-
دخول

عرض كامل الموضوع : داعية سعودي يطالب بحجب الفيس بوك


phoenixbird
27/03/2008, 11:16
طالب داعية إسلامي سعودي بحجب موقع "الفيس بوك" في بلاده، معتبرا أنه باب من أبواب الشهوات، محذرا من إقبال النساء عليه، وتأتي مطالبة الداعية بعد ازدياد مشاركة الفتيات السعوديات في الموقع الشهير، وعرض بعضهن "صورا فاضحة" و"سلوكيات سيئة".

بالمقابل، اعتبرت كاتبة صحفية سعودية أن حجب هذا الموقع لن ينفع لأن مواقع أخرى مشابهة سوف تظهر دائما وبشكل دوري.////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////> (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)وسيلة للشهوات
وقال الشيخ على المالكي الداعية الإسلامي المعروف بالمملكة لـ"العربية.نت" إن الفيس بوك وسيلة من وسائل التغريب لإفساد شباب الأمة.

وقال إنه من باب الشهوات وليس الشبهات، لأن الشبهات هناك من يستطيع أن يرد عليها من العلماء والمشاييخ ويردون على أصحابها.

وأضاف: الفيس بوك وسيلة للشهوات وأصبحت الفتاة أو الشاب ينفقان على الجوال والإنترنت أكثر مما ينفقانه على مأكلهما أو مشربهما، وجدد الدكتور المالكي بضرورة حجب الموقع فى السعودية درءا للفتنة.

ومن جهتها، قالت الكاتبة الصحفية هداية درويش لـ "العربية.نت" إن الفيس بوك بات ظاهرة إعلامية على شبكة النت ولكن قرار حظره لايعنى أن نزيل هذا الخطر عن فتياتنا فسرعان ما نقرأ عن مواقع مشابهة للفيس بوك.

وأكدت أن الجميع فى المملكة يعتز بدينه الذى هو عصمة أمره، لكن لايعنى ذلك أن ننظر للفتاة التى تستخدم النت نظرة قاصرة فليس كل البنات سواسية، وليس كلهن منحرفات.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////> (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)ملاذ آخر للفتاة
وأكدت فتيات سعوديات لـ"العربية.نت" أن الفيس بوك يعد ملاذا آخر للفتاة كي تعبر عن مشاعرها، وتستطيع أن تكون علاقات مع صديقات لها من مختلف الأقطار العالمية وأن الموقع الشهير هو فرصة للتعرف على عادات وتقاليد الآخرين، فالصفحة الخاصة بالمشترك تتيح له أن يكون صداقات جديدة ويتعرف على طباع بشرية آخرى.

فيما أشارت أخريات إلى أن الفتاة السعودية تعاني من تضييق الخناق عليها من خلال تواجدها في مثل هذا الموقع فالفتاة قد تجد تعليقات في صفحتها لاتخلو من الاستهزاء أو السب والشتم وخاصة من بعض المتشددين حسب قولهن ممن يدخلون المواقع وتلك الصفحات، للإساءة لهن، في حين اعترفت فتيات أنهن أدمنوا على الموقع، وكون علاقات وصداقات جديدة من خلاله.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////> (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)شذوذ جنسي على الموقع
وحذر عدد من الزائرين للموقع من وجود ظواهر سيئة تهدد أخلاق الشباب وخاصة الفتيات السعوديات.

وأبلغ عدد من المهندسين المتابعين لهذه القضية "العربية.نت" أن هناك صفحات بروفايل عبر الموقع لفتيات سعوديات يعرضن صورا فاضحة إما لهن أو مختارة، ويمارسن سلوكيات سيئة جدا بعد أن تتطور علاقاتهن عبر تلك الصفحات إلى اتصالات عبر كاميرات الويب أو المحادثات الفورية أو عبر الجوال، وهناك صفحات خاصة بالعلاقات الجنسية الشاذة وخاصة السحاق وغيره.

وشهدت العاصمة الرياض فى شهر أغسطس/آب الماضي حادثة قتل أب لابنته بعد أن دخل عليها ووجدها تحاور عبر الماسنجر بعد أن تعرفت عليه من خلال موقع "الفيس بوك".

