-
دخول

عرض كامل الموضوع : انتحار شاب بمقتبل العمر بمكة المكرمة ((صور))


maged-syrian
24/11/2007, 09:53
فوجئ العابرون تحت كوبري جرول في مكة المكرمة بشاب في مقتبل العمر يتدلى من اعلى الجسر وتم

ابلاغ الجهات المعنية التي اسرعت الى الموقع وقام رجال من الدفاع المدني والدوريات الامنية بفك الحبل

من عنقه الا ان الشاب كان قد فارق الحياة. وذكر المتحدث الامني في شرطة مكة المكرمة الرائد عبدالمحسن

الميمان ان المنتحر البالغ من العمر 25 سنة كان يعاني من اعتلالات نفسية الشيء الذي ادى الى انهاء

حياته بتلك الصورة..

اليكم الصور
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////


////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////


////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

x52
24/11/2007, 11:59
ولله في خلقه شؤون

كان بيقدر ينتحر بطريقة اسهل شوي

samya
24/11/2007, 19:35
ييييي الله ستر عينه

phoenixbird
24/11/2007, 22:49
يا الهي

هو الخاسر طبعا

بس ليش انتحر

maged-syrian
25/11/2007, 00:50
يا الهي

هو الخاسر طبعا

بس ليش انتحر

عم يقولوا انو مريض عقليا وانا مابصدق هالشيء لأنه لو مريض عقليا ماكان عرف يربط الحبلة حولين رقبتو ويختار المكان المناسب لعملية الانتحار .. وكمان في حدا شاف مريض عقلياً ماشي حر طليق بالشارع !! لاأظن ذلك
كل مافي الامر ان الشاب وجد حاله بمجتمع مكبوت من كل النواحي ... وضاقت عليه الدنيا فوجد أن اسهل وسيلة هي الانتحار للتخلص من مشاكله اليومية ومن المجتمع المكبوت المعقد اللي هو عايش فيه ...

شكراً للجميع :deal:

maged-syrian
25/11/2007, 00:55
شباب اذا حدا عندو رأي خاص بالنسبة لسبب الانتحار فليتفضل بطرحه مشكوراً :deal:

rw3a
25/11/2007, 02:43
أنا سـ أغضُ النظر عمن سيقول " مات بلعنةِ اللهِ و ملائكته ِ "


