-
دخول

عرض كامل الموضوع : «وكالة الطاقة» تحقّق بصور «تجارية» لموقع الغارة على سوريا


ما بعرف
20/10/2007, 13:19
رغم صمت واشنطن الرسمي عن الغارة الإسرائيلية على سوريا في السادس من أيلول الماضي، فإنها لم تألُ جهداً في إثبات ادعاءات استهدافها لمنشأة نووية قيد الإنشاء. ولهذه الغاية، بدأت الوكالة الدولية للطاقة الذرية فحص صور لموقع الغارة، قيل إن مصدرها أميركي، في وقت ذكرت فيه صحيفة «واشنطن بوست» أن دمشق بدأت إزالة الأنقاض من الموقع «لتضليل التحقيق».

وأفاد دبلوماسيّون في الأمم المتّحدة، لوكالة «أسوشييتد برس»، أنّ اختصاصيّين من وكالة الطاقة حصلوا على صورة من الأقمار الاصطناعيّة لموقع الغارة وأنهم يدرسون تضمّنها دلائل تشير إلى أنّ الهدف كان منشأة نوويّة.
وفيما لم يعلّق مسؤولون من هذه الوكالة على الموضوع، نفى دبلوماسي أن تكون الصور قد وصلت إلى الوكالة من الاستخبارات الأميركية، مشيراً إلى أن ما بحوزة المحققين «صور تجارية».


ونقلت «أسوشييتد برس» عن دبلوماسيين في وكالة الطاقة قولهم إن «الفحص الأولي للصور لا يقدّم أدلة ملموسة على أن الهدف كان منشأة نووية»، لكنهما أضافا أن الصور لا تزال تخضع للتحقيق.

وفي السياق، شدّد دبلوماسي أوروبي معني بشؤون وكالة الطاقة على أنه لم يتم تزويدها «حتى الآن بأي دليل عن المنشأة النووية السورية، ولم تستطع الحصول على أي تفاصيل موثوق بها عن الضربة».

ورغم ذلك، نقلت صحيفة «واشنطن بوست» أمس عن مصادر أميركية وأجنبية قولها إنّ سوريا «تقوم حالياً بتفكيك ما بقي من المنشأة النووية التي استهدفتها الغارة الجوية الإسرائيلية بهدف تضليل أيّ عمليات تفتيش قد تقوم بها الوكالة الدولية للطاقة الذرية».

وادّعت المصادر أنّه «اعتماداً على الصور الملتقطة من الجو، فإن هذا الموقع الموجود في الصحراء شرق سوريا بالقرب من نهر الفرات يحمل علامة مميزة أو خصائص تدل على مفاعل نووي صغير لكن أساسي، شبيه لناحية بنائه بمفاعلات كوريا الشمالية»، مشيرةً إلى أنّ «المنشأة ليست تلك التي سمح السوريّون للصحافيين بالاطلاع عليها الأسبوع الماضي، وذلك من أجل دعم مزاعمهم بأن إسرائيل ضربت مبنى فارغاً».

وتساءل المدير التنفيذي لـ «اتحاد السيطرة على السلاح»، داريل كيمبال، عن السبب الذي يدعو إسرائيل والولايات المتحدة إلى الإحجام عن تقديم الأدلّة، سواء قبل الضربة أو بعدها، على سعي سوريا لامتلاك برامج نووية سرية.

إلى ذلك، بدأ رئيس مجلس الشعب الأعلى في كوريا الشمالية، تشوي تاي بوك، أمس زيارة إلى دمشق تستمر 4 أيّام. وذكرت وكالة الأنباء السورية «سانا» أنّ تاي بوك والوفد المرافق له سيبحثون مع «كبار المسؤولين السوريّين العلاقات الثنائية».
(أ ب، يو بي آي)

////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

ما بعرف
20/10/2007, 14:28
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// واشنطن (رويترز) - قالت شبكة ايه بي سي نيوز التلفزيونية يوم الجمعة ان اسرائيل حصلت على صور مفصلة لمجمع سوري من جاسوس على ما يبدو مما عزز اعتقادا اسرائيليا بأن هذه المنشأة نووية وادى الى شن غارة جوية عليها الشهر الماضي.

وقالت ايه بي سي نقلا عن مسؤول امريكي كبير ان هذا الشخص قدم عدة صور للمجمع من الارض وقامت اسرائيل بعرض هذه الصور على وكالة المخابرات المركزية الامريكية . واضافت ان الوكالة ساعدت في تحديد "نقاط اسقاط" للمساعدة في الاستهداف المحتمل للمنشأة.

واضافت المحطة ان اسرائيل حثت الولايات المتحدة على تدمير المجمع ولكن واشنطن ترددت لانه لم يتم العثور على مواد انشطارية تثبت ان هذا الموقع نووي.

ونقلت ايه بي سي عن المسؤول قوله ان هذه المنشأة من تصميم كوريا الشمالية وان سوريا لابد وان تكون قد حصلت على مساعدة "بشرية" من كوريا الشمالية.

وامتنع البيت الابيض ووكالة المخابرات الامريكية عن التعليق على هذا التقرير تمشيا مع رفض امريكي صارم لمناقشة هذه القضية.

وقالت صحيفة نيويورك تايمز يوم الاحد الماضي ان الموقع المستهدف صمم على غرار منشأة كانت تستخدمها كوريا الشمالية في تخزين وقود القنابل الذرية. ولدى سوريا مفاعل ابحاث نووية صغير معلن تحت حماية الوكالة الدولية للطاقة الذرية ونفت اخفاء اي نشاط نووي.

وقالت ايه بي سي ان المجمع الذي هاجمته اسرائيل يقع في منطقة نائية على بعد نحو 160 كيلومترا من الحدود العراقية ويطل على نهر الفرات .

واضافت ان المسؤول وصف الصور بأنها اظهرت هيكلا اسطوانيا ضخما مازال تحت الانشاء له جدران سميكة مقواة. وكان يوجد ايضا مبنى ثانوي ومحطة ضخ وحولها شاحنات .

ونقلت ايه بي سي عن المسؤول قوله "لقد كان واضحا ما الذي سيكون عليه ذلك .لا يساورني شك."

وقالت المحطة ان الولايات المتحدة بدأت تدرس سبل تدمير المجمع مثل شن قوات خاصة غارة باستخدام الطائرات الهليكوبتر . ولكنها قالت ان البيت الابيض اوضح ان الولايات المتحدة لن تشن غارة وحث اسرائيل على عدم فعل ذلك ايضا