ما بعرف
20/10/2007, 15:06
ليست خضراء كفاية!
«نريد APPLE خضراء» ..
هذا ما أطلقة مركز الصحة البيئية في ولاية كاليفورنيا الأميركية، الذي هدّد بمقاضاة شركة APPLE المنتجة لهواتف الـ «آي فون» Iphone في مهلة أقصاها 60 يوماً «إذا لم تتخذ الشركة المبادرة لتقليل نسبة المواد الكيماوية المستخدمة في صناعة الغلاف البلاستيكي للجهاز» أو وضع تحذير على أغلفة الأجهزة.
وقد تبيّن أن نسبة المواد السامّة تلك تزيد على المعدّل المسموح به في تصنيع لعب الأطفال والتي تكون سبباً مباشراً لإحداث العيوب الخلقية. علماً أن هذا التهديد جاء بعد تقرير لجمعية «غرين بيس» الذي أكد احتواء الأجهزة على نسب خطيرة من البرومين والكلورين والفثالايتس.
ويؤكد مركز الصحة البيئية لصحيفة «التايمز» البريطانية «أن عمله هو الحث على التغيير بكل الوسائل الممكنة واللجوء الى الإجراءات القانونية والمواثيق الأوروبية إذا لزم الأمر»، الأمر الذي قد يسبّب احراجاً لأحد أبرز المساهمين في الشركة، وهو آل غور الذي حصل أخيراً على جائزة نوبل لإنجازاته البيئية.
.....
نقطة بيضاء في سجلّ العمّال الأجانب
«المهاجرون العاملون في بريطانيا هم أكثر إنتاجاً من المواطنين البريطانيين»، وهم «يعملون بجهد أكبر ووقت أكثر مع نسبة تغيّب أقلّ بكثير عن باقي العمّال البريطانيين»، لذا ساهم العمّال الأجانب في بريطانيا برفع العائدات الاقتصادية لنحو 6 مليارات باوند في السنة.
هذه هي بعض النتائج التي أصدرتها دراسة حكومية نشرت أمس في المملكة المتحدة وتناولتها صحيفة «التايمز» البريطانية. ووصفت النتائج تلك بالمفاجئة، ولكن الدراسة أظهرت أيضاً أنّ ازدياد عدد العمّال الأجانب في القطاعات المختلفة في بريطانيا أدّى الى ازدياد عدد العاملين القليلي الخبرة وذوي المستوى المهني الأقل من المطلوب.
من جهة أخرى، أظهرت دراسة ثانية أنّ إقبال العمّال الأجانب والمهاجرين على العيش في بريطانيا أدّى في بعض المناطق الى رفع أسعار الإيجارات مثلاً، وكان له تأثير سلبي على مستوى تزايد الجرائم وتراجع الأوضاع الصحّية والتعليمية في تلك المناطق.
وفي تصريح مباشر له، أظهر وزير الاقتصاد البريطاني ليام بيرن سروره بالدور الفاعل الذي يساهم به المهاجرون في البلاد، ولكنّه من ناحية ثانية أبدى بعض التحفّظ والتساؤلات عن بعض «ظواهر ازدياد الجرائم الخفيفة والأفعال العدائية في بعض المناطق».
....
الحقّ على... أهل الطليان
«لا شباب إيطاليين في أحضان أهلهم بعد اليوم»، هذا ما أعلنه وزير المال الإيطالي أخيراً، بعدما أطلق حملة رسمية، لمكافحة ظاهرة بقاء الشباب الإيطاليين في منزل والديهم، الذين يتكفلون برعايتهم وتوفير مصروفهم حتى بعد أن يبلغ ولدهم الـ30 من العمر.
وتشجيعاً لمبادرات الشباب لحثّهم على الانطلاق في حياة أكثر استقلالية واتكالاً على النفس، خصصت وزارة المال الإيطالية لكل شاب عمره بين 20 و30 سنة مبلغ 1000 يورو شهرياً كمساهمة في توفير منزل مستقلّ عن العائلة، مع العلم أن الإيطاليين يشتهرون بتعلّقهم الشديد بعائلتهم الصغيرة، وبأهلهم تحديداً.
