سأكتــب هنا قصتها ...أو لأقل مقتلها ...صديقتي التي أحببتها لدرجة منحتني بها عواطفها وأحاسيسها...حتى غدوت أنا هي بآلامها وحرقتها وموتها....هنا سأدون اختلاجات مشاعرها وبعضا من صفحاتها...كانت تنتظره بعنفوانها المعهود تناديه كي يحضرها صوته دافئا يحتويها من برد الحياة...أدمنت أحضانه ولكـــن...وبعد حسابات طويلة ...أو لأكن أكثر دقة ...بعد واقعية محتضرة ...أدركت ان أحضانه لم تكن مسكنا إلا لأوهامها...لم تكن أكثر من فترة ضاجع فيها بلاهتها لتنجب طفلا عقيما ليس له من ملامح تحدد هويته سوى قلب ينبض بدقات قاسية جعلتها تفقد قدرتها على أن تسمع أي صوت عدا صوته....

...الإبداع والتميز هو
عنوان متصفحك الذي....
.....يزهو بأجمل الورود والحروف
كتبت كلمات كأنها درر مرصعه بالألماس....
....فمزيداً لك من هذا الشموخ والسمو
لك ودي و ورود حبـي

ما زالت تجلس القرفصاء في زاوية الغرفة ...تدر بعضا من دموعها التي أخبرها أنه لا يطيق ان يدخل قاموس حياتها هذا المصطلح...

أنتِ لي....كم يحرقها أن تتذكر هذه العبارة ...فهي كانت تعشق هذه الكلمة
لا تقلها أرجوكـ ...أرجوكـ يا من أشبعتني من شرقيتكـ...غادرني علّ جراح حبي تندمل من جديد...
لا تغب فيّ ولا داعي لأن أغيب فيكــــ....فكلنا مجرد سرابات خادعة...

...فكلنا مجرد سرابات خادعة...

رائعة بل واكثر من رائعة وشم
كلنا سرابات.............
ليش في مقدوري ان اعبر عن اعجابي
فقد لمست كتاباتك مشاعري واذرفت الدموع من عيني.........................

كان وطني الذي انتشيت به...كان وهذا الفعل ماضٍ ناقص...هكذا علّمونا منذ طفولتنا....

رغبــت في أن أشعر بأمانه الذي أغراني به...وعشت على حدوده برهة طويلة ..طويلة كعمري...

هكـــذا كان وهكذا كنت...كان أمي وكنت طفلته...ولكـــن لم نعد أكثر من غريبين...

...الإبداع والتميز هو

عنوان متصفحك الذي....
.....يزهو بأجمل الورود والحروف
كتبت كلمات كأنها درر مرصعه بالألماس....
....فمزيداً لك من هذا الشموخ والسمو

لك ودي و ورود حبـي


انحني لجلال قلبك سيدتي ....
امنحيني بعضا من دفء قلبك كي أعيش....
أشكر قلبك الأبيض...

رائعة بل واكثر من رائعة وشم
كلنا سرابات.............
ليش في مقدوري ان اعبر عن اعجابي
فقد لمست كتاباتك مشاعري واذرفت الدموع من عيني.........................


أجل سمية نحن لا نزيد عن كوننا سرابات خادعة أو سرابات خدعونا بها....

وانت أروع أيتها الصديقة الرقيقة

كان وطني الذي انتشيت به...كان وهذا الفعل ماضٍ ناقص...هكذا علّمونا منذ طفولتنا....

رغبــت في أن أشعر بأمانه الذي أغراني به...وعشت على حدوده برهة طويلة ..طويلة كعمري...

هكـــذا كان وهكذا كنت...كان أمي وكنت طفلته...ولكـــن لم نعد أكثر من غريبين...
عندما التقينا على حافة الذاكرة كنا باردين كالصقيع
كانت نظراتنا تهرب منا فقد قررت عدم الغوص في الذاكرة
أما أنفاسنا فلم تستطع العبور من حدود الذاكرة
لماذا كنت أنت غريبا عني و لماذا كنت غريبة أنا عنك
ألم يكن بيننا ثورة تدعى الحب أم أن الذاكرة استسلمت لاستعمار الصقيع فجمدنا



كم اشتقت للتوقيع تحت ابداعاتك عزيزتي

ما زالت تجلس القرفصاء في زاوية الغرفة ...تدر بعضا من دموعها التي أخبرها أنه لا يطيق ان يدخل قاموس حياتها هذا المصطلح...

