souriana
17/12/2007, 19:55
سلامات شباب و صبايا أخوية قمت بنسخ و لصق هاد الخبر من موقع سيريا نيوز
الموضوع ليس بالبسيط ليش ؟؟
- يؤكد هدا الخبر ندالة وسفالة بعض العرب
- ازالة القناع اذ انهم كشفو عن حقيقة مشاعرهم
- أهمية ايران ودورها في دعمنا
بالنهاية نار ايران ولا جنة عرب اندال
بغض النظر عن مصالح ايران
وتعيش سورية
وكالة أنباء ايرانية تشن هجوماً معاكسا على الإعلام السعودي وتناصر الشرع
الاخبار السياسية
"الإعلام السعودي يتحدث باللغة العربية ويعمل وفق الأجندة الصهيونية "
قالت وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء إن الإعلام السعودي الذي شن يوم أمس حملة من خلال خمس صحف سعودية محلية ودولية ضد نائب الرئيس فاروق الشرع "يتحدث باللغة العربية ويعمل وفق الأجندة الاميركية كما لعب دورا تخريبيا في إيجاد الشرخ في الصف الإسلامي والعربي وحاول بشتى الطرق عزل سورية عن ساحتها العربية".
وكانت صحف "الحياة والشرق الاوسط والوطن والرياض وعكاظ "وجميعها سعودية شنت من خلال مقالات وفي يوم واحد هجوماً ضد الشرع على خلفية تصريحاته الأخيرة امام إجتماع فروع الجبهة الوطنية التقدمية بشكل غير مسبوق فيما لم يصدر أي رد رسمي سوري على هذه الحملة .
وقالت وكالة مهر في تحليل إخباري لها أعده خبير الشؤون الدولية فيها إن تصريحات الشرع جاءت من "منطلق حرصه على وحدة العرب الا أن الاعلام السعودي أثار ضجة إعلامية وردود افعال غير مبررة ومدفوعة الثمن سلفا قادها كتاب سعوديون ."
فالشرع وحسب الوكالة تحدث "عن المتغيرات في المنطقة والمؤامرات التي تحاك ضد العالم العربي ومنها مؤامرة تقسيم العراق معلنا ان الهدف من ورائها استبدال الدول العربية بدويلات كانتونية لتسهيل عملية تدفق النفط الى الغرب بسهولة وضرب السعودية على سبيل المثال معرباً عن خشيته من أن تقسيم الدول العربية سيؤدي حتما الى خروج الموارد النفطية عن سيطرة الأسرة الحاكمة في السعودية. "
وقالت وكالة مهر "لا شك ان الاعلام السعودي الذي يتحدث باللغة العربية ويعمل وفق الأجندة الصهيونية لعب دورا تخريبيا في إيجاد الشرخ في الصف الإسلامي والعربي وحاول بشتى الطرق عزل سورية عن ساحتها العربية وكانت هذه المحاولات قد بدأت منذ اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري حيث وجه الاعلام السعودي اصابع الاتهام الى سورية جزافا قبل ان يتم تشكيل لجنة التحقيق لدراسة الجهات التي تقف خلف هذه العملية."
واشارت الوكالة الى ان السعودية بادرت الى شق "صف الوحدة الوطنية في سورية من خلال إثارة الفتن وشراء الذمم وذوي النفوس الضعيفة والمرتزقة الذين هربوا بملايين الدولارات من ثروات الشعب السوري الى العواصم الأوروبية ليشكلوا معارضة للحكومة السورية".
وقالت الوكالة إن المتابع للإعلام السعودي "يدرك جيدا انه بعد أحداث الحادي عشر من ايلول أخذ هذا الاعلام يتجه نحو أجندة اعلامية معينة تتماشى والتوجهات الصهيوأميركية لشق وحدة المسلمين وعزل الدول العربية الواقعة في الخط الامامي لمواجهة المد الصهيوني".
و إضافة الى ذلك فان السعودية وحسبما قالت الوكالة "لعبت دورا سياسيا من خلال علاقاتها الوطيدة مع أصحاب القرار في الادارة الأميركية لاصدار قراري مجلس الامن رقم 1559 و1701 بغية جعل لبنان ساحة مفتوحة لاثارة النعرات الطائفية ودعم طائفة على حساب طائفة اخرى لايجاد خلل في التوازن السياسي في هذا البلد. ورأت الوكالة أن "الهدف واضح لأن اميركا والكيان الصهيوني وبعض الدول الغربية حاولت منذ اكثر من عقدين من الزمن تفتيت محور طهران - دمشق - بيروت الا انها لم تفلح ومن هذا المنطلق جاء الاعلام السعودي ليركز على بعض الجوانب السلبية وتضخيم دور هذا المحور وتخويف بعض الطوائف الموجودة في لبنان من التعاون القائم بين ايران وسورية ولبنان."