والمراهقون الإيطاليون، على خلاف الشعوب الباقية، لا يرغبون في ترك منزل أهلهم إلا بعد الزواج. وعلى الرغم من ذلك فقد لاقى قرار الوزارة ترحيباً من الشباب في إيطاليا الذين بدأوا يفكّرون جدياً في الأمر!!
...
«ما زلنا...»
«ما زلنا نعمل...»، «مـــــا زلنا ندرس..»، «مــــــا زلنا نعدّ...»، كـــــــــلّ العبارات التي تبدأ بـ«ما زلنا» منعت من التداول فـــــــي الإدارات الرسميــــــة في البرازيل!
إذ أصدر الحاكم الجديد في برازيليا قراراً يمنع فيه الموظفين في الدوائر الرسمية التابعة للمدينة من استخدام تلك العبارات التي «لا تحدد ولا تحترم الوقت».
وقد قال المتحدثون باسمه إنّ الحاكم يعتبر أنّ «التكلّم بصيغة «ما زلت» هي طريقة من طرق الإظهار بأنّ الموظّف منشغل بمعالجة أمر ما، من دون أن يعطي وقتاً محدداً لإنهائه أو إنجاز مهماته.
وهذا يقدّم صورة واضحة عن عدم فعالية الخدمات الاجتماعية التي هي من واجب الموظفين الرسميين، وهذا أمر غير مقبول في إدارتي». فالوقت يجب أن يكون مقدساً، يضيف الحاكم. وفيما بدا الحاكم جاداً بقراره هذا، اتهمه بعض المسؤولين البرازيليين بالجنون.
...
موت ستة اشخاص فيما يشتبه انه حادث قتل قرب فانكوفر
فانكوفر (كولومبيا البريطانية) (رويترز) - عثر على ستة اشخاص موتى فيما وصفته الشرطة بأنه مسرح جريمة قتل في مبنى سكني باحدى ضواحي فانكوفر.
وقالت الشرطة إن أفراد الطواريء عثروا على الجثث في منطقة ساري عندما تم استدعائهم الى مكان الحادث بعد الابلاغ عن تسرب غاز طبيعي.
وجميع الضحايا من البالغين ووصفت الشرطة مكان الحادث لوسائل الاعلام المحلية بأنه مكان جريمة قتل. ولم تحدد هوية الضحايا على الفور.
وأدت التقارير عن تسرب غاز الى نشر حالة من الفوضى أثناء ساعة الذروة في المساء مما أدى الى إغلاق الطرق القريبة من المبنى بالاضافة الى محطة قطارات مزدحمة في فانكوفر.
...
العثور على كلب مخطوف في كولومبيا بعد أيام من تبادل اطلاق نار
بوجوتا (رويترز) - تمت استعادة كلب في كولومبيا خطف مقابل فدية قدرها 350 ألف دولار يوم الجمعة بعد أن أوصله خاطفوه الى عيادة بيطرية قائلين انه يحتاج حماما.
وعندما لم يأت أحد لاستلام الكلب وهو من نوع جرمان شيبرد بعد أن حصل على الحمام اتصلت العيادة بالشرطة التي قالت انها تعرفت على الكلب على أنه ألدو دي فيسكول الذي خطف الشهر الماضي من بيته في حي للاغنياء في بوجوتا عندما كان أصحابه في الخارج.
وقالت الشرطة انه لم تدفع فدية.
وكان ألدو في صحة جيدة لكن اثنين من خاطفيه أصيبا في تبادل لاطلاق النار مع الشرطة يوم الثلاثاء الماضي والتي نصبت لهم كمينا في لقاء وهمي رتب لدفع الفدية.
وحاول الخاطفون الضغط على العائلة بارسال تسجيل مصور يثبت أن الكلب على قيد الحياة ومعه ملحوظة تقول "هكذا يبكي كلبكم في الليل."
وتنتشر عمليات الخطف بهدف الحصول على فدية في كولومبيا حيث يقاتل المتمردون اليساريون الذين يديرون تجارة مخدرات الحكومة منذ أربعة عقود. ويوجد أكثر من ثلاثة الاف كولومبي أسرى معظمهم في يد المتمردين.
