-
دخول

عرض كامل الموضوع : هل ايران دوله قويه؟؟؟


الحكم الرابع
19/09/2007, 19:28
السلام عليكم

اليوم اود اطرح موضوعا للنقاش وهو هل ايران دوله قويه؟
هل هيه قادره على المواجهه مع المعسكر الغربي؟؟ وهل امتلاكها لاسلحه حديثه يمكنها من دخول خرب تستنفذ القدرات الاقتصاديه والبشريه والسياسيه قبل العسكريه

نعم قد ااعلنت ايران انها تمتلك صواريخ وزوارق وطائرات استطلاع مسيره زكمت من الاعتده الصينيه والروسيه
ولكن
من جهه اخرى فان ايران تعاني من مشاكل اقتصاديه جمه فهي لاتزال تعاني من شحه في الوقود منذ حربها ضد العراق كما ان اقتصادها منهك جراء تمويلها للعديد من الانشطه الخارجيه فدعمها لجزب الله والمليشيات العراقيه وانصار الحوثي في اليمن اضافه الى ان المشاكل الداخليه للقوميات الايرانيه تتاجج يوما بعد يوم

السؤال الان: بعيدا عن الشعارات هل ايران قادره على خوض غمار حرب دوليه ضد الولايات المتحده؟

* سيادة العميد *
19/09/2007, 22:50
لحد هلق ...ما بعتقد ... بس إذا دعميتها روسيا ... أكيدي ... بتقدر تغلب أمريكا ..

الأمير العربي
20/09/2007, 01:14
والله بإعتقادي انها قوية وقادرة على خوض المعركة
اخي الكريم
امريكا لا تدخل مضمار حربي بدون دراسته
الحرب على العراق ( طبعا التنفيذ وليس التخطيط ) فقد تمت خلال أيام قصيرة لأنها كانت تعرف الوضع تماما
وهي الآن تعرف وضع ايران تماما ايضا وهو ما يجعلها بعيدة عن هذه الفكرة

ايران عندها سبع مليون جندي احتياطي غير الجنود العاديين
وعندها نووي وعندها قبل هذا وكله عندهم مرجعية
طبعا انا اتكلم من الناحية السياسية
هذا الشعب اذا خاض الحرب فهو لن يخوضها الا بعد ان يدفعه لذلك مرجعيتهم الدينية
فإذا قال لهم ( الى الحرب ) فصدقني ستجد شعب كبير انطلق للموت

ولكن اذا تكلمنا من الناحية التجهيزية , فما عند ايران قوي , وتعلم به امريكا وإسرائيل
انا لا اقول انهم لن يحاربوا ايران
بل اقول في الوقت الحالي هم يسعون الى دراسة تطوير ما عندهم ليصل لدرجو اعلى من الذي عند ايران

أسألك سؤال اخي الكريم
مقاومة لبنان , كيف استطاعوا تدمير الميركافا وهي الترسانة الحربية او القلعة كما يسمونها ؟؟؟؟
هل دمروها بالهاون او رعد او ...

امريكا ليست غبية , بل هي الى الآن تجر أذيالها وخيبتها التي جنتها في العراق من خسائر في الجنود والخزينة
فهي ستحاول ان تنعش نفسها بطريقة تحضر فيها لعدو مفترس حسب ما يقولون
وبعدها .....

الحكم الرابع
21/09/2007, 23:56
اخي العزيز
من الخطا الاستخفاف بقدرات الولايات المتحده الامريكيه وحلفائها الاوربيون فالتعتيم الذي تمارسه حكومات المنطقه على القدرات الامريكيه كبير وهذا يخلق تصورا مغلوطا للمواطن ومشفوعا بالحماسه يجعله يستخف بالمقابل

الولايات المتحده لديها سياسه متبعه في حروبها وهي الحرب الشامله الاقتصاديه والسياسيه والثقافيه واخيرا العسكريه

واقتصاد الولايات المتحده بالرغم من النزيف المستمر لايزال الاقوى في العالم وهيه فعلا قادره على خوض 3 حروب كبرى في ان واحد ودون مراعات لادنى اخلاقيات القتال مستخدمه مالايخطر على البال من اسلحه

وماتمتلكه ايران من اسلحه لايعدو عن كونه تطويرا او استنساخا لنماذج روسيه او صينيه ونسينا عامل المطاوله فلربما تمتلك اسلحه متطوره ولكن هل لديها القدره على المطاوله من ناحيه خزين العتاد والدعم اللوجستي

اما بخصوص ال7 مليون جندي فالحرب الحديثه تعتمد الكفاءه القتاليه وليس العدد لذا فهذا الرقم ربما سيتحول الى وقود محرقه لا اكثر

ان اهم سبب يعوق المشروع الامريكي ضد ايران هوة النفوذ الايراني داخل العراق على مستوياته الثلاث والذي سيعرض الولايات المتحده لجبهه واسعه وتفتقد الى العمق الاستراتيجي كون الحليف السوري سيكون خلف اظهر الجيش الامريكي
وعليه فان الولايات المتحده تعمل على ترتيب وضعها الاقليمي لتضمن نتائج افضل في المواجهه الجديده

ما بعرف
24/09/2007, 15:05
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

صاروخ {قدر 1} الإيراني خلال العرض العسكري في طهران أول من أمس (مرتضى نيكوبازي ـ رويترز)