أنتِ لي....كم يحرقها أن تتذكر هذه العبارة ...فهي كانت تعشق هذه الكلمة
لا تقلها أرجوكـ ...أرجوكـ يا من أشبعتني من شرقيتكـ...غادرني علّ جراح حبي تندمل من جديد...
لا تغب فيّ ولا داعي لأن أغيب فيكــــ....فكلنا مجرد سرابات خادعة...
هلأ اول شي احلى رجعة وشومة .. نورتي الخواطر

تاني شي

قولي لها,, عل الايام تخلق لك زاوية جديدة,,,

تبدأين منها ,, رواية جديدة,,

ربما,, احلامنا تأتي من السراب ,, ولكن كما علّمتني,, سيدة السراب,,

ان السراب مفيد ,, ففي السراب ننقش احلامنا وآمالنا وآلامنا على الماء,, فان ذهبت ستذهب سوية

وان ظلت فلتأتي هي بدلو من الحنان,, تمحو بعض الألم ,, وسيذهب معه قليلا من الاحلام

فلا تهتم ,, فان بئر الاحلام موجود,, ولكن بئر الآلام سينضب

هلأ اول شي احلى رجعة وشومة .. نورتي الخواطر

تاني شي


قولي لها,, عل الايام تخلق لك زاوية جديدة,,,

تبدأين منها ,, رواية جديدة,,

ربما,, احلامنا تأتي من السراب ,, ولكن كما علّمتني,, سيدة السراب,,

ان السراب مفيد ,, ففي السراب ننقش احلامنا وآمالنا وآلامنا على الماء,, فان ذهبت ستذهب سوية

وان ظلت فلتأتي هي بدلو من الحنان,, تمحو بعض الألم ,, وسيذهب معه قليلا من الاحلام

فلا تهتم ,, فان بئر الاحلام موجود,, ولكن بئر الآلام سينضب




لا يا عزيزي هي ماتت بالرغم من بعض الأنفاس التي ما زالت تتناوب على رئتيها....
هي صارت أطلال جسد وهو أطلال روح لحكاية شهدها الكثيرون....
هي انتهت لأنها منذ بدء الخليقة لم تكن أكثر من سراب...
ألا توافقني الرأي أن دلو أحلامها نضب وما عاد من بئر سوى للآلام؟؟؟؟

أشكر ترحيبكـ بوشوم:D

عندما التقينا على حافة الذاكرة كنا باردين كالصقيع
كانت نظراتنا تهرب منا فقد قررت عدم الغوص في الذاكرة
أما أنفاسنا فلم تستطع العبور من حدود الذاكرة
لماذا كنت أنت غريبا عني و لماذا كنت غريبة أنا عنك
ألم يكن بيننا ثورة تدعى الحب أم أن الذاكرة استسلمت لاستعمار الصقيع فجمدنا



كم اشتقت للتوقيع تحت ابداعاتك عزيزتي

أجل لقد استعمرنا الصقيع ...ما عاد هناكـ من رغبات تحتل مساحتي...
لا تقلها من جديد...لا تقل أحبكـ...
فهذه الكلمة ليست أكثر من توقيع لبداية حروفنا ونهايتها...
لا تقل احبك لان حبكـ لي صار معناه انك لا تريدني...
ما زالت كلماتكـ ترن في أذني...لقد اختنقت وما عدت أشعر بشئ أكثر من قيد ملفوف حول عنقي...
أنا عاجز لذا....وصمتت لتكون النهاية.....

أنا عاجز لذا حاولي أن تجدي لكـ دربا اخر وحبيبا اخر وقصة أخرى... هذه النهاية التي تجنبتها لأقع فيها...

وكم اشتقت لاعانقك وأبكي بأحضانكـ كطفلة تخاف الحياة...

لا يا عزيزي هي ماتت بالرغم من بعض الأنفاس التي ما زالت تتناوب على رئتيها....
هي صارت أطلال جسد وهو أطلال روح لحكاية شهدها الكثيرون....