«نريد APPLE خضراء» ..
هذا ما أطلقة مركز الصحة البيئية في ولاية كاليفورنيا الأميركية، الذي هدّد بمقاضاة شركة APPLE المنتجة لهواتف الـ «آي فون» Iphone في مهلة أقصاها 60 يوماً «إذا لم تتخذ الشركة المبادرة لتقليل نسبة المواد الكيماوية المستخدمة في صناعة الغلاف البلاستيكي للجهاز» أو وضع تحذير على أغلفة الأجهزة.
وقد تبيّن أن نسبة المواد السامّة تلك تزيد على المعدّل المسموح به في تصنيع لعب الأطفال والتي تكون سبباً مباشراً لإحداث العيوب الخلقية. علماً أن هذا التهديد جاء بعد تقرير لجمعية «غرين بيس» الذي أكد احتواء الأجهزة على نسب خطيرة من البرومين والكلورين والفثالايتس.
ويؤكد مركز الصحة البيئية لصحيفة «التايمز» البريطانية «أن عمله هو الحث على التغيير بكل الوسائل الممكنة واللجوء الى الإجراءات القانونية والمواثيق الأوروبية إذا لزم الأمر»، الأمر الذي قد يسبّب احراجاً لأحد أبرز المساهمين في الشركة، وهو آل غور الذي حصل أخيراً على جائزة نوبل لإنجازاته البيئية.
.....
نقطة بيضاء في سجلّ العمّال الأجانب
«المهاجرون العاملون في بريطانيا هم أكثر إنتاجاً من المواطنين البريطانيين»، وهم «يعملون بجهد أكبر ووقت أكثر مع نسبة تغيّب أقلّ بكثير عن باقي العمّال البريطانيين»، لذا ساهم العمّال الأجانب في بريطانيا برفع العائدات الاقتصادية لنحو 6 مليارات باوند في السنة.
هذه هي بعض النتائج التي أصدرتها دراسة حكومية نشرت أمس في المملكة المتحدة وتناولتها صحيفة «التايمز» البريطانية. ووصفت النتائج تلك بالمفاجئة، ولكن الدراسة أظهرت أيضاً أنّ ازدياد عدد العمّال الأجانب في القطاعات المختلفة في بريطانيا أدّى الى ازدياد عدد العاملين القليلي الخبرة وذوي المستوى المهني الأقل من المطلوب.
من جهة أخرى، أظهرت دراسة ثانية أنّ إقبال العمّال الأجانب والمهاجرين على العيش في بريطانيا أدّى في بعض المناطق الى رفع أسعار الإيجارات مثلاً، وكان له تأثير سلبي على مستوى تزايد الجرائم وتراجع الأوضاع الصحّية والتعليمية في تلك المناطق.
وفي تصريح مباشر له، أظهر وزير الاقتصاد البريطاني ليام بيرن سروره بالدور الفاعل الذي يساهم به المهاجرون في البلاد، ولكنّه من ناحية ثانية أبدى بعض التحفّظ والتساؤلات عن بعض «ظواهر ازدياد الجرائم الخفيفة والأفعال العدائية في بعض المناطق».
....
الحقّ على... أهل الطليان
«لا شباب إيطاليين في أحضان أهلهم بعد اليوم»، هذا ما أعلنه وزير المال الإيطالي أخيراً، بعدما أطلق حملة رسمية، لمكافحة ظاهرة بقاء الشباب الإيطاليين في منزل والديهم، الذين يتكفلون برعايتهم وتوفير مصروفهم حتى بعد أن يبلغ ولدهم الـ30 من العمر.
وتشجيعاً لمبادرات الشباب لحثّهم على الانطلاق في حياة أكثر استقلالية واتكالاً على النفس، خصصت وزارة المال الإيطالية لكل شاب عمره بين 20 و30 سنة مبلغ 1000 يورو شهرياً كمساهمة في توفير منزل مستقلّ عن العائلة، مع العلم أن الإيطاليين يشتهرون بتعلّقهم الشديد بعائلتهم الصغيرة، وبأهلهم تحديداً.
