اسبيرانزا
31/12/2007, 01:48
]] ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
اعلن الرئيسين مبارك وساركوزى اليوم نتائج مباحثاتهما عبر مؤتمر صحفى وضحا من خلاله سبل التعاون المستقبلى بين مصر وفرنسا فى الايام المقبلة ,, واهم سبيل للتعاون هو التعاون فى انتاج الطاقة النووية السلمية التى ازمعت مصر المضى فيها للحصول على الطاقة من جانب ومواكبه التطور الحادث فى العالم فى مجال الطاقة النووية من جانب اخر
ومن جانبه اعلن ساركوزى ان فرنسا مهتمة جدا بهذا المجال النوووى لان 78% من طاقتها المحلية تحصل عليها من الطاقة النووية لامتلاكها فعليا حوالى 60 مفاعل نووى ,, وبرر وجهة نظره بهذا الاهتمام الذى هو على قمة اولويات اجندته ,, ان الدول التى ستتخلى عن تبنى برنامج نووى سلمى خاص بها فى الفترة الحالية ستعانى مستقبلا من فقر فى الطاقة الذى من المؤكد سيضر بالقتصاديات ومن ثم سيخلق الفقر
كما اعلن ان فرنسا سعيدة بانضمام مصر للاتحاد المتوسطى ( مصر فرنسا اسبانيا ايطاليا ) وقال ان هذا الاتحاد سيضع فى اولوياته ,, نظافة المتوسط ,, تنمية الطاقة النووية,, ارسال بعثات طلابية للدراسة فى بلاد المتوسط
هذا على الصعيد المحلى ,,, اما على الصعيد العالمى فبدت اراء مبارك وسركوزى متفقة بشان الملف اللبنانى بضرورة انتخاب رئيس باتسرع وقت ممكن والا ستحل الفوضى بالبلاد
وبالنسبة لموقف سوريا من الازمة اللبنانية فقد بدى ساركوزى عصبيا فى حديثة عن سوريا بقوله ان يكفى سوريا كثرة الكلام لابد ان تبدء فى معاونة اللبنانيين على تخطى ازمتهم بما لها من نفوذ اساسى فى لبنان
وعلى المستوى الفلسطينى الاسرائيلى قال ساركوزى انه صديق مخلص لاسرائيل لكنه يعارض سياسة الاستيطان وهو صديق مخلص لعباس لكنه يعارض النزاعات بينه وبين الفصائل الفلسطينية واعلن انه يدعم الجانبيين بمنتهى الحيادية والامانة ويتمنى ان يحقق مؤتمر انابولس ما عقد له ويعيش الطرفين الفلسطينى والاسرائيلى جنبا الى جنب فى سلام ,, وبشان الوضع فى دارفور والعراق وايران فلم الاحظ من كلا الطرفين الا امنيات ليستتب الامن والاستقرار فيهما
انهى ساركوزى يومه الشاق بزيارة للاهرامات والمعالم السياحية ثم قام بوضع اكليل زهور على قبر الرئيس الراحل انور السادات وعلى قبر الجندى المجهول
اعلن الرئيسين مبارك وساركوزى اليوم نتائج مباحثاتهما عبر مؤتمر صحفى وضحا من خلاله سبل التعاون المستقبلى بين مصر وفرنسا فى الايام المقبلة ,, واهم سبيل للتعاون هو التعاون فى انتاج الطاقة النووية السلمية التى ازمعت مصر المضى فيها للحصول على الطاقة من جانب ومواكبه التطور الحادث فى العالم فى مجال الطاقة النووية من جانب اخر
ومن جانبه اعلن ساركوزى ان فرنسا مهتمة جدا بهذا المجال النوووى لان 78% من طاقتها المحلية تحصل عليها من الطاقة النووية لامتلاكها فعليا حوالى 60 مفاعل نووى ,, وبرر وجهة نظره بهذا الاهتمام الذى هو على قمة اولويات اجندته ,, ان الدول التى ستتخلى عن تبنى برنامج نووى سلمى خاص بها فى الفترة الحالية ستعانى مستقبلا من فقر فى الطاقة الذى من المؤكد سيضر بالقتصاديات ومن ثم سيخلق الفقر
كما اعلن ان فرنسا سعيدة بانضمام مصر للاتحاد المتوسطى ( مصر فرنسا اسبانيا ايطاليا ) وقال ان هذا الاتحاد سيضع فى اولوياته ,, نظافة المتوسط ,, تنمية الطاقة النووية,, ارسال بعثات طلابية للدراسة فى بلاد المتوسط
هذا على الصعيد المحلى ,,, اما على الصعيد العالمى فبدت اراء مبارك وسركوزى متفقة بشان الملف اللبنانى بضرورة انتخاب رئيس باتسرع وقت ممكن والا ستحل الفوضى بالبلاد
وبالنسبة لموقف سوريا من الازمة اللبنانية فقد بدى ساركوزى عصبيا فى حديثة عن سوريا بقوله ان يكفى سوريا كثرة الكلام لابد ان تبدء فى معاونة اللبنانيين على تخطى ازمتهم بما لها من نفوذ اساسى فى لبنان
وعلى المستوى الفلسطينى الاسرائيلى قال ساركوزى انه صديق مخلص لاسرائيل لكنه يعارض سياسة الاستيطان وهو صديق مخلص لعباس لكنه يعارض النزاعات بينه وبين الفصائل الفلسطينية واعلن انه يدعم الجانبيين بمنتهى الحيادية والامانة ويتمنى ان يحقق مؤتمر انابولس ما عقد له ويعيش الطرفين الفلسطينى والاسرائيلى جنبا الى جنب فى سلام ,, وبشان الوضع فى دارفور والعراق وايران فلم الاحظ من كلا الطرفين الا امنيات ليستتب الامن والاستقرار فيهما
انهى ساركوزى يومه الشاق بزيارة للاهرامات والمعالم السياحية ثم قام بوضع اكليل زهور على قبر الرئيس الراحل انور السادات وعلى قبر الجندى المجهول