وأكدت مصادر أمنية لـ"العربية.نت" أن الأب قام بضرب ابنته ضربا مبرحا، وفى نهاية العراك أطلق النار عليها.



المصدر : العربية . نت ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

phoenixbird
27/03/2008, 11:18
بعض الدول تنبهت لخطورة هذا الموقع ...!!

فترة قليلة على انطلاق موقع 'فيس بوك' الشهير للتعارف على شبكة الانترنت ، كانت كفيلة لتكالب الملايين من أنحاء العالم على المشاركة في الموقع خصوصا ان من السهل على أي مشترك الوصول للمئات من الجميلات ، ولكن المسألة لا تتوقف على الجميلات فحسب. فثمة شكوك حول أستفادة إسرائيل من الكم الهائل من المعلومات المتاحة عن المشتركين من العالمين العربى والاسلامي وتحليلها وتكوين صورة استخباراتية عن الشباب العربي والمسلم .وهذا الشباب كغيره من شباب العالم وجد في هذا الموقع ضالته المنشودة حيث يمكنه عبره التعرف على عدد كبير من الفتيات من مختلف أنحاء العالم.ولكن الخطير هو أن الشباب العربي يجد نفسه مضطراً دون أن يشعر للادلاء بتفاصيل مهمة عن حياته وحياة أفراد أسرته ومعلومات عن وظيفته واصدقائه والمحيطين به وصور شخصية له ومعلومات يومية تشكل قدراً لا بأس به لاى جهة ترغب في معرفة أدق التفاصيل عن عالم الشباب العربي.وتجربة إسرائيل في الاستفادة من التكنولوجيا المعلوماتية لا تخفى على أحد ، فأجهزتها الامنية والمخابراتية صاحبة باع طويل في هذا المجال وثرية بطريقة تجعلها قادرة على جمع ما تريد من معلومات في أى وقت عن الشباب العربي الذي يشكل النسبة الاكبر ويعد الطاقة في أى مواجهة مستقبلية. وليس الحديث عن شكوك أو تخمينات بل حقيقة دامغة وأن غابت تفاصيلها وأسرارها ، لكن هل يمكن أن نتخيل أن نكون جميعا »جواسيس« دون أن ندري وأن نقدم معلومات مهمة للمخابرات الاسرائيلية أو الاميركية دون أن نعرف أننا نقدم لهم شيئاً مهما ? هذه هى الحقيقة فالامر أصبح سهلا حيث لا يتطلب من أى شخص سوى الدخول إلى الانترنت وخاصة غرف الدردشة، والتحدث بالساعات مع أى شخص لا يعرفه فى أى موضوع حتى فى الجنس معتقدًا أنه يفرغ شيئا من الكبت الموجود لديه ويضيع وقته ويتسلى، ولكن الذى لا يعرفه أن هناك من ينتظر لتحليل كل كلمة يكتبها أو يتحدث فيها لتحليلها واستخراج المعلومات المطلوبة منها دون أن يشعر هذا الشخص أنه أصبح جاسوسا وعميلا للمخابرات الاسرائيلية أو الاميركية، هذه الحقيقة نشرتها (مجلة اسرائيل )اليهودية التى تصدر فى فرنسا منذ فترة قصيرة حيث نشرت ملفا عن عملاء الانترنت الذين يشكلون اليوم إحدى أهم الركائز الاعلامية للمخابرات الاسرائيلية والاميركية على حد سواء، وفي الملف معلومات فى غاية الاهمية والخطورة عن أحدث طرق للجاسوسية تقوم بها كل من المخابرات الاسرائيلية والاميركية عن طريق أشخاص عاديين لا يعرفون أنهم يفعلون شيئا خطيرا بل يفتحون الانترنت وبالتحديد صفحات الدردشة الفورية لقضاء الساعات في الكلام عن أشياء قد تبدو غير مهمة، وأحيانا تافهة أيضا،لكنها تشكل أهم المحاور التي تركز عليها أجهزة استقطاب المعلومات في المخابرات لانها ببساطة تساعدها على قراءة السلوك العربي، وخصوصا لدى الشباب الذين يشكلون أكثر من 70% من سكان الوطن