إنتحر في وضح النهار أي أنه إستغرق الليل كلّه في التفكير ( لا أظن بـ أن رجلاً قرر الأنتحار في وضح النهار سينام ) , سيكون أمامه شريط حياته ليتذكّر، ويقرر:"هل الأمر يستحق محاولة أخرى؟" مرّةسيقولُ نعم، مرّة لا. يقفزُ برأسهِ كلّ قليلٍ: "ولا تيأسوا من رحمة الله، ان الله لا يحب القانطين " يشرب عصيراً ربما ويهدأُ قليلاً. "لم أختر حياتي، فلمَ أعاقبُ على تركها؟" يرفعُ رأسهُ إلى سقفِ الحجرةِ، ولا يرى أحداًيردّ. يفكّر ثانية:"لا أراهُ، ولا أسمعهُ، ولم أشعر بهِ قط، لمَ أهتمُ بهِ إذاً؟ طز!". على مهلٍ يرتدي ثيابهُالنظيفة، واقفاً أمام مرآةِ الحمام. ذقنهُ الناميةُ للتوّ تشي بوسامةٍ محببة. يبتسمُ بعبثٍ:
"Damn I'm looking Good". عائدا إلى حجرتهِ، يتناولُ سيجارةً بيضاء، يشعلها دون أن يدخّن.
منظرُ النارِ وهيَ تأكلُ الورقة مُخيف. يبعثُ بأعماقهُ ذهولاً غريباً. يتذكرُ طفولتهُ حين رآى الحمىالبركانيّة لأوّل مرّة، صوتُ معلمهِ يعودُ إليه:"تخيّل نار ربّك لا تساوي هذه لديها مثقال ذرّة". تلك الليلة عاد إلى بيتهِ، وفي قلبهِ عشرات الأسئلة:"لماذا صنع اللهُ آدم. لماذا خلق حواء. لماذا طردإبليس. لماذا طرد آدم بعده. لماذا منحه الأرض واختبأ بالسماء ليلعب معنا -فيما بعد- الغمّيضة.
لماذا الملائكة من نور والبشر من طين. لماذا أوجد الملائكة لخدمته، الا يستطيع -هو القادر علىكل شيء- على التصرف بدونهم، خاصة انهم لا يتقاضون اجراً نظير خدماتهم. لماذا الملائكة طيبوندائما، والشياطيين اشرار، والبشر نص نص. لماذا جعل الله للبشر شياطنين واحد في الخارج والآخربالداخل. لماذا -مرّة آخرى- يختبأ بالسماء؟ ألا يحبنا لهذهِ الدرجة؟ إذاً لماذا خلقنا، وسماناعبيده..ليحاسبنا فيما بعد؟. لماذا جعلنا عبيدهُ -مِن الأساس- وهو لن يرينا إياه إلاّ حين يحاسبنا.
لماذا يحاسبنا ونحن لم نكُ ملكاً لهُ إلاّ بالوراثة. لماذا وضع في رؤوسنا عقولاً، وثم نسف كلالمنطقية بلا ماديته. لماذا كل ما يثبت وجوده لا ملموس؟ مجرد كلمات، احاسيس، رؤى؟ هل يسكنعالما آخر سوانا. لماذا في الدنيا -الموجودة- يعتمدُ جزاءه/عقابه على الحسّ، وبالآخرة -الغيرموجودة- يعتمدُ جزاءه/عقابه على الماديّ. لماذا أرهق نفسهُ بصناعةِ الكون بأكملهِ، إذا كان سيهدمهُبيوم القيامة. لماذا خلق كل هؤلاء البشر وهو يعرف -أنفا- أن نصفهم لن يؤمن بربٍّ مختبئبالسماء. لماذا يقولُ انه لا يحتاج لاحدٍ، ومع هذا سيعاقب من لم يحتجه. لماذا هو يختبر هؤلاء البشرجميعا، الم يكفه ان يجرب لمئة سنة مثلا. لماذا لا يغفر لمن آمن به بعد رؤيته. لماذا يعاقبه علىذنبٍ لم يرتكبه، حين رفض لا منطقية الإيمان بكائن حسّي في حيّز مادّي. لماذا يضعه بالنار.
لماذا لا يضع عقله بالنار ويترك جسده في الجنة. لماذا لا يحاسب نفسه ايضا، الم يكن من وضعقوانين هذهِ اللعبة المعقدة. لماذا الجنة لمن آمن به فقط. الا يستحق غاندي-مثلا- قصرا بها.
هل لا يحب الله غاندي. غاندي كان يحب الجميع، وانا احبه، هل ساحشرُ معه بالنار اذا.
لا تبدو جهنم سيئة كثيرا لو اضفنا غاندي إلى مرتاديها. من يدري، بامكانه ان يقنع الله بان الحلالسلمي افضل مِن شريعة العقاب. وقد يستمع له، الله على كل شيء قدير!." ولمْ يجد للآنِ إجابةًواقعيّة. أو على الأقل، مُمكنة. تناول سيجارتهُ وأخذَ يدخنُ بهدوءٍ نسبيّ. نظر إلى الساعة، هنالك خمسُدقائق مُتبقيّة. أزاح ستائر الحجرة، ليدخلَ ضوءٌ خديج. الشمسُ رائقةً النهارَ، ردد داخله:
"يبدو يوماً مناسباً للموتِ" وابتسمَ لمرةٍ ثانية. فتحَ الشبّاك وهُو يفكّر بمعارفهِ، تخيّل ملامحهم حينيصلهم الخبر. لن يفهم أحد لماذا قام بهذا. هو ربّما لم يفهم للآن، لكنّ الموت يبدو القرار الأكثرمنطقيّة، مِن سواه. في رأسهِ تمرقُ خاطفة:"..أو عتقُ رقبة". دُهشَ للحظة، كيف لمْ يفكّر بها أحدهكذا؟؛ هُوَ العبدُ لربّ السماءِ، بينهُ وبينَ حُريةٍ مِن قيد، إثباتُ قنوطٍ، فكيفَ لا يفعل؟. نظرَ إلىالساعة، كانتِ السادسة صباحاً. سجّل في رأسهِ:"فهمتُ". نهضَ إلى باب بيته المفتوحة بهدوءِ العارف،
وسيجارتهُ ينبعثُ دُخانها الأخير .

