ما بعرف
20/10/2007, 16:55
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
السيارة التي تنقسم كما قدمتها هوندا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كيف ستكون السيارات عام 2057؟ ما هو المفهوم الذي ستقدمه الشركات لزبائنها عن النقل وطبيعته بعد نصف قرن من الزمن؟
هل ستعمل السيارة على البنزين أم أنها ستستمد الطاقة من مصادر مبتكرة؟ وماذا عن حجمها، هل ستحافظ فكرة "السيارة العائلية" على حيويتها في مجتمع الغد؟
باختصار، كانت هذه أبرز الأسئلة التي واجهتها شركات تصنيع السيارات العالمية خلال مشاركتها في المسابقة التي نظمها معرض لوس أنجلوس للسيارات خلال دورته الأخيرة، وقد تقدمت أبرز شركات السيارات العالمية بتصاميم ثورية تمثل لمحة لما ستكون عليه سيارات المستقبل.
وفي مقدمة تلك الطرز برز طراز ( 1X4 ) من شركة هوندا اليابانية العريقة التي قررت من خلالها وضع حد نهائي لمشكلة المساحة التي تحتلها المركبات على الطرقات.
وذلك عبر تقديم أفكار لسيارة آلية قادرة على تقديم خدمات خاصة تظهر من خلالها وكأنها تقوم بمهام النقل الجماعي.
وتعمل السيارة بنظام هجين، يستمد طاقته من الشمس، وقد أطلقت هوندا عليها اسم ( 1X4 ) بسبب تصميمها الذي يمح لها باستيعاب أربعة أشخاص حتى مسافة معينة، على أن تعود فتنفصل إلى أربعة أقسام لإيصال كل منهم إلى وجهته المحددة.
وتمتلك الأجزاء المفصولة القدرة على العودة للالتحام في نقطة معينة بجسم السيارة الأم بعد إنهاء وظيفتها، وبذلك تكون هوندا قد قدمت حلاً عملياُ لمشكلة السيارات الزائدة على الطرقات ولمعضلة تأخر خدمات النقل العام.
وبفضل هندسة الجزيئات الدقيقة، تفترض الشركة اليابانية أنها ستكون قادرة على تنظيم التحام جزء أو أكثر فقط من السيارة على أن يتم تفويض سائر الأجزاء بأداء مهمات إضافية.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
سيارة ''النملة'' في وضع هرمي
ننتقل إلى شركة جنرال موتزر الأمريكية، التي قدمت تصوراً مختلفاً تماماً، يقوم على صنع سيارة تستطيع تغيير شكلها أثناء القيادة بصورة تتناسب مع متطلبات التنقل مع تزويدها بنظام خاص للتواصل مع السيارات الأخرى على الطريق مما يجنبها الازدحام المروري والحوادث.
وقد أطلقت الشركة على السيارة اسم "النملة" لأنها تستوحي من تلك الحشرة المرونة وقدرة التواصل مع المجموعة أثناء العمل، أما نظام وصل المعلومات من سيارة إلى أخرى فسيعتمد بشكل رئيسي على نسخة مطورة من خدمة "OnStar (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)" التي تقدمها الشركة الأمريكية.
وستكون "النملة" المثال الأبرز لهذا النوع من التكنولوجيا، لإنها ستتصرف بصورة مستقلة مع الحفاظ في الوقت عينه على مبدأ العمل ضمن الجماعة.
فضمن المركبة نفسها، يمكن للقطع وألواح الهيكل المعدنية التحرك بحرية، كما يمكن للعجلات تحديد الاتجاه المناسب للسير وفقاً للمعلومات والبيانات التي تتلقاها.
وبهذه الطريقة، تعدل السيارة شكلها وفق الحاجة، ففي لحظة يمكنها أن تمتلك شكلاً انسيابياً يناسب الطرقات السريعة.
وفي دقائق، قد تأخذ شكلاً هرمياً مريحاً، يسمح لسائقها بأداء الوظائف المكتبية داخلها دون أي عناء.
