-
عرض كامل الموضوع : فيروز تغني للقتلة على ضريح القتيلة غيورغي فاسيلييف
فيروز تغني للقتلة على ضريح القتيلة
غيورغي فاسيلييف////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
الحوار المتمدن - العدد: 2176 - 2008 / 1 / 30 (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
يغور ماء النهر
ويبقى من النهر مجراه
فيروز في دمشق الاموية
فيرور تمجد القاتل
لا اله الاه
وتسلي الضحية
ناكرة للقاتل ضحاياه
فيروز جاءت الى دمشق الاموية
وغنت للقتلة
على ضريح القتيلة
غنت للجريمة
غنت للهزيمة
واوصدت في سورية باب الحرية
غنت فيروز
واغتالت تلك الفيروز القديمة
2008
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
ابو عمير السوري
30/01/2008, 00:43
فهمنا ومافهمنا ...........الحقد الأسود وصل لهون ومع كل المغالطات
حقد ملؤه الأجفان اكتنز أصحاب الوجوه السوداء زادها قبح على قبح
فسر لنا يامفسر ماأرادته الغجرية من سهامها النارية
لسنا بقتلة ولسنا بضحايا نحن تاريخ وحاضر يأبى الا أن يسطر مجده
عندنا مجرمين لكن ليس للمجرمين تغني السيدة ..... الهمجي لا يستطيع لشدو فيروز استيعابا
باشق مجروح
30/01/2008, 00:54
أنا ما فهمت الصراحة شو دخل دمشق هلأ بالأمويين
وشو علاقة فيروز بالقتلة
يعني ما فهمت شي
فيروز بتزرع كل مكان بتدوسو ورد ومحبة وسلام
:shock:
ابو عمير السوري
30/01/2008, 01:15
لانريد السير في ركب من عارض مجيء فيروز لدمشق فيروز تعيد البهاء والألق لدمشق
طبعا انا لم أقصد ناقلة الفكرة بل من أبدع الفكرة ولغمها دمشق لن تكون مجرد ضريح لماضي هي أمل ومستقبل
butterfly
30/01/2008, 01:17
رح رد عالموضوع " بما أنو بحصاد المواقع " كمان بمقالة ..
هالمقالة .. للرائع .. :oops::sosweet: ( أنا شخصيا ً كتير بحبو ) ..
أنسي الحاج :flover:
لمن تغني فيروز؟
يأخذنا صوت فيروز إلى حيث يريد. «الوجدان السوري تَشَكّل ـــــ كما تقول دلال البزري ـــــ كالوجدان اللبناني، على صوت فيروز... إنها تَعقد وَصلاً انقطع بين الشعبين».
أمام التباس المشاعر بين البلدين بعد الخلط الجارح في الخطاب السياسي (وغير السياسي) بين «السوري» و «الحكم السوري»، تأتي زيارة فيروز لدمشق حيث تقدّم مسرحيّتها «صحّ النوم» وكأنّها تصحيح عفوي أو قَدَري، لا فرق، لذلك الالتباس وإعادة الأمور إلى مكانها: الشعبان أقرب شعبين واحدهما إلى الآخر، وبعضهما واحد، والفنان يحاكي روح الشعب وروح الشعب تحلّ فيه ولا علاقة له بالحكّام والأنظمة إلاّ ما قد تقوله أعماله. وهنا، في هذا المجال الفيروزي ـــــ الرحباني الرحب، كلنا، على اختلاف درجاتنا، نجد قدوة في النزاهة والترفع لا غبار عليها.
لا شكّ أن رمزيّة ضخمة من لبنان تنتقل مع فيروز حيثما ذهبت، وهي اليوم رمزيّة ترميم جسر الوجدان الشعبي، وخطوة على طريق غسل مظاهر عنصرّية انزلق إليها بعضُنا في حُمّى ألمه أو غضبه. إن المشاكل والحروب بين الدول تجيء وتروح، وتبقى روابط الدم والتاريخ والمصالح والأدب والفنّ والأحلام. فهذه دائمة رغم تنويعاتها وأحياناً تناقضاتها، وهي بريئة من سلوك الحكّام.
