-
دخول

عرض كامل الموضوع : مرسوم بتجريد "فريد الغادري" من الجنسية العربية السورية


صفحات : 1 [2]

ابو عمير السوري
20/09/2007, 21:57
الغاردي فقد مواطنيته منذ زمن وهو شخص رديء باحث عن الشهرة ولا يستحق جواز السفر اللذي كان يحمله :larg:

الآلهة
20/09/2007, 22:08
لماذا يستهدف فريد الغادري كل مرة ؟


في خطوة جديدة اقدمت عليها الزمرة الحاكمة في دمشق اصدر بشار الأسد مرسوما جمهوريا يجرد فيه فريد الغادري من جنسيته السورية بحجة زيارة الأخير الى إسرائيل. لا نعرف سبب التصرفات الغبية لهذا النظام و الذي يثبت يوما بعد يوم انه نظام طائفي حاقد. فأي مواطن سوري سوف يسأل لماذا لم تسحب جنسيات بعض المجرمين والقتلة التابعين لهذا النظام الذين نهبوا و سرقوا أموال الشعب السوري وأيضا لماذا لم تسحب جنسية إبراهيم سليمان الذي زار إسرائيل علنا؟

الجواب بسيط بالحقيقة، لقد أدرك النظام السوري خطورة الغادري على ديمومته وبقاءه ,هذا الرجل الذي كسر كل الحواجز التي وضعها النظام السوري حسب مصالحه لضمان بقاءه و سيطرته على مقدرات البلاد و العباد. الكل يعرف كيف جاء هذا النظام الى الحكم في سورية و كيف سلم الجولان و باع قضية فلسطين و فتت لبنان عبر إثارة الحروب الأهلية فيه .

الغادري يمثل مشكلة كبيرة لهذا النظام لأنه استطاع أن يشكل مجموعة علاقات كبيرة تم من خلالها فضح النظام و تعريته و تخريب مخططاته من خلال استضافته في منابر إعلامية أميركية ذات شهرة كبيرة , كاستضافته من قبل الكونغرس الأميركي لمرات عدة حيث تحدث عن جرائم النظام وضرورة العمل على تحرير الشعب السوري من براثنه ، وقد قام بتنظيم اجتماعات دورية مع أطراف المعارضة السورية للتحدث في الشأن السوري بالاضافة الى حضوره في مؤتمر الأمن و الديمقراطية في براغ برفقة البرلماني السوري السابق مأمون الحمصي الذي حضي بترحاب و تقدير الرئيس الأميركي جورج بوش والذي خطب في المجتمعين مخصصا جزء من خطابه لتاريخ ونضال مأمون الحمصي.

كانت زيارة الغادري الى اسرائيل زيارة تاريخية حين استضافته لجنة العلاقات والأمن في الكنيست الإسرائيلي وحيث وصى خلالها الغادري بضرورة عدم التعامل مع نظام الأسد لأن الشعب السوري هو من يقرر مصيره ومصير أي علاقة مع إسرائيل ، وأن السلام يقام بين شعوب و ليس بين دولة انتخب قادتها بطريقة شفافة وبين دولة يحتكر النظام فيها السلطة التي يمارسها بالقمع والحديد و النار. كان لقاء الغادري مع مسؤولين على ارفع المستويات في إسرائيل بمثابة خطوة لأفساد مخطط بشار الأسد لعقد صفقة مع إسرائيل يدفع ثمنها أبناء سورية ، وكما أصر على ضرورة عودة الجولان الى سورية ، وكشف عن رجال أعمال سوريين مقربين من عائلة الأسد يستثمرون أموال ضخمة في إسرائيل و الكل يعرف أن هذه أموال مسروقة من قوت هذا الشعب.

لقد رأى النظام السوري في شخصية فريد الغادري الخطر الحقيقي الذي يتهدد به بسبب عدم تورطه في جرائم ضد الشعب السوري و عدم سرقته أموال الشعب و كونه لم يكن جزءا من هذا النظام وكسره كل الحواجز التي لم يكن يجرؤ احد على القيام بها بسبب بطش النظام و دمويته. لقد كسر فريد الغادري ومنذ ظهوره كمعارض لهذا النظام الكثير من الحواجز أولها الدعوة الى ضرورة تغيير النظام في سورية لأن هذا النظام لا يمكن إصلاحه و لا يمكن التحاور معه خاصة أنه يملك رصيد دموي كبير.

