lord tartous
30/12/2007, 03:48
توقع فلكي تونسي أن تبقى الدماء تسيل في العراق، وأن الرئيس جلال طالباني سيصاب بتوعك صحي قد يمنعه من ممارسة مهامه السياسية، أما الوضع الأمني فسيشهد حسب هذا الفلكي التونسي، فلتانا وفراغا ستزيده حدة "حرب الميليشيات" و"العصابات الرهيبة". كما قال الشارني أن سنة 2008 ستشهد اغتيال أحد الزعيمين الشيعيين: مقتدى الصدر أو عبد العزيز الحكيم استمرار رومانو برودي في قيادة حكومته التي "ستبقى متماسكة رغم التغييرات والتعديلات التي ستطرأ عليها" خلال السنة المقبلة
وقال حسن الشارني، الذي يشغل خطة نائب رئيس الاتحاد العالمي للفلكيين ، إن الرئيس الإيراني احمدي نجاد سينتخب مرة ثانية رئيسا للجمهورية الإسلامية الإيرانية التي قد "تجد تفاهما مع الديمقراطيين بعد رحيل بوش"، و ستتمكن من استكمال تخصيب اليورانيوم رغم أنها ستشهد "حدوث عمليات تخريبية لن تطال مفاعل بوشهر النووي"، على حد قوله
وحول طالع بعض الدول العربية خلال سنة 2008، قال الشارني إن الدلائل الفلكية تشير الى أن السنة الجديدة ستكون خاضعة لتأثير كوكبي المريخ و زحل حيث سيشهد عام 2008 رحيل زعيم عربي، و"وقوع مظاهرات كبرى في مصر من أجل لقمة العيش"، كما سيتواصل مسلسل الاغتيالات والاضطرابات في لبنان رغم انتخاب ميشال سليمان رئيسا جديدا للبنان
كما توقع الشارني "حدوث فوضى في ليبيا على خلافة الزعيم القذافي الذي قد يختفي" حسب قوله. وحول سوريا قال حسن الشارني "سنة 2008 ستكون أصعب سنة ". أما عن الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي فقد تنبأ الشارني ببقاء اولمرت على رأس الحكومة الإسرائيلية وبتواصل حصار غزة وبحدوث اضطرابات شعبية كبرى على خلفية اغتيال احد القياديين "الحماسويين". كما قال إنه "لن يكون هناك وجود لأية اتفاقيات ملموسة لمؤتمر أنابوليس"، على حد قوله
وبخصوص أحوال الطبيعية، قال الشارني إن سنة 2008 لن تشهد حدوث تسونامي، ولكنها في المقابل ستشهد عدة زلازل عنيفة في إيران ومناطق في الشرق الأوسط في النصف الأول من العام المقبل
وكان الشارني قد اكتسب شهرة عالمية عندما تنبأ في لقاء تلفزيوني بثته إحدى القنوات العربية بوفاة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في ظروف غامضة، كما تكهن بوفاة البابا يوحنا بولس الثاني،
وقال حسن الشارني، الذي يشغل خطة نائب رئيس الاتحاد العالمي للفلكيين ، إن الرئيس الإيراني احمدي نجاد سينتخب مرة ثانية رئيسا للجمهورية الإسلامية الإيرانية التي قد "تجد تفاهما مع الديمقراطيين بعد رحيل بوش"، و ستتمكن من استكمال تخصيب اليورانيوم رغم أنها ستشهد "حدوث عمليات تخريبية لن تطال مفاعل بوشهر النووي"، على حد قوله
وحول طالع بعض الدول العربية خلال سنة 2008، قال الشارني إن الدلائل الفلكية تشير الى أن السنة الجديدة ستكون خاضعة لتأثير كوكبي المريخ و زحل حيث سيشهد عام 2008 رحيل زعيم عربي، و"وقوع مظاهرات كبرى في مصر من أجل لقمة العيش"، كما سيتواصل مسلسل الاغتيالات والاضطرابات في لبنان رغم انتخاب ميشال سليمان رئيسا جديدا للبنان
كما توقع الشارني "حدوث فوضى في ليبيا على خلافة الزعيم القذافي الذي قد يختفي" حسب قوله. وحول سوريا قال حسن الشارني "سنة 2008 ستكون أصعب سنة ". أما عن الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي فقد تنبأ الشارني ببقاء اولمرت على رأس الحكومة الإسرائيلية وبتواصل حصار غزة وبحدوث اضطرابات شعبية كبرى على خلفية اغتيال احد القياديين "الحماسويين". كما قال إنه "لن يكون هناك وجود لأية اتفاقيات ملموسة لمؤتمر أنابوليس"، على حد قوله
وبخصوص أحوال الطبيعية، قال الشارني إن سنة 2008 لن تشهد حدوث تسونامي، ولكنها في المقابل ستشهد عدة زلازل عنيفة في إيران ومناطق في الشرق الأوسط في النصف الأول من العام المقبل
وكان الشارني قد اكتسب شهرة عالمية عندما تنبأ في لقاء تلفزيوني بثته إحدى القنوات العربية بوفاة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في ظروف غامضة، كما تكهن بوفاة البابا يوحنا بولس الثاني،