-
دخول

عرض كامل الموضوع : التمرينات واليوجا تعطي دفعة لمريضات سرطان الثدي


ما بعرف
06/09/2007, 02:12
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (**********:commonPopup('/news/newsPhotoPresentation.aspx?type=internetNews&imageID=2007-09-05T072258Z_01_NOOTR_RTRIDSP_0_OEGIN-YOGA-CANCER-SG5.XML', 540, 525, 1)) ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// شيكاجو (رويترز) - قال باحثون أمريكيون وكنديون ان التمرينات واليوجا قد تحسن نوعية حياة النساء اللاتي يعانين من سرطان الثدي في المرحلة المبكرة.
ووجدت الدراسة التي شملت 242 امرأة أن النساء المصابات بسرطان الثدي المبكر ويمارسن التمرينات الرياضية ورفع الاثقال لديهن تقدير أفضل للذات وأن من يمارس منهن رفع الاثقال يزيد احتمال اكمالهن للعلاج الكيماوي.
وقالت مجموعة غالبيتها من النساء السود والمنحدرات من أصل لاتيني مصابات بسرطان الثدي انهن شعرن بتحسن في نوعية الحياة بعد تلقي حصص خفيفة في اليوجا كل أسبوع لمدى 12 أسبوعا.
وتشير الدراستان اللتان نشرتا في دورية متخصصة في علاج الاورام Journal of Clinical Oncology يوم الثلاثاء الى أن عمل تغييرات في نمط الحياة مثل ممارسة التمرينات واليوجا قد يساعد النساء على خوض التحديات العاطفية والجسدية لسرطان الثدي.
وفي أكبر دراسة من نوعها قام باحثون في جامعة ألبرتا بدراسة نساء يخضعن للعلاج الكيماوي في الفترة من عام 2003 الى 2005.
وقال كيري كورنيا من جامعة ألبرتا في مقابلة عبر الهاتف "بامكان مريضات سرطان الثدي اللائي يخضعن للعلاج الكيماوي الاستفادة من برامج التمرينات سواء تمرينات الاثقال أو الرياضات الترويحية.
"ولا يجب أن يقلقن من أن تتداخل مع العلاج الكيماوي. اذا كانت دراستنا قد كشفت شيئا فهو أن التمرينات قد تساعد حقا."

ما بعرف
18/10/2007, 11:29
واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية(CNN)-- ربما تبدو العشبة الصينية بان زهي ليان غريبة لدى الكثيرين، ولكنها لدى 80 سيدة تخضعن لتجارب علاجية لمكافحة سرطان الثدي، هي أمل وحياة.

كما تمثل العشبة أملا لشركة بيونوفو التي تتخذ من كاليفورنيا مقرا لها وهي التي كانت وراء اكتشافها وتطوير الأبححاث بشأنها.

والتجربة الجديدة هي الأولى من نوعها التي تجيزها هيئة مراقبة الدواء والأغذية في الولايات المتحدة والتي تستهدف توفير عقار لمعالجة السرطان يتأتى من الأعشاب الصينية، وفقا لمؤسسة الشركة ماري تلافيري التي تعافت بدورها من سرطان الثدي.

وتقول تلافيري إنّ 62 بالمائة من "عقاقير العلاج الكيماوي تتأتّى من المنتجات الطبيعية كما أنّ الأعشاب هي أساس الأدوية الحديثة."

وتضيف "لذلك فإنّه ليس بعيدا عن المعقول أن تعمل هذه الأعشاب كمضادات للسرطان."
وبدأ اهتمام تلافيري بالعشبة الصينية، التي كان يجري استخدامها أساسا للتخفيف من وطأة آلام الحمى والبرد، عام 1996 رفقة الخبير إيزاك كوهين الذي أسس معها لاحقا شركة بيونوفو.

في تلك الفترة كان كوهين يعالج، سيدات تكافحن ضدّ سرطان الثدي بواسطة العقاقير المعروفة وغيرها على أمل الحصول على أمل في الحياة.