واستغربت الوكالة من أن "اللهجة الاعلامية وصياغة التقارير والتحليلات الخبرية في الاعلام السعودي تماثل الاعلام الاسرائيلي رغم التفاوت بين اللغتين العربية والعبرية وكأن التخطيط الاعلامي يتم في غرفة عمليات واحدة يقودها شخص معين."
وتساءلت الوكالة في نهاية تحليلها"هل سينجح الاعلام السعودي في حشد الرأي العام ضد ايران وسورية ولبنان ويخدع القارئ والمشاهد من خلال بث الاكاذيب ضد هذه الدول؟", مضيفة "لا شك ان الاعلام المزيف قد يترك اثرا على القارئ والمشاهد على المدى القصير ولكن حينما تنكشف الحقيقة ينقلب السحر على الساحر ويصبح الاعلام المخادع موضع سخرية الرأي العام والحالة الآن تنطبق على الاعلام السعودي لان المتابع العربي أصبح يدرك خلفية الحملات الدعائية التي يشنها الاعلام في المملكة ضد سورية".
ودعت الوكالة الكتاب السعوديين ان "يكفوا عن حملاتهم الدعائية ضد الدول الاسلامية والعربية وينتهجوا المصداقية في كتاباتهم ليستعيدوا ثقة الشعوب العربية باعلامهم والا فانهم سيخسرون اهم الاسس في الاعلام الا وهي ثقة الرأي العام".
وكان الشرع تعرض لهجوم مماثل قبل أشهر من السعودية وصحفها بعد أن وصف الدور السعودي في المنطقة بأنه "مشلول".
ويعود التوتر في العلاقات السورية السعودية إلى العام الماضي على خلفية الموقف المختلف للبلدين من حرب تموز بين حزب الله وإسرائيل والذي نحت فيه السعودية باللائمة على حزب الله.
سيريانيوز
الموضوع ليس بالبسيط ليش ؟؟
- يؤكد هدا الخبر ندالة وسفالة بعض العرب
- ازالة القناع اذ انهم كشفو عن حقيقة مشاعرهم
- أهمية ايران ودورها في دعمنا
بالنهاية نار ايران ولا جنة عرب اندال
بغض النظر عن مصالح ايران
وتعيش سورية
وكالة أنباء ايرانية تشن هجوماً معاكسا على الإعلام السعودي وتناصر الشرع
الاخبار السياسية
"الإعلام السعودي يتحدث باللغة العربية ويعمل وفق الأجندة الصهيونية "
قالت وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء إن الإعلام السعودي الذي شن يوم أمس حملة من خلال خمس صحف سعودية محلية ودولية ضد نائب الرئيس فاروق الشرع "يتحدث باللغة العربية ويعمل وفق الأجندة الاميركية كما لعب دورا تخريبيا في إيجاد الشرخ في الصف الإسلامي والعربي وحاول بشتى الطرق عزل سورية عن ساحتها العربية".
وكانت صحف "الحياة والشرق الاوسط والوطن والرياض وعكاظ "وجميعها سعودية شنت من خلال مقالات وفي يوم واحد هجوماً ضد الشرع على خلفية تصريحاته الأخيرة امام إجتماع فروع الجبهة الوطنية التقدمية بشكل غير مسبوق فيما لم يصدر أي رد رسمي سوري على هذه الحملة .
وقالت وكالة مهر في تحليل إخباري لها أعده خبير الشؤون الدولية فيها إن تصريحات الشرع جاءت من "منطلق حرصه على وحدة العرب الا أن الاعلام السعودي أثار ضجة إعلامية وردود افعال غير مبررة ومدفوعة الثمن سلفا قادها كتاب سعوديون ."
