masry1984
08/10/2007, 02:37
متون هيرميس الغائبة
آخر كلمات مثلث العظمة هيرميس
'كلمات حكيمة كتبتها يدي الفانية، استمرت باقية على طول العصور، مضمخة ببلسم الأدبية الذي أبدعه المعلم الأكبر.
لم تكشفها عيون العامة الرائحين الغادين الجائلين في خضم الحياة القفر.
وظلت خافية حتى خلق الرب قيم الإحسان، الكائن الإنساني الجدير بفهم حكمته'.
وبعد أن قال هيرميس مقالته تلك عن الكلمات التي خطتها يده، استقبلته رحاب الأبدية في مكانه ألعلي '1 '.
و هي تنسب إلى الحكيم المصري تحوت والذي قيل عنه انه تحول بحكمته إلى كائن رباني، وقد قدس تحوت في مصر القديمة منذ ما قبل عام 3000 قبل الميلاد على أقل تقدير، كما يعزي إليه اختراع الكتابة الهيروغليفية ' 2 ' المقدسة. وتصوره حائطيات المعابد المصرية والمقابر على شكل طائر تحوت. وقد كان رسول الآلهة، وكاتب أعمال الإنسان، وهو الذي سوف يقرر في الحياة الأخرى، في قاعة المحكمة العظمي لأوزير، ما إذا كان المتوفى قد اجتاز معرفة روحية وطهارة بحيث يستحق مكانا في السماء. ويقال أيضا في النصوص المصرية القديمة أن تحوت قد كشف للمصريين علوم الفلك، والعمارة، والهندسة، والطب، والإلهيات، وقد كان اليونانيون يبجلون المعرفة الروحانية المصرية، ويعتقدون أن تحوت هو باني الهرم، وعرفوا تحوت باسم إلههم هيرميس: رسول الآلهة، ومرشد الأرواح في مملكة الموت. وقد أضفوا عليه لقبا لتمييزه عن إلههم هو 'مثلث العظمة' Trismagistus لتكريم معرفته المتسامية. وتسمي المتون التي تعزي إليه باسم Hermetica.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
آخر كلمات مثلث العظمة هيرميس
'كلمات حكيمة كتبتها يدي الفانية، استمرت باقية على طول العصور، مضمخة ببلسم الأدبية الذي أبدعه المعلم الأكبر.
لم تكشفها عيون العامة الرائحين الغادين الجائلين في خضم الحياة القفر.
وظلت خافية حتى خلق الرب قيم الإحسان، الكائن الإنساني الجدير بفهم حكمته'.
وبعد أن قال هيرميس مقالته تلك عن الكلمات التي خطتها يده، استقبلته رحاب الأبدية في مكانه ألعلي '1 '.
و هي تنسب إلى الحكيم المصري تحوت والذي قيل عنه انه تحول بحكمته إلى كائن رباني، وقد قدس تحوت في مصر القديمة منذ ما قبل عام 3000 قبل الميلاد على أقل تقدير، كما يعزي إليه اختراع الكتابة الهيروغليفية ' 2 ' المقدسة. وتصوره حائطيات المعابد المصرية والمقابر على شكل طائر تحوت. وقد كان رسول الآلهة، وكاتب أعمال الإنسان، وهو الذي سوف يقرر في الحياة الأخرى، في قاعة المحكمة العظمي لأوزير، ما إذا كان المتوفى قد اجتاز معرفة روحية وطهارة بحيث يستحق مكانا في السماء. ويقال أيضا في النصوص المصرية القديمة أن تحوت قد كشف للمصريين علوم الفلك، والعمارة، والهندسة، والطب، والإلهيات، وقد كان اليونانيون يبجلون المعرفة الروحانية المصرية، ويعتقدون أن تحوت هو باني الهرم، وعرفوا تحوت باسم إلههم هيرميس: رسول الآلهة، ومرشد الأرواح في مملكة الموت. وقد أضفوا عليه لقبا لتمييزه عن إلههم هو 'مثلث العظمة' Trismagistus لتكريم معرفته المتسامية. وتسمي المتون التي تعزي إليه باسم Hermetica.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////