بسم الله
وتوكلنا على الله
الداعي العبد الفقير لرحمة الله عز وجل كاعد يشتغل بالخطوط الأمامية يعني بخط التماس مع الشعب
بياع ألبسة رجالية فقط
يعني كل شي يتعلق بالألبسة الرجالية من الإبرة للفيل
اليوم يا فتاح يا رزاق أجاني زبون من أدلب هو وابنه
وابنه يبلغ من العمر تقريبا 17 سنة يعني صف الحادي العشر
وبدهم تطقيمة لبس للأبنه بنطرون جينز وبلوزة
ألاحظ أن الأب ينتقى مثلا الأبيض الابن الأسود
الأب ينقي المشرق والابن مغرب
مع أنه الأب ما عبيحث عن السعر الأقل بس بده شغلة لأبنه حلوة وذات جودة عالية بالصناعة
بس الابن عكس أبوه 180 درجة
طيب بيوم من الأيام بدن يصيروا أولادنا بهالعمر يعني مقدر نقول سن المراهقة أو فوقه بشوي
هاتو عطوني أرائكم منشان نحل هالموضوع الكبير وبعتبره أكبر مشكلة بالكون وهو كسر الحواجز بين الأهل والأبناء والوصول الى مفهوم وسطي
لكم المداخلات
تحياتي لكم

الأب ينتقى مثلا الأبيض الابن الأسود


حين سيرزقني الرحمن طفلا ..
سأكون تماما كأمي ..
لن أتوقف عن النصح ..
و لن أحرمهم لذة التجربة ..

الأب أراد الأبيض ربما ليبدو الابن كما قلبه ..
و الابن أراد الأسود ربما ليبدو كما يحب قلبه ..
و ربما حتى لأن الأب اختار الأبيض أراد هو أن يعاكسه ..

لو فرضنا على أبنائنا آرائنا في الصغير و الكبير لن يستجيبوا في الكبير ..
أنت تنصح المشورة في الصغير ..
و تفرض عليه المشورة في الكبير ..

تماما كأمي ..

أعتقد بأن التربيه للاختيار يجب أن تبدأ بجيل مبكره حتى بالملابس...........
وباعتقادي ان ابن 17 عام ليس صغيرا ليصطحب والده لشراء ملابسه ...
ولا شو رايك انت................:D

أعتقد بأن التربيه للاختيار يجب أن تبدأ بجيل مبكره حتى بالملابس...........
وباعتقادي ان ابن 17 عام ليس صغيرا ليصطحب والده لشراء ملابسه ...
ولا شو رايك انت................:D
التربية تبدأ من أول ما يشهق الأنسان شهيقه الأول
وعندما يتزوج تختلف نظرته بالحياة
فيضع نظاما لحياتهمختلفا عن نظام العزوبية لأن الزواج رسالة سامية
وعندما يتزوج يجب عليه أن يكون مع المرأة متسامحا وزكيا وأمينا لحبها
ويختار الطاولة المستديرة في بيته للتشاور مع زوجته
وعندما ينجبون أطفالا يبدأ الحوار بطاولة أيضا مستديرة ويبتعد عن الطاولة المستطيلة ذات الزوايا القائمة
عند التحاور مع الطفل ينمو الطفل بعقل منفتح بأذن الله
وعندما يكبر يراقب الأهل ابنهم أو أبنتهم مراقبة الأوكس أي لا يظهرون مراقبتهم له
لا أن يضعو الجريدة ويثقبوها من المنتصف ويتلصلصو على الأولاد
فأكبر جريمة أن نعتقد أنالأطفال هم أغبياء
ويجب مراقبة محيط الطفل
أما أبن ال17 فهو يكون بسن البلوغ وهو أخطر سن علىالبشرية جمعاء
ستسأليني لماذا
أجاوبك بكلمة بسيطة جدا
لأنه سن البلوغ
ودمتم زخرا لنا بهذا المنتدى
تحياتي لك

تم تعديل العنوان .. بما بلائم الموضوع :D

تم تعديل العنوان .. بما بلائم الموضوع :D
:o مفاجءة

:D شكرا لمرورك

هلق انو الاذواق باللبس يعني بتتغير مع تغير الزمن وهذا امر طبيعي ومفهوم

بس بشكل عام يعني المفروض من صغر يتعامل الطفل الى ان يكبر معاملة غير رسمية كتير بينو وبين اهلو..طبعاً غير رسمية لا يعني انو تصير والله تمزح مع اهلك مزح يقلل من قيمتهن متل ما بتعمل مع صيحبك...بس انو في اخد وعطا بالحوار..في نقاشات..في اهتمام لـ الراي والراي الآخر..في اعطاء الاهمية لوجود الابن كـ فرد عائلي له الحق في محاورة الاهل.. وكمان انو يصير في ثقة حتى ممكن لقول الاسرار الشخصية بين بعض