ألا توافقني الرأي أن دلو أحلامها نضب وما عاد من بئر سوى للآلام؟؟؟؟






اذا,,, فلنذهب الى بئر اخرى,, بلاد اخرى ,, عالم آخر ,, سراب آخر

ليس من الداعي,, ان ننظر في البئر ونتحسر على آلامنا,,

ولكن,, يجب علينا النظر في حالة واحدة فقط,, اذا انزلنا الدلو ,, واخرجنا بعض الآلام,,,

وهنا ,, يتضح غلط الكثيرون ,, في شرب هذه الآلام,,

بل علينا يا عزيزتي ,, ان نرميها في بحر حياتنا,, وننظر كيف انها لا تؤثر على صفائنا,,


هي انتهت لأنها منذ بدء الخليقة لم تكن أكثر من سراب...


سراب,, سراب ,, سراب ,, سراب

ما به السراب,, السراب هو عالم آخر

ومن ميزات هذا العالم اننا نحن من نحدد معالمه

فلنحدده مشرقا,, وكما نريد,,


(( اعذري اشراقي,,, لكنني قد مللت البكاء على اطلال نفسي,, لذا سأخفي))

اذا,,, فلنذهب الى بئر اخرى,, بلاد اخرى ,, عالم آخر ,, سراب آخر

ليس من الداعي,, ان ننظر في البئر ونتحسر على آلامنا,,

ولكن,, يجب علينا النظر في حالة واحدة فقط,, اذا انزلنا الدلو ,, واخرجنا بعض الآلام,,,
بل علينا يا عزيزتي ,, ان نرميها في بحر حياتنا,, وننظر كيف انها لا تؤثر على صفائنا,,

وهنا ,, يتضح غلط الكثيرون ,, في شرب هذه الآلام,,





سراب,, سراب ,, سراب ,, سراب

ما به السراب,, السراب هو عالم آخر

ومن ميزات هذا العالم اننا نحن من نحدد معالمه

فلنحدده مشرقا,, وكما نريد,,[/center]



(( اعذري اشراقي,,, لكنني قد مللت البكاء على اطلال نفسي,, لذا سأخفي))


سراب أجل ومعنى السراب أمل خادع لا داعي لتنميق الحروف يا صديقي فالسراب كذبة ليس الا...

وتحديد معالم هذا العالم تكون بناء على بعض الاعمدة فان كانت هذه الاعمدة هشة سينهار العالم...

انا معك ...تفاؤلك في مكانه ولكنها مسكينة وقلبي ينفطر عليها ... لا تهتم فستقف حتما....

وشم الجمال كتاباتك رائعة بل أكثر من الرائعة لا يمكن وصفها لشدة جمالها ، فكلماتك تدخل الى القلب و هي صادقة و صافية . فأشكرك على تلك الكلمات التي ذكرتني بكثير من الامور التي اعتقدت بأنني نسيتها .

وشم الجمال كتاباتك رائعة بل أكثر من الرائعة لا يمكن وصفها لشدة جمالها ، فكلماتك تدخل الى القلب و هي صادقة و صافية . فأشكرك على تلك الكلمات التي ذكرتني بكثير من الامور التي اعتقدت بأنني نسيتها .
أيها البحـــر الذي جعلني أغرق في مده وجزره ...أشكرك وبعمق لأنكـ أكسبتني رغبة في اتمام المسير....

كم أريد لها الوقوف ولكن بعكازة من دفعها إلى السقوط


ودي إليك ولصديقتك عزيزتي
لو تدرين كم أحبك

تخنقني ذراته ... ولا أملكـ أنأعيش بدون بقاياه ...يغزوني بشروده....

ويجتاح تفاصيلي ببعده...

يا أنت اسكبني في جوفكـ...فلم أعد أصدق أني ساكنة بين ضلوعك...

اطلبكـ لأجدكـبعيدا كالتاريخ بل كالحب...لماذا نحترف القسوة وندمن الغياب.؟؟؟؟

ابكيك بحرقة ملتاع فأجدكـ مادّا ذراعيكـ لتحتويني بل لتكسر ضلوعي تكسرا لذيذ متوحدا بي...

انسى موتي وأغمض عيناي لأنام فأنالاأحتملانتكون خيال وأنت جميل في أحلامي أكثر ///جميل حد الثمالة

هكذا اعتدت عليكـ لذا دعني أرقص على حافة خنجركـ ولأنتهي ساعتها ..

ذات يوم...أتذكر كم أحببت حنائي؟؟؟ وعدتكـ أن أهديكت أروع حناء عرفها التاريخ .... لذا...