العربي والحكاية كما روتها المجلة بدأت فى العام 1998 حين اجتمع ضابط المخابرات الاسرائيلي (موشيه أهارون) مع ضابط اخر اميركي فى مقر وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي اي ايه)، لم يكن الامر يعدو اجتماعا روتينيا، بل كان الجانب الاميركي يسعى فيه إلى الحصول على الحقائق اللوجستية التى من عادة المخابرات الاسرائيلية تقديمها للاميركيين عن الدول التي تطلق عليها إدارة البيت الابيض الدول المارقة، لكن الجانب الاسرائيلي كان يبحث عن الدعم اللوجستي غير المعلوماتي، بل المادى لتأسيس مكتب ظل يعول عليه أهارون الذى كان من أبرز الوجوه الاسرائيلية المختصة في الشؤون الامنية العربية، وكان وراء عمليات اغتيال شخصيات فلسطينية في تركيا ونيروبى وساحل العاج وتونس ودول أخرى أوروبية مثل يوغسلافيا واسبانيا وايطاليا.لم تكن إسرائيل قادرة على ضمان (نجاح) تجربة مخابراتية عبر الانترنت من دون مساعدة أميركية عبر الاقمار الصناعية، وعبر المواقع البريدية الاميركية التى تخدم بالخصوص (الشات) بكل مجالاته والتى يقبل عليها من قبل شباب العالم الثالث فى القارات الخمس وفى الاول من مايو 2002 تم الكشف للمرة الاولى فى جريدة (التايمز) عن وجود شبكة مخابراتية تركز اهتماماتها على جمع أكبر عدد من العملاء، وبالتالى من المعلومات التى يعرف الكثير من الاختصاصيين النفسانيين المنكبين على المشروع كيفية جمعها، وبالتالى كيفية استغلالها لتكون (ذات أهمية قصوى).وقد جاء ما نشرته مجلة (لوماغازين ديسراييل) الصادرة فى فرنسا مثيرا للدهشة; ربما لانها نقلت عن (ملفات سرية) الكثير من التفاصيل التى استطاعت أن تجمعها عن مصادر موثوقة فى إسرائيل، وهو ما أثار فى النهاية سخط السفير الاسرائيلى فى فرنسا ضد المجلة اليهودية التى اتهمتها غالبية من الجهات اليهودية بأنها كشفت أسراراً لا يحق لها كشفها للعدو.إلا أن الموضوع لم ينته عن هذا الحد بل بدأ الجميع فى البحث عن وجود جهاز مخابراتى اسمه (مخابرات الانترنت).يقول جيرالد نيرو الأستاذ فى كلية علم النفس بجامعة بروفانس الفرنسية، وصاحب كتاب (مخاطر الانترنت): إن هذه الشبكة تم الكشف عنها، بالتحديد فى مايو2001 وهى عبارة عن مجموعة شبكات يديرها مختصون نفسانيون إسرائيليون مجندون لاستقطاب شباب العالم الثالث وخصوصا المقيمين في دول الصراع العربي الاسرائيلي اضافة الى اميركا الجنوبية (فنزويلا، نيكاراغوا.. الخ) ويرى نيرو إن كل من له قدرة على استخدام الانترنت لسد وقت الفراغ أو لحاجة نفسية يعتبر (عميلا مميزا)،لان المواقع التى تثير الشباب هى التى تمنحهم مساحة من الحوار ربما يفتقدونها فى حياتهم اليومية، ناهيك عن أن استعمال الانترنت يضمن خصوصية معينة، حيث إن المتكلم يحتفظ عادة بسرية شخصه، كأن يستعمل اسما مستعارا، وبالتالى يكون إحساسه بالحرية أكثر انطلاقا، كما أن تركيز الشباب لا يكون على الموقع نفسه، بل على من سيلتقيه للحديث معه، وخاصة البحث عن الجنس اللطيف للحوار والمسألة تبدو سهلة بالنسبة لضباط المخابرات الذين ينشطون بشكل مكثف داخل مواقع الدردشة خاصة فى المناطق الاكثر حساسية فى العالم ،


المصدر : من احد ردود نفس الخبر في العربية نت