-
دخول

عرض كامل الموضوع : باراك: إسرائيل ستكون شبه محمية من الهجمات الصاروخية خلال سنوات


ما بعرف
10/10/2007, 15:16
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك، أمس، أنّ إسرائيل ستكون محمية بنسبة 90 في المئة من الهجمات الصاروخية خلال السنوات المقبلة، فيما اعتبر سلفه عمير بيرتس أن قرار الحرب على لبنان في العام الماضي اتخذ في وقت مناسب.

وقال باراك، خلال اجتماع للجنة مراقبة الدولة التابعة للكنيست، إنه «في غضون سنوات ستكون لإسرائيل حماية من 90 في المئة من محاولات إطلاق القذائف الصاروخية والصواريخ القصيرة المدى، وفي المدى الأبعد ستصبح هذه النسبة أعلى».

وأضاف باراك أن «الهدف هو استخلاص العبر بالمفهوم العميق وإنشاء بنية تحتية للمعلومات والسيطرة على المستوى الوطني، وهناك مشروع بدأ في فترة عمير بيرتس كوزير للدفاع لبناء سريع لمنظومة اعتراض صواريخ قسام وكاتيوشا، ونحن في جهاز الأمن نولي أهمية عليا لإنتاج منظومة اعتراض صواريخ، وخلال سنوات عديدة ستكون لدى إسرائيل حماية أمام صواريخ قسام أو شهاب» الإيرانية.

إلى ذلك، حاول بيرتس الدفاع عن نفسه وعن أدائه كوزير للدفاع خلال الحرب، وذلك في جلسة الكنيست التي حضرها إلى جانب باراك نائبه متان فيلنائي ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي غابي أشكنازي وقائد الجبهة الداخلية اللواء يتسحاق غرشوون.

وقال بيرتس إنّه «من السهل أن يكون المرء حكيماً بعد فوات الأوان»، مهاجماً «أولئك الخبراء العسكريين الذين أيدوا الخطوات العسكرية في الأسبوعين الأولين للحرب، والآن يوجهون انتقادات ويقولون إننا كنا غير مستعدين».

وأضاف أن «القرار بالخروج إلى الحرب اتخذ في الوقت المناسب وعملية اتخاذ القرارات مرت بكل المستويات»، نافياً الانتقادات حول اتخاذ الحكومة الإسرائيلية «قرارات متسرعة» لشن الحرب.

ووصف بيرتس حرب لبنان الثانية بأنها كانت «حرب الصحوة»، مضيفاً أنّه لو أن إسرائيل لم تقرر شن الحرب في اليوم الذي أسر فيه «حزب الله» الجنديين، لما تم استيعاب الحدث، وما كانت الحرب ستنشب وهذا يعني أن الخلل في الملاجئ وتدني مستوى جهوزية الجيش الإسرائيلي ما كان يمكن اكتشافها، وأنّ «الإرهاب» في المقابل كان سيعتبر تنفيذ سلسلة من عمليات أسر الجنود أمراً مجدياً.

رغم ذلك، اعترف بيرتس بأن «الحرب كشفت عن وجود إخفاقات خطيرة»، لكنه أضاف أنّ «حزب الله أصبح يعرف اليوم إنه لم يعد قادراً على تكبيل أيدينا، لأننا نخشى من إطلاقه صواريخ على الجبهة الداخلية»، مشيراً إلى أنّ «السنة وشهرين التي مرت منذ الحرب كانت الأكثر هدوءاً مقارنة بالسنوات العشر الأخيرة، كما أن حزب الله يلعق جراحه، ومقاتلوه لا يتجولون بشكل حر عند الشريط الحدودي».

 (د ب أ، يو بي آي)

ما بعرف
10/10/2007, 15:20
أجلت إسرائيل توزيع نشرة على السكان تتضمن الإرشادات الواجب إتباعها في حال التعرض لهجوم بصواريخ ذات رؤوس غير تقليدية.

وذكرت القناة الثانية الخاصة في التلفزيون الإسرائيلي أمس الثلاثاء أن توزيع هذه النشرة التي طبعت منها القيادة العسكرية الإسرائيلية المكلفة الدفاع المدني ملايين النسخ، أرجئ خشية إثارة شعور بالقلق في البلاد ومضاعفة التوتر الراهن مع سوريا.