أترضيكــــ دمائي؟؟؟؟؟؟

كم أريد لها الوقوف ولكن بعكازة من دفعها إلى السقوط


ودي إليك ولصديقتك عزيزتي
لو تدرين كم أحبك

إني أدري يا غاليتي...وقد صبغت أيامي بهستيرية حبكــ فصرت أشبهك بجموحكـ...صرت أعشقكـ وبهستيرية

ودي الذي لا مزايدة عليه...:D

هي الحياة
مطارات نعبرها وتعبرنا
تزرعنا ياسمينة او سنديانة
ويحدث ان تنزرع فينا منشار تُغمد في صدر حقائبنا خناجر الوداع

لكننا ننسى اننا يوما متنا وعدنا للحياة
وها هي الحياة

اعلم ان انذواء الحلم تحت انقاض الصرح الهاوي يثير فينا بكاء على أطلاله
ونشيج م الخواطر المنتحرةعلى اعتابه المتهاوية
لكن صدقيني
سينتفض جرح يوم ما بياسمينة

بسنديانة



لا تقتليها بياسك

انها جولات

كنت أظن أن ليس للأنثى أن تشتهي رجلا....ولكني اشتهيتك بكل تفاصيلكـ

كنت أهوى سمرة بشرتكـ...وحدة نظرتكـ...وبريق العشق الذي تخفيه عيناكـ

ورسمة شفتيك التي تغريني لأقتطف قبلة منها ...ليست سريعة بل كالإغماء

أردت ان اكون انثاك...انثاك فقط...كان يغريني الوقوف أمامكـ لأجد نفسي عارية في عينيك....

شهية في قلبك...وأجمل ما كان بيننا ان توحدنا كان البداية لاشتعال روحينا ....

لم تكن بحاجة لان تراني كالهواء لتمنحني رجولتك...فقد كنت راهبة في حضرتك

ومع هذا جعلتني اشهى نساء الارض...لا لأني شهية ولكن مرآة الحب عمياء ....وهذه انا

حبيبتك يا من انت حبيبي كل يوم....

هي الحياة
مطارات نعبرها وتعبرنا
تزرعنا ياسمينة او سنديانة
ويحدث ان تنزرع فينا منشار تُغمد في صدر حقائبنا خناجر الوداع

لكننا ننسى اننا يوما متنا وعدنا للحياة
وها هي الحياة

اعلم ان انذواء الحلم تحت انقاض الصرح الهاوي يثير فينا بكاء على أطلاله
ونشيج م الخواطر المنتحرةعلى اعتابه المتهاوية
لكن صدقيني
سينتفض جرح يوم ما بياسمينة

بسنديانة



لا تقتليها بياسك

انها جولات

كن معي فقط....

كن معي فقط....
معك اختي
حتى تبخر الشمس الهواء

كنت أظن أن ليس للأنثى أن تشتهي رجلا....ولكني اشتهيتك بكل تفاصيلكـ

كنت أهوى سمرة بشرتكـ...وحدة نظرتكـ...وبريق العشق الذي تخفيه عيناكـ

ورسمة شفتيك التي تغريني لأقتطف قبلة منها ...ليست سريعة بل كالإغماء

أردت ان اكون انثاك...انثاك فقط...كان يغريني الوقوف أمامكـ لأجد نفسي عارية في عينيك....

شهية في قلبك...وأجمل ما كان بيننا ان توحدنا كان البداية لاشتعال روحينا ....

لم تكن بحاجة لان تراني كالهواء لتمنحني رجولتك...فقد كنت راهبة في حضرتك

ومع هذا جعلتني اشهى نساء الارض...لا لأني شهية ولكن مرآة الحب عمياء ....وهذه انا

حبيبتك يا من انت حبيبي كل يوم....


