lord tartous
27/09/2007, 15:56
بعث رئيس الحركة الإسلامية ورئيس القائمة الموحدة والعربية للتغيير عضو الكنيست ابراهيم صرصور برسالة شكر إلى الملك عبد الله الثاني على تبرعه السخي معتبرا هذا الدعم دليلا على عمق الانتماء والولاء الأردني ملكا وحكومة وشعبا للأقصى المبارك ومدينة القدس.
وأكد الشيخ صرصور في رسالته على أن القرار الملكي بإقامة الصندوق الأردني الهاشمي لأعمار المسجد الأقصى جاء في وقته تماما، خصوصا وانه سيملأ فراغا كان يمكن أن يشكل تهديدا حقيقيا للقدس والأقصى اللذين يواجهان تحديات وجودية يمارسها الاحتلال الإسرائيلي لا تخفى على احد.
كما وأشار صرصور إلى أن إقامة الصندوق سيوحد الجهود المبذولة في خدمة الأقصى ويضع لها الأولويات بناء على المعايير المهنية، ويحشد لها الدعم المالي والسياسي والمعنوي في اتساق وانسجام بعيد عن أي اعتبار غريب.
وأشاد كذلك بالجهود الجبارة التي يبذلها العاملون في دائرة أوقاف القدس ولجنة الأعمار وعلى رأسهم فضيلة الشيخ عبد العظيم سلهب رئيس مجلس الأوقاف، مثمنا القرار الملكي بصرف راتب إضافي لهم هذا الشهر، من اجل دعم صمودهم في وجه التحديات وقيامهم بمهامهم الصعبة ومساعدتهم على مواجهة الظروف المعيشية الصعبة.
ورأى رئيس الحركة الإسلامية في إقامة الصندوق ومده بالتمويل اللازم سيضمن استمرارية أعمار الأقٌصى وقبة الصخرة وباقي المقدسات وصيانتها وتجهيزها وتوفير جميع المتطلبات اللازمة.
وجاء في نهاية رسالته : " أنه مع اعتزازنا بدور المملكة في دعم الأقصى والمقدسات، فإننا في الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني نضع كل إمكاناتنا في خدمة هذا الهدف المقدس، كما ونعلن عن استعدادنا في المساهمة في حمل هذه الأمانة لما تتمتع به الجماهير العربية من وضعية خاصة تمكننا في إسرائيل من حرية الحركة والوصول إلى الأقصى والقدس رغم كل المعوقات، الأمر الذي يمكن استثماره لخدمة ملف القدس في الحاضر والمستقبل".
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>موقع بكرا<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
وأكد الشيخ صرصور في رسالته على أن القرار الملكي بإقامة الصندوق الأردني الهاشمي لأعمار المسجد الأقصى جاء في وقته تماما، خصوصا وانه سيملأ فراغا كان يمكن أن يشكل تهديدا حقيقيا للقدس والأقصى اللذين يواجهان تحديات وجودية يمارسها الاحتلال الإسرائيلي لا تخفى على احد.
كما وأشار صرصور إلى أن إقامة الصندوق سيوحد الجهود المبذولة في خدمة الأقصى ويضع لها الأولويات بناء على المعايير المهنية، ويحشد لها الدعم المالي والسياسي والمعنوي في اتساق وانسجام بعيد عن أي اعتبار غريب.
وأشاد كذلك بالجهود الجبارة التي يبذلها العاملون في دائرة أوقاف القدس ولجنة الأعمار وعلى رأسهم فضيلة الشيخ عبد العظيم سلهب رئيس مجلس الأوقاف، مثمنا القرار الملكي بصرف راتب إضافي لهم هذا الشهر، من اجل دعم صمودهم في وجه التحديات وقيامهم بمهامهم الصعبة ومساعدتهم على مواجهة الظروف المعيشية الصعبة.
ورأى رئيس الحركة الإسلامية في إقامة الصندوق ومده بالتمويل اللازم سيضمن استمرارية أعمار الأقٌصى وقبة الصخرة وباقي المقدسات وصيانتها وتجهيزها وتوفير جميع المتطلبات اللازمة.
وجاء في نهاية رسالته : " أنه مع اعتزازنا بدور المملكة في دعم الأقصى والمقدسات، فإننا في الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني نضع كل إمكاناتنا في خدمة هذا الهدف المقدس، كما ونعلن عن استعدادنا في المساهمة في حمل هذه الأمانة لما تتمتع به الجماهير العربية من وضعية خاصة تمكننا في إسرائيل من حرية الحركة والوصول إلى الأقصى والقدس رغم كل المعوقات، الأمر الذي يمكن استثماره لخدمة ملف القدس في الحاضر والمستقبل".
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>موقع بكرا<<<<<<<<<<<<<<<<<<<