فالشرع وحسب الوكالة تحدث "عن المتغيرات في المنطقة والمؤامرات التي تحاك ضد العالم العربي ومنها مؤامرة تقسيم العراق معلنا ان الهدف من ورائها استبدال الدول العربية بدويلات كانتونية لتسهيل عملية تدفق النفط الى الغرب بسهولة وضرب السعودية على سبيل المثال معرباً عن خشيته من أن تقسيم الدول العربية سيؤدي حتما الى خروج الموارد النفطية عن سيطرة الأسرة الحاكمة في السعودية. "
وقالت وكالة مهر "لا شك ان الاعلام السعودي الذي يتحدث باللغة العربية ويعمل وفق الأجندة الصهيونية لعب دورا تخريبيا في إيجاد الشرخ في الصف الإسلامي والعربي وحاول بشتى الطرق عزل سورية عن ساحتها العربية وكانت هذه المحاولات قد بدأت منذ اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري حيث وجه الاعلام السعودي اصابع الاتهام الى سورية جزافا قبل ان يتم تشكيل لجنة التحقيق لدراسة الجهات التي تقف خلف هذه العملية."
واشارت الوكالة الى ان السعودية بادرت الى شق "صف الوحدة الوطنية في سورية من خلال إثارة الفتن وشراء الذمم وذوي النفوس الضعيفة والمرتزقة الذين هربوا بملايين الدولارات من ثروات الشعب السوري الى العواصم الأوروبية ليشكلوا معارضة للحكومة السورية".
وقالت الوكالة إن المتابع للإعلام السعودي "يدرك جيدا انه بعد أحداث الحادي عشر من ايلول أخذ هذا الاعلام يتجه نحو أجندة اعلامية معينة تتماشى والتوجهات الصهيوأميركية لشق وحدة المسلمين وعزل الدول العربية الواقعة في الخط الامامي لمواجهة المد الصهيوني".
و إضافة الى ذلك فان السعودية وحسبما قالت الوكالة "لعبت دورا سياسيا من خلال علاقاتها الوطيدة مع أصحاب القرار في الادارة الأميركية لاصدار قراري مجلس الامن رقم 1559 و1701 بغية جعل لبنان ساحة مفتوحة لاثارة النعرات الطائفية ودعم طائفة على حساب طائفة اخرى لايجاد خلل في التوازن السياسي في هذا البلد. ورأت الوكالة أن "الهدف واضح لأن اميركا والكيان الصهيوني وبعض الدول الغربية حاولت منذ اكثر من عقدين من الزمن تفتيت محور طهران - دمشق - بيروت الا انها لم تفلح ومن هذا المنطلق جاء الاعلام السعودي ليركز على بعض الجوانب السلبية وتضخيم دور هذا المحور وتخويف بعض الطوائف الموجودة في لبنان من التعاون القائم بين ايران وسورية ولبنان."
واستغربت الوكالة من أن "اللهجة الاعلامية وصياغة التقارير والتحليلات الخبرية في الاعلام السعودي تماثل الاعلام الاسرائيلي رغم التفاوت بين اللغتين العربية والعبرية وكأن التخطيط الاعلامي يتم في غرفة عمليات واحدة يقودها شخص معين."
وتساءلت الوكالة في نهاية تحليلها"هل سينجح الاعلام السعودي في حشد الرأي العام ضد ايران وسورية ولبنان ويخدع القارئ والمشاهد من خلال بث الاكاذيب ضد هذه الدول؟", مضيفة "لا شك ان الاعلام المزيف قد يترك اثرا على القارئ والمشاهد على المدى القصير ولكن حينما تنكشف الحقيقة ينقلب السحر على الساحر ويصبح الاعلام المخادع موضع سخرية الرأي العام والحالة الآن تنطبق على الاعلام السعودي لان المتابع العربي أصبح يدرك خلفية الحملات الدعائية التي يشنها الاعلام في المملكة ضد سورية".
ودعت الوكالة الكتاب السعوديين ان "يكفوا عن حملاتهم الدعائية ضد الدول الاسلامية والعربية وينتهجوا المصداقية في كتاباتهم ليستعيدوا ثقة الشعوب العربية باعلامهم والا فانهم سيخسرون اهم الاسس في الاعلام الا وهي ثقة الرأي العام".
وكان الشرع تعرض لهجوم مماثل قبل أشهر من السعودية وصحفها بعد أن وصف الدور السعودي في المنطقة بأنه "مشلول".
ويعود التوتر في العلاقات السورية السعودية إلى العام الماضي على خلفية الموقف المختلف للبلدين من حرب تموز بين حزب الله وإسرائيل والذي نحت فيه السعودية باللائمة على حزب الله.
سيريانيوز