وقال كوهين "لقد كنا نأمرهن بأن تتناولن جرعات من الأعشاب على سبيل أنها شاي وذلك للتخفيف من الأعراض المصاحبة للعلاج المعروف."

وأضاف "لقد لاحظت لاحقا أنّ السيدات اللاتي تناولن جرعات من عشبة بان زهي ليان، استجبن بكيفية جيدة لها بل إنّ كثيرا منهن دخلن مرحلة جيدة نسبيا في حياتهن."

وأضاف "لقد أرجعت ذلك في الأول إلى الحظّ ولكن لاحقا تأكدت أنّ الأمر ليس كذلك."
إثر ذلك انضم البروفيسور في جامعة كاليفورنيا ديبو تريباثي لكوهين وتلافيري لتأسيس مخبر جامعي للعلاج البديل في مستشفى مختص بمعالجة السرطان.

ومنذ ذلك العام، 1996، أسرع الأطباء الخطى ليجمعوا ما يعتبرونه أدلة على فعالية العشبة لاسيما بعد تجارب أجروها على حيوانات وخلايا سرطانية.

ويقول هؤلاء الأطباء إنّ العنصر المؤثر الذي تحتوي عليه العشبة يدعى BZL101 ويتسبب في قتل الخلايا السرطانية، وهو ما أدى بهيئة مراقبة العقاقير والأغذية لمنح الضوء الأخضر لإجراء التجارب العلمية الرسمية على العشبة.

وخلال الفترة الأولى من الاختبارات التي شملت 21 مريضة، لاحظ الأطباء أنّ 25 بالمائة منهن شهدت استقرارا في حالتهن لمدة 90 يوما، فيما 19 بالمائة منهن شهدن نفس النتيجة لمدة نصف عام.

ويقول الخبراء إنّ BLZ101 يعمل بواسطة منع الخلايا السرطانية من الوصول إلى مرحلة يطلق عليها غليكوليسيس وهو المرحلة التي توفر للخلايا نحو 85 بالمئاة ةمن طاقتها.

ما بعرف
20/10/2007, 15:15
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// نيويورك (رويترز) - قال باحثون استراليون ان نتائج سلسلة دراسات اجريت على الحيوانات تشير الى ان نقص الكالسيوم الذي يعجل بمعدل امتصاص الكالسيوم مرة اخرى في العظام يشجع نمو اورام الثدي السرطانية في العظام.

وقال الدكتور كولين ار. دونستان كبير الباحثين ان "نقص الكالسيوم اما بسبب انخفاض معدل الكالسيوم في الوجبة الغذائية او بسبب نقص فيتامين (دال) امر شائع جدا في النساء الاكبر سنا واللائي يعتبرن الاكثر عرضة لخطر الاصابة بسرطان الثدي وانتشار سرطان الثدى الى العظام."

وأجرى دونستان الباحث في معهد انزاك للابحاث في كونكورد وزملاء له دراسات على الحمية الغذائية لفأر كنموذج لنمو سرطان الثدي في العظام .

وتنشر النتائج في دورية ابحاث السرطان.

ووجد الباحثون انه بعد زرع سرطان الثدي في الحيوانات ظهر على الفئران التي اعطيت وجبة لا تحتوى الا على 0.1 في المئة فقط من الكالسيوم علامات على حدوث تغير كبير في العظام بالمقارنة مع الحيوانات التي تم اعطاؤها وجبة غذائية تحتوى على كمية طبيعية من الكالسيوم تبلغ 0.6 في المئة.

وبحلول اليوم السابع عشر اصيبت الفئران التي تعيش على وجبة غذائية منخفضة الكالسيوم بزيادة نسبتها 43 في المئة من تدمير العظام و24 في المئة زيادة في مساحة الورم وزيادة بنسبة 24 في المئة في تكاثر الخلايا السرطانية بالمقارنة مع الفئران التي اعطيت وجبة عادية.

ووجد الفريق ايضا ان العلاج بالاوستيوبروتيجيرين لمواجهة امتصاص الكالسيوم في العظام ثبط تماما تدمير العظام وخفض مساحة الورم السرطاني وقلل من تكاثر الخلايا السرطانية وزاد من موت الخلايا السرطانية.

