهم وعافيتهم يبقون منشغلين بالتفكير في الطعام وطرق تحضيره ومنشغلين بالتفكير بوزنهم ويبقون منعزلين لحد ما عن المجتمع ويعانون من الاكتئاب.
من مؤشرات الشفاء:
اعتراف المريض بإحساسه بالجوع وعدم إنكاره للمرض وكذلك وجود الهمة العالية لديه.
ومن المؤشرات التي لا تنبئ بمآل جيد
الخلافات الأسرية، التقيؤ المتكرر وإساءة استخدام المسهلات ووجود أمراض أخرى مع فقد الشهية العصبي مثل الوسواس القهري والاكتئاب وبشكل عام ومجمل فإن مآل المرض للأسف غير جيد
بل أظهرت بعض الدراسات أن نسبة الوفاة تتراوح بين 5% و18%.

هناك العديد من الأساليب الفعالة في علاج هذا الاضطراب:
من أهم الجوانب التي يجب أن تراعى عند علاج المصاب بهذا المرض هي استعادة عافيته من الناحية الغذائية وبالذات معاناته من الجفاف واختلال نسب الأملاح في جسمه والتي تشكل خطورة على حياته.
من أهم الأسباب التي تدعو لتنويم المريض هي عدم تعاونه مع خطة العلاج الموضوعة ووجود مضاعفات طبية تهدد حياته وكذلك المرضى الذين يقل وزنهم عن 20% من الوزن المتوقع المناسب لهم.
من عوامل نجاح العلاج داخل المستشفى هو تفهم وتعاون القائمين على ملاحظة وعلاج المريض وقيامهم بالدور المطلوب وذلك بأن يكونوا حازمين وفي نفس الوقت يخلقون إحساساً لدى المريض بأنهم مساندين له ومهتمين بصحته ويلجأون لشتى الطرق الإيجابية مثل التشجيع وأحياناً تقييد رغبات المريض مثل رغبته في التمارين. وللوصول لنتائج أفضل لا بد من تثقيف المريض وأسرته عن الحالة واطلاعهم على الكثير من جوانبها ومضاعفاتها والدور المطلوب من كل منهم في تدبير الحالة للوصول للشفاء .
قد يمتد التنويم بالمستشفى لأسابيع بل أشهر كاملة في بعض الحالات المستعصية ولذلك فإن مساندة الأسرة وتفهمها أمر أساسي في العلاج.
ويجب الإشارة هنا إلى أن الطبيب قد يملك حق التنويم القسري وغير المرتبط بقرار الأسرة إذا رأى أن هناك ما يشكل خطراً على حياة المريض وبالذات في الحالات التي تستلزم العناية الطبية في العناية المركزة أو المتوسطة.
أثناء التنويم بالمستشفى يوزن المريض يومياً في الصباح الباكر بعد إفراغ المثانة من البول كما يتم تسجيل ما يتناوله المريض من السوائل وكذا تسجيل ما يخرجه المريض ووضع سجل منظم لذلك.
يتم مراعاة اختلال أملاح الدم وتعويضه عنها عند حدوث القيء.
لا يتم السماح للمريض بدخول الحمام إلا بعد ساعتين تقريباً من وجبات الطعام لكي لا يستفرغ المريض مستغلاً خلوته. وعند حدوث الإمساك الذي يشفى عادة بمجرد الانتظام في الأكل يتم التعامل معه دون استخدام المسهلات.
تحت إشراف دقيق من أخصائي التغذية يعطى المريض 500 سعر حراري زيادة على المطلوب يومياً (1500 إلى 2000 سعر) ومن الأفضل إعطائه هذه السعرات على شكل وجبات متعددة خلال اليوم قد تصل أو تزيد على 6 وجبات صغيرة وذلك لمنع المريض من تناول وجبات كبيرة خلال اليوم. قد يفضل المريض تناول الوجبات السائلة لأنه يكون مطمئناً بأن وزنه لا يزيد كثيراً مع هذا النوع من الوجبات.

1. العلاج الدوائي :وقد يكون أساسياًً أو ثانوياً في هذا الاضطراب حيث يتم إجراء الفحوص ويتم حجز المريض بالمستشفى في الحالات الشديدة والمتوسطة ويبدأ العلاج الدوائي لاستعادة الوزن وعلاج مضاعفات الهزال والجفاف خوفاً من الوفاة وقد تعطي الفيتامينات والمهدئات والمطمئنات ومضادات الاكتئاب مثلالأدوية التى ترفع نسبة السيرتونين بالدموهو المسئول عن الحالة المزاجية للمريض .
2. العلاج النفسي :
يعد العلاج النفسي ضرورياً في جميع حالات اضطرابات الأكل وخاصة في فقدان الشهية العصبي ، وفي حالات الأطفال يوجه العلاج النفسي الى الأباء بدلاً من الأطفال وفي جلسات العلاج النفسي يشجع المريض على التنفيس عن رغباته وشعوره وخبراته لكي يتم التوصل إلى العوامل الدفينة التي تقف خلف هذا الاضطراب.
3. العلاج السلوكي المعرفي
وهو علاج مهم وفعال من أجل تشجيع الوصول إلى الوزن في حالة فقدان الشهية العصبي و العمل على تغيير المعتقدات غير العقلانية وغير التكيفيه عن شكل ووزن الجسم. وتشتمل برامج العلاج السلوكي عادة إلى تنظيم وجبات الأكل والمكافأة والتشجيع فى حالة إكتساب الوزن مع بعض الأنشطة مثل مشاهدة التلفزيون والاستماع للراديو والمشي والمراسلة واستقبال الزوار المشجعين للأكل.
4. العلاج الأسري
من العلاجات المهمة جداً. و رغم أنه لم يدرس بما فيه الكفاية إلا أن هناك إشارات تؤيد فاعليته وتؤكد أهميته حيث عولجت حالات كثيرة وشفيت عندما تم علاجهن مع أسرهن. ومن هنا فإن دور العلاج الأسري هو التبصير بالصراعات وتحديد مشكلة المريض على أنها مشكلة الأسرة بكاملها ، و كذلك تعليم الأسرة طرق التعامل السوي مع أبنائها ، خاصة الأطفال فيما يتعلق بالطعام. ولاشك أن العلاج الأسري سوف يأتي بأفضل النتائج إذا كان أحد الأساليب في خطة علاجية متكاملة تراعي جميع جوانب المشكلة
:D

راديا
02/04/2008, 20:24
شكرا عالموضوع ...
بس فقدان الشهية اكتر شي بيتعلق بالحالة النفسية...و بزات الوقت بيتعلق و بيتلازم مع ارادة الافراد ...
تانكس الك مرة تانية

ooopss
02/04/2008, 21:32
شكرا عالموضوع ...
بس فقدان الشهية اكتر شي بيتعلق بالحالة النفسية...و بزات الوقت بيتعلق و بيتلازم مع ارادة الافراد ...
تانكس الك مرة تانية
اي طبعا هاد يلي تم ذكره ضمن جميع العوامل المسببة التانية ..
وياهلا فيكي
:D

yass
03/04/2008, 00:37
الأنوريكسيا و الفوليميا من "أمراض العصر" في العالم المتحضر.. حمّى النحافة و عبادة الجسد شي رهيب فعلا..

شكرا عالموضوع!

ooopss
03/04/2008, 15:50
الأنوريكسيا و الفوليميا من "أمراض العصر" في العالم المتحضر.. حمّى النحافة و عبادة الجسد شي رهيب فعلا..

شكرا عالموضوع!
يا هلا فيك
وشكرا للمتابعة
:D:D