ما بعرف
18/10/2007, 19:31
واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- كشف استطلاع للرأي طلبت تنفيذه شبكة CNN ونشر الأربعاء، أن معظم الأمريكيين يتمنون وجود عدد أقل من المهاجرين غير الشرعيين على تراب الولايات المتحدة الأمريكية، إلا أن ثلاثة من أصل سبعة ممن استطلعت آراؤهم، قالوا إنهم مع ترحيل جميع المهاجرين غير الشرعيين.
وقال سبعة في المائة من العينة إنهم يتمنون رؤية ارتفاع في أعداد المهاجرين غير الشرعيين في الولايات المتحدة، فيما قال 22 في المائة إنهم يتمنون أن يبقى العدد كما هو، وتمنت نسبة 16 في المائة أن تتراجع أعدادهم "بشكل طفيف" مقابل 22 في المائة تمنوا أن تتراجع أعدادهم بشكل كبير.
الاستطلاع شمل عينة مؤلفة من 1212 بالغا أمريكيا ونفذ بين أيام الجمعة حتى الأحد الماضي بهامش خطأ تراوح بين 3.5 زيادة أو نقصانا.
غير أن الأمريكيين من البيض والسود اختلفوا حول ما إذا كان يجب زيادة أعداد المهاجرين غير الشرعيين، حيث قال 14 في المائة من الأمريكيين من أصل أفريقي بأنه يجب زيادتهم، مقابل 3 في المائة من الأمريكيين البيض.
ورأى 19 في المائة من الأمريكيين السود أنه يجب طرد جميع المهاجرين غير الشرعيين خارج البلاد مقابل 35 من الأمريكيين البيض.
غير أن البيض والسود على السواء من العينة الأمريكية يعارضون بشدة الحكومات المحلية لإصدارها رخص قيادة للمهاجرين غير الشرعيين، حيث رفض 76 في المائة من الأمريكيين السود و83 في المائة من الأمريكيين البيض الموقف هذا.
وظهرت الاختلافات العرقية بين الأمريكيين البيض والسود بشكل كبير في مسألة ما إذا كان على الولاية والشرطة المحلية تسليم المهاجرين غير الشرعيين الذين تصادفهم للسلطات المختصة، حتى وإن لم يقم هذا المهاجر بانتهاك أي قانون محلي أو فيدرالي.
وقال 45 في المائة من السود مقابل 61 من البيض إنهم يعتقدون ان على الشرطة تسليم من تصادفهم من المهاجرين غير الشرعيين.
وعندما سئلت العينة ما إذا كان يجب السماح للأفراد الذين لا يقرأون أو يكتبون الإنجليزية، بالانتخاب، قال 54 في المائة من الأمريكيين السود أنه يجب إعطاءهم هذا الحق مقابل 43 في المائة من الأمريكيين البيض.
وكان قانون حق التصويت قد ألغى في عام 1965 أية حواجز في هذا الشأن منها فحص قدرة الناخب على القراءة والكتابة.
وفي مسألة متصلة، بدا الأمريكيون منقسمون في مسألة التجارة الخارجية. وقال 46 في المائة إنهم يرون التجارة كفرصة للنمو الاقتصادي فيما يراها 45 في المائة من العينة بانها تهديد للاقتصاد الأمريكي. ورأت نسبة خمسة في المائة بأنها تهديد وفرصة على حد سواء.
وقال سبعة في المائة من العينة إنهم يتمنون رؤية ارتفاع في أعداد المهاجرين غير الشرعيين في الولايات المتحدة، فيما قال 22 في المائة إنهم يتمنون أن يبقى العدد كما هو، وتمنت نسبة 16 في المائة أن تتراجع أعدادهم "بشكل طفيف" مقابل 22 في المائة تمنوا أن تتراجع أعدادهم بشكل كبير.
الاستطلاع شمل عينة مؤلفة من 1212 بالغا أمريكيا ونفذ بين أيام الجمعة حتى الأحد الماضي بهامش خطأ تراوح بين 3.5 زيادة أو نقصانا.
غير أن الأمريكيين من البيض والسود اختلفوا حول ما إذا كان يجب زيادة أعداد المهاجرين غير الشرعيين، حيث قال 14 في المائة من الأمريكيين من أصل أفريقي بأنه يجب زيادتهم، مقابل 3 في المائة من الأمريكيين البيض.
ورأى 19 في المائة من الأمريكيين السود أنه يجب طرد جميع المهاجرين غير الشرعيين خارج البلاد مقابل 35 من الأمريكيين البيض.
غير أن البيض والسود على السواء من العينة الأمريكية يعارضون بشدة الحكومات المحلية لإصدارها رخص قيادة للمهاجرين غير الشرعيين، حيث رفض 76 في المائة من الأمريكيين السود و83 في المائة من الأمريكيين البيض الموقف هذا.
وظهرت الاختلافات العرقية بين الأمريكيين البيض والسود بشكل كبير في مسألة ما إذا كان على الولاية والشرطة المحلية تسليم المهاجرين غير الشرعيين الذين تصادفهم للسلطات المختصة، حتى وإن لم يقم هذا المهاجر بانتهاك أي قانون محلي أو فيدرالي.
وقال 45 في المائة من السود مقابل 61 من البيض إنهم يعتقدون ان على الشرطة تسليم من تصادفهم من المهاجرين غير الشرعيين.
وعندما سئلت العينة ما إذا كان يجب السماح للأفراد الذين لا يقرأون أو يكتبون الإنجليزية، بالانتخاب، قال 54 في المائة من الأمريكيين السود أنه يجب إعطاءهم هذا الحق مقابل 43 في المائة من الأمريكيين البيض.
وكان قانون حق التصويت قد ألغى في عام 1965 أية حواجز في هذا الشأن منها فحص قدرة الناخب على القراءة والكتابة.
وفي مسألة متصلة، بدا الأمريكيون منقسمون في مسألة التجارة الخارجية. وقال 46 في المائة إنهم يرون التجارة كفرصة للنمو الاقتصادي فيما يراها 45 في المائة من العينة بانها تهديد للاقتصاد الأمريكي. ورأت نسبة خمسة في المائة بأنها تهديد وفرصة على حد سواء.