ها هي قد عادت,,,

واثبتت نفسها,,

برائحة ورود الحب,,

واثبتت انها,, وردة حمراء في هذه الحياة

مرحبا بعودتها,, وعودتك,,

كنت واثقة أنها ستعود فهي مزيج من الحب و المشاعر
بحبك بهستيرية

هاكـــ يدي ...حاول ان تستعمرني بها....أتدكر خطوط كفي التي رسمت بها تاريخكـ؟
لقد اختفت ...لأنكـ صرت سرابا بلا أمل .... خدني بين يديكـ... حاول مرة اخرى أن تدخلني اعماقك
لا تستفزني ...لا تداعبني ...ما عادت قبلاتكـ تغريني... ولا لمساتكـ تحييني ...
حتى ليلتنا الحمراء ما كنا بها اكثر من عابري سرير ...أطفأت الانوار...خلعت داتكـ ولكنك لم تجدني....
وعادت ليلتكـ جرداء قبل أن تبتدي....فأنا لا اتقن دور الانثى الراضخة....ولا اعرف ثقافة الغباء...
أنا انثى تشتهي ان تشتهيك.... أن تغريها بقبلة شبيهة بغيبوبة... انثى تبدأ مع كل نهاية ...هي انفاسكـ تدفئني ...مشكلتي أني أحبكـ ومشكلتكـ أني حبيبتكـ....

ها هي قد عادت,,,


واثبتت نفسها,,

برائحة ورود الحب,,

واثبتت انها,, وردة حمراء في هذه الحياة


مرحبا بعودتها,, وعودتك,,


عادت لأن طاقتها على الرحيل صفر....لان وجودها مرتبط به ليس الا.....

أشكرك

كنت واثقة أنها ستعود فهي مزيج من الحب و المشاعر
بحبك بهستيرية

هي كانت أضعف من الهجران....

به ولأجله وجدت....

وأنا أعشقكـ بهستيرية مبدعة...شتقتلكـ كتير حبيبتي

اوتعلمين بأني اهوَ رقص القاعه انا لا اجيده ولاكنه يحبني
وانتي كرقص القاعه تعلمين الانثى السيطره وتعلمين الرجل لمس الانثى برقه


شكرا لك ولرقص القاعه

اوتعلمين بأني اهوَ رقص القاعه انا لا اجيده ولاكنه يحبني
وانتي كرقص القاعه تعلمين الانثى السيطره وتعلمين الرجل لمس الانثى برقه


شكرا لك ولرقص القاعه
ولكني اجهل رقص القاعة!!!!!

أتمنى أن اكون أقل من جاهلة .....

لا أرغب في استنشاقكـ من جديد...ألف عباءتي حول جسدي وأسدل خماري كي تجهلني وأنا بلا ملامح غير السواد... وأجهل أن خارطة جرحي الأزلي ما زالت قادرة على ان ترشدكـ الى مكاني... اختبئ بل اخبئ قلبي
لاخفي تجاعيد عضلته.... هل سمعت بقلب اجعد؟؟؟ عندما تجدني ستصدق ان المجهول ما زال يكتب في صفحات حياتي ما لم تسمع في حياتكـ ...أبحثُ عنكـ ....أ>رع الحارات والشوارع والازقة ....فانا لم اعتد على هجرانكـ....
كيف وملامحكـ محفورة كالتاريخ في اصقاع داكرتي...أتهرب منكـ لاجدكـ ملتصقا بتفاصيلي ...توجعني عيناكـ
أخاف ارتشافكـ ...تسخر من مقاومتي اياك...وفي لحظة لا تحمل غير لون العزاء....انزع عباءتي لتفاجأ بنزيف صبغ جسدي ... لقد آليت على نفسي ان اطعن بخنجري على ان ارضخ لحبكـ من جديد...

وبعد جهد ...أرتمي جثة باهتة بلا انفاس وتغادرني بلا انفاس ايضا...

هل من الضروري ان نصف شخصا اخر للتعبيرعن مشاعر تخالجنا

ام انه خيال خصب قد رمانا خلف الشمس

ايجب ان نقف مكتوفي الايدي ونصف حركة غيرنا

لم استطع التفريق يا عزيزتي

أغمض طرفا
اسمع أنين
عشق
وهيام
وطعن
وأنتقام
وغيوم قد تفجر
غيظ الأنتقام
جلست القرفصاء
أساها قرفص قبلها
بدون إحتكام
ضحى أقبل
ومغرب أدبر
والوقت أدمى
الذكريات
إنزعي
غبار الزكريات
إنه لا يوازي
غبارا
الضباع

وشم الجمال كلماتك جمال بجمال تدخل القلب وتدمع العين من واقع بات مخيفا اشكرك جزيل الشكر على ابداعك يا وشم الجمال

