*Marwa*
21/12/2007, 13:11
خروف العيد ينهي زواجاً دام 16عاماً
زوجة مصرية تطلب الخلع من زوجها، لأنه لم يلب لها أول طلب لها في حياتها، وهو شراء خروف العيد
في مكتب تسوية المنازعات التابع لمحكمة الأسرة بمصر أنهت الزوجة عِشرة 16عاماً، حيث طلبت الخلع من زوجها، لأنه لم يلب لها أول طلب لها في حياتها، وهو شراء خروف العيد. رفض الزوج وأصرت الزوجة.. فكانت النهاية في محكمة الأسرة.
كانت حياة "خديجة" مع زوجها "عصمت جابر" نموذجية، فهي مثال للزوجة المخلصة، التي تراعي ظروف زوجها المادية، ورفضت العمل رغم أنها خريجة كلية تجارة، لتتفرغ لبيتها وولديها محمد وحسين..
سارت حياتها الزوجية هادئة، بسيطة، لم تطلب خلالها من زوجها أي طلب، وعندما تحسنت ظروفه المادية طلبت منه ولأول مرة شراء خروف العيد، على أن يوزع نصفه للفقراء، لكنها فوجئت برفضه، بحجة أنه يحب شراء لحوم العيد من الجزار.
اجتمعت لجنة التسوية بالزوجين، وقال الزوج إنه قادر على شراء بقرة وليس مجرد خروف، لكنه رفض لأن زوجته - المعروف عنها أنها مطيعة - أصرت على هذا الطلب بطريقة غريبة، وأمام إصرار الزوجة على الخلع تم تحويل قضيتهما إلى محكمة الأسرة.
زوجة مصرية تطلب الخلع من زوجها، لأنه لم يلب لها أول طلب لها في حياتها، وهو شراء خروف العيد
في مكتب تسوية المنازعات التابع لمحكمة الأسرة بمصر أنهت الزوجة عِشرة 16عاماً، حيث طلبت الخلع من زوجها، لأنه لم يلب لها أول طلب لها في حياتها، وهو شراء خروف العيد. رفض الزوج وأصرت الزوجة.. فكانت النهاية في محكمة الأسرة.
كانت حياة "خديجة" مع زوجها "عصمت جابر" نموذجية، فهي مثال للزوجة المخلصة، التي تراعي ظروف زوجها المادية، ورفضت العمل رغم أنها خريجة كلية تجارة، لتتفرغ لبيتها وولديها محمد وحسين..
سارت حياتها الزوجية هادئة، بسيطة، لم تطلب خلالها من زوجها أي طلب، وعندما تحسنت ظروفه المادية طلبت منه ولأول مرة شراء خروف العيد، على أن يوزع نصفه للفقراء، لكنها فوجئت برفضه، بحجة أنه يحب شراء لحوم العيد من الجزار.
اجتمعت لجنة التسوية بالزوجين، وقال الزوج إنه قادر على شراء بقرة وليس مجرد خروف، لكنه رفض لأن زوجته - المعروف عنها أنها مطيعة - أصرت على هذا الطلب بطريقة غريبة، وأمام إصرار الزوجة على الخلع تم تحويل قضيتهما إلى محكمة الأسرة.