philip
24/06/2004, 01:22
8) 8)
هي : لماذا حين أراك أرتجف رهبة ، و أرتعش خجلا ، و كأنني مراهقة في سنتها الأولى ؟
هو : لا أعلم
هي : لماذا حين لا أراك ، لا أرى أحدا .. و كأن الأشياء و المعالم و الملامح تذوب بغيابك ؟
هو : لا أعلم
هي : لماذا حين تغيب .. يغيب إحساسي بالانتماء خلفك .. فلا يبقى شيء يربطني بالمكان أو الزمان ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين أسمع صوت خطواتك قادمة نحوي يخفق قلبي بشدة ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين أنظر في عينيك يخيل إليّ أن عالمي كله يقيم في عينيك ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين تكون إلى جانبي ، أتمنى أن يتوقف الزمن .. فأبقى إلى جانبك إلى الأبد ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أحدِّث مرآتي عنك كل صباح و أسألها عنك كل مساء ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أحرص على أن أكون بكامل زينتي و أناقتي أمامك و أن لا ترى عيناك أُنثى أجمل مني ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين أراك بصحبة إحداهنّ تشتعل نيران الغيرة بين أضلعي ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا تمرّ الساعات معك كالدقائق و تمرّ الدقائق في انتظارك كأنها عمر بأكمله ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أفقد معك قدرتي على المناقشة و الحوار وأغوص في بحور الصمت بلا انتهاء ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا يخيّل إليّ و أنا أبحث عنك أن الطرقات تتهامس بأمر إحساسي تجاهك ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا يخيل إلي و أنت بجانبي أن الجميع يسمعون دقات قلبي تناديك ؟
هو : لا أعلم .
هي لماذا حين أعود لمنزلي يخيل إليّ أنني عدت بلا قلبي و أنني نسيته بين أضلعك ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين أستمع إلى أغنية حب حزينة أتذكرك و أسافر إليك خيالا ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أنتظر الغد بلهفة و ترقُّب كي أراك ، و أسهر أُحصي الدقائق و اللحظات في انتظار الصباح ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين تمطر الدنيا أحتاج إلى ذراعيك كي أسير معك تحت المطر بعشق و رومانسية ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين يرن هاتفي أتمنى بيني و بين نفسي لو كان المتصل أنت ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين أغمض عينيّ لا أرى سوى وجهك ، وحين أبتعد لا أشتاق إلا إليك ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أتعمّد إثارة غيرتك كي أقرأ تفاصيل الاحتراق في وجهك .. و أبني من التفاصيل عالما لا يسكنه سواك .. و أنا ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أختلق الأسباب كي أمرّ أمامك و أسترق النظر إليك و يداخلني عند رؤيتك شعور جميل لا يوصف ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أحرص كل الحرص على الاحتفاظ بإحساسي تجاهك في صندوق أعماقي الذي لا يفتحه سواي ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أكتم تفاصيلي معك كأسرار خاصة أرفض إطلاع الغير عليها ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين أضع رأسي على الوسادة أشتاقك و أبكيك و أبكيك و أبكيك ؟
هو : ربما تحبينني ؟
هي : لا أعلم .
هي : لماذا حين أراك أرتجف رهبة ، و أرتعش خجلا ، و كأنني مراهقة في سنتها الأولى ؟
هو : لا أعلم
هي : لماذا حين لا أراك ، لا أرى أحدا .. و كأن الأشياء و المعالم و الملامح تذوب بغيابك ؟
هو : لا أعلم
هي : لماذا حين تغيب .. يغيب إحساسي بالانتماء خلفك .. فلا يبقى شيء يربطني بالمكان أو الزمان ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين أسمع صوت خطواتك قادمة نحوي يخفق قلبي بشدة ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين أنظر في عينيك يخيل إليّ أن عالمي كله يقيم في عينيك ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين تكون إلى جانبي ، أتمنى أن يتوقف الزمن .. فأبقى إلى جانبك إلى الأبد ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أحدِّث مرآتي عنك كل صباح و أسألها عنك كل مساء ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أحرص على أن أكون بكامل زينتي و أناقتي أمامك و أن لا ترى عيناك أُنثى أجمل مني ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين أراك بصحبة إحداهنّ تشتعل نيران الغيرة بين أضلعي ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا تمرّ الساعات معك كالدقائق و تمرّ الدقائق في انتظارك كأنها عمر بأكمله ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أفقد معك قدرتي على المناقشة و الحوار وأغوص في بحور الصمت بلا انتهاء ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا يخيّل إليّ و أنا أبحث عنك أن الطرقات تتهامس بأمر إحساسي تجاهك ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا يخيل إلي و أنت بجانبي أن الجميع يسمعون دقات قلبي تناديك ؟
هو : لا أعلم .
هي لماذا حين أعود لمنزلي يخيل إليّ أنني عدت بلا قلبي و أنني نسيته بين أضلعك ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين أستمع إلى أغنية حب حزينة أتذكرك و أسافر إليك خيالا ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أنتظر الغد بلهفة و ترقُّب كي أراك ، و أسهر أُحصي الدقائق و اللحظات في انتظار الصباح ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين تمطر الدنيا أحتاج إلى ذراعيك كي أسير معك تحت المطر بعشق و رومانسية ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين يرن هاتفي أتمنى بيني و بين نفسي لو كان المتصل أنت ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين أغمض عينيّ لا أرى سوى وجهك ، وحين أبتعد لا أشتاق إلا إليك ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أتعمّد إثارة غيرتك كي أقرأ تفاصيل الاحتراق في وجهك .. و أبني من التفاصيل عالما لا يسكنه سواك .. و أنا ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أختلق الأسباب كي أمرّ أمامك و أسترق النظر إليك و يداخلني عند رؤيتك شعور جميل لا يوصف ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أحرص كل الحرص على الاحتفاظ بإحساسي تجاهك في صندوق أعماقي الذي لا يفتحه سواي ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا أكتم تفاصيلي معك كأسرار خاصة أرفض إطلاع الغير عليها ؟
هو : لا أعلم .
هي : لماذا حين أضع رأسي على الوسادة أشتاقك و أبكيك و أبكيك و أبكيك ؟
هو : ربما تحبينني ؟
هي : لا أعلم .