لقد تحدث الغادري عن عدة قضايا يعاني منها شعبنا وأهمها التفاته للقضية الكردية في سورية. ففي اجتماع واشنطن 2004 صدرت عنه وثيقة تشجعت بعدها كل قوى المعارضة للتقدم بأطروحات عن القضية الكردية في سورية حيث أصر الغادري لضرورة إدراج بند مهم في وثيقة واشنطن و هي وجود قوميتين رئيسيتين العربية و الكردية بينما الكل يعلم أن القضية الكردية لم تكن تحظى بأي اهتمام و اغلب من تحدثوا عن هذه القضية كان بغرض استمالة الأكراد لمشاريعهم. بالأضافة الى ذلك أصر الغادري على ضرورة مناشدة الدول الكبرى في مساعدة الشعب السوري للتخلص من دكتاتورية الأسد وأولها كانت الولايات المتحدة الأمريكية و ضرورة الحوار معها و تلقي أي مساعدة منها لإسقاط النظام بينما النظام كان على الدوام يحتكر هذا الحوار ليس فقط على السوريين بل على اللبنانين والفلسطينيين. وكرث الغادري كل علاقاته و نشاطاته في خدمة المعارضة السورية و أكثر من ذلك حين طلب من الأميركيين تخصيص مساعدات مالية لمنظمات حقوق الإنسان و المجتمع المدني في سورية. مؤخرا أدركت المعارضة السورية في الداخل إن ما يطرحه الغادري هو الحل الوحيد للتخلص من هذا النظام و خاصة البيان الشهير عن إعلان دمشق حين اعترف انه لا يمكن إجراء أي تغيير من الداخل بدون مساعدة الخارج لذلك لم نستغرب قيام الزمرة الحاكمة في دمشق بسحب الجنسية عن الغادري بعد أن بدأت شعبية هذا الرجل في الارتفاع رغم كل المحاربة التي يتعرض لها .

أنني اعتقد إن نزع الجنسية من الغادري سوف تقوي شعبيته ومؤيديه (لقد نصبت صور الغادري داخل سورية مؤخرا مما يدل عن شعبيته) وخاصة حين يعرف الشعب السوري مدى أهمية العمل الكبير الذي يقوم به هذا الشخص لتحرير سورية ولذلك علينا أن نطرح الكثير من الأسئلة : لماذا سحبت الجنسية من الغادري و لم تسحب من ايراهيم سليمان أو ذو الهمة شاليش أو رفعت الأسد أو اكثم بركات أو رامي مخلوف وهؤلاء وغيرهم يملكون مكاتب وعلاقات و استثمارات في أسرائيل ويتمتعون برضى ومباركة الأسد؟

محمد كبة
بالله حضرتك made in وين لأنو مو مبين معي




صياد يسلمو للغيرة الوطنية ومتابعتك للموضوع

ابو عمير السوري
20/09/2007, 22:27
لماذا يستهدف فريد الغادري كل مرة ؟


في خطوة جديدة اقدمت عليها الزمرة الحاكمة في دمشق اصدر بشار الأسد مرسوما جمهوريا يجرد فيه فريد الغادري من جنسيته السورية بحجة زيارة الأخير الى إسرائيل. لا نعرف سبب التصرفات الغبية لهذا النظام و الذي يثبت يوما بعد يوم انه نظام طائفي حاقد. فأي مواطن سوري سوف يسأل لماذا لم تسحب جنسيات بعض المجرمين والقتلة التابعين لهذا النظام الذين نهبوا و سرقوا أموال الشعب السوري وأيضا لماذا لم تسحب جنسية إبراهيم سليمان الذي زار إسرائيل علنا؟

الجواب بسيط بالحقيقة، لقد أدرك النظام السوري خطورة الغادري على ديمومته وبقاءه ,هذا الرجل الذي كسر كل الحواجز التي وضعها النظام السوري حسب مصالحه لضمان بقاءه و سيطرته على مقدرات البلاد و العباد. الكل يعرف كيف جاء هذا النظام الى الحكم في سورية و كيف سلم الجولان و باع قضية فلسطين و فتت لبنان عبر إثارة الحروب الأهلية فيه .

الغادري يمثل مشكلة كبيرة لهذا النظام لأنه استطاع أن يشكل مجموعة علاقات كبيرة تم من خلالها فضح النظام و تعريته و تخريب مخططاته من خلال استضافته في منابر إعلامية أميركية ذات شهرة كبيرة , كاستضافته من قبل الكونغرس الأميركي لمرات عدة حيث تحدث عن جرائم النظام وضرورة العمل على تحرير الشعب السوري من براثنه ، وقد قام بتنظيم اجتماعات دورية مع أطراف المعارضة السورية للتحدث في الشأن السوري بالاضافة الى حضوره في مؤتمر الأمن و الديمقراطية في براغ برفقة البرلماني السوري السابق مأمون الحمصي الذي حضي بترحاب و تقدير الرئيس الأميركي جورج بوش والذي خطب في المجتمعين مخصصا جزء من خطابه لتاريخ ونضال مأمون الحمصي.

