هدوء البحر
26/01/2008, 11:51
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
الجزائر - ا ف ب
طلبت الشرطة الدولية (انتربول) رسميا من الجزائر تسليمها مغني الراي الفرنسي الجزائري الشاب مامي، الملاحق بموجب بطاقة توقيف دولية أصدرها القضاء الفرنسي، وذلك لتسليمه للسلطات الفرنسية، على خلفية ارتكابه عنفا شديدا بحق سيدة، بحسب ما أفادته صحيفة "النهار" الجزائرية يوم الخميس (17 يناير/كانون الثاني 2008
وقالت الصحيفة "إن الانتربول سلمت الطلب إلى الإدارة الوطنية للأمن الجزائري التي أعلمت رسميا وزارة العدل".
وبدورها أبلغت وزارة العدل النائب العام في سعيدة (جنوب غرب الجزائر)؛ حيث يوجد منزل أسرة الشاب مامي الذي يقيم حاليا في الجزائر.
وأصدرت محكمة بوبينيي بالقرب من باريس مذكرة التوقيف الدولية بحق الشاب مامي (40 عاما) الذي لم يحضر بموجب استدعاء؛ للمثول أمام قاضي التحقيق في الـ14 مايو/آيار.
وقد اتهم الشاب مامي في الـ28 من أكتوبر/تشرين الأول "بتعمد العنف والاحتجاز والتهديد بحق ضحية بهدف سحب شكوى"، واعتقل في جناح خاص بالشخصيات البارزة في سجن سانتي بباريس، وفي فبراير/شباط دفع الكفالة الضرورية لإطلاق سراحه ووضع قيد المراقبة القضائية.
وأكد مصدر قريب من الملف أنه أخذ عليه أنه حاول إرغام صديقه سابقة على الإجهاض.
وأوضح المصدر أن الضحية وهي مصورة صحفية متخصصة بالراي توجهت إلى العاصمة الجزائرية خلال صيف 2005 لكنها احتجزت هناك في منزل أحد أصدقاء الشاب مامي وأخضعها طبيبان لعملية بهدف إسقاط الجنين، لكن تبين لها عندما عادت إلى فرنسا أن الجنين ما زال حيا فقررت الاحتفاظ به، وهو الآن طفلة في شهرها الـ16.
وفي تصريحات صحافية في يونيو/حزيران في فرنسا والجزائر، أكد الشاب مامي رغبته في أن يحاكم في الجزائر بعد أن فقد الثقة في القضاء الفرنسي.
وقال لصحيفة "كوتيدين دوران" "لم أعد أثق بالقضاء الفرنسي (..) اليوم أنا في بلدي وأنا أثق بقضاء بلدي وأضع نفسي تحت تصرفه التام في حال إقرار محاكمتي"، منددا "بحملة شبه منظمة لوسائل إعلام فرنسية وأوروبية ضده بدافع وضعه كـ(نجم عربي)".
هذا وذكرت وكالة الأنباء الفرنسة أنه تعذر التأكد من الخبر من مصدر جزائري رسمي.
وكانت مذكرة توقيف دولية صدرت في الـ18 من مايو/آيار 2007 في فرنسا بحق مغني الراي -40 عاما- باسمه الحقيقي محمد خليفاتي، الذي لم يحضر حينها بموجب استدعاء القضاء في قضية ممارسة "العنف المتعمد" بحق صديقة سابقة.
الجزائر - ا ف ب
طلبت الشرطة الدولية (انتربول) رسميا من الجزائر تسليمها مغني الراي الفرنسي الجزائري الشاب مامي، الملاحق بموجب بطاقة توقيف دولية أصدرها القضاء الفرنسي، وذلك لتسليمه للسلطات الفرنسية، على خلفية ارتكابه عنفا شديدا بحق سيدة، بحسب ما أفادته صحيفة "النهار" الجزائرية يوم الخميس (17 يناير/كانون الثاني 2008
وقالت الصحيفة "إن الانتربول سلمت الطلب إلى الإدارة الوطنية للأمن الجزائري التي أعلمت رسميا وزارة العدل".
وبدورها أبلغت وزارة العدل النائب العام في سعيدة (جنوب غرب الجزائر)؛ حيث يوجد منزل أسرة الشاب مامي الذي يقيم حاليا في الجزائر.
وأصدرت محكمة بوبينيي بالقرب من باريس مذكرة التوقيف الدولية بحق الشاب مامي (40 عاما) الذي لم يحضر بموجب استدعاء؛ للمثول أمام قاضي التحقيق في الـ14 مايو/آيار.
وقد اتهم الشاب مامي في الـ28 من أكتوبر/تشرين الأول "بتعمد العنف والاحتجاز والتهديد بحق ضحية بهدف سحب شكوى"، واعتقل في جناح خاص بالشخصيات البارزة في سجن سانتي بباريس، وفي فبراير/شباط دفع الكفالة الضرورية لإطلاق سراحه ووضع قيد المراقبة القضائية.
وأكد مصدر قريب من الملف أنه أخذ عليه أنه حاول إرغام صديقه سابقة على الإجهاض.
وأوضح المصدر أن الضحية وهي مصورة صحفية متخصصة بالراي توجهت إلى العاصمة الجزائرية خلال صيف 2005 لكنها احتجزت هناك في منزل أحد أصدقاء الشاب مامي وأخضعها طبيبان لعملية بهدف إسقاط الجنين، لكن تبين لها عندما عادت إلى فرنسا أن الجنين ما زال حيا فقررت الاحتفاظ به، وهو الآن طفلة في شهرها الـ16.
وفي تصريحات صحافية في يونيو/حزيران في فرنسا والجزائر، أكد الشاب مامي رغبته في أن يحاكم في الجزائر بعد أن فقد الثقة في القضاء الفرنسي.
وقال لصحيفة "كوتيدين دوران" "لم أعد أثق بالقضاء الفرنسي (..) اليوم أنا في بلدي وأنا أثق بقضاء بلدي وأضع نفسي تحت تصرفه التام في حال إقرار محاكمتي"، منددا "بحملة شبه منظمة لوسائل إعلام فرنسية وأوروبية ضده بدافع وضعه كـ(نجم عربي)".
هذا وذكرت وكالة الأنباء الفرنسة أنه تعذر التأكد من الخبر من مصدر جزائري رسمي.
وكانت مذكرة توقيف دولية صدرت في الـ18 من مايو/آيار 2007 في فرنسا بحق مغني الراي -40 عاما- باسمه الحقيقي محمد خليفاتي، الذي لم يحضر حينها بموجب استدعاء القضاء في قضية ممارسة "العنف المتعمد" بحق صديقة سابقة.