ضـــباط مـن سـلاح الجـــوّ الأميركــي يعــدّون خطّــة سريــة لهجــوم محتــمل!
صعّدت إيران من درجة التحدي العسكري، عبر تصريحات نارية تتوعد «الأعداء»، وعرض لترسانتها العسكرية التي تضمنت صناعات متطورة، كان أبرزها صاروخ بالستي يصل مداه إلى 1800 كيلومتر، وذلك رغم تأكيد رئيسها محمود أحمدي نجاد استبعاده لأي حرب بين بلاده والولايات المتحدة.
في هذا الوقت، كشفت صحيفة «صنداي تايمز»، أمس، أن سلاح الجو الأميركي كلّف مجموعة من خيرة ضباطه بوضع خطة استراتيجية شديدة السرية للحرب المقبلة مع إيران. وقالت «إن المشروع المسمى «الهزيمة التامة» الذي خلفته المجموعة التي خططت للحملة الجوية في حرب الخليج 1991 أُعيد إنشاؤه على نحو هادئ في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) في حزيران الماضي».
وأوضحت الصحيفة أن المشروع «يرفع تقاريره مباشرة إلى الجنرال مايكل موسلي قائد سلاح الجو الأميركي، ويتكون من 20 إلى 39 ضابطاً من أبرز ضباط سلاح الجو والدفاع الجوي وخبراء الحرب الإلكترونية، ولديهم اتصالات مباشرة مع البيت الأبيض ووكالة الاستخبارات المركزية الأميركية وأجهزة استخبارية أخرى».
وأضافت الصحيفة، نقلاً عن مصادر دفاعية، «إن القيادة المركزية الأميركية المعروفة باسم «سينتكوم» تخطط منذ أكثر من عامين لشن هجوم محتمل ضد إيران»، مشيرة إلى أن مهمة مشروع «تشيكميت» هي «إضافة مسحة من التألق على فكر سلاح الجو من خلال الاستجابة إلى نزعته القتالية لخوض المعركة الأخيرة وتوفير الاستراتيجيات الخلاقة له لخوض الحرب وتقويم الاحتياجات المستقبلية في المجالات الجوية والفضائية والحرب الإلكترونية».
وأشار المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية آية الله علي خامنئي، أثناء استقباله لقادة البلاد بمناسبة ذكرى الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988)، إلى استمرار تهديدات «الأعداء» على مدى السنوات التي تلت انتصار الثورة الإسلامية، قائلاً «هذه التهديدات، أدت أكثر من أي شيء إلى رفع استعداد الشعب والنظام، وطبيعي على من يهدد أن يعي ويعلم بأنه لا يمكن مهاجمة إيران بضربة والهروب، وأن كل من يعتدي سيتورط بعواقب عمله».
وشاركت وحدات عسكرية نموذجية، أول من أمس، في العرض العسكري الذي أقامته إيران أمام مرقد الإمام الخميني بمناسبه ذكرى الحرب العراقية الإيرانية «يوم الدفاع المقدس».
وظهرت خلال مراسم العرض أسلحة وأجهزة ومعدات عسكرية متطورة خاصة بالقوات المسلحة وقوات الأمن الداخلي. وقد شاركت في العرض طائرات إيرانية الصنع من طراز «صاعقة».
وتم أيضاً عرض الطراز المطوّر للصواريخ المتوسطة المدى «شهاب -3»، والتي يبلغ مداها ما بين 1300 إلى 1800 كيلومتر، وهي موجودة في ترسانة الحرس الثوري الإيراني. ويطلق على الطراز المطوّر من هذه الصواريخ اسم «قدر»، الذي أوضحت وسائل الإعلام نقلاً عن مسؤولين عسكريين أنها تطال إسرائيل والقواعد الأميركية في المنطقة.
وقال نجاد، في كلمة ألقاها خلال هذه المراسم، «إن خروج القوات الأجنبية من المنطقة هو لمصلحة المنطقة والسلام والأمن في هذه الدول، وإن توجيه الاتهام إلى الآخرين لن يحل أي مشكلة من مشكلاتهم، وإن مشكلتهم يمكن حلها فقط بقرار واحد وشجاع هو الاعتراف بالفشل والانسحاب من المنطقة».
إلا أن الرئيس الإيراني أوضح، في مقابلة مع محطة تلفزيون «سي.بي.إس» الأميركية رداً على سؤال عما إذا كانت إيران والولايات المتحدة في طريقهما إلى الصراع بسبب الطموحات النووية لطهران، «من الخطأ التفكير في أن إيران والولايات المتحدة تسيران باتجاه الحرب.. من الذي يقول ذلك...؟ لماذا نذهب للحرب...؟ لا حرب تلوح في الأفق».
أما وزير الدفاع العميد مصطفى محمد نجار، فقال من جهته «شاهدنا اليوم استعداد قواتنا المسلحة... ستكون إمكاناتنا في خدمة السلام والاستقرار والحفاظ على الأمن في المنطقة»، مضيفاً «شهدنا في أسبوع الدفاع المقدس تدشين مقاتلة صاعقة وسندشن أدوات ومعدات دفاعية أخرى، بما فيها نظام التصوير بأشعه الليزر».
بدوره، قال قائد الحرس الثوري محمد علي جعفري إن «أي بلد يضع أجواءه أو أراضيه تحت تصرف الأعداء للهجوم على إيران، سيعدّ حليفاً للأعداء وستردّ إيران عليه بصواريخها».
في هذا الوقت، نقلت وكالة «ارنا» عن المتحدث باسم وزارة الخارجية محمد علي حسيني، قوله «إن التهديدات الإعلامية المطروحة ضد إيران هي أشبه ما تكون بحرب نفسيه». وأضاف حسيني: إن الحل المنطقي للموضوع النووي يتمثل في التعاون الإيراني مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وتابع «لا نرى ‌أي مانع أمام زيارة (وزير الخارجية الفرنسي برنارد) كوشنير إلى طهران».
( أ ف ب، مهر، ارنا، اسنا،
يو بي آي، رويترز، د ب أ)