قدماه الآن تلتحمان بـ إفريز الجسر المكسور بخفّةٍ وسّعَ ذراعيه على
استطاعتهِ، مُرسلاً غمزةً إلى السماء. وسقطَ إلى الحرّية.



هل يهمُّ حقاً لمَ فعل هذا؟. ماالذي خسر؟ وماالذي ربح؟ هذاالعشريني ,يكفيه رجولةً، رفضهُ لموتٍ يأتيهِ مِن دبرٍ، فجاءهُ مِن عِلّ.
كان -إنساناً- فهمَ اللعبة، فأصبحَ ما شاء؛ إذْ لا قدرَ إلاّ ما تصنعُ أيدينا.


سلامٌ على مثلهِ، ممّن بصق على وجهِ الحياةِ، ذاهباً -بإرادتهِ الحُرّة- إلى العدم

x52
25/11/2007, 13:26
أنا سـ أغضُ النظر عمن سيقول " مات بلعنةِ اللهِ و ملائكته ِ "


إنتحر في وضح النهار أي أنه إستغرق الليل كلّه في التفكير ( لا أظن بـ أن رجلاً قرر الأنتحار في وضح النهار سينام ) , سيكون أمامه شريط حياته ليتذكّر، ويقرر:"هل الأمر يستحق محاولة أخرى؟" مرّةسيقولُ نعم، مرّة لا. يقفزُ برأسهِ كلّ قليلٍ: "ولا تيأسوا من رحمة الله، ان الله لا يحب القانطين " يشرب عصيراً ربما ويهدأُ قليلاً. "لم أختر حياتي، فلمَ أعاقبُ على تركها؟" يرفعُ رأسهُ إلى سقفِ الحجرةِ، ولا يرى أحداًيردّ. يفكّر ثانية:"لا أراهُ، ولا أسمعهُ، ولم أشعر بهِ قط، لمَ أهتمُ بهِ إذاً؟ طز!". على مهلٍ يرتدي ثيابهُالنظيفة، واقفاً أمام مرآةِ الحمام. ذقنهُ الناميةُ للتوّ تشي بوسامةٍ محببة. يبتسمُ بعبثٍ:
"Damn I'm looking Good". عائدا إلى حجرتهِ، يتناولُ سيجارةً بيضاء، يشعلها دون أن يدخّن.
منظرُ النارِ وهيَ تأكلُ الورقة مُخيف. يبعثُ بأعماقهُ ذهولاً غريباً. يتذكرُ طفولتهُ حين رآى الحمىالبركانيّة لأوّل مرّة، صوتُ معلمهِ يعودُ إليه:"تخيّل نار ربّك لا تساوي هذه لديها مثقال ذرّة". تلك الليلة عاد إلى بيتهِ، وفي قلبهِ عشرات الأسئلة:"لماذا صنع اللهُ آدم. لماذا خلق حواء. لماذا طردإبليس. لماذا طرد آدم بعده. لماذا منحه الأرض واختبأ بالسماء ليلعب معنا -فيما بعد- الغمّيضة.
لماذا الملائكة من نور والبشر من طين. لماذا أوجد الملائكة لخدمته، الا يستطيع -هو القادر علىكل شيء- على التصرف بدونهم، خاصة انهم لا يتقاضون اجراً نظير خدماتهم. لماذا الملائكة طيبوندائما، والشياطيين اشرار، والبشر نص نص. لماذا جعل الله للبشر شياطنين واحد في الخارج والآخربالداخل. لماذا -مرّة آخرى- يختبأ بالسماء؟ ألا يحبنا لهذهِ الدرجة؟ إذاً لماذا خلقنا، وسماناعبيده..ليحاسبنا فيما بعد؟. لماذا جعلنا عبيدهُ -مِن الأساس- وهو لن يرينا إياه إلاّ حين يحاسبنا.