لو كان حَجب الصوت سلاحاً فاعلاً لوجبت مناشدة فيروز حجب صوتها. ولكن عمّن؟ هل الناس هم الحكّام في سوريا وفي غير سوريا؟ صوت فيروز يغني للإنسان، للإنسان المفرد في الوحدة والمفرد في المجموع، وكلاهما هو الموجَع والمظلوم والعاشق والجريح. إن أوّل من بادر إلى الإحساس بهذا البعد الدافئ والعميق في صوتها هم السوريون. منذ بداياتها الإذاعية في مطلع الخمسينات، ولا سيما في إذاعتي دمشق والشرق الأدنى، وجدت فيروز عمقها الجمهوري في الأذن السورية أوّلاً. إن لهذا دلالات أبعد من الانسجام الطربي، توغل في نسيج الذاكرة المجهولة. الكتّاب، وخصوصاً الأدباء، يعرفون في علاقتهم بقرائهم ما يشبه ذلك. يعرفون، سواء اللبنانيون منهم أو غيرهم، مدى رهافة القارئ السوري وجدّيته. الجمهور الفنّي والأدبي السوري جمهور مثالي لا في التذوّق والمتابعة والانفتاح فحسب بل في سخاء الاحتضان.
ليس في تقديم «صحّ النوم» في دمشق لمناسبة إعلانها عاصمة للثقافة العربية 2008 أية مجاملة للحكم السوري بل لقاء الشوق بين فنّانة وأهل. ما بين الجمهور السوري وصوت فيروز من شراكة هو ما بين الحنين وهدفه. يعطيهم صوتها لحظة من التجلّي في طمأنينة صوفيّة غامرة. إن مصافحتها لهم اليوم بعد غياب هي مصافحة كلّ إنسان لبناني لكلّ إنسان سوري وتأكيده له أن جرائم السياسة شأن المجرمين ولا يُحاسَب الناس على ما لا حَول لهم فيه ولا قوّة.
ثمة مبادئ يصيب استعمالها مواضع حَميميّة وفي محلّ يصعب القيام بعده. كالعنصرية في الفن والأدب. عهد الحرب العالمية الثانية بين «الحلفاء» و «المحور» لم يتجرأ أحد من الطرفين على توظيف الأدب والفن لا سلباً ولا إيجاباً. قبل ذلك، نيتشه، أحد ملهمي العقيدة التفوّقيّة، لم يهاجم مثله أحد الثقافة الألمانية ولم يُعجب مثله ألماني بالأدب الفرنسي. شيوعيّو المقاومة في فرنسا وحتى مثقفو يهودها لم ينكر أحد منهم في ذروة الكراهية للنازية إعجابه أو تشبّعه بهذا الشاعر الألماني أو ذاك. من المؤسف التذكير بهذه البديهيّات. الذي يرى نفسه مضطراً للجوء إلى سلاح الحصار الفني والأدبي ضدّ عدوه يكشف فراغه من القيم ويَسقط أدنى من عدوه.
شيء آخر: لو كان لفيروز، المحبوبة هنا وهناك، أن تؤثّر في قرار الحكّام السوريين لما حلّت الوصاية السورية بلبنان. وقبل ذلك، لو كان لفيروز ما نطالبها به من سلطة سياسية لـ«كارَمها» الفلسطينيون وما ارتكبوا تجاوزاتهم في لبنان، وهي التي دشنت أغنياتها المقاومة الفلسطينية قبل منظمة «فتح». ولو كان لفيروز هذه السلطة لما اقتتل اللبنانيون، أولاً وأخيراً. كما يعجز الحكّام عن استغلال الفنانين ـــــ الفنانين الحقيقيين، وفيروز أوّلهم ــــــ يعجز الفن عن شفاء السلطة من أمراضها والحكّام من سلطويّتهم. الحدود هي هنا. تتلاقى جماهير الفن على حبّه خارج القيود، أبعد من الحدود، كما يتلاقى المؤمنون على الإيمان رغم تناحر دولهم. إن أبشع ما في السياسة هو هذه الغربة بينها وبين البُعد الإنساني، في أعظم الشؤون كما في أبسطها.
يأخذنا صوت فيروز إلى حيث يريد. وأبلغ شهادات حبّنا له لا أن نحتجزه معاقبةً لأحد بل أن نفرح به ينقل أجمل ما فينا إلى الآخرين ويترك أينما حَلّ صدى رحمة الفنّ وتبكيت ضمير الحنان.
أنسي الحاج : الأخبار
رح رد عالموضوع " بما أنو بحصاد المواقع " كمان بمقالة ..
