secular
11/01/2008, 11:16
أعلنت شركة "إنتل" الرائدة عالمياً في تصنيع معالجات الحواسب أنها طرحت 16 منتج جديد تشمل أول معالج 45 نانومتر للحواسيب المحمولة المرتكزة إلى تقنية المعالجات Intel Centrino.
وتستخدم جميع هذه المنتجات التشكيل الجديد لترانزستورات الشركة وعملية التصنيع 45 نانومتر، ما يعزز سرعة الحواسيب ويقلل احتياجاتها من الطاقة ويطيل عمر البطارية ويساعد على حماية البيئة.
وبالإضافة على ذالك فإن المعالجات الجديدة تتميز بتغليف أصغر، ما يؤدي إلى تصميمات للحواسيب أكثر أناقة وأصغر حجماً. ومع طرح هذه المعالجات الجديدة، سيصبح مجموع ما تقدمه إنتل 32 معالجاً للحواسيب المكتبية والمحمولة والخوادم.
وذكرت صحيفة "الخليج" الإماراتية أنه و من بين المنتجات الستة عشر الجديدة، فإن 12 منها مصممة للحواسيب المحمولة والمكتبية الجديدة، والأربعة الباقية موجهة للخوادم.
كما وتمتاز جميع المعالجات الآن بخلوها من الرصاص،1 وابتداءً من هذا العام ستصبح خالية من الهالوجين، ما يجعلها صديقة أكثر للبيئة.
وفي السياق نفسه أبرزت "إنتل" كيفية الاستفادة من هذه الترانزستورات والتطور في عملياتها التصنيعية، لدعم فئة الأجهزة ذات عامل الشكل الصغير والاستهلاك المنخفض للطاقة والأداء العالي، التي تضع الوصول إلى الإنترنت باستخدام الحزمة العريضة في متناول اليد.
من جهته مدير عام إنتل لمنطقة الخليج العربي"سمير الشماع" : "تقدم المنتجات الجديدة للمستهلكين والأعمال إمكانية تصنيع حواسيب محمولة أكثر أناقة وأعلى أداء، وحواسيب مكتبية قوية وأنيقة تلبي متطلبات معظم عشاق الألعاب وهواة التحديد العالي وجميع متطلبات المستهلكين الآخرين".
تجدر الإشارة إلى أن "إنتل" قللت حجم المعالجات بنسبة تصل إلى 25% عن سابقاتها، ما يتيح لمنتجي الحواسيب وضع تصميمات جديدة أنيقة للمستهلكين، تمتد من الحواسيب المكتبية الأنيقة من الفئة "الكل في واحد" إلى الحواسيب المحمولة الصغيرة
سيريا نيوز
وتستخدم جميع هذه المنتجات التشكيل الجديد لترانزستورات الشركة وعملية التصنيع 45 نانومتر، ما يعزز سرعة الحواسيب ويقلل احتياجاتها من الطاقة ويطيل عمر البطارية ويساعد على حماية البيئة.
وبالإضافة على ذالك فإن المعالجات الجديدة تتميز بتغليف أصغر، ما يؤدي إلى تصميمات للحواسيب أكثر أناقة وأصغر حجماً. ومع طرح هذه المعالجات الجديدة، سيصبح مجموع ما تقدمه إنتل 32 معالجاً للحواسيب المكتبية والمحمولة والخوادم.
وذكرت صحيفة "الخليج" الإماراتية أنه و من بين المنتجات الستة عشر الجديدة، فإن 12 منها مصممة للحواسيب المحمولة والمكتبية الجديدة، والأربعة الباقية موجهة للخوادم.
كما وتمتاز جميع المعالجات الآن بخلوها من الرصاص،1 وابتداءً من هذا العام ستصبح خالية من الهالوجين، ما يجعلها صديقة أكثر للبيئة.
وفي السياق نفسه أبرزت "إنتل" كيفية الاستفادة من هذه الترانزستورات والتطور في عملياتها التصنيعية، لدعم فئة الأجهزة ذات عامل الشكل الصغير والاستهلاك المنخفض للطاقة والأداء العالي، التي تضع الوصول إلى الإنترنت باستخدام الحزمة العريضة في متناول اليد.
من جهته مدير عام إنتل لمنطقة الخليج العربي"سمير الشماع" : "تقدم المنتجات الجديدة للمستهلكين والأعمال إمكانية تصنيع حواسيب محمولة أكثر أناقة وأعلى أداء، وحواسيب مكتبية قوية وأنيقة تلبي متطلبات معظم عشاق الألعاب وهواة التحديد العالي وجميع متطلبات المستهلكين الآخرين".
تجدر الإشارة إلى أن "إنتل" قللت حجم المعالجات بنسبة تصل إلى 25% عن سابقاتها، ما يتيح لمنتجي الحواسيب وضع تصميمات جديدة أنيقة للمستهلكين، تمتد من الحواسيب المكتبية الأنيقة من الفئة "الكل في واحد" إلى الحواسيب المحمولة الصغيرة
سيريا نيوز