لماذا يحاسبنا ونحن لم نكُ ملكاً لهُ إلاّ بالوراثة. لماذا وضع في رؤوسنا عقولاً، وثم نسف كلالمنطقية بلا ماديته. لماذا كل ما يثبت وجوده لا ملموس؟ مجرد كلمات، احاسيس، رؤى؟ هل يسكنعالما آخر سوانا. لماذا في الدنيا -الموجودة- يعتمدُ جزاءه/عقابه على الحسّ، وبالآخرة -الغيرموجودة- يعتمدُ جزاءه/عقابه على الماديّ. لماذا أرهق نفسهُ بصناعةِ الكون بأكملهِ، إذا كان سيهدمهُبيوم القيامة. لماذا خلق كل هؤلاء البشر وهو يعرف -أنفا- أن نصفهم لن يؤمن بربٍّ مختبئبالسماء. لماذا يقولُ انه لا يحتاج لاحدٍ، ومع هذا سيعاقب من لم يحتجه. لماذا هو يختبر هؤلاء البشرجميعا، الم يكفه ان يجرب لمئة سنة مثلا. لماذا لا يغفر لمن آمن به بعد رؤيته. لماذا يعاقبه علىذنبٍ لم يرتكبه، حين رفض لا منطقية الإيمان بكائن حسّي في حيّز مادّي. لماذا يضعه بالنار.
لماذا لا يضع عقله بالنار ويترك جسده في الجنة. لماذا لا يحاسب نفسه ايضا، الم يكن من وضعقوانين هذهِ اللعبة المعقدة. لماذا الجنة لمن آمن به فقط. الا يستحق غاندي-مثلا- قصرا بها.
هل لا يحب الله غاندي. غاندي كان يحب الجميع، وانا احبه، هل ساحشرُ معه بالنار اذا.
لا تبدو جهنم سيئة كثيرا لو اضفنا غاندي إلى مرتاديها. من يدري، بامكانه ان يقنع الله بان الحلالسلمي افضل مِن شريعة العقاب. وقد يستمع له، الله على كل شيء قدير!." ولمْ يجد للآنِ إجابةًواقعيّة. أو على الأقل، مُمكنة. تناول سيجارتهُ وأخذَ يدخنُ بهدوءٍ نسبيّ. نظر إلى الساعة، هنالك خمسُدقائق مُتبقيّة. أزاح ستائر الحجرة، ليدخلَ ضوءٌ خديج. الشمسُ رائقةً النهارَ، ردد داخله:
"يبدو يوماً مناسباً للموتِ" وابتسمَ لمرةٍ ثانية. فتحَ الشبّاك وهُو يفكّر بمعارفهِ، تخيّل ملامحهم حينيصلهم الخبر. لن يفهم أحد لماذا قام بهذا. هو ربّما لم يفهم للآن، لكنّ الموت يبدو القرار الأكثرمنطقيّة، مِن سواه. في رأسهِ تمرقُ خاطفة:"..أو عتقُ رقبة". دُهشَ للحظة، كيف لمْ يفكّر بها أحدهكذا؟؛ هُوَ العبدُ لربّ السماءِ، بينهُ وبينَ حُريةٍ مِن قيد، إثباتُ قنوطٍ، فكيفَ لا يفعل؟. نظرَ إلىالساعة، كانتِ السادسة صباحاً. سجّل في رأسهِ:"فهمتُ". نهضَ إلى باب بيته المفتوحة بهدوءِ العارف،
وسيجارتهُ ينبعثُ دُخانها الأخير .

