سفينة البر
04/10/2007, 16:07
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
ويعتقد العلماء أن هذا الجهاز الجديد يمكن أن يساهم في مكافحة الحشراتالطفيلية التي من الصعب الوصول إليها أو القضاء عليها بصورة جماعية، خاصة أن معظمتلك الحشرات له قدرة على تكوين مناعة طبيعية بمرور الوقت ضد المبيدات الحشرية.وللحشرات أيضا القدرة على الاختفاء فترات طويلة وأحيانا في الظلام أو فيأماكن رطبة، فتصبح ناقلة للأمراض عند أول ظهور لها وملامستها لأي شيء يستخدمهالإنسان في حياته اليومية. أما مع وجود هذا الآلي فتمكن مخاطبتها والتحايل عليهاللخروج وتجميعها في مكان واحد.وتعتمد الطريقة الجديدة على تزويد الإنسان الآلي الصغير الحجم بنفس المركباتالكيميائية التي تصدرها الحشرات أثناء التعارف على بعضها البعض، ومن ثم لا تخاف منوجود مثل هذا الجهاز الصغير بينها.وقال أستاذ علم الحركة الدقيقة بمعهد الأنظمة الذكية فيزيورخ رولاند سيغفارت للجزيرة نت، إن فكرة عمل هذا "الروبوت الحشري" تعتمد على نفسالأسلوب الذي تتعرف به الحشرات على بعضها، فالصراصير مثلا تفرز بعض الكيمياويات لهاروائح خاصة بها.فعندما يتم إدخال إنسان آلي في صندوق به صراصير منزلية، فهي تنفر منه وتحاولالفرار والعودة إلى مخابئها، أما عندما دخل "الروبوت الحشري" وصدرت منه عن طريقجهاز للتحكم عن بعد، نفس الروائح المتعارفة بين الصراصير، فإنها تحركت معه بشكلعادي بل تبعته أحيانا وكأنه يأمرها بالسير خلفه أو التوقف، وذلك حسب الرائحة التيتصدر منه، وقوة تركيزها. ويعتقد البروفيسور سيغفارت أن التعرف على آلية التواصلبين الحشرات أو حتى بين الطيور ليس جديدا، لكن التطور الحقيقي هو تحويل هذا النوعمن التواصل سواء كان ذبذبات لاسلكية أو مركبات كيميائية ذات رائحة معينة إلى برامجيغذى بها الإنسان الآلي. وفي مرحلة مستقبلية يفكر الباحثون في زيورخ في تطوير هذا الاختراع للتعاملمع طيور المزارع. وأوضح ستيغفارت أن هذه الطيور بعيدة عن البيئة الطبيعية وتعاني منقلة الحركة، ربما بسبب الأجواء الاصطناعية التي تعيش فيها.ويمكن تغذية إنسان آلي ببرنامج للحاسوب فينقل إما ذبذبات صوتية أو ربما أيضاروائح معينة، فيعتقد الدجاج مثلا أنه منها، فتحاكي حركته، ولن تفكر بالطبع في أنهاتسير كثيرا أو تبحث عن هدف لحركتها النشيطة خلف هذا الجهاز، لأنها تتأثر فقط بمايصدر عنه من رائحة أو ذبذبات
ويعتقد العلماء أن هذا الجهاز الجديد يمكن أن يساهم في مكافحة الحشراتالطفيلية التي من الصعب الوصول إليها أو القضاء عليها بصورة جماعية، خاصة أن معظمتلك الحشرات له قدرة على تكوين مناعة طبيعية بمرور الوقت ضد المبيدات الحشرية.وللحشرات أيضا القدرة على الاختفاء فترات طويلة وأحيانا في الظلام أو فيأماكن رطبة، فتصبح ناقلة للأمراض عند أول ظهور لها وملامستها لأي شيء يستخدمهالإنسان في حياته اليومية. أما مع وجود هذا الآلي فتمكن مخاطبتها والتحايل عليهاللخروج وتجميعها في مكان واحد.وتعتمد الطريقة الجديدة على تزويد الإنسان الآلي الصغير الحجم بنفس المركباتالكيميائية التي تصدرها الحشرات أثناء التعارف على بعضها البعض، ومن ثم لا تخاف منوجود مثل هذا الجهاز الصغير بينها.وقال أستاذ علم الحركة الدقيقة بمعهد الأنظمة الذكية فيزيورخ رولاند سيغفارت للجزيرة نت، إن فكرة عمل هذا "الروبوت الحشري" تعتمد على نفسالأسلوب الذي تتعرف به الحشرات على بعضها، فالصراصير مثلا تفرز بعض الكيمياويات لهاروائح خاصة بها.فعندما يتم إدخال إنسان آلي في صندوق به صراصير منزلية، فهي تنفر منه وتحاولالفرار والعودة إلى مخابئها، أما عندما دخل "الروبوت الحشري" وصدرت منه عن طريقجهاز للتحكم عن بعد، نفس الروائح المتعارفة بين الصراصير، فإنها تحركت معه بشكلعادي بل تبعته أحيانا وكأنه يأمرها بالسير خلفه أو التوقف، وذلك حسب الرائحة التيتصدر منه، وقوة تركيزها. ويعتقد البروفيسور سيغفارت أن التعرف على آلية التواصلبين الحشرات أو حتى بين الطيور ليس جديدا، لكن التطور الحقيقي هو تحويل هذا النوعمن التواصل سواء كان ذبذبات لاسلكية أو مركبات كيميائية ذات رائحة معينة إلى برامجيغذى بها الإنسان الآلي. وفي مرحلة مستقبلية يفكر الباحثون في زيورخ في تطوير هذا الاختراع للتعاملمع طيور المزارع. وأوضح ستيغفارت أن هذه الطيور بعيدة عن البيئة الطبيعية وتعاني منقلة الحركة، ربما بسبب الأجواء الاصطناعية التي تعيش فيها.ويمكن تغذية إنسان آلي ببرنامج للحاسوب فينقل إما ذبذبات صوتية أو ربما أيضاروائح معينة، فيعتقد الدجاج مثلا أنه منها، فتحاكي حركته، ولن تفكر بالطبع في أنهاتسير كثيرا أو تبحث عن هدف لحركتها النشيطة خلف هذا الجهاز، لأنها تتأثر فقط بمايصدر عنه من رائحة أو ذبذبات