Atramez_Zeton
30/06/2005, 06:10
نظراَ للتطور الحضاري و الاجتماعي فقد
ارتأت اللجنة
العليا للقصص أن تقوم بتعديل بعض
القصص لتتلاءم مع
الأحوال الاجتماعية في الوقت الراهن،
و نعرض هنا
التعديلات على بعض
القصص
قصة ليلى
و
الذئب
عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة و
دلته على بيت جدتها
اتفقت معه على قتل جدتها كي ترثها
....و تعطيه نسبته من
العملية
قصة علي بابا!
و
الأربعين حرامي
بعد نقاش
طويل و اجتماعات و مباحثات بين علي بابا
والأربعين حرامي .......
اقتنع علي بابامنهم و صارت قصة
الواحد و الأربعين
حرامي
قصة الأميرة
و
الشرير!
بعد أن خطف الشرير الأميرة و أخذها
إلى قصره في أعلى
الجبل ، ذهب البطل لإنقاذها
و وصل إلى
الشرير و بدأ
بقتاله.
و فجأة قالت الأميرة : توقفوا
قليلاَ
، و سألت البطل: هل
لديك قصر لأسكن
فيه؟؟ قال البطل: لا. قالت:
هل لديك
أموال لتصرف علي؟ قال: لا. قالت :
إذاَ لماذا أتيت ؟؟؟
قال:لأنقذك و أصبح أميرا. قالت: إذا
أنت دا خل على طمع.
ثم هجمت الأميرة على البطل و أنقذت
الشرير من بين يديه و
عاشت هي و الشرير في سعادة وهناء.
الأميرة
و
الأقزام السبعة
بعد أن
أرسلت خالتها زوجة أبيها لبياض الثلج
الصياد
ليقتل بياض الثلج و لم يقتلها. سألت
المرآة: من أجمل
إمرأة في البلاد ؟؟ قالت المرآة: بياض
الثلج. فذهبت إلى
أخصائي تجميل و بعد عدة عمليات تجميل ونفخ
عادت خالتها زوجة
أبيها إلى المرآة و
سألتها: من أجمل
إمرأة
في البلاد؟؟ فقالت المرآة: أنت يا
سيدتي. ففرحت بنفسها و
نسيت أمر بياض
الثلج.
أما بياض
الثلج فقد عاشت بسعادة وهناء
وتزوجت السبع أقزم
علاء الدين
و
المصباح السحري
بعد أن رأى علاء
الدين الأميرة، طلب
من جني المصباح أن
يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك
فبناه له. و لكن في
اليوم التالي جاءت
المحافظة و أغلقت القصر بالشمع الأحمر
و فرضت على علاء الدين غرامات مالية
كبيرة لأنه بنى
القصر بدون ترخيص. فرك علاء الدين
المصباح بيديه و خرج
الجني من المصباح فقال له علاء الدين
: أريد مبلغاَ يكفي
لدفع غرامة المحافظة. فقال الجني: يا
سيدي المبلغ
كبير
جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه. فقال علاءالدين : إذاَ احمل
القصر و
اهرب به إلى بلاد بعيدة.
ولكن علاء الدين لم
يستطع التخلص من دفع غرامة المحافظة
رغم
إخفاء القصر لأن
الغرامة تم تسجيلها و عليه أن يدفعها
ثم يعترض بعد ذلك.
و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة و
هي تخريب الاقتصاد
الوطني بتهريب القصور إلى خارج
البلاد
ورجع المارد إلى المصباح ودكو لعلاء الدين بالقنينة
قصة سندريلا
انتظرت سندريلا طويلاَ و لم تظهر
الساحرة،فخطر ببالها
خاطر فقامت و قصت
تنورتها لتصبح قصيرة و قصت أكمام
قميصها و قصت قميصها من ناحية البطن و
أصبحت بلباس شبه
عار ثم صعدت إلى غرفة أختيها و ملأت
وجهها بالمكياج و
ذهبت
إلى الحفلة.
و عندما وصلت إلى الحفلة و هي تظن
بأنها
ستأسر قلب
الأمير بلباسها فوجئت بأن كل الفتيات
يلبسن مثلها و ليست
إلا واحدة
منهن.
أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة كي
يعرفها
على أهله و يعلن
خطبتهما.
وعادت سندريلا بخيبة الأمل و لكن رجل
من مرافقة الأمير
أعجب بها و عرض !
عليها الزواج فوافقت
على
الفور و لكن
تبين فيما
بعد أنه يريد أن يضحك عليها و لا يريد
الزواج منها
فعادت إلى بيتها
بكرامتها.