قدماه الآن تلتحمان بـ إفريز الجسر المكسور بخفّةٍ وسّعَ ذراعيه على
استطاعتهِ، مُرسلاً غمزةً إلى السماء. وسقطَ إلى الحرّية.



هل يهمُّ حقاً لمَ فعل هذا؟. ماالذي خسر؟ وماالذي ربح؟ هذاالعشريني ,يكفيه رجولةً، رفضهُ لموتٍ يأتيهِ مِن دبرٍ، فجاءهُ مِن عِلّ.
كان -إنساناً- فهمَ اللعبة، فأصبحَ ما شاء؛ إذْ لا قدرَ إلاّ ما تصنعُ أيدينا.


سلامٌ على مثلهِ، ممّن بصق على وجهِ الحياةِ، ذاهباً -بإرادتهِ الحُرّة- إلى العدم
فيكي تغيري نوع الخط في الحلقة القادمة

اميرة التوت
26/11/2007, 04:23
كل ماحد انتحر قالوا مريض عقليا !!

لا تعليق بس راح اعلق

الطريقة اللي مبينة مااعرف كيف اعلق عليها
لو بينتحر ليش يفضح نفسه قدام الخلق ؟ انه انتحر !
يمكن يتعاطى شئ مخدرات وغيره

المريض النفسي ينتحر بمكانه مو برا بالشوراع !!!

ASH
26/11/2007, 11:30
اي و نتحر شو ي يعني ما راحت غير عليه ...

يعني دخلك نقصو ولا زادو واحد

مرض نفسي اكيد مرض نفسي ماكان في دكتور يعالجو يمكن ام نتحر ، مدري شنقو

jouliana
27/11/2007, 12:39
له له هيك راح يروح على النار:cry:

ASH
27/11/2007, 18:09
له له هيك راح يروح على النار:cry:

وين بدو يروح حكتيلي :cry:

maged-syrian
28/11/2007, 00:25
وين بدو يروح حكتيلي :cry:

بدو يروح لعند ابو جوزيف :cry:

بنفسجة
28/11/2007, 00:37
شوعندو قوة قلب:o:shock:
انا بخاف كتير من المرتفعات فكيف اذا بدي انتحر :o

ASH
28/11/2007, 01:11
شوعندو قوة قلب:o:shock:
انا بخاف كتير من المرتفعات فكيف اذا بدي انتحر :o
مو ضروري تنتحري ، ولو كتير حابه تجربي خديلك م شريط بروكسيمول


ابو مجيد شو لعند ابو جوزيف انت التاني :(

بنفسجة
28/11/2007, 01:14
مو ضروري تنتحري ، ولو كتير حابه تجربي خديلك م شريط بروكسيمول


ابو مجيد شو لعند ابو جوزيف انت التاني :(


:shock: هلا هاد يلي طلع معك بروكسيموووووووول قوي العيار شوي يارجل شبنا

jouliana
28/11/2007, 11:51
وين بدو يروح حكتيلي :cry:

:sosweet:علــــ النار ـــــى

jouliana
28/11/2007, 11:53
بدو يروح لعند ابو جوزيف :cry:

:o:oاي ماجد صح من هيك ما راح يزهئ هناك
بوجود الشباب الطيبه متل ابو جوزيف:oops:

ASH
28/11/2007, 12:52
:sosweet:علــــ النار ـــــى
ايوااااااااااااااا علنار :sosweet:

سارة$$$
28/11/2007, 15:50
ايه صارت قديمة قصة الشنق نزلت موضة اجدد للانتحار:p

ابو عمير السوري
28/11/2007, 22:41
موتة بشعة بس قميص نومه أقصد كلابيته مكوية ونظيفة مابتدل على انو تشعبط وربط حاله وشلف ذاتو ؟؟

Government
03/12/2007, 06:15
مافي الامر ان الشاب وجد حاله بمجتمع مكبوت من كل النواحي ... وضاقت عليه الدنيا فوجد أن اسهل وسيلة هي الانتحار للتخلص من مشاكله اليومية ومن المجتمع المكبوت المعقد اللي هو عايش فيه ...



هي هية :cry:

شـــــام
05/12/2007, 10:20
في وجهة نظر !!!

ASH
05/12/2007, 11:48
في وجهة نظر !!!

اي اكيد فيها وجهة نظر ما شفتي الصور كلها نظر بنظر

راديا
05/12/2007, 11:49
3am bimaslo ma bsaddi2

maged-syrian
08/12/2007, 11:42
هي هية :cry:

ياعيني عليك والله انك انت الوحيد اللي بتفهم علي :cry:

maged-syrian
08/12/2007, 11:46
:o:oاي ماجد صح من هيك ما راح يزهئ هناك
بوجود الشباب الطيبه متل ابو جوزيف:oops:

لك ابو الجوج ابضاي جهنم الحمرا .. مافي منو هالزلمة :gem:

kholoud talal
20/12/2007, 03:43
وادكروا امواتكم بالحسنى
الله يرحمو

Odell
21/12/2007, 14:21
مش فاهم طريقة حلو لمشكلته بتثبتلي انه اخرق

mznth
22/12/2007, 02:15
يالله بحسن الخاتمة

TheLight
22/12/2007, 03:25
أنو وشو الفكرة من هالموضوع...؟؟؟

أنو شب؟
ولا انتحر؟
ولا بمكة المكرمة؟؟
ولا الصور؟؟

TheLight
22/12/2007, 03:26
طلع عنا شارلوك هولمز بالمنتدى ومو عرفانين.....:lol:

فيروزة
22/12/2007, 03:34
كأنو مو حقيقية ... مو هيك
على كل الأحوال ما بعرف ليش في ناس مستعجلة على الموت والانتحار... لاحقين
الله يحسن خاتمتنا

محمد ابراهيم
22/12/2007, 03:41
كأنو مو حقيقية ... مو هيك
على كل الأحوال ما بعرف ليش في ناس مستعجلة على الموت والانتحار... لاحقين
الله يحسن خاتمتنا
امين
الله يحسن ختامنا يا حجة :shock:

بس ليش هالصورة ؟؟ ومرحب واهلين ومنورة المنتدى ومشتاقين وكل شيء :D

maged-syrian
22/12/2007, 10:05
أنو وشو الفكرة من هالموضوع...؟؟؟

أنو شب؟
ولا انتحر؟
ولا بمكة المكرمة؟؟
ولا الصور؟؟

جميعهم :D

فيروزة
23/12/2007, 02:13
امين
الله يحسن ختامنا يا حجة :shock:

بس ليش هالصورة ؟؟ ومرحب واهلين ومنورة المنتدى ومشتاقين وكل شيء :D
أهلين وسهلين فيك ... المنتدى منور بوجودك ياحاج محمد :D
كيفك وشو أخبارك إن شاء الله تمام
كل عام وأنت بخير

محمد ابراهيم
23/12/2007, 03:05
أهلين وسهلين فيك ... المنتدى منور بوجودك ياحاج محمد :D
كيفك وشو أخبارك إن شاء الله تمام
كل عام وأنت بخير
الرسايل الخاصة مافي مكان عندك (فضي شوية ما معقول كلا مهمة !!)
والماسينجر ما مفتوح !!!!!
ما معقول نرد عليكي هون !!! هالمواضيع الا اصحاب !!!!

مايسترو
24/12/2007, 01:52
أنا سـ أغضُ النظر عمن سيقول " مات بلعنةِ اللهِ و ملائكته ِ "


إنتحر في وضح النهار أي أنه إستغرق الليل كلّه في التفكير ( لا أظن بـ أن رجلاً قرر الأنتحار في وضح النهار سينام ) , سيكون أمامه شريط حياته ليتذكّر، ويقرر:"هل الأمر يستحق محاولة أخرى؟" مرّةسيقولُ نعم، مرّة لا. يقفزُ برأسهِ كلّ قليلٍ: "ولا تيأسوا من رحمة الله، ان الله لا يحب القانطين " يشرب عصيراً ربما ويهدأُ قليلاً. "لم أختر حياتي، فلمَ أعاقبُ على تركها؟" يرفعُ رأسهُ إلى سقفِ الحجرةِ، ولا يرى أحداًيردّ. يفكّر ثانية:"لا أراهُ، ولا أسمعهُ، ولم أشعر بهِ قط، لمَ أهتمُ بهِ إذاً؟ طز!". على مهلٍ يرتدي ثيابهُالنظيفة، واقفاً أمام مرآةِ الحمام. ذقنهُ الناميةُ للتوّ تشي بوسامةٍ محببة. يبتسمُ بعبثٍ:
"Damn I'm looking Good". عائدا إلى حجرتهِ، يتناولُ سيجارةً بيضاء، يشعلها دون أن يدخّن.
منظرُ النارِ وهيَ تأكلُ الورقة مُخيف. يبعثُ بأعماقهُ ذهولاً غريباً. يتذكرُ طفولتهُ حين رآى الحمىالبركانيّة لأوّل مرّة، صوتُ معلمهِ يعودُ إليه:"تخيّل نار ربّك لا تساوي هذه لديها مثقال ذرّة". تلك الليلة عاد إلى بيتهِ، وفي قلبهِ عشرات الأسئلة:"لماذا صنع اللهُ آدم. لماذا خلق حواء. لماذا طردإبليس. لماذا طرد آدم بعده. لماذا منحه الأرض واختبأ بالسماء ليلعب معنا -فيما بعد- الغمّيضة.
لماذا الملائكة من نور والبشر من طين. لماذا أوجد الملائكة لخدمته، الا يستطيع -هو القادر علىكل شيء- على التصرف بدونهم، خاصة انهم لا يتقاضون اجراً نظير خدماتهم. لماذا الملائكة طيبوندائما، والشياطيين اشرار، والبشر نص نص. لماذا جعل الله للبشر شياطنين واحد في الخارج والآخربالداخل. لماذا -مرّة آخرى- يختبأ بالسماء؟ ألا يحبنا لهذهِ الدرجة؟ إذاً لماذا خلقنا، وسماناعبيده..ليحاسبنا فيما بعد؟. لماذا جعلنا عبيدهُ -مِن الأساس- وهو لن يرينا إياه إلاّ حين يحاسبنا.
لماذا يحاسبنا ونحن لم نكُ ملكاً لهُ إلاّ بالوراثة. لماذا وضع في رؤوسنا عقولاً، وثم نسف كلالمنطقية بلا ماديته. لماذا كل ما يثبت وجوده لا ملموس؟ مجرد كلمات، احاسيس، رؤى؟ هل يسكنعالما آخر سوانا. لماذا في الدنيا -الموجودة- يعتمدُ جزاءه/عقابه على الحسّ، وبالآخرة -الغيرموجودة- يعتمدُ جزاءه/عقابه على الماديّ. لماذا أرهق نفسهُ بصناعةِ الكون بأكملهِ، إذا كان سيهدمهُبيوم القيامة. لماذا خلق كل هؤلاء البشر وهو يعرف -أنفا- أن نصفهم لن يؤمن بربٍّ مختبئبالسماء. لماذا يقولُ انه لا يحتاج لاحدٍ، ومع هذا سيعاقب من لم يحتجه. لماذا هو يختبر هؤلاء البشرجميعا، الم يكفه ان يجرب لمئة سنة مثلا. لماذا لا يغفر لمن آمن به بعد رؤيته. لماذا يعاقبه علىذنبٍ لم يرتكبه، حين رفض لا منطقية الإيمان بكائن حسّي في حيّز مادّي. لماذا يضعه بالنار.
لماذا لا يضع عقله بالنار ويترك جسده في الجنة. لماذا لا يحاسب نفسه ايضا، الم يكن من وضعقوانين هذهِ اللعبة المعقدة. لماذا الجنة لمن آمن به فقط. الا يستحق غاندي-مثلا- قصرا بها.
هل لا يحب الله غاندي. غاندي كان يحب الجميع، وانا احبه، هل ساحشرُ معه بالنار اذا.
لا تبدو جهنم سيئة كثيرا لو اضفنا غاندي إلى مرتاديها. من يدري، بامكانه ان يقنع الله بان الحلالسلمي افضل مِن شريعة العقاب. وقد يستمع له، الله على كل شيء قدير!." ولمْ يجد للآنِ إجابةًواقعيّة. أو على الأقل، مُمكنة. تناول سيجارتهُ وأخذَ يدخنُ بهدوءٍ نسبيّ. نظر إلى الساعة، هنالك خمسُدقائق مُتبقيّة. أزاح ستائر الحجرة، ليدخلَ ضوءٌ خديج. الشمسُ رائقةً النهارَ، ردد داخله:
"يبدو يوماً مناسباً للموتِ" وابتسمَ لمرةٍ ثانية. فتحَ الشبّاك وهُو يفكّر بمعارفهِ، تخيّل ملامحهم حينيصلهم الخبر. لن يفهم أحد لماذا قام بهذا. هو ربّما لم يفهم للآن، لكنّ الموت يبدو القرار الأكثرمنطقيّة، مِن سواه. في رأسهِ تمرقُ خاطفة:"..أو عتقُ رقبة". دُهشَ للحظة، كيف لمْ يفكّر بها أحدهكذا؟؛ هُوَ العبدُ لربّ السماءِ، بينهُ وبينَ حُريةٍ مِن قيد، إثباتُ قنوطٍ، فكيفَ لا يفعل؟. نظرَ إلىالساعة، كانتِ السادسة صباحاً. سجّل في رأسهِ:"فهمتُ". نهضَ إلى باب بيته المفتوحة بهدوءِ العارف،
وسيجارتهُ ينبعثُ دُخانها الأخير .

قدماه الآن تلتحمان بـ إفريز الجسر المكسور بخفّةٍ وسّعَ ذراعيه على
استطاعتهِ، مُرسلاً غمزةً إلى السماء. وسقطَ إلى الحرّية.



هل يهمُّ حقاً لمَ فعل هذا؟. ماالذي خسر؟ وماالذي ربح؟ هذاالعشريني ,يكفيه رجولةً، رفضهُ لموتٍ يأتيهِ مِن دبرٍ، فجاءهُ مِن عِلّ.
كان -إنساناً- فهمَ اللعبة، فأصبحَ ما شاء؛ إذْ لا قدرَ إلاّ ما تصنعُ أيدينا.


سلامٌ على مثلهِ، ممّن بصق على وجهِ الحياةِ، ذاهباً -بإرادتهِ الحُرّة- إلى العدم

بعيد عن الموضوع


روعة ردك خوتني وعطاني ابعاد جديدة للموضوع بصراحة اكتر اثرتي فضولي:D


اما بالنسبة للموضوع

ما بتوقع انو مريض نفسي والحقيقة مالح تبان 100%


مايسترو