ASH
18/11/2007, 23:00
بدم إنجليزي بارد..اهداه مسدسه..بعد ان راه يزني بزوجته !!!! قائد علي ...شاب من عدن ...تجند قبل عشرات السنين , في خدمة الجيش البريطاني المحتل لبلده ....علموه السواقة واصبح ساقا خاصا لنقيب في الجيش البريطاني ...
احب النقيب قائد واعتمد عليه ..ووظفه سائقا خاصا في بيته , يخدم امراته, وطفليه منها ...
وبوفاء المرأة الانجليزية , تعلقت بالسائق , فعاشرته وعاشرها مرات عده ....قبل ان يضبطها يوما زوجها ...وقائد يزني بها ...بالجرم المشهود خاف قائد حتى الموت , ولم يدر ما يفعل ...ظن الاحمق ان اخلاق الانجليز وغيرتهم كغيرة العرب المسلمين .....فتسمر مكانه كما يروي , ولم يحر حركا ...
بينما قامت الزوجه ...وارتدت ملابسها ...والقت عليه شيئا يستر سوئته ....كل هذا حصل والرجل صاحب البيت واقف ينظر .....
قال لقائد: ارتد ملابسك واتبعني الى غرفة الجلوس ....
ارتدى قائد ملابسه ..وتبع الرجل الى مكان الجلوس ...فوجده جا لسا على اريكته ...ومسدسه امامه على الطاولة...فارتمى قائد عند قدمية ...بذلة التابع الخائن ....واخذ يقبل قدميه ..راجيا اياه عدم قتله !!
فلم يكن في خلد قائد الا القتل عقوبة لما فعله ..خاصة وان مسدس الضابط امامه....
تعجب قائد من برودة دم الرجل الذي لم يقل له شيئا ....حتى جاءت الزوجه ....فخاطبها: اتحبينه؟؟؟؟قالت نعم!!!فقال لها ...ساخذ الاطفال ...واتركك له ....فقالت موافقه !!!!...
والتفت الى قائد قائلا .....هذا المسدس ..هدية مني لك , ولي عليك شرط ان تحتفظ به وتصونه ....وتجعله في متناول يدك!!!!
ثم خرج ....
يقول قائد : وبعد انتهاء بعض الاجراءات في مكتب المندوب السامي ..والتي كانت عشيقتي احدى اقاربه ....تزوجتها وبحضور المندوب زواجا عرفيا .......وسافرت معها الى بريطانيا العظمى لاحقق كل ما كنت احلم به عند التحاقي بخدمة الانجليز ....وترقيت هناك حتى اصبحت ضابطا انجليزيا مع كامل الحقوق ...وانجبت لي عشيقتي ..اطفالا ثلاثة ...
وعينت في بيتي سائقا من جنوب السودان .....
وكنت اذهب الى عملي ...واترك السائق الافريقي في البيت ..ليوصل الاطفال الى المدرسة ...ثم اخذ المدام الى السوق ...ومشاويرها الخاصة .....ومر زمن على هذا ...الى ان ..
عدت ليلتها متاخرا من العمل ... صحت مناديا زوجتي ...فلم ترد ..دخلت الى البيت ...وارتحت قليلا..وتفاجات عندما سمعت صوتها ياتي من غرفة السائق المجاورة .... وبعقلية العربي .. اخرجت مسدس زوجها السابق واتجهت الى غرفة السائق ...لاراه عاريا معها في حالة زنا .............واطلقت عليهما ثلاث طلقات , كانت محشوة فيه ..ثم خرجت اكاد اجن من الغضب ....
تم اعتقالي ...لا حقا من قبل الشرطة العسكرية الملكية ..واخذت الى السجن ...حتى احاكم محكمة عسكرية ...بتهمة القتل ومحاولة القتل ...
وكم سررت عندما سمعت انني قتلتها .. وخيب ظني المحقق الذي افادني بانها حية ..ومن مات هو السائق ..
بعد ايام وفي اول جلسة محاكمة ...نظرت الى القاضي العسكري على المنصة ...فعرفته ....انه هو ..نعم هو ....لقد غيرته السنون كثيرا ...ولكنه هو ....انتهت جلسة المحاكمة ....وزارني في السجن ..زائر ..من هو يا ترى ...
انه الضابط الزوج السابق ...قال: مستر قائد ...اتذكر حادثة عدن ...قلت له نعم ..
قال لو قتلتكما حينها ....لكنت انا مكانك ...
ولكنني اعرف انكم العرب من ذوات الدم الحار ...لهذا اهديتك مسدسي الشخصي ...لعلمي اليقيني ..ان من تخون مرة ستخون اخرى ..وعندها ستقتلها انت ..وعليه انتقم منكما ولو بعد حين ... وحكم علي بعدها ب15 عاما سجنا ..
خرجت بعدها ...فتزوجت يمنية وقلت لو اعطوني كل بنات الانجليز مجانا ..لما قبلت بهن هذه الرواية سمعتها من قائد ..وهو رجل قد ناهز الثمانين عاما .... فعرفت كم هو بارد دم الانجليز......وانني من ذوات الدم الحار ..
احب النقيب قائد واعتمد عليه ..ووظفه سائقا خاصا في بيته , يخدم امراته, وطفليه منها ...
وبوفاء المرأة الانجليزية , تعلقت بالسائق , فعاشرته وعاشرها مرات عده ....قبل ان يضبطها يوما زوجها ...وقائد يزني بها ...بالجرم المشهود خاف قائد حتى الموت , ولم يدر ما يفعل ...ظن الاحمق ان اخلاق الانجليز وغيرتهم كغيرة العرب المسلمين .....فتسمر مكانه كما يروي , ولم يحر حركا ...
بينما قامت الزوجه ...وارتدت ملابسها ...والقت عليه شيئا يستر سوئته ....كل هذا حصل والرجل صاحب البيت واقف ينظر .....
قال لقائد: ارتد ملابسك واتبعني الى غرفة الجلوس ....
ارتدى قائد ملابسه ..وتبع الرجل الى مكان الجلوس ...فوجده جا لسا على اريكته ...ومسدسه امامه على الطاولة...فارتمى قائد عند قدمية ...بذلة التابع الخائن ....واخذ يقبل قدميه ..راجيا اياه عدم قتله !!
فلم يكن في خلد قائد الا القتل عقوبة لما فعله ..خاصة وان مسدس الضابط امامه....
تعجب قائد من برودة دم الرجل الذي لم يقل له شيئا ....حتى جاءت الزوجه ....فخاطبها: اتحبينه؟؟؟؟قالت نعم!!!فقال لها ...ساخذ الاطفال ...واتركك له ....فقالت موافقه !!!!...
والتفت الى قائد قائلا .....هذا المسدس ..هدية مني لك , ولي عليك شرط ان تحتفظ به وتصونه ....وتجعله في متناول يدك!!!!
ثم خرج ....
يقول قائد : وبعد انتهاء بعض الاجراءات في مكتب المندوب السامي ..والتي كانت عشيقتي احدى اقاربه ....تزوجتها وبحضور المندوب زواجا عرفيا .......وسافرت معها الى بريطانيا العظمى لاحقق كل ما كنت احلم به عند التحاقي بخدمة الانجليز ....وترقيت هناك حتى اصبحت ضابطا انجليزيا مع كامل الحقوق ...وانجبت لي عشيقتي ..اطفالا ثلاثة ...
وعينت في بيتي سائقا من جنوب السودان .....
وكنت اذهب الى عملي ...واترك السائق الافريقي في البيت ..ليوصل الاطفال الى المدرسة ...ثم اخذ المدام الى السوق ...ومشاويرها الخاصة .....ومر زمن على هذا ...الى ان ..
عدت ليلتها متاخرا من العمل ... صحت مناديا زوجتي ...فلم ترد ..دخلت الى البيت ...وارتحت قليلا..وتفاجات عندما سمعت صوتها ياتي من غرفة السائق المجاورة .... وبعقلية العربي .. اخرجت مسدس زوجها السابق واتجهت الى غرفة السائق ...لاراه عاريا معها في حالة زنا .............واطلقت عليهما ثلاث طلقات , كانت محشوة فيه ..ثم خرجت اكاد اجن من الغضب ....
تم اعتقالي ...لا حقا من قبل الشرطة العسكرية الملكية ..واخذت الى السجن ...حتى احاكم محكمة عسكرية ...بتهمة القتل ومحاولة القتل ...
وكم سررت عندما سمعت انني قتلتها .. وخيب ظني المحقق الذي افادني بانها حية ..ومن مات هو السائق ..
بعد ايام وفي اول جلسة محاكمة ...نظرت الى القاضي العسكري على المنصة ...فعرفته ....انه هو ..نعم هو ....لقد غيرته السنون كثيرا ...ولكنه هو ....انتهت جلسة المحاكمة ....وزارني في السجن ..زائر ..من هو يا ترى ...
انه الضابط الزوج السابق ...قال: مستر قائد ...اتذكر حادثة عدن ...قلت له نعم ..
قال لو قتلتكما حينها ....لكنت انا مكانك ...
ولكنني اعرف انكم العرب من ذوات الدم الحار ...لهذا اهديتك مسدسي الشخصي ...لعلمي اليقيني ..ان من تخون مرة ستخون اخرى ..وعندها ستقتلها انت ..وعليه انتقم منكما ولو بعد حين ... وحكم علي بعدها ب15 عاما سجنا ..
خرجت بعدها ...فتزوجت يمنية وقلت لو اعطوني كل بنات الانجليز مجانا ..لما قبلت بهن هذه الرواية سمعتها من قائد ..وهو رجل قد ناهز الثمانين عاما .... فعرفت كم هو بارد دم الانجليز......وانني من ذوات الدم الحار ..