هالمقالة .. للرائع .. :oops::sosweet: ( أنا شخصيا ً كتير بحبو ) ..
أنسي الحاج :flover:
لمن تغني فيروز؟
يأخذنا صوت فيروز إلى حيث يريد. «الوجدان السوري تَشَكّل ـــــ كما تقول دلال البزري ـــــ كالوجدان اللبناني، على صوت فيروز... إنها تَعقد وَصلاً انقطع بين الشعبين».
أمام التباس المشاعر بين البلدين بعد الخلط الجارح في الخطاب السياسي (وغير السياسي) بين «السوري» و «الحكم السوري»، تأتي زيارة فيروز لدمشق حيث تقدّم مسرحيّتها «صحّ النوم» وكأنّها تصحيح عفوي أو قَدَري، لا فرق، لذلك الالتباس وإعادة الأمور إلى مكانها: الشعبان أقرب شعبين واحدهما إلى الآخر، وبعضهما واحد، والفنان يحاكي روح الشعب وروح الشعب تحلّ فيه ولا علاقة له بالحكّام والأنظمة إلاّ ما قد تقوله أعماله. وهنا، في هذا المجال الفيروزي ـــــ الرحباني الرحب، كلنا، على اختلاف درجاتنا، نجد قدوة في النزاهة والترفع لا غبار عليها.
لا شكّ أن رمزيّة ضخمة من لبنان تنتقل مع فيروز حيثما ذهبت، وهي اليوم رمزيّة ترميم جسر الوجدان الشعبي، وخطوة على طريق غسل مظاهر عنصرّية انزلق إليها بعضُنا في حُمّى ألمه أو غضبه. إن المشاكل والحروب بين الدول تجيء وتروح، وتبقى روابط الدم والتاريخ والمصالح والأدب والفنّ والأحلام. فهذه دائمة رغم تنويعاتها وأحياناً تناقضاتها، وهي بريئة من سلوك الحكّام.
لو كان حَجب الصوت سلاحاً فاعلاً لوجبت مناشدة فيروز حجب صوتها. ولكن عمّن؟ هل الناس هم الحكّام في سوريا وفي غير سوريا؟ صوت فيروز يغني للإنسان، للإنسان المفرد في الوحدة والمفرد في المجموع، وكلاهما هو الموجَع والمظلوم والعاشق والجريح. إن أوّل من بادر إلى الإحساس بهذا البعد الدافئ والعميق في صوتها هم السوريون. منذ بداياتها الإذاعية في مطلع الخمسينات، ولا سيما في إذاعتي دمشق والشرق الأدنى، وجدت فيروز عمقها الجمهوري في الأذن السورية أوّلاً. إن لهذا دلالات أبعد من الانسجام الطربي، توغل في نسيج الذاكرة المجهولة. الكتّاب، وخصوصاً الأدباء، يعرفون في علاقتهم بقرائهم ما يشبه ذلك. يعرفون، سواء اللبنانيون منهم أو غيرهم، مدى رهافة القارئ السوري وجدّيته. الجمهور الفنّي والأدبي السوري جمهور مثالي لا في التذوّق والمتابعة والانفتاح فحسب بل في سخاء الاحتضان.
ليس في تقديم «صحّ النوم» في دمشق لمناسبة إعلانها عاصمة للثقافة العربية 2008 أية مجاملة للحكم السوري بل لقاء الشوق بين فنّانة وأهل. ما بين الجمهور السوري وصوت فيروز من شراكة هو ما بين الحنين وهدفه. يعطيهم صوتها لحظة من التجلّي في طمأنينة صوفيّة غامرة. إن مصافحتها لهم اليوم بعد غياب هي مصافحة كلّ إنسان لبناني لكلّ إنسان سوري وتأكيده له أن جرائم السياسة شأن المجرمين ولا يُحاسَب الناس على ما لا حَول لهم فيه ولا قوّة.
ثمة مبادئ يصيب استعمالها مواضع حَميميّة وفي محلّ يصعب القيام بعده. كالعنصرية في الفن والأدب. عهد الحرب العالمية الثانية بين «الحلفاء» و «المحور» لم يتجرأ أحد من الطرفين على توظيف الأدب والفن لا سلباً ولا إيجاباً. قبل ذلك، نيتشه، أحد ملهمي العقيدة التفوّقيّة، لم يهاجم مثله أحد الثقافة الألمانية ولم يُعجب مثله ألماني بالأدب الفرنسي. شيوعيّو المقاومة في فرنسا وحتى مثقفو يهودها لم ينكر أحد منهم في ذروة الكراهية للنازية إعجابه أو تشبّعه بهذا الشاعر الألماني أو ذاك. من المؤسف التذكير بهذه البديهيّات. الذي يرى نفسه مضطراً للجوء إلى سلاح الحصار الفني والأدبي ضدّ عدوه يكشف فراغه من القيم ويَسقط أدنى من عدوه.
