majd88
27/06/2004, 16:19
داية كان الفلوبي الكبير الحجم ذو سعة 0.5 mb ثم جاء القرص المرن الأصغر حجماً بسعته التي لا تتجاوز 1.44 mb وبأعطاله الكثيرة وبسرعة عطبه. ثم وبقفزة نوعية ظهرت الأسطوانات الليزرية (cd)، تلك الأسطوانات من الممكن أن تضم ما يعادل 485 فلوبي مع حفاظه على أمان أكبر للمعلومات ومقاومة أكبر للعوامل الخارجية. وهو ما شكل بداية الانتقال من وسائط التخزين المغناطيسية إلى وسائط التخزين الضوئية.
هذا كان في الماضي حين كان الحاسوب أداة لأداء الأعمال وإنجاز الحسابات المعقدة. لكن ومع التطور الكبير الحاصل في مجال تقنيات الفيديو والصوت الرقميين تحول الحاسب إلى أهم وسائل الترفية –والخلوي مصغر للحاسب- . فبرزت الحاجة وسائط تخزين ذات سعات أعلى وسرعات أكبر لحفظ الملفات الأفلام الرقمية وملفات الفيديو العالية الدقة والكبيرة الحجم، وبدا أن الـ cd بسعته التي لاتتجاوز 700md غير فادر على التماشي مع المتطلبات. مما دفع إلى تطوير الـ DVD التي تتوفر اليوم بكثر وبسعات 4.7 Gb وهو ما يبدو كافياً للكثيرين.
لكن التطور المتسارع في تقنيات الصوت والصورة لا سيما ما يعرف بـ HDTV أو البث التلفزيوني العالي التحيد والذي يتطلب سرعة نقل بيانات تبلغ 2.4 mb في الثانية أي 8.5 Gb في الساعة. وهو ما بتجاوز إلى حد بعيد قدرات الوسائط التخزينية للـ DVD المتوفر حالياً. فسعة أكثرها تطوراً لا تتعدى 8.5 Gb وهو يكاد يكفي لحفظ ساعة من الفيديو العالي التحديد......فما البديل؟
من أنجع البدائل وأكثرها واقعية هي أقراص الليزر الأزرق (Blue-ray Disk) أو ما يصطلح على تسميته BD:
تعتمد التقنية على استخدام الليزر الأزرق للكتابة على الأقراص بدلاً من الليزر الأحمر المستخدم في الجيل الثاني من الـ CD وفي الـDVD لماذا؟ لأن الليزر الأزرمتع بطول موجة يبلغ 405 نانومتر وهو أكثر بكثير من طول موجة الليزر الأحمر 650 نانومتروهو ما يسمح بتركيز الشعاع الليزري في مساحات أصغر وبالتالي الحصول على سعة تخزين عالية تصل إلى 27Gb أي ما يعادل ثلاث ساعات من الفيديو الرقمي العالي التحديد.
بشكل عام فإن تقنية الليزر الأزرق هي الأكثر ترجيحاً للدخول إلى الأسواق وهي جاهزة للانتشار على نطاق واسع ابتداءً من العام القادم.
والـBD هو ثمرة تحالف نشأ في شباط 2002 بين تسع شركات عملاقة هي: SHARP-PHILIPS-SAMSUNG-PANASONIC-HITACHI-LG-SONY-PIONEER-THOMSON.
آيـــــــــــــــــــــــ ــه والله دنيا...من عشر سنين اشترينا أحسن جهاز بالسوق كان عمري ست سنين.
يا سادة كانت سرعتو 188 Mhz وسعتو 0.8 Gb يعني هادا كان القمة دفعنا حقو شي مئة ألف سوري ؟!؟!؟!؟!؟! فتخيل يا رعاك الله.......على فكرة من شي أربع سنين بعناه بشي ألفين ليرة.
هذا كان في الماضي حين كان الحاسوب أداة لأداء الأعمال وإنجاز الحسابات المعقدة. لكن ومع التطور الكبير الحاصل في مجال تقنيات الفيديو والصوت الرقميين تحول الحاسب إلى أهم وسائل الترفية –والخلوي مصغر للحاسب- . فبرزت الحاجة وسائط تخزين ذات سعات أعلى وسرعات أكبر لحفظ الملفات الأفلام الرقمية وملفات الفيديو العالية الدقة والكبيرة الحجم، وبدا أن الـ cd بسعته التي لاتتجاوز 700md غير فادر على التماشي مع المتطلبات. مما دفع إلى تطوير الـ DVD التي تتوفر اليوم بكثر وبسعات 4.7 Gb وهو ما يبدو كافياً للكثيرين.
لكن التطور المتسارع في تقنيات الصوت والصورة لا سيما ما يعرف بـ HDTV أو البث التلفزيوني العالي التحيد والذي يتطلب سرعة نقل بيانات تبلغ 2.4 mb في الثانية أي 8.5 Gb في الساعة. وهو ما بتجاوز إلى حد بعيد قدرات الوسائط التخزينية للـ DVD المتوفر حالياً. فسعة أكثرها تطوراً لا تتعدى 8.5 Gb وهو يكاد يكفي لحفظ ساعة من الفيديو العالي التحديد......فما البديل؟
من أنجع البدائل وأكثرها واقعية هي أقراص الليزر الأزرق (Blue-ray Disk) أو ما يصطلح على تسميته BD:
تعتمد التقنية على استخدام الليزر الأزرق للكتابة على الأقراص بدلاً من الليزر الأحمر المستخدم في الجيل الثاني من الـ CD وفي الـDVD لماذا؟ لأن الليزر الأزرمتع بطول موجة يبلغ 405 نانومتر وهو أكثر بكثير من طول موجة الليزر الأحمر 650 نانومتروهو ما يسمح بتركيز الشعاع الليزري في مساحات أصغر وبالتالي الحصول على سعة تخزين عالية تصل إلى 27Gb أي ما يعادل ثلاث ساعات من الفيديو الرقمي العالي التحديد.
بشكل عام فإن تقنية الليزر الأزرق هي الأكثر ترجيحاً للدخول إلى الأسواق وهي جاهزة للانتشار على نطاق واسع ابتداءً من العام القادم.
والـBD هو ثمرة تحالف نشأ في شباط 2002 بين تسع شركات عملاقة هي: SHARP-PHILIPS-SAMSUNG-PANASONIC-HITACHI-LG-SONY-PIONEER-THOMSON.
آيـــــــــــــــــــــــ ــه والله دنيا...من عشر سنين اشترينا أحسن جهاز بالسوق كان عمري ست سنين.
يا سادة كانت سرعتو 188 Mhz وسعتو 0.8 Gb يعني هادا كان القمة دفعنا حقو شي مئة ألف سوري ؟!؟!؟!؟!؟! فتخيل يا رعاك الله.......على فكرة من شي أربع سنين بعناه بشي ألفين ليرة.