بس بالنهاية صحيح التربية الها تأثير كبير لكن طبع الانسان وكيانو كمان الو تأثير
يعني مش كل شي معتمد فقط على التربية

وشكراً

هو ما أختلفنا أني الطبع يغلب التطبع
أوقات في الكائن الحي أي الأنسان طبائعه تكون زئبقية
أي ديناميكية الحركة
أي هزتيتر
يعني متقلب
بيكون سطوح تقبله للأطراف الأخرى كبيرة
طب بدنا نقول الحوار
الحوار متل ماقلنا بده أنصات
والأنصات بده زمن
والزمن بده نظام للوقت
يعني مثلا بقلك شغلة
انا موظف وبعد الضهر بشتغل بمحل بيع شماسي نسائية
بجي على البيت الساعة 10
بلاقي مرتي راسها قد طنجرة الضغط
على خود وهات وهات وخود مع هالأولاد
ماما تعي شوفيلي وظيفتي
ماما شوفي أخوي أخدلي محايتي
ماما مشتهية على همبرغر
وماما لا حول لها ولا قوة
بتقوم ماما
وقت بيجي بابا
وبيكون رجعان من الشغل
وراسه صاير متل شمسية البحر المفتوحة
بتجي ماما وبتبق كل المشاكل من وقت ما صحيت مع الأولاد
للحظة الأنية ألي عبيحدثك فيها
فبيجي بابا بيسكر الشمسية
وبشلح غراضه وبيلبس بيجامته
ومع وشه على الحمام بيجب الخرطوم
وبينزل شبط بهالأولاد
طيب من بدنا الجيب الحوار
أنا بقلك من وين بدي أجيب الحوار
يوم الجمعة
هلق لهون بيكفي
وألنا رجعة
وعمت مساء أخت متايا لأنه أجتني زبونة
بدها تشتري شمسية:sick:

هذا الموضوع طرح بأحد المنتديات وهو بأسم الانسة imma
وأحدى المداخلات علقت عضوة على الموضوع أنه هناك فتاة من كثر الضغط عليها ذهبت وتزوجت عرفي !!!
وهذا كان الموضوع :

موضوع اود اعرضه عليكم

نريد نقاشة بموضوعية

فلنبعد العاطفه رساله تلقيتها عبر الجوال من عزيز اعرضها لكم

يقول في رسالته:

( ابي ضرب علينا عزله بسور منيع

اصبحنا نسير بالريموت كنترول

يراقبنا منذ صغرنا

يفرض رائية علينا بعنف بكل شيء

لا رأي لنا و لا نستطيع الاعتماد على انفسنا

اصبحنا بعزله تامه عن كل شيء حتى اقرب اقاربنا

كبرنا فكبرت معنا غربتنا مع العالم حولنا

لولا ان رحمنا الله بالمدارس والاختلاط ببني البشر لأصبحنا وحوش غاب

لانعرف كيف نتحدث

لا نعرف كيف نمازح

لا نعرف الا الحساسية ..

اعلم ان هدفه حفظه الله مصلحتنا ولكن بشكل فاق الحدود حتى اصبح فهمنا ان من حولنا وحوش متخلفون نحن الصح و بقية الدنيا خطاء نمارس القطيعة و الغيبة وندعي المثالية

دعواتك ان يلهم والدنا الصواب و ان يفرج عنا..)

بقي الكثير من الأمور الحساسة ولاكن نشرت ما ارى عموميته واهميته للجميع
و لعل أراءكم تفيد في ايجاد حل لذلك المنزل و الذي مثله الكثير

نعم ترددت ان اطرحها

ولكن لعل نقاشها يأتي بحل لمشكلة هذا الشاكي

اترك لكم التعليق(منقول ) المرجو رائيكم لهذا نقل الموضوع)



وهذا كان ردي

لا يمكن أن نمارس الفعل الخاطئ برد الفعل الخاطئ أي ( بالزواج العرفي )
الأم والأب يجب علينا طاعتهما والسماع لهما ومؤانستهما
لهم علينا فضل بعد فضل الله كبير ولا يقدر بثمن
أما عن موضوع ان الاب أو الام لا تمارس الديموقراطية التي يجب أن يمارسها أي أب أو أم
فلي وقفة مع هذه القصة
إذا بحثتم حولكم فلن ترو أحن وأطيب وأجمل من الأم والأب
ربما الأهل لا يريدون أذية أولادهم من بعض براثن هذا المجتمع
أقول للبنت أو الشب الذين يعانون من أباهم
سيأتي يوم وستخلف نظرتكم إلى أبائكم عندما تنجبون أطفالا
وستقولون كم أهلنا تعبو وأرهقو نفسهم وجسدهم لنا
أول شغلة
يجب أتباع ما يلي
سؤال الله بكل أمر وبكل مشكلة قد قدت مضجعكم وأثارت تسائلاتكم
تانيا
محاولة كسر الحواجز بينكم وبين أهلكم بالنقاش
وكيف سنناقش إذا كان أبونا لا يسمح لنا بالمناقشة
تصيدو الوقت والزمن مع الكلمة الحلوة والهدية الأحلى
وليكن معارضتكم بالنسبة لأهلكم فقط 20% بالبداية أو أقل
لأنه سيأتي يوما تصلون إلى منقطة وسط من المفاهيم القديمة والمفاهيم الحديثة
ولا ننسى أنه لا يصح إلا الصح
تقبلو تحياتي

