ما بعرف
06/09/2007, 02:42
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
الهيئة شددت على أنها ستقوم بدراسة كل حالة على حدة
لندن، المملكة المتحدة (CNN) -- أعطت السلطات البريطانية الأربعاء الضوء الأخضر للسماح بتخليق أجنة بشرية-حيوانية مهجنة لاستخدامها في الأبحاث.
وأعلنت هيئة علم الأجنة والإخصاب البشري البريطانية أنها توافق على القيام بالتجارب وفق أسلوب يقوم بوضع عينة من الحمض النووي البشري في بويضات حيوانية من البقر أو الأرانب تمّ انتزاع مادتها الجينية سلفا، لتخليق خلايا جذعية، وفقا لأسوشيتد برس.
وتمثل العينة الوحدات البنيوية الاساسية للجسم ويمكن أن تصبح أي نسيج لاي جزء من الجسم وهو ما يجعلها هامة جدا في مجال الابحاث.
ووفقا للأخصائيين فإنّه يمكن لهذه التقنية أن تسهم في تقدّم البحوث بشأن التوصل إلى علاجات لعديد الأمراض ولاسيما أمراض الشيخوخة الجينية.
وقالت مديرة الهيئة باولا وودوورد إنّ الهيئة ستنظر في كل قضية على حدة، تفاديا للجدل الأخلاقي الذي تثيره.
وأظهر استطلاع أعدته الهيئة أن لدى الرأي العام ارتياحا إزاء الفكرة لمعرفته أنها قد تمهد الطريق لصنع علاجات لامراض مستعصية مثل الزهايمز والشلل الرعاش.
وفي الوقت الحالي يتعين على العلماء الاعتماد على البويضات البشرية المتبقية بعد علاجات الإخصاب، لكن هناك نقصا شديدا في هذه البويضات وأحيانا تكون درجة جودتها منخفضة.
ويذكر أنّ الجدل الأخلاقي في الولايات المتحدة دفع الرئيس الأمريكي، جورج بوش، إلى استخدام حقه باستخدام الفيتو ضد مشروع قانون يقضي بتمويل مزيد من الأبحاث العلمية والطبية على الخلايا الجذعية (خلايا المنشأ)، وذلك بعد أن أقر مجلس الشيوخ مشروع القانون المثير للجدل.
وتقوم أبحاث خلايا المنشأ على تكوين أجنة في مراحلها الأولى، ثم استخدام بعض الخلايا الأولية في دراسات متعددة، يقول بعض العلماء إنها كفيلة بعلاج بعض الأمراض المستعصية حالياً.
وبالطبع فإن استخدام تلك الخلايا يعني وفاة الجنين، الذي هو في أطواره الأولى، وهو ما دفع بوش لاستخدام تعبير "أبحاث تنهي حياة من أجل إنقاذ حياة أخرى."
الهيئة شددت على أنها ستقوم بدراسة كل حالة على حدة
لندن، المملكة المتحدة (CNN) -- أعطت السلطات البريطانية الأربعاء الضوء الأخضر للسماح بتخليق أجنة بشرية-حيوانية مهجنة لاستخدامها في الأبحاث.
وأعلنت هيئة علم الأجنة والإخصاب البشري البريطانية أنها توافق على القيام بالتجارب وفق أسلوب يقوم بوضع عينة من الحمض النووي البشري في بويضات حيوانية من البقر أو الأرانب تمّ انتزاع مادتها الجينية سلفا، لتخليق خلايا جذعية، وفقا لأسوشيتد برس.
وتمثل العينة الوحدات البنيوية الاساسية للجسم ويمكن أن تصبح أي نسيج لاي جزء من الجسم وهو ما يجعلها هامة جدا في مجال الابحاث.
ووفقا للأخصائيين فإنّه يمكن لهذه التقنية أن تسهم في تقدّم البحوث بشأن التوصل إلى علاجات لعديد الأمراض ولاسيما أمراض الشيخوخة الجينية.
وقالت مديرة الهيئة باولا وودوورد إنّ الهيئة ستنظر في كل قضية على حدة، تفاديا للجدل الأخلاقي الذي تثيره.
وأظهر استطلاع أعدته الهيئة أن لدى الرأي العام ارتياحا إزاء الفكرة لمعرفته أنها قد تمهد الطريق لصنع علاجات لامراض مستعصية مثل الزهايمز والشلل الرعاش.
وفي الوقت الحالي يتعين على العلماء الاعتماد على البويضات البشرية المتبقية بعد علاجات الإخصاب، لكن هناك نقصا شديدا في هذه البويضات وأحيانا تكون درجة جودتها منخفضة.
ويذكر أنّ الجدل الأخلاقي في الولايات المتحدة دفع الرئيس الأمريكي، جورج بوش، إلى استخدام حقه باستخدام الفيتو ضد مشروع قانون يقضي بتمويل مزيد من الأبحاث العلمية والطبية على الخلايا الجذعية (خلايا المنشأ)، وذلك بعد أن أقر مجلس الشيوخ مشروع القانون المثير للجدل.
وتقوم أبحاث خلايا المنشأ على تكوين أجنة في مراحلها الأولى، ثم استخدام بعض الخلايا الأولية في دراسات متعددة، يقول بعض العلماء إنها كفيلة بعلاج بعض الأمراض المستعصية حالياً.
وبالطبع فإن استخدام تلك الخلايا يعني وفاة الجنين، الذي هو في أطواره الأولى، وهو ما دفع بوش لاستخدام تعبير "أبحاث تنهي حياة من أجل إنقاذ حياة أخرى."