السيارة التي تنقسم كما قدمتها هوندا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كيف ستكون السيارات عام 2057؟ ما هو المفهوم الذي ستقدمه الشركات لزبائنها عن النقل وطبيعته بعد نصف قرن من الزمن؟
هل ستعمل السيارة على البنزين أم أنها ستستمد الطاقة من مصادر مبتكرة؟ وماذا عن حجمها، هل ستحافظ فكرة "السيارة العائلية" على حيويتها في مجتمع الغد؟
باختصار، كانت هذه أبرز الأسئلة التي واجهتها شركات تصنيع السيارات العالمية خلال مشاركتها في المسابقة التي نظمها معرض لوس أنجلوس للسيارات خلال دورته الأخيرة، وقد تقدمت أبرز شركات السيارات العالمية بتصاميم ثورية تمثل لمحة لما ستكون عليه سيارات المستقبل.
وفي مقدمة تلك الطرز برز طراز ( 1X4 ) من شركة هوندا اليابانية العريقة التي قررت من خلالها وضع حد نهائي لمشكلة المساحة التي تحتلها المركبات على الطرقات.
وذلك عبر تقديم أفكار لسيارة آلية قادرة على تقديم خدمات خاصة تظهر من خلالها وكأنها تقوم بمهام النقل الجماعي.
وتعمل السيارة بنظام هجين، يستمد طاقته من الشمس، وقد أطلقت هوندا عليها اسم ( 1X4 ) بسبب تصميمها الذي يمح لها باستيعاب أربعة أشخاص حتى مسافة معينة، على أن تعود فتنفصل إلى أربعة أقسام لإيصال كل منهم إلى وجهته المحددة.
وتمتلك الأجزاء المفصولة القدرة على العودة للالتحام في نقطة معينة بجسم السيارة الأم بعد إنهاء وظيفتها، وبذلك تكون هوندا قد قدمت حلاً عملياُ لمشكلة السيارات الزائدة على الطرقات ولمعضلة تأخر خدمات النقل العام.
وبفضل هندسة الجزيئات الدقيقة، تفترض الشركة اليابانية أنها ستكون قادرة على تنظيم التحام جزء أو أكثر فقط من السيارة على أن يتم تفويض سائر الأجزاء بأداء مهمات إضافية.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
سيارة ''النملة'' في وضع هرمي
ننتقل إلى شركة جنرال موتزر الأمريكية، التي قدمت تصوراً مختلفاً تماماً، يقوم على صنع سيارة تستطيع تغيير شكلها أثناء القيادة بصورة تتناسب مع متطلبات التنقل مع تزويدها بنظام خاص للتواصل مع السيارات الأخرى على الطريق مما يجنبها الازدحام المروري والحوادث.
وقد أطلقت الشركة على السيارة اسم "النملة" لأنها تستوحي من تلك الحشرة المرونة وقدرة التواصل مع المجموعة أثناء العمل، أما نظام وصل المعلومات من سيارة إلى أخرى فسيعتمد بشكل رئيسي على نسخة مطورة من خدمة "OnStar (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)" التي تقدمها الشركة الأمريكية.
وستكون "النملة" المثال الأبرز لهذا النوع من التكنولوجيا، لإنها ستتصرف بصورة مستقلة مع الحفاظ في الوقت عينه على مبدأ العمل ضمن الجماعة.
فضمن المركبة نفسها، يمكن للقطع وألواح الهيكل المعدنية التحرك بحرية، كما يمكن للعجلات تحديد الاتجاه المناسب للسير وفقاً للمعلومات والبيانات التي تتلقاها.
وبهذه الطريقة، تعدل السيارة شكلها وفق الحاجة، ففي لحظة يمكنها أن تمتلك شكلاً انسيابياً يناسب الطرقات السريعة.
وفي دقائق، قد تأخذ شكلاً هرمياً مريحاً، يسمح لسائقها بأداء الوظائف المكتبية داخلها دون أي عناء.