كانت زيارة الغادري الى اسرائيل زيارة تاريخية حين استضافته لجنة العلاقات والأمن في الكنيست الإسرائيلي وحيث وصى خلالها الغادري بضرورة عدم التعامل مع نظام الأسد لأن الشعب السوري هو من يقرر مصيره ومصير أي علاقة مع إسرائيل ، وأن السلام يقام بين شعوب و ليس بين دولة انتخب قادتها بطريقة شفافة وبين دولة يحتكر النظام فيها السلطة التي يمارسها بالقمع والحديد و النار. كان لقاء الغادري مع مسؤولين على ارفع المستويات في إسرائيل بمثابة خطوة لأفساد مخطط بشار الأسد لعقد صفقة مع إسرائيل يدفع ثمنها أبناء سورية ، وكما أصر على ضرورة عودة الجولان الى سورية ، وكشف عن رجال أعمال سوريين مقربين من عائلة الأسد يستثمرون أموال ضخمة في إسرائيل و الكل يعرف أن هذه أموال مسروقة من قوت هذا الشعب.

لقد رأى النظام السوري في شخصية فريد الغادري الخطر الحقيقي الذي يتهدد به بسبب عدم تورطه في جرائم ضد الشعب السوري و عدم سرقته أموال الشعب و كونه لم يكن جزءا من هذا النظام وكسره كل الحواجز التي لم يكن يجرؤ احد على القيام بها بسبب بطش النظام و دمويته. لقد كسر فريد الغادري ومنذ ظهوره كمعارض لهذا النظام الكثير من الحواجز أولها الدعوة الى ضرورة تغيير النظام في سورية لأن هذا النظام لا يمكن إصلاحه و لا يمكن التحاور معه خاصة أنه يملك رصيد دموي كبير.

لقد تحدث الغادري عن عدة قضايا يعاني منها شعبنا وأهمها التفاته للقضية الكردية في سورية. ففي اجتماع واشنطن 2004 صدرت عنه وثيقة تشجعت بعدها كل قوى المعارضة للتقدم بأطروحات عن القضية الكردية في سورية حيث أصر الغادري لضرورة إدراج بند مهم في وثيقة واشنطن و هي وجود قوميتين رئيسيتين العربية و الكردية بينما الكل يعلم أن القضية الكردية لم تكن تحظى بأي اهتمام و اغلب من تحدثوا عن هذه القضية كان بغرض استمالة الأكراد لمشاريعهم. بالأضافة الى ذلك أصر الغادري على ضرورة مناشدة الدول الكبرى في مساعدة الشعب السوري للتخلص من دكتاتورية الأسد وأولها كانت الولايات المتحدة الأمريكية و ضرورة الحوار معها و تلقي أي مساعدة منها لإسقاط النظام بينما النظام كان على الدوام يحتكر هذا الحوار ليس فقط على السوريين بل على اللبنانين والفلسطينيين. وكرث الغادري كل علاقاته و نشاطاته في خدمة المعارضة السورية و أكثر من ذلك حين طلب من الأميركيين تخصيص مساعدات مالية لمنظمات حقوق الإنسان و المجتمع المدني في سورية. مؤخرا أدركت المعارضة السورية في الداخل إن ما يطرحه الغادري هو الحل الوحيد للتخلص من هذا النظام و خاصة البيان الشهير عن إعلان دمشق حين اعترف انه لا يمكن إجراء أي تغيير من الداخل بدون مساعدة الخارج لذلك لم نستغرب قيام الزمرة الحاكمة في دمشق بسحب الجنسية عن الغادري بعد أن بدأت شعبية هذا الرجل في الارتفاع رغم كل المحاربة التي يتعرض لها .

أنني اعتقد إن نزع الجنسية من الغادري سوف تقوي شعبيته ومؤيديه (لقد نصبت صور الغادري داخل سورية مؤخرا مما يدل عن شعبيته) وخاصة حين يعرف الشعب السوري مدى أهمية العمل الكبير الذي يقوم به هذا الشخص لتحرير سورية ولذلك علينا أن نطرح الكثير من الأسئلة : لماذا سحبت الجنسية من الغادري و لم تسحب من ايراهيم سليمان أو ذو الهمة شاليش أو رفعت الأسد أو اكثم بركات أو رامي مخلوف وهؤلاء وغيرهم يملكون مكاتب وعلاقات و استثمارات في أسرائيل ويتمتعون برضى ومباركة الأسد؟

محمد كبة
ضحكني الكاتب عندما قال نضال مأمون الحمصي
سأحكي لكم قصة ياشباب عن المدعو مأمون الحمصي وثائقها وثبوتياتها عندي
هدا يامرحومي البي قبل عدة سنوات كان عم بيحضر حاله للانتخابات قام ببدعة احسان بمعالجة مرضى الكسور العظمية الحالات الصعبة على نفقته الخاصة وقام باحضار طبيب من لبنان لاجراء عمليات في مشفى خاص بدمشق
ولتاريخه عليه مبلغ مليون ليرة سورية لهذا المشفى تهرب من دفعها
شو بتسموا هدا الزلمة وطني ام نصاب ؟
العفو من كلمة نصاب هلئ بتجيني مخالفة من الغيورين على الوطن بأنني أهنت شخصية عامة !!!!!!!!