وكانت وزارة الدفاع الإسرائيلية سعت مجددا إلى تهدئة التوتر مع سورية باستبعادها أي خطر لنشوب حرب بعد الغارة الجوية التي شنتها إسرائيل داخل الأراضي السورية في السادس من أيلول الجاري مع اعترافها ببقاء قواتها على أهبة الاستعداد على الحدود مع سورية.

وأضافت القناة الإسرائيلية انه يتوقع اتخاذ قرار في هذا الشأن في نهاية تشرين الأول، في حين أعلن الدفاع المدني في نهاية أيلول إطلاق صيغة جديدة لموقعه الالكتروني تتضمن خصوصا إرشادات ينصح بإتباعها في حالات الطوارئ، مثل هجوم بالصواريخ.

وكانت تسريبات إعلامية إسرائيلية تحدثت عن صفقات أسلحة صاروخية سورية من روسيا بتمويل إيراني وبامتلاك دمشق أكثف نظام دفاع جوي في العالم.

وتناوب الجانبان السوري والإسرائيلي قبل الغارة الإسرائيلية في إطلاق رسائل تطمينية مفادها أن الدولتين غير مهتمتين بالحرب وأنهما يسعيان نحو السلام, في حين تسرب وسائل الإعلام أنباء تشير إلى الاستعدادات العسكرية للجانبين واحتمال الوصول لمواجهة عسكرية قريبة.

ما بعرف
11/10/2007, 15:41
الخليج 2007-10-11
القدس المحتلة ـ آمال شحادة ـ الخليج

شكك خبراء “إسرائيليون” في تصريحات وزير الحرب “الإسرائيلي” ايهود باراك بشأن قدرة “إسرائيل”، المتوقعة حتى نهاية هذا العقد، على مواجهة الصواريخ والقاذفات الصاروخية، وبأنها ستكون الدولة الأولى في العالم المحمية من خلال ثلاث طبقات من أنظمة الدفاع ضد الصواريخ، بدءا من القسام “الفلسطيني” وحتى شهاب “الايراني” في حين دعا عضو الخارجية والأمن والنائب السابق لوزير الحرب افرايم سنيه “إسرائيل” لبذل جهود كبيرة لتعزيز قدرة “الدفاع” والاستعداد لتوجيه ضربة عسكرية ضد ايران.

وكان باراك أعلن في “لجنة شؤون رقابة الدولة” ان الدفاع “الإسرائيلي” ضد الصواريخ بعيدة المدى أخذ بالتطور أسرع منه ضد التهديدات قصيرة المدى والذي لن يكون تنفيذيا قبل عام 2011.

وخصصت وزارة الحرب حوالي نصف مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة حتى يتم انجاز أول منظومة لمواجهة الصواريخ تحت مسمى “القبة الحديدية” التي يرى صانعوها أنها تقدم حلا ناجعا للصواريخ وبخاصة القسام وبموازاة ذلك تعمل سلطة تطوير الوسائل القتالية “رفائيل” بالتعاون مع الشركة الأمريكية “رايتون” لتطوير منظومة تسمى “مقلاع داود” التي كان يفترض بها أن تسقط صواريخ بمدى متوسط من نوع فجر وزلزال، استخدمها حزب الله في أثناء العدوان على لبنان في يونيو/تموز العام الماضي.

ما بعرف
14/10/2007, 23:15
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
القدس (رويترز) - يتجه وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك الى الولايات المتحدة الاسبوع الحالي لتشجيع مشاريع مشتركة مضادة للصواريخ والتي تعتبرها اسرائيل شرطا مسبقا لاي تسليم في المستقبل للضفة الغربية للفلسطينيين.

وستساعد محادثات باراك في واشنطن في تمهيد الطريق أمام مؤتمر يعقد الشهر المقبل بشأن اقامة دولة فلسطينية والذي دعت اليه ادارة الرئيس الامريكي جورج بوش.

ووزارة الدفاع الامريكية (البنتاجون) شريك في نظام أرو 2 الاسرائيلي المصمم لاعتراض الصواريخ ذاتية الدفع من النوع الذي تستخدمه ايران وسوريا. ويعمل مهندسون اسرائيليون وأمريكيون على مشروع مواز يطلق عليه اسم دافيدس سلينج للتعامل مع الصواريخ.

وفشلت اسرائيل في القضاء على الهجمات الصاروخية عبر الحدود من غزة التي انسحبت منها القوات الاسرائيلية عام 2005 بعد 38 عاما من الاحتلال. وتخشى اسرائيل من تهديد مشابه من الضفة الغربية اذا غادرتها القوات الاسرائيلية.

