bboobb
10/02/2008, 08:25
ور باحثون من أميركا الشمالية نموذجاً أولياً لآلة شحن كهربائي يتم ربطها الى الركبة فتنتج طاقة كهرباء عند المشي تكفي لشحن بطارية الهاتف الخلوي.
وهذه الآلة تتضمن مولداً صغيراً للكهرباء ينتج طاقة كهربائية كلما عادت الساق الى الوراء.
ويشبّه مخترعو هذا الشاحن آلية عمله بتلك التي تسير وفقها السيارات ذات المحركات الهجينة التي تعمل بالكهرباء والتي تستعيد الطاقة الناتجة عن استخدام المكابح.
وقال ارتور كيو، احد القيمين على هذا المشروع والاستاذ المساعد في الهندسة الميكانيكية في جامعة ميتشيغان، «هناك طاقة يمكن جمعها في انحاء عدة من جسم الإنسان، وهذا الأمر يمكن استخدامه لتوليد الكهرباء».
وخلال التجارب الأولية لهذا الجهاز تمكن المتطوعون الذين ربطت الى ركبهم نماذج أولية من هذا الجهاز من توليد طاقة كهربائية بلغت خمسة واط عند المشي بسرعة طبيعية.
وبحسب الدراسة فإن كمية الطاقة المنتجة خلال دقيقة واحدة من المشي تكفي لشحن الهاتف الخلوي بطاقة تكفيه لإجراء مكالمة هاتفية مدتها عشرة دقائق.
ويزن هذا النموذج الأولي حوالى كيلوغرام واحد، ولكن الباحثين يأملون صنع جهاز مماثل اخف بكثير قبل إجراء تجارب اخرى.
وبحسب معدي هذه الدراسة، التي نشرتها مجلة «ساينس»، يمكن خصوصاً لمتسلقي الجبال والجنود استخدام هذه الآلية لشحن اجهزتهم الكهربائية الصغيرة.
وقال أستاذ علم الحركية في جامعة سايمون فرايزر في كندا، ماكس دونيلان، إن «احد اكبر التحديات التكنولوجية للجيش هي تطوير مصدر متحرك للطاقة يمكّن الجنود من شحن اجهزة التوجيه ومناظير الرؤية الليلية وكل ما يحملونه معهم».
وهذه الآلة تتضمن مولداً صغيراً للكهرباء ينتج طاقة كهربائية كلما عادت الساق الى الوراء.
ويشبّه مخترعو هذا الشاحن آلية عمله بتلك التي تسير وفقها السيارات ذات المحركات الهجينة التي تعمل بالكهرباء والتي تستعيد الطاقة الناتجة عن استخدام المكابح.
وقال ارتور كيو، احد القيمين على هذا المشروع والاستاذ المساعد في الهندسة الميكانيكية في جامعة ميتشيغان، «هناك طاقة يمكن جمعها في انحاء عدة من جسم الإنسان، وهذا الأمر يمكن استخدامه لتوليد الكهرباء».
وخلال التجارب الأولية لهذا الجهاز تمكن المتطوعون الذين ربطت الى ركبهم نماذج أولية من هذا الجهاز من توليد طاقة كهربائية بلغت خمسة واط عند المشي بسرعة طبيعية.
وبحسب الدراسة فإن كمية الطاقة المنتجة خلال دقيقة واحدة من المشي تكفي لشحن الهاتف الخلوي بطاقة تكفيه لإجراء مكالمة هاتفية مدتها عشرة دقائق.
ويزن هذا النموذج الأولي حوالى كيلوغرام واحد، ولكن الباحثين يأملون صنع جهاز مماثل اخف بكثير قبل إجراء تجارب اخرى.
وبحسب معدي هذه الدراسة، التي نشرتها مجلة «ساينس»، يمكن خصوصاً لمتسلقي الجبال والجنود استخدام هذه الآلية لشحن اجهزتهم الكهربائية الصغيرة.
وقال أستاذ علم الحركية في جامعة سايمون فرايزر في كندا، ماكس دونيلان، إن «احد اكبر التحديات التكنولوجية للجيش هي تطوير مصدر متحرك للطاقة يمكّن الجنود من شحن اجهزة التوجيه ومناظير الرؤية الليلية وكل ما يحملونه معهم».