هل من الضروري ان نصف شخصا اخر للتعبيرعن مشاعر تخالجنا

ام انه خيال خصب قد رمانا خلف الشمس

ايجب ان نقف مكتوفي الايدي ونصف حركة غيرنا

لم استطع التفريق يا عزيزتي

ليس بالدقة التي دكرت ولكن نحتاج لأن نرى متاعب غيرنا وجروحاتهم كي نعرف ماهية النعمة التي نعيشها...
ولم لم تفرق ..... طبيعي لاننا كلنا بشر وهي قصة قدر محبوكة ولكن بشخوص متكررة


أغمض طرفا

اسمع أنين
عشق
وهيام
وطعن
وأنتقام
وغيوم قد تفجر
غيظ الأنتقام
جلست القرفصاء
أساها قرفص قبلها
بدون إحتكام
ضحى أقبل
ومغرب أدبر
والوقت أدمى
الذكريات
إنزعي
غبار الزكريات
إنه لا يوازي
غبارا

الضباع

أشكركـ لكلمتكـ المتفائلة
سأكون كما يجب أن أكون


وشم الجمال كلماتك جمال بجمال تدخل القلب وتدمع العين من واقع بات مخيفا اشكرك جزيل الشكر على ابداعك يا وشم الجمال

لو لم تكوني مصدرا للجمال لما شعرت بجمالها....
أشكركـ بعمق

كانت عيناه وطني الأخضر///

وسواد شعره ليل وطني///

ما كانت حنطية بشرته سوى صورةٌ لتراب وطني///

شموخه استذكار لكبرياء وطني///

صوته غضب بحر وطني///

صمته اصغاء وطني///

كلماته جراح وطني///

تراني أحببت به وطني....أم أحببت وطني فيه؟؟؟؟

معك ابو السوس


أشكوني اليك يا سراب

أشكوني اليك يا سراب







هل ما زلـــت أسطورة تعيد الحياة لمن فارقها؟؟؟؟؟لست أدري

هل ما زلـــت أسطورة تعيد الحياة لمن فارقها

قطعا

صباحك أبدي الوجود ,سمائي الصفات ,مائي الفضل على الكائنات
سيدتي انا
الذي لا أقابل حزني الا بين راحتيك, المكان الوحيد الذي لا أُهزم فيه لأحد
الا لكِ

اما زلت اسطورة
والغيوم يد ُ الله وانت الاسطورة الغيمة تتساقط الاحلام المنهكة على راحتيك
وحتى لو كانت مريضة بالسقوط ستنزل مطرا وبها ما بها من روحك

وتشكرك الارض بوردة ....
فالاشجار كما قال درويش هي رسائل الشكر من الارض للسماء

لا اله الا الله

تاهت الدموع عن مقلتها,, او ربما نفذت

او ربما استبدلتها ,, بقهقات عالية,, تطعن بخناجر من حب,,

لا ادري

تاهت الدموع عن مقلتها,, او ربما نفذت

او ربما استبدلتها ,, بقهقات عالية,, تطعن بخناجر من حب,,

لا ادري

بل وكالعادة وجدت ذاتها ذائبة بين أحضانه ...أحضانه هو فقط....ما زلت أدري

هل ما زلـــت أسطورة تعيد الحياة لمن فارقها

قطعا

صباحك أبدي الوجود ,سمائي الصفات ,مائي الفضل على الكائنات
سيدتي انا
الذي لا أقابل حزني الا بين راحتيك, المكان الوحيد الذي لا أُهزم فيه لأحد
الا لكِ

اما زلت اسطورة
والغيوم يد ُ الله وانت الاسطورة الغيمة تتساقط الاحلام المنهكة على راحتيك
وحتى لو كانت مريضة بالسقوط ستنزل مطرا وبها ما بها من روحك

وتشكرك الارض بوردة ....
فالاشجار كما قال درويش هي رسائل الشكر من الارض للسماء

لا اله الا الله








كم أشكر الله عليكـ كم أحب الله بسببكـ.....كم انت طفلي وكم انا أمكـ......

ارسلان يا بحري الذي ادمن الابحار به دونما خوف من الغرق...كن من أجلي بخير.....

بل وكالعادة وجدت ذاتها ذائبة بين أحضانه ...أحضانه هو فقط....ما زلت أدري
NO...COMMENT:shock:

أحاول أن أخرج من سياق النص لأداعب سواد شعركـ للحظات...ولكني دائما ما أبوء بالفشل في مواجهتكـ ....ترمقني بعينين حادتين ...فأجد روحي محلقة فيهما وبكـ ...أتجاوز عن حاجتي كي لا أسمح لكـ أن تدوس كبريائي برحيلكـ ...فليس هناكـ أصعب من لحظات الك\مكاشفة مع من يعني لكـ نصفكـ الثاني ولا تعني له أكثر من مرحلة...