شيء آخر: لو كان لفيروز، المحبوبة هنا وهناك، أن تؤثّر في قرار الحكّام السوريين لما حلّت الوصاية السورية بلبنان. وقبل ذلك، لو كان لفيروز ما نطالبها به من سلطة سياسية لـ«كارَمها» الفلسطينيون وما ارتكبوا تجاوزاتهم في لبنان، وهي التي دشنت أغنياتها المقاومة الفلسطينية قبل منظمة «فتح». ولو كان لفيروز هذه السلطة لما اقتتل اللبنانيون، أولاً وأخيراً. كما يعجز الحكّام عن استغلال الفنانين ـــــ الفنانين الحقيقيين، وفيروز أوّلهم ــــــ يعجز الفن عن شفاء السلطة من أمراضها والحكّام من سلطويّتهم. الحدود هي هنا. تتلاقى جماهير الفن على حبّه خارج القيود، أبعد من الحدود، كما يتلاقى المؤمنون على الإيمان رغم تناحر دولهم. إن أبشع ما في السياسة هو هذه الغربة بينها وبين البُعد الإنساني، في أعظم الشؤون كما في أبسطها.
يأخذنا صوت فيروز إلى حيث يريد. وأبلغ شهادات حبّنا له لا أن نحتجزه معاقبةً لأحد بل أن نفرح به ينقل أجمل ما فينا إلى الآخرين ويترك أينما حَلّ صدى رحمة الفنّ وتبكيت ضمير الحنان.
أنسي الحاج : الأخبار
أقبح من ذنب
باشق مجروح
30/01/2008, 01:37
أقبح من ذنب
شو صايرلك انتي ؟؟؟؟ !!!!
شو مدايئك أنا ما فهمت ؟
مين القاتل؟
الشعب السوري ؟؟؟؟
ومين المقتول ؟؟؟؟
وشو دخل الدولة الأموية بسوريا المعاصرة ؟؟؟؟؟
وفيروز المحبة لمين اجت تغني ؟؟؟
مو لهالناس الي بيحبوها بسوريا ؟؟؟
butterfly
30/01/2008, 01:37
أقبح من ذنب
:? ما قدرتي تكتبي اكتر من كلمتين ؟ الحروف ببلاش !!
شو اللي أقبح من ذنب ؟ فيروز ما غنت للبيعة .. ما غنت .. للرئيس .. ما غنت للبعث ..
غنت لدمشق ... للسوريين ...
واللي بالنسبة ألن .. سوريا كلا بتختصر ..
بشخص الرئيس
او بنظام الحكم
او بالحزب الحاكم
فهي مشكلتن .. ومشكلتن وحدن ...
رح يضلو السوريين يسمعو فيروز كل يوم الصبح .. شاء من شاء وأبى من أبى ..
رح يضل أغاني فيروز .. جزء من ثقافتنا وتاريخنا .. عجبن ولا ما عجبن .. ما كتير بيهم
:mimo:
phoenixbird
30/01/2008, 01:38
يغور ماء النهر
ويبقى من النهر مجراه
فيروز في دمشق الاموية
ليش في دمشق غير الاموية؟
فيرور تمجد القاتل
كيف يعني تمجد القاتل فيروز ما بحياتها غنت لشخص
لا اله الاه
وتسلي الضحية
ناكرة للقاتل ضحاياه
فيروز جاءت الى دمشق الاموية
وغنت للقتلة
على ضريح القتيلة
مين القتيلة ؟
غنت للجريمة
غنت للهزيمة
واوصدت في سورية باب الحرية
فشرتي
غنت فيروز
واغتالت تلك الفيروز القديمة
عمي انا زلمة ما بفهم كتير بهالاسلوب احكي شو اللي بدك من الاخر ومن دون قصايد باهته
يمكن أحلى رد اجا على نعيب بعض الأصوات ......هو من فيروز شخصياً ... لما مددت عرض مسرحيتها بدمشق ليومين اضافيين
ABO SUHAIL
30/01/2008, 02:13
:? ما قدرتي تكتبي اكتر من كلمتين ؟ الحروف ببلاش !!
