المونولوج : كلمة يونانية مكونة من كلمتان (مونو تعني الذات) (لويا و تعني التخاطب أو التحدث)

ويمكن ترجمتها للعربية بمعني

النقد الذاتي
التخاطب الذاتي
التحدث مع الذات

هل المونولوج شبه منقرض
هل يوجد اليوم مغنيين مثل
رفيق سباعي : غنى طاسة طرن طاسة . و شرم برم كعب الفنجان

دريد لحام :غنى يئبشوني هلعنتين خدك و الغمزتين . فطوم

فهد كعيكاتي: ماعما أذكر

ناجي جبر:غنى كم وثمي كم عماتئلي كم

أحمد الكاتب: غنى مين اللي بدو وجع الراس يجرب مرة يصير أستاذ

ياسر العظمة :غني كبة بلبنية جاية على بالي

أين المغنين الحاليين هل من مبرر لعدم وجدهم الاَن :shock:

مشكوووووووووووووووووووور

حياتو حلبي مبرر عدوم وجودهم
بسيط جدا ,,, وهو طغيان السطحية
والسرعة في انجاز الأمور والتكنلوجيا
الجديدة بتخلي القديم ينقرض
فا ماعاد في مغنين
اليوم في بعائين



////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

طالما أن المنلوج شبه أنقرض

أقدم لكم كلمات هذا المنالوج لأحمد الكاتب

كم كنت أتمنى لو يتوفر تسجيل


مين اللي بدو وجع الرأس ... يجرب مرة يصير أستاذ

بشوف عجايب بشوف غرايب ماشافه بعمرو يا ناس

أول ما خرجوني اَخر ضيعة شلفوني ... وتعال تفرج يا عيوني

شو صار بحال هالأستاذ

مين اللي بدو

أنا المعلم و المدير حمال و أذن و أجير

شو ما بدك عندي بصير أنا خريج الصف الخاص


مين اللي بدو

شيخ و بكتب حجيبات و عقود زواج و طلاقات

إمام و مفسر منامات حيييييييييييي ياسيدي أبو العباس


مين اللي بدو وجع الرأس يجرب مرة يصير أستاذ

بيشوف عجايب و بشوف غرايب ما شافها بعمرو يا ناس


يتبع بمزيد من المنالوج

و اللي بحب يشارك تفضلوووووووووووو

حلو كتير هل المنلوج حلبي
وكلمات روعة بتعبر عن واقع المدرس
مبارح واليوم وكل يوم
بس يا ريت تعرفنا على صاحب المنلوج
اكتر لأني هي اول مرة بسمع بأسمو
والك جزيل الشكر

حلو كتير هل المنلوج حلبي
وكلمات روعة بتعبر عن واقع المدرس
مبارح واليوم وكل يوم
بس يا ريت تعرفنا على صاحب المنلوج
اكتر لأني هي اول مرة بسمع بأسمو
والك جزيل الشكر

يا سيدي أحمد الكاتب

مغني أشتهر في مدينة حلب في اَواخر السبعينات

صدقني لا أعرف عنه شيئ سوى الأغاني التي كنا نسمعها من خلال الأشرطة المسجلة

و للأسف لو كنت في سوريا لبحثت عن توثيق للمونولوج

و بذات لأحمد الكاتب

و المونولوج الذي كتبته أنفا لحنه يشبه لحن أغنية

غزالة غزالة طاب جرحي طاب والقمر سهرني بنص الليل و غاب

يا سيدي أحمد الكاتب

مغني أشتهر في مدينة حلب في اَواخر السبعينات

صدقني لا أعرف عنه شيئ سوى الأغاني التي كنا نسمعها من خلال الأشرطة المسجلة

و للأسف لو كنت في سوريا لبحثت عن توثيق للمونولوج

و بذات لأحمد الكاتب

و المونولوج الذي كتبته أنفا لحنه يشبه لحن أغنية

غزالة غزالة طاب جرحي طاب والقمر سهرني بنص الليل و غاب


انا عم استنى اضافاتك بهل الموضوع
لأن موضوع مهم و وبوثق تاريخنا الأدبي والشعري
وبعرفنا عن اصيلي بلدنا الي نسيهم التارخ

حطي بنتك جنبك خليا تعنس يامو...و الشب الأعزب عمرو. تتفصفص كل عضامو

وها ها ها

وبنتك عم تتنوء ئلبا من جوى محرواء ئلبا من جوى مسئسئ
بده تجوز يامو بدها تتعرس يامو
و ها ها ها
عمال تجلي وبتفض شبابا عما يضيع

بترضى بعريس لو قرد بترضى بأصاب البيع
و ها ها ها

وحطي بنتك جنبك خليا تعنس يامو

و الشب الأعزب عمرو. تتفصفص كل عضامو
و ها ها ها
و هذا المونولوج على لحن أه يا أم حمادة

مشكور خي حلبي
يعني شو بدي اول
غير الله يسلم ايدك