رويدكـ يا صديقي فأنا ما زلت مغمورة بأنفاسكـ ...منتشية تحت سياط جسدكـ...مصلوبة بذنب عشقي لكـ....رويدكـ فقد انتهيت من ترتيل آيات حبي لتصبح في كل التفاصيل القضية ... فأنت من علمني أن أكون صاحبة مبدأ حاملة قضية...أنت من أيقظ وطني ليسكن في ارتعاشاتي... وأنت من دربني لأمتلكـ أحبالا صوتية تصرخ بعنف وتتكلم بعفوية ...عشت المبدأ وعشت الألم وعشت أزمنةً قبلي وبعدي... كل هذا لأني أحببتكـ ....

ترى هل حبي لكـ كان هو الهوية؟؟؟؟؟

أحاول أن أخرج من سياق النص لأداعب سواد شعركـ للحظات...ولكني دائما ما أبوء بالفشل في مواجهتكـ ....ترمقني بعينين حادتين ...فأجد روحي محلقة فيهما وبكـ ...أتجاوز عن حاجتي كي لا أسمح لكـ أن تدوس كبريائي برحيلكـ ...فليس هناكـ أصعب من لحظات الك\مكاشفة مع من يعني لكـ نصفكـ الثاني ولا تعني له أكثر من مرحلة...

رويدكـ يا صديقي فأنا ما زلت مغمورة بأنفاسكـ ...منتشية تحت سياط جسدكـ...مصلوبة بذنب عشقي لكـ....رويدكـ فقد انتهيت من ترتيل آيات حبي لتصبح في كل التفاصيل القضية ... فأنت من علمني أن أكون صاحبة مبدأ حاملة قضية...أنت من أيقظ وطني ليسكن في ارتعاشاتي... وأنت من دربني لأمتلكـ أحبالا صوتية تصرخ بعنف وتتكلم بعفوية ...عشت المبدأ وعشت الألم وعشت أزمنةً قبلي وبعدي... كل هذا لأني أحببتكـ ....

ترى هل حبي لكـ كان هو الهوية؟؟؟؟؟

كل الذنوب تغفر إلا ذنب العشق فهو خطيئة لا يغفرها القلب ولا ينساها الفكر
وشمته ذنبا في كتابك فماذا وشمك هو؟
سأبقى هنا إلى أن تنتهي من رسم ملامحها
لك :akh:

كل الذنوب تغفر إلا ذنب العشق فهو خطيئة لا يغفرها القلب ولا ينساها الفكر
وشمته ذنبا في كتابك فماذا وشمك هو؟
سأبقى هنا إلى أن تنتهي من رسم ملامحها
لك :akh:
لم أنظر من بدء خليقتي الى العشق كخطيئة....

وشمني قلبا ينبض وإحساسا يفيض به الكون.....

مروركـ شرفني....

لم أنظر من بدء خليقتي الى العشق كخطيئة....

وشمني قلبا ينبض وإحساسا يفيض به الكون.....

مروركـ شرفني....
جميل جدا أن لا تعتبريه خطيئة لأنني كلما أردت أن أعتبره غير ذلك لا أقدر
وقد وجدتني أشارك الشاعر كامل الشناوي كلماته ...
فرأيت أنك كنت لي قيدا حرصت العمر الأ أكسره فكسرته
ورأيت أنك كنت لي ذنبا سألت الله أن لا يغفره فغفرته ....
شرف لي أيضا أن أتواجد في ملامح ماتت منذ سنين

جميل جدا أن لا تعتبريه خطيئة لأنني كلما أردت أن أعتبره غير ذلك لا أقدر
وقد وجدتني أشارك الشاعر كامل الشناوي كلماته ...
فرأيت أنك كنت لي قيدا حرصت العمر الأ أكسره فكسرته
ورأيت أنك كنت لي ذنبا سألت الله أن لا يغفره فغفرته ....
شرف لي أيضا أن أتواجد في ملامح ماتت منذ سنين





ملامحي تنطق بوجودكـ انستي رونقا وألقا.....