الصراحة أنا بشوف الامام علي عليه السلام بقوله:
لا تقسروا أولادكم على تربيتكم فهم خلقوا لزمن غير زمنكم.
يجسد أهم أسس التربية الواعية والعصرية.
بما معناه انو لكل عصر ظروفو ولازم نراعي التطور وما نلزم أبناءنا على الاشياء الي تربينا عليها.
باختصار الأهل بيحسو انو الابن محتاج دائماً للتوجيه مهما كبر وما بدهون يحسو انو عم ينسلخ عنهون شوي شوي.
بالمقابل الولد بدو يجرب حيات الاستقلال وبيحس انو الأهل مو قادرين يفهمو أو مو قادرين يدخلو الجو العصري.
وبيصير ضعف ثقة متبادلة بتشكل مع الزمن حاجز صلب.
الحل هو توسيع مساحة الحرية للأبناء والليونة في التربية حسب الحاجة وحسب المرحلة التي يمر بها الابن.
:D

مالك
الشغلة نسبية و الامر شخصي بحت
يعني اذا انت هيك مخك منفتح شوية و مطلع
معناها ولادك مستحيل يكونو اقل منك
لانك رح تعاملهن بحرية اكبر
بينما اذا انت مخك سميك و متعصب و متحجر
ف رح تعامل ولادك بنفس الطريقة المذكورة اعلاه
و رح تكون هيك النتائج او اسوأ
فلذلك بقلك انو الشغلة بتعتمد عالانسان ذات نفسو قبل اي شي
تحياتي

هو ما أختلفنا أني الطبع يغلب التطبع
أوقات في الكائن الحي أي الأنسان طبائعه تكون زئبقية
أي ديناميكية الحركة
أي هزتيتر
يعني متقلب
بيكون سطوح تقبله للأطراف الأخرى كبيرة
طب بدنا نقول الحوار
الحوار متل ماقلنا بده أنصات
والأنصات بده زمن
والزمن بده نظام للوقت
يعني مثلا بقلك شغلة
انا موظف وبعد الضهر بشتغل بمحل بيع شماسي نسائية
بجي على البيت الساعة 10
بلاقي مرتي راسها قد طنجرة الضغط
على خود وهات وهات وخود مع هالأولاد
ماما تعي شوفيلي وظيفتي
ماما شوفي أخوي أخدلي محايتي
ماما مشتهية على همبرغر
وماما لا حول لها ولا قوة
بتقوم ماما
وقت بيجي بابا
وبيكون رجعان من الشغل
وراسه صاير متل شمسية البحر المفتوحة
بتجي ماما وبتبق كل المشاكل من وقت ما صحيت مع الأولاد
للحظة الأنية ألي عبيحدثك فيها
فبيجي بابا بيسكر الشمسية
وبشلح غراضه وبيلبس بيجامته
ومع وشه على الحمام بيجب الخرطوم
وبينزل شبط بهالأولاد
طيب من بدنا الجيب الحوار
أنا بقلك من وين بدي أجيب الحوار
يوم الجمعة
هلق لهون بيكفي
وألنا رجعة
وعمت مساء أخت متايا لأنه أجتني زبونة
بدها تشتري شمسية:sick:

شكرا لباشق مجروح وشكرا يا وسيم وخاصة بكلمة
الأنت
لأنه انزكرت مرتين بردك
وكنت متوقع تضيف كلمة تالتة انت
لانه في وسط بالموضوع أي وسطية
أو منقدر نطلق عليها قسم تصويج النفس الأنسانية
والموضوع للعموم أي يمس النفس الأنسانية للوصول إلى حل مبلوع لكلا الطرفين
بس شوف يا وسيم كيف رديت على الصديقة متايا وقت كان مزاجي ساخر وغير عقلاني لحل هيك أمور
معناتا هي موضوع مزاجيات وتأثير إذا كنت بتوافقني الأمر
لأن المزاج والتأثير هو ألي بيبلور الشخصية أو ألي بيلمع الشخصية أو يشوه الشخصية والله أعلم