والمراهقون الإيطاليون، على خلاف الشعوب الباقية، لا يرغبون في ترك منزل أهلهم إلا بعد الزواج. وعلى الرغم من ذلك فقد لاقى قرار الوزارة ترحيباً من الشباب في إيطاليا الذين بدأوا يفكّرون جدياً في الأمر!!
...
«ما زلنا...»
«ما زلنا نعمل...»، «مـــــا زلنا ندرس..»، «مــــــا زلنا نعدّ...»، كـــــــــلّ العبارات التي تبدأ بـ«ما زلنا» منعت من التداول فـــــــي الإدارات الرسميــــــة في البرازيل!
إذ أصدر الحاكم الجديد في برازيليا قراراً يمنع فيه الموظفين في الدوائر الرسمية التابعة للمدينة من استخدام تلك العبارات التي «لا تحدد ولا تحترم الوقت».
وقد قال المتحدثون باسمه إنّ الحاكم يعتبر أنّ «التكلّم بصيغة «ما زلت» هي طريقة من طرق الإظهار بأنّ الموظّف منشغل بمعالجة أمر ما، من دون أن يعطي وقتاً محدداً لإنهائه أو إنجاز مهماته.
وهذا يقدّم صورة واضحة عن عدم فعالية الخدمات الاجتماعية التي هي من واجب الموظفين الرسميين، وهذا أمر غير مقبول في إدارتي». فالوقت يجب أن يكون مقدساً، يضيف الحاكم. وفيما بدا الحاكم جاداً بقراره هذا، اتهمه بعض المسؤولين البرازيليين بالجنون.
...
موت ستة اشخاص فيما يشتبه انه حادث قتل قرب فانكوفر
فانكوفر (كولومبيا البريطانية) (رويترز) - عثر على ستة اشخاص موتى فيما وصفته الشرطة بأنه مسرح جريمة قتل في مبنى سكني باحدى ضواحي فانكوفر.
وقالت الشرطة إن أفراد الطواريء عثروا على الجثث في منطقة ساري عندما تم استدعائهم الى مكان الحادث بعد الابلاغ عن تسرب غاز طبيعي.
وجميع الضحايا من البالغين ووصفت الشرطة مكان الحادث لوسائل الاعلام المحلية بأنه مكان جريمة قتل. ولم تحدد هوية الضحايا على الفور.
وأدت التقارير عن تسرب غاز الى نشر حالة من الفوضى أثناء ساعة الذروة في المساء مما أدى الى إغلاق الطرق القريبة من المبنى بالاضافة الى محطة قطارات مزدحمة في فانكوفر.
...
العثور على كلب مخطوف في كولومبيا بعد أيام من تبادل اطلاق نار
بوجوتا (رويترز) - تمت استعادة كلب في كولومبيا خطف مقابل فدية قدرها 350 ألف دولار يوم الجمعة بعد أن أوصله خاطفوه الى عيادة بيطرية قائلين انه يحتاج حماما.
وعندما لم يأت أحد لاستلام الكلب وهو من نوع جرمان شيبرد بعد أن حصل على الحمام اتصلت العيادة بالشرطة التي قالت انها تعرفت على الكلب على أنه ألدو دي فيسكول الذي خطف الشهر الماضي من بيته في حي للاغنياء في بوجوتا عندما كان أصحابه في الخارج.
وقالت الشرطة انه لم تدفع فدية.
وكان ألدو في صحة جيدة لكن اثنين من خاطفيه أصيبا في تبادل لاطلاق النار مع الشرطة يوم الثلاثاء الماضي والتي نصبت لهم كمينا في لقاء وهمي رتب لدفع الفدية.
وحاول الخاطفون الضغط على العائلة بارسال تسجيل مصور يثبت أن الكلب على قيد الحياة ومعه ملحوظة تقول "هكذا يبكي كلبكم في الليل."
وتنتشر عمليات الخطف بهدف الحصول على فدية في كولومبيا حيث يقاتل المتمردون اليساريون الذين يديرون تجارة مخدرات الحكومة منذ أربعة عقود. ويوجد أكثر من ثلاثة الاف كولومبي أسرى معظمهم في يد المتمردين.