وعاشت سندريلا في بيت خالتها إلى أن
خطبها أبوسعيد بائع الخضار
ارتأت اللجنة
العليا للقصص أن تقوم بتعديل بعض
القصص لتتلاءم مع
الأحوال الاجتماعية في الوقت الراهن،
و نعرض هنا
التعديلات على بعض
القصص
قصة ليلى
و
الذئب
عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة و
دلته على بيت جدتها
اتفقت معه على قتل جدتها كي ترثها
....و تعطيه نسبته من
العملية
قصة علي بابا!
و
الأربعين حرامي
بعد نقاش
طويل و اجتماعات و مباحثات بين علي بابا
والأربعين حرامي .......
اقتنع علي بابامنهم و صارت قصة
الواحد و الأربعين
حرامي
قصة الأميرة
و
الشرير!
بعد أن خطف الشرير الأميرة و أخذها
إلى قصره في أعلى
الجبل ، ذهب البطل لإنقاذها
و وصل إلى
الشرير و بدأ
بقتاله.
و فجأة قالت الأميرة : توقفوا
قليلاَ
، و سألت البطل: هل
لديك قصر لأسكن
فيه؟؟ قال البطل: لا. قالت:
هل لديك
أموال لتصرف علي؟ قال: لا. قالت :
إذاَ لماذا أتيت ؟؟؟
قال:لأنقذك و أصبح أميرا. قالت: إذا
أنت دا خل على طمع.
ثم هجمت الأميرة على البطل و أنقذت
الشرير من بين يديه و
عاشت هي و الشرير في سعادة وهناء.
الأميرة
و
الأقزام السبعة
بعد أن
أرسلت خالتها زوجة أبيها لبياض الثلج
الصياد
ليقتل بياض الثلج و لم يقتلها. سألت
المرآة: من أجمل
إمرأة في البلاد ؟؟ قالت المرآة: بياض
الثلج. فذهبت إلى
أخصائي تجميل و بعد عدة عمليات تجميل ونفخ
عادت خالتها زوجة
أبيها إلى المرآة و
سألتها: من أجمل
إمرأة
في البلاد؟؟ فقالت المرآة: أنت يا
سيدتي. ففرحت بنفسها و
نسيت أمر بياض
الثلج.
أما بياض
الثلج فقد عاشت بسعادة وهناء
وتزوجت السبع أقزم
علاء الدين
و
المصباح السحري
بعد أن رأى علاء
الدين الأميرة، طلب
من جني المصباح أن
يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك
فبناه له. و لكن في
اليوم التالي جاءت
المحافظة و أغلقت القصر بالشمع الأحمر
و فرضت على علاء الدين غرامات مالية
كبيرة لأنه بنى
القصر بدون ترخيص. فرك علاء الدين
المصباح بيديه و خرج
الجني من المصباح فقال له علاء الدين
: أريد مبلغاَ يكفي
لدفع غرامة المحافظة. فقال الجني: يا
سيدي المبلغ
كبير
جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه. فقال علاءالدين : إذاَ احمل
القصر و
اهرب به إلى بلاد بعيدة.
ولكن علاء الدين لم
يستطع التخلص من دفع غرامة المحافظة
رغم
إخفاء القصر لأن
الغرامة تم تسجيلها و عليه أن يدفعها
ثم يعترض بعد ذلك.
و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة و
هي تخريب الاقتصاد
الوطني بتهريب القصور إلى خارج
البلاد
ورجع المارد إلى المصباح ودكو لعلاء الدين بالقنينة
قصة سندريلا
انتظرت سندريلا طويلاَ و لم تظهر
الساحرة،فخطر ببالها
خاطر فقامت و قصت
تنورتها لتصبح قصيرة و قصت أكمام
قميصها و قصت قميصها من ناحية البطن و
أصبحت بلباس شبه
عار ثم صعدت إلى غرفة أختيها و ملأت
وجهها بالمكياج و
ذهبت
إلى الحفلة.
و عندما وصلت إلى الحفلة و هي تظن
بأنها
ستأسر قلب
الأمير بلباسها فوجئت بأن كل الفتيات
يلبسن مثلها و ليست
إلا واحدة
منهن.
أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة كي
يعرفها
على أهله و يعلن
خطبتهما.
وعادت سندريلا بخيبة الأمل و لكن رجل
من مرافقة الأمير
أعجب بها و عرض !
عليها الزواج فوافقت
على
الفور و لكن
تبين فيما
بعد أنه يريد أن يضحك عليها و لا يريد
الزواج منها
فعادت إلى بيتها
بكرامتها.
وعاشت سندريلا في بيت خالتها إلى أن
خطبها أبوسعيد بائع الخضار