وستبقى تنتظر اطلالتكـ دوما:D

اعتدت عليكـ حد الهذيان ...وامتلكت جزءا من ذاكرتي التي كلما شاخت أنعشها القدر من جديد....
اعتدت على صدى ضحكاتكـ التي تعيد الحياة لجزئي الميت ....اعتدت على ألمكـ ...واعتدت على ارتشاف كأس
الوطن بجانبكـ ....أيها النابض في أعماق أعماقي ....هل لي أن أختزن ما تبقى لي من فرحة لأزودكـ بها كلما
ضنت عليكـ الحياة بفرح؟؟؟
هل لي أن أغمد خنجري في الحزن الذي يحتل أجزاءكـ ليتبقى لي بعض الملامح من نفسكـ؟؟؟
كلما حاولت التسلل إلى ما تخفي من جراح أخشى أن أنكأها فأنسحب مخلفة ورائي ظلال هزيمتي في التغلغل في تاريخكـ!!!
لا أنكر أني اعرفكـ كما أعرف نفسي ولكني أجهلكـ جهلي لها....دائما ما يشاء القدر أن يلقي تحيته مخلفا الصمت وبعضا من حنين ...
حنين مجهول الهوية ولكنه خلق كأسطورة تتعدى كل المضامين الحية ليقف منتصب القامة صارخا في وجهي لن تقاومي.... لن تقاومي الموت ولا الحياة
...ستعيشين في المنطقة الفاصلة بين الوجود والعدم ....لتجدي نفسكـ في نهاية المطاف من سكان السماء
دون أجنحة تمنحكـ إشعار أمان....
وما زلت بالرغم من خطورة المغامرة أعشق الوطن وأغار عليه بجنون أستمده من جموحي....ما زلت
أجد فيه وطني كلما احتجت للثم ترابه ....أخافه ولا أجد الامان إلا بجانبه....فهو حارق وبه برود كفيل بأن يطفئني....
أشعر أني بحاجة إلى أن أتلمس ملامحي من جديد .....ولو كان الموت مصيرها

ذراتي مسكونة بالوحدة والخوف....وأطرافي ترتعش في سكون مريب...
يحتلني الملل ...ويذيب صقيعي نيران الموت المؤجل...اقتحم تاريخاً انتهى
ومستقبلا لا يأتي...أشوّه ما تبقّى من ملامحي لأخلق مومساً بثوب راهبة....

أتخطى عشرات الأجساد وأحفظ خرائطها...أرسم قُبَلاً في ليالي حمراء...
أشعل نيران ثورات لا تنتهي... ثم أجلس على سريري وأرتدي بقاياي
وأغادر دون أن أشعر بوجودي في أي مكان ...أنا لست هنا ولست هناكـ....

كل المتناقضات تجتاحني دون رحمة ...تلقي بي إلى الهاوية
أتحسس مكان قلبي فأجده قلوبا شتى....يعيشني ألف رجل ولا أعيش
أبعد من الوهم....

ما زال ذاكـ المواء يقتلني ...يهاجمني بشراسة...دعوني علّي أجد
الأمان كم أتوق الى السكينة والحياة....
كم أتوق إلى ذاتي....

سأكتــب هنا قصتها ...أو لأقل مقتلها ...صديقتي التي أحببتها لدرجة منحتني بها عواطفها وأحاسيسها...حتى غدوت أنا هي بآلامها وحرقتها وموتها....هنا سأدون اختلاجات مشاعرها وبعضا من صفحاتها...كانت تنتظره بعنفوانها المعهود تناديه كي يحضرها صوته دافئا يحتويها من برد الحياة...أدمنت أحضانه ولكـــن...وبعد حسابات طويلة ...أو لأكن أكثر دقة ...بعد واقعية محتضرة ...أدركت ان أحضانه لم تكن مسكنا إلا لأوهامها...لم تكن أكثر من فترة ضاجع فيها بلاهتها لتنجب طفلا عقيما ليس له من ملامح تحدد هويته سوى قلب ينبض بدقات قاسية جعلتها تفقد قدرتها على أن تسمع أي صوت عدا صوته....


وشم الجمال
ماذا أفعل
فعندما أقرء كتابتك
يعجز لساني عنالتعبير
ويعجز عقلي التفكير
فأحكم على نفسي
أن أعيش داخل كلماتك اسير