وصرح باراك لوسائل الاعلام الاسرائيلية في أغسطس اب بأن أي انسحاب كبير من الضفة الغربية سيتطلب نشر أنظمة مضادة للصواريخ أولا. وقال رونين موشي المتحدث باسم وزارة الدفاع الاسرائيلية ان محادثات باراك في الولايات المتحدة ستشمل " العديد من القضايا الثنائية الاستراتيجية" بما في ذلك النظام الدفاعي الصاروخي.

وفي الوقت الذي يصد فيه النظام دافيدس سلينج الصواريخ متوسطة المدى مثل الصواريخ التي أطلقها مقاتلو حزب الله أثناء حرب لبنان عام 2006 تطور اسرائيل بشكل منفصل نظاما يطلق عليه اسم القبة الحديدية والذي يهدف الى اسقاط الصواريخ الفلسطينية قصيرة المدى.

وتقول مصادر أمنية اسرائيلية ان النظامين دافيدس سلينج والقبة الحديدية ما زالا بحاجة الى عامين اخرين على الاقل للانتهاء من تطويرهما. وقال باراك للمشرعين الاسرائيليين الاسبوع الماضي ان الانتهاء منهما "سيوفر الحماية من نحو 90 بالمئة من كل محاولات اطلاق الصواريخ علينا."

وأضاف أن مزيدا من العمل لازم فيما يتعلق "باعتراض الصواريخ طويلة المدى" في اشارة فيما يبدو الى نظام أرو الذي تعتبره اسرائيل حصنها الواقي الرئيسي من صواريخ شهاب الايرانية طويلة المدى في حالة شن ضربة أمريكية أو اسرائيلة على المنشات النووية الايرانية.

ومر النظام أرو بالعديد من التجارب الحية وقال عوزي روبن أحد مطوري النظام ان باراك والادارة الامريكية قد يناقشان التصريح بتطوير كبير للنظام.

وتابع لرويترز "هناك حديث عن تطوير نظام أرو 3 والذي سيكون بامكانه اعتراض الصواريخ من ارتفاع أعلى. يريدون قوة ردع أكبر."

ومن المقرر أن يجتمع باراك يوم الثلاثاء مع وزير الدفاع الامريكي روبرت جيتس.

ما بعرف
17/10/2007, 12:02
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
واشنطن (رويترز) - قال مسؤولون يوم الثلاثاء ان الولايات المتحدة واسرائيل اتفقتا على التعاون في انتاج نظام دفاع صاروخي لاعتراض الصواريخ الذاتية الدفع من ايران وسوريا والصواريخ الاصغر مدى التي تطلق من غزة ولبنان.

وقال جيوف موريل السكرتير الصحفي للبنتاجون ان وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك ووزير الدفاع الامريكي روبرت جيتس اتفقا في اجتماع عقد في البنتاجون على تشكيل لجنة مشتركة لدراسة كيف يمكن ان تساعد واشنطن الدولة اليهودية على انتاج هذا النظام الدفاعي.

وقال مصدر أمني اسرائيلي ايضا ان باراك وجيتس تباحثا بشأن تطوير احد أنظمة الدفاع الصاروخي الاسرائيلية وهو نظام أرو-2 المصمم لاعتراض صواريخ كتلك التي تطلقها ايران وسوريا.

وقال المصدر "هذا الاقتراح سيذهب الان الى فرق العمل المختصة."

غير ان مسؤولين امريكيين عبروا عن تشككهم في قدرة نظم الدفاع الصاروخي الاسرائيلية على اعتراض الصواريخ الاصغر مدى.

والبنتاجون شريك بالفعل في برنامج الصاروخ-2 . ويعمل مهندسون اسرائيليون وامريكيون ايضا في مشروع مواز يسمى مقلاع داود للتصدي للصواريخ المتوسطة المدى كتلك التي أطلقها مقاتلو حزب الله خلال حرب لبنان عام 2006 .

وتعكف اسرائيل ايضا على تطوير نظام ثالث يسمى القبة الحديدية يهدف الى اسقاط الصواريخ الصغيرة المدى التي يطلقها الفلسطينيون.

وزيارة باراك لواشنطن هي الاولى بصفته وزيرا للدفاع. واجتمع هو وجيتس باديء الامر يوم الثلاثاء في حضور معاونيهما ثم وحدهما لمدة 35 دقيقة.

وقال احد المسؤولين ان الغارة الجوية التي شنتها اسرائيل في الاونة الاخيرة على سوريا لم تناقش خلال الاجتماع الذي ضم معاونيهما

ما بعرف
18/10/2007, 11:53
واشنطن (رويترز) - قال وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك يوم الاربعاء ان نظام دفاع اسرائيليا لاسقاط الصواريخ الفلسطينية القصيرة المدى قد يصبح جاهزا بحلول العام 2010 .

وقد فشلت اسرائيل في ايقاف الهجمات الصاروخية من قطاع غزة بعد انسحابها من القطاع في عام 2005 ويجادل باراك بانه يجب ايجاد اجراءات مضادة فعالة قبل دراسة اي انسحاب من الضفة الغربية.

ومن المقرر ان يحضر رئيس الوزراء ايهود اولمرت والرئيس الفلسطيني محمود عباس مؤتمر سلام ترعاه الولايات المتحدة ويتوقع عقده الشهر القادم لمعالجة مطالب الفلسطينيين من اجل دولة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
واجرى باراك هذا الاسبوع محادثات في واشنطن بشأن مشروع امريكي اسرائيلي مشترك لنظام لمواجهة مخاطر الصواريخ الذاتية الدفع.

وقال باراك يوم الاربعاء ان أدنى مراحل المشروع وهو ما يسمى نظام القبة الحديدية يقترب من الاكتمال.
وقال للصحفيين "اذا سارت كل الامور على ما يرام فقد يمكننا خلال عامين ونصف العام اجراء أول تجاربنا."
ويوصف نظام القبة الحديدية الذي تقوم على تطويره شركة رفائيل الاسرائيلية بانه اكثر الاجراءات فعالية في مواجهة الصواريخ البدائية التي يفضلها النشطاء الفلسطينيون.

والمرحلة التالية من النظام المضاد للصواريخ هو ما يسمى مقلاع داود الذي يهدف لمواجهة الصواريخ المتوسطة المدى كتلك التي اطلقها مقاتلو حزب الله على اسرائيل خلال حرب لبنان عام 2006 .
وقال باراك ان مقلاع داود -وهو مبادرة اسرائيلية امريكية مشتركة- "سيستغرق وقتا اطول قليلا" من القبة الحديدية للوصول الى مرحلة اجراء التجارب.

وأعلى مراحل النظام المضاد للصواريخ هو ما يسمي السهم-2 الذي يجري تطويره بالتعاون مع البنتاجون ودخل الخدمة منذ عدة اعوام. وتعتبر اسرائيل النظام الصاروخي السهم-2 دفاعها الرئيسي في مواجهة اي هجمات سورية او ايرانية بصواريخ ذاتية الدفع في المستقبل.

وقال باراك ان اسرائيل والولايات المتحدة قررتا توسيع قدرات الصاروخ السهم ليسقط عدة صواريخ ذاتية الدفع مغيرة في وقت واحد واعادة تجديده تحت اسم السهم-3 .
وقال باراك "سيواجه (هذا الصاروخ) الصواريخ التي تأتي بفاعلية من الفضاء."

وتراقب اسرائيل مثل حليفتها واشنطن البرنامج النووي الايراني خوفا من ان يؤدي الى انتاج رؤوس حربية.
وقالت ايران ان نواياها سلمية وتعهدت بالانتقام من أي هجوم امريكي أو اسرائيلي على مواقعها النووية.

ولمحت اسرائيل التي يعتقد انها تمتلك الترسانة النووية الوحيدة في الشرق الاوسط الى انها قد تلجأ الى القوة لمنع عدوها اللدود ايران من امتلاك قنبلة نووية. لكن باراك قال ان الصاروخ السهم الذي يجري تطويره "يمكن ان يمنع حربا لانه عندما يكون لدى بلد مثل هذا النظام لا يمكن ان تهدده صواريخ."

وقال دون ان يوضح متى يصبح الصاروخ السهم-3 جاهزا "وعندما لا يوجد مثل هذا النظام فان ذلك يدعو الى الحرب".
وبعد محادثات باراك مع جيتس يوم الثلاثاء قال مسؤولون ان فرق العمل من الجانبين ستعد خططا لنظام انتاج القبة الحديدية ومقلاع داود والسهم.

وتوقع باراك اهتماما دوليا بهذا النظام. وقال "سيكون سلعة تصدير من المرحلة الاولى لان استخدام الصواريخ سيكون أكثر انتشارا. اعتقد انه سيكون هناك المزيد من الدول التي ترغب في شراء مثل هذا النظام