شو اللي أقبح من ذنب ؟ فيروز ما غنت للبيعة .. ما غنت .. للرئيس .. ما غنت للبعث ..
غنت لدمشق ... للسوريين ...
واللي بالنسبة ألن .. سوريا كلا بتختصر ..
بشخص الرئيس
او بنظام الحكم
او بالحزب الحاكم
فهي مشكلتن .. ومشكلتن وحدن ...
رح يضلو السوريين يسمعو فيروز كل يوم الصبح .. شاء من شاء وأبى من أبى ..
رح يضل أغاني فيروز .. جزء من ثقافتنا وتاريخنا .. عجبن ولا ما عجبن .. ما كتير بيهم
:mimo:
يمكن أحلى رد اجا على نعيب بعض الأصوات ......هو من فيروز شخصياً ... لما مددت عرض مسرحيتها بدمشق ليومين اضافيين
ردين كتير معبرين:D
ayhamm26
30/01/2008, 02:22
هي الاصوات الحاقدة اللي ما بتميز الشعب السوري اللي هو الضحية عن جلادينو بتذكرني بالقوات اللبنانية وشعارها المعروف خلال الحرب الاهلية السوري عدوك
يعني هدول جماعة 14 بطيخ لما كانت مصالحن مع بشار الاسد كانو يقعدو بالساعات يستنو ليصرلن لقاء مع رستم غزالي هلق صار الشعب السوري كلن قتلة ومابعرف شو
XerostomiA
30/01/2008, 20:59
فـيروز
فـــــــ ـــعلا ..
الطرب الأصيل ..
بالترتيب ..
تأتي هي الأولى ..
اي حلي عن فيروز يا:jakoush:على اساس دايرة لتشوف بس شو عم تحكي انتي وامثالك عليها
دخيلو هاد غيورغي فاسيلييف ودخيل شعرو :jakoush:
مو هاد اللي كان كاتب قصيدة .....
سوريا مثل مندرينه
صفراء ذهبية
مكورة مدورة
طرية لينة
يعدملي ياه على هالشعر :shock:
ظل جيفارا
01/02/2008, 16:34
يعني للأسف ......
ابديت اعجابا شديدا بما قدمته العضوة في الموسيقى
ولكن للأسف ابدي تعجبا واضحا هل حقا من الممكن ان تصدر اصوات كهذه عن سوريين ؟؟؟
سمعت ولم اصدق ... لم اصدق حتى الأن ..
فيروز عندما تغني تغني للشعب السوري ومن اجدر من الشعب السوري بسماع فيروز
هي لا تغني لفرد لا تغني لشخص لا تغني لحزب تغني لنا ... جميعنا
وعلى كل كان الرد بلسان فيروز اقوى ...
تحياتي الحارة
ظل جيفارا
يا سلام يا سلام
ظل شي ما حطتوا فيه الحزب و الرئيس و النظام الحاكم ....
كل ما دق الكوز بالجره بيبلشوا ينغموا على هل وتر الجميل جدا
المهم او خلونا بالمهم ، فيروز عم تغني للشعب قبل الحاكم ، عم تغني للفقير قبل الغني ...
فيروز ايدولوجيه بحد ذاتها ، مانها بحاجة تغني لا لحاكم ولا لحزب ولا لدوله ...
بيكفي تراهات و نقل اعمى ، لكل شي بتشوفو بفضاء النت ...
هاد شعر يلي كاتبو ولا صف كلام ، متل يلي كان عم ياكول سندويشة فلافل طلع ببالو كم كلمه كمش الورقه وعليها زيت و سناول قلم من تحت الطاوله ، و كتبي كم سطر ، و نشروا ...
للأسف حتى الموسيقى يلي هيه لغت الشعوب ، لغه لا توجه لقاتل ولا لقاضي ، لاتوجه لحاكم ولا لمحكوم ، لغه كل واحد بيترجمها بطريقتو الخاصه ... حتى هل شي الحلو بلشو يسيرو سياسيا ...
يكفينى تحوير و تغير لمعاني الموسيقى الخالده ....
اخوية نت
بدعم من : في بولتـين الحقوق محفوظة ©2000 - 2015, جيلسوفت إنتربـرايس المحدودة