وأشار دونستان الى ان "نقص الكالسيوم وفيتامين دال يمكن تقييمه بسهولة وتصحيحه."

ما بعرف
20/10/2007, 17:46
نيويورك (رويترز) - أكد تحليل عدة دراسات تقارير سابقة تشير الى أن العلاج الكيماوي غير مجد تقريبا للنساء المصابات بسرطان الثدي الذي يوجد به مستقبلات هرمون الاستروجين وانه في حالة استخدامه يجب ألا يكتفى به في المرحلة الثانية من العلاج.

وقال الدكتور جوس فان دير هايج رئيس فريق الباحثين من جامعة لايدن بهولندا في بيان ان "الاصابة بأورام الثدي في سن صغيرة أمر مقلق جدا فيما يتعلق بمعدلات الشفاء.. ولكن بعض النساء الصغيرات يمكن أن يخضعوا ليس فقط لعلاج كيماوي غير مريح ولكن أيضا غير ضروري."

وفي التحليل الحديث فحص الباحثون معلومات جمعت من 480 امرأة أصيبت بسرطان الثدي في مراحل مبكرة وأعمارهن أقل من 40 عاما سجلن أنفسهن في أحد مراكز المنظمة الاوروبية لابحاث السرطان. واستمرت متابعتهن لمدة تصل الى 7.6 عاما.

وأفاد تقرير نشر في دورية سرطان الثدي العلمية الاخيرة وهو متوفر على الانترنت انه خلال فترة المتابعة توفيت 155 منهن أو واجهن عودة الورم مرة أخرى.

وواجهت المصابات بسرطان الثدي مع وجود نسبة من مستقبلات هرمون الاستروجين وقتا أطول للتماثل للشفاء مقارنة بالمصابات بسرطان الثدي دون وجود مستقبلات الاستروجين.

ولكن نتائج العلاج الكيماوي المصاحب تفاوتت من المصابات بالسرطان مع وجود مستقبلات الاستروجين وبلغت نسبة تماثلهن للشفاء 70 في المئة بينما بلغت نسبة الشفاء بين المصابات دون مستقبلات الاستروجين 75 في المئة. كما بلغت نسبة معدلات عدم انتشار المرض في الجسم 59 في المئة لدى المصابات بالسرطان مع وجود مستقبلات الاستروجين مقابل 70 في المئة من المصابات دون وجود مستقبلات الهرمون.

وتشير هذه النتائج الى أن العلاج الكيماوي له أثر ايجابي على المصابات بالسرطان دون وجود مستقبلات هرمون الاستروجين ولكن ليس له أثر يذكر على المصابات بالسرطان مع وجود مستقبلات الاستروجين.

وأشار التقارير الى أن الدراسة توصلت الى نتائج مشابهة لدى المصابات بالسرطان مع وجود مستقبلات هرمون البروجسترون.

وقال فان دير هايج ان "العلاج الكيماوي المصاحب مهم ولكنه غير فعال للمصابات بالسرطان مع وجود مستقبلات الهرمون والتي تبلغ اعمارهن 40 عاما أو أقل".

وأكد على أن "استقبال الهرمون سيكون هو العامل الاساسي في وضع علاج في المستقبل في مكافحة الامراض لدى النساء صغيرات السن".

ام عبدو 86
20/10/2007, 18:08
يسلموووووووووووو (مابعرف)


ام عبدو

ما بعرف
20/10/2007, 18:57
واشنطن، الولايات المتحدة(CNN)-- أظهرت دراسة حديثة أنّ بعض طرق علاج سرطان الثدي يمكن أن تتسبب في أمراض القلب.

ونقلت دراسة نشرتها مجلة معهد أبحاث القلب الأمريكي عن رئيسة قسم أمراض القلب والشرايين في جامعة ديوك باميلا دوغلاس قولها "إننا نشعر دائما بأهمية إنقاذ الحياة من دون النظر إلى تداعيات ذلك حيث عادة ما نأخذ بعين الاعتبار الموازنة بين النتيجة والثمن