سفينة البر
11/11/2007, 18:45
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
عبر عباس النوري نجم مسلسل "باب الحارة" الذي لقي نجاحا كبيرا في رمضان الماضي، عن دهشته من مسلسل النجم المصري يحيى الفخراني "يتربى في عزو".
وقال إنه لا يناسب شخصية الفخراني وعراقته الفنية. وقال " بودي لو أنه لم يقدم العمل، لأنه أكبر من مثل هذه الأعمال، ولديه طاقات كبيرة لو استغلها لقدم أفضل مما قدمه في هذا المسلسل.
في الوقت نفسه، يخوض عباس النوري تجربة إخراج مسلسل تحت عنوان "أولاد القيميرية"، يتحدث عن حي القيميريه الدمشقي، وما جرى فيه من أحداث إبان فترة الحكم العثماني. وأكد فيه أن عمله الجديد لن يكون متملقا، ولا مشابها لمسلسل "باب الحارة" في تقديمه للصورة البيضاء عن دمشق وحواريها.
وقال النوري إن هذه هي تجربته الثانية في الإخراج، إذ كان قد أخرج بعضا من الجزء الثاني من مسلسل "باب الحارة"، عندما أصيب المخرج الملا بوعكة صحية في أثناء تنفيذ العمل، مشيرا إلى أنه ليس راضيا تماما عن أسلوب تقديم "باب الحارة" للحارة الدمشقية، لأنه صورها بالمدينة الفاضلة التي لا يخطئ أهلها، وهذا شيء غير صحيح.
وأضاف "لقد نفذت خلال شهر من عملي في إخراج مسلسل "باب الحارة" رؤية مخرجه بسام الملا فقط، وليس رؤيتي فيه التي تختلف تماما عن رؤيته للعمل، مشددا على ملاحظاته الكثيرة على العمل، وأنه سيتلافاها في مسلسله الجديد "أولاد القيميرية".
وكشف النقاب عن أنه اتفق مع قناة فضائية مهمة لإنتاجه في 60 حلقة تلفزيونية، وصفها بأنها ستكون خلاصة تجربته الفنية ورؤيته لدمشق وحواريها، كونه ابنها وابن حواريها الضيقة.
وتابع أن "أولاد القيميرية" سيكون من إخراجه بالكامل، ولن يجسد فيه أي دور تمثيلي، ويتعرض لأحداث حقيقية، ويستند إلى وثائق حقيقية، كما أنه من تأليفه، بالمشاركة مع الكاتب حافظ قرقوط، عن قصة كتبتها زوجته السيدة عنود خالد.
وأضاف أن العمل الآن قيد التنفيذ، وقد اعتمدت عرضه وإنتاجه قناة فضائيه عربية، وأنهم بصدد اختيار من سيعملون به من الممثلين السوريين.
ورتب أولوياته هذا الموسم بأن في أهمها تنفيذ مسلسله الجديد "أولاد القيميرية" وإذا ما تعارض عمله هذا مع مشاركته في باب الحارة، فيما لو دعي للمشاركة في الجزء الثالث منه فإنه لن يشارك في باب الحارة، وسيفضل تنفيذ مشروعه الفني أولا.
وقال النوري إن تجاربه هذا الموسم في مسلسلات "الحصرم الشامي" الذي عرض على قناة أوربت المشفرة، وممرات ضيقة، والاجتياح مع المخرج التونسي شوقي الماجري؛ هي أهم بكثير من تجربته في باب الحارة، ولكن الظروف وحميمية العمل هي من شدت الناس إلى باب الحارة، وليس تميزه عن غيره من أعمال.
وقال إن نجاح باب الحارة أمر محير في زمن اعتبره مهربا لهم من همومهم اليومية إلى عالم من الخيال والجمال والحب، مؤكدا سعادته الغامرة بتجسيده دور "أبو عصام"، ذلك الرجل الأصلع الذي أحبه الناس في كل مكان، مشيرا إلى أنه من أهم أسباب نجاح الدور ما يحمله من حب ورجولة وكرم قل نظيره في زماننا هذا.
وقال النوري إن مسلسل "الحصرم الشامي" الذي أخرجه سيف الدين سبيعي وجسد بطولته، والذي رفض التلفزيون السوري عرضه رقابيا، هو عمل دمشقي بامتياز، وعندما يعرض قريبا على القنوات غير المشفرة سيشد انتباه الناس له، وسيتفوق على "باب الحارة" لأنه عمل موثق عن دمشق، ولا يتملق أحدا.
وقال إنه يجسد فيه دورا مختلفا عن دور "أبو عصام" في باب الحارة، فهو فيه رجل مواقف لكنه ليس طيبا. وتابع أنه يستعد حاليا للدخول في تصوير الجزء الثاني من الحصرم الشامي، الذي وصفه بالأكثر جرأة من الجزء الأول بكثير.
وأضاف إن سيف الرقابة لن يحد الفنان المبدع على العطاء، ودعا لرحيل الرقابة السلبية التي تلغي الكثير من الأعمال الجيدة والناقدة، بحجة منافاتها لمقتضيات المرحلة. وقال إننا أمة ستظل متأخرة ما دامت الرقابة مسلطة على رقابنا.
وقال إنه شخصيا بات لا يخشاها لأنه تعود عليها من سنوات طويلة، ولكنه لن يتوقف بسبب الخوف منها بل هي من ستحرضه على تقديم كل عمل جريء وناقد لمجتمعه لأنه -كما يقول- يحمل هموم مجتمعه وأمته، ولهذا فمن واجبه التصدي لأمراض المجتمع بجرأة وصراحة دون خوف من أحد.
ويقوم عباس النوري حاليا بتصوير دوره كبطل للمسلسل التاريخي أبو جعفر المنصور، حيث يجسد شخصية أبو جعفر المنصور ذلك الخليفة العباسي الشهير، وهو عمل من إنتاج تلفزيون قطر، ومن إخراج شوقي الماجري ويشارك فيه عدد من نجوم سوريا والأردن ولبنان، وتم تصويره في الأردن وأوزبكستان وسوريا وقطر.
عبر عباس النوري نجم مسلسل "باب الحارة" الذي لقي نجاحا كبيرا في رمضان الماضي، عن دهشته من مسلسل النجم المصري يحيى الفخراني "يتربى في عزو".
وقال إنه لا يناسب شخصية الفخراني وعراقته الفنية. وقال " بودي لو أنه لم يقدم العمل، لأنه أكبر من مثل هذه الأعمال، ولديه طاقات كبيرة لو استغلها لقدم أفضل مما قدمه في هذا المسلسل.
في الوقت نفسه، يخوض عباس النوري تجربة إخراج مسلسل تحت عنوان "أولاد القيميرية"، يتحدث عن حي القيميريه الدمشقي، وما جرى فيه من أحداث إبان فترة الحكم العثماني. وأكد فيه أن عمله الجديد لن يكون متملقا، ولا مشابها لمسلسل "باب الحارة" في تقديمه للصورة البيضاء عن دمشق وحواريها.
وقال النوري إن هذه هي تجربته الثانية في الإخراج، إذ كان قد أخرج بعضا من الجزء الثاني من مسلسل "باب الحارة"، عندما أصيب المخرج الملا بوعكة صحية في أثناء تنفيذ العمل، مشيرا إلى أنه ليس راضيا تماما عن أسلوب تقديم "باب الحارة" للحارة الدمشقية، لأنه صورها بالمدينة الفاضلة التي لا يخطئ أهلها، وهذا شيء غير صحيح.
وأضاف "لقد نفذت خلال شهر من عملي في إخراج مسلسل "باب الحارة" رؤية مخرجه بسام الملا فقط، وليس رؤيتي فيه التي تختلف تماما عن رؤيته للعمل، مشددا على ملاحظاته الكثيرة على العمل، وأنه سيتلافاها في مسلسله الجديد "أولاد القيميرية".
وكشف النقاب عن أنه اتفق مع قناة فضائية مهمة لإنتاجه في 60 حلقة تلفزيونية، وصفها بأنها ستكون خلاصة تجربته الفنية ورؤيته لدمشق وحواريها، كونه ابنها وابن حواريها الضيقة.
وتابع أن "أولاد القيميرية" سيكون من إخراجه بالكامل، ولن يجسد فيه أي دور تمثيلي، ويتعرض لأحداث حقيقية، ويستند إلى وثائق حقيقية، كما أنه من تأليفه، بالمشاركة مع الكاتب حافظ قرقوط، عن قصة كتبتها زوجته السيدة عنود خالد.
وأضاف أن العمل الآن قيد التنفيذ، وقد اعتمدت عرضه وإنتاجه قناة فضائيه عربية، وأنهم بصدد اختيار من سيعملون به من الممثلين السوريين.
ورتب أولوياته هذا الموسم بأن في أهمها تنفيذ مسلسله الجديد "أولاد القيميرية" وإذا ما تعارض عمله هذا مع مشاركته في باب الحارة، فيما لو دعي للمشاركة في الجزء الثالث منه فإنه لن يشارك في باب الحارة، وسيفضل تنفيذ مشروعه الفني أولا.
وقال النوري إن تجاربه هذا الموسم في مسلسلات "الحصرم الشامي" الذي عرض على قناة أوربت المشفرة، وممرات ضيقة، والاجتياح مع المخرج التونسي شوقي الماجري؛ هي أهم بكثير من تجربته في باب الحارة، ولكن الظروف وحميمية العمل هي من شدت الناس إلى باب الحارة، وليس تميزه عن غيره من أعمال.
وقال إن نجاح باب الحارة أمر محير في زمن اعتبره مهربا لهم من همومهم اليومية إلى عالم من الخيال والجمال والحب، مؤكدا سعادته الغامرة بتجسيده دور "أبو عصام"، ذلك الرجل الأصلع الذي أحبه الناس في كل مكان، مشيرا إلى أنه من أهم أسباب نجاح الدور ما يحمله من حب ورجولة وكرم قل نظيره في زماننا هذا.
وقال النوري إن مسلسل "الحصرم الشامي" الذي أخرجه سيف الدين سبيعي وجسد بطولته، والذي رفض التلفزيون السوري عرضه رقابيا، هو عمل دمشقي بامتياز، وعندما يعرض قريبا على القنوات غير المشفرة سيشد انتباه الناس له، وسيتفوق على "باب الحارة" لأنه عمل موثق عن دمشق، ولا يتملق أحدا.
وقال إنه يجسد فيه دورا مختلفا عن دور "أبو عصام" في باب الحارة، فهو فيه رجل مواقف لكنه ليس طيبا. وتابع أنه يستعد حاليا للدخول في تصوير الجزء الثاني من الحصرم الشامي، الذي وصفه بالأكثر جرأة من الجزء الأول بكثير.
وأضاف إن سيف الرقابة لن يحد الفنان المبدع على العطاء، ودعا لرحيل الرقابة السلبية التي تلغي الكثير من الأعمال الجيدة والناقدة، بحجة منافاتها لمقتضيات المرحلة. وقال إننا أمة ستظل متأخرة ما دامت الرقابة مسلطة على رقابنا.
وقال إنه شخصيا بات لا يخشاها لأنه تعود عليها من سنوات طويلة، ولكنه لن يتوقف بسبب الخوف منها بل هي من ستحرضه على تقديم كل عمل جريء وناقد لمجتمعه لأنه -كما يقول- يحمل هموم مجتمعه وأمته، ولهذا فمن واجبه التصدي لأمراض المجتمع بجرأة وصراحة دون خوف من أحد.
ويقوم عباس النوري حاليا بتصوير دوره كبطل للمسلسل التاريخي أبو جعفر المنصور، حيث يجسد شخصية أبو جعفر المنصور ذلك الخليفة العباسي الشهير، وهو عمل من إنتاج تلفزيون قطر، ومن إخراج شوقي الماجري ويشارك فيه عدد من نجوم سوريا والأردن ولبنان، وتم تصويره في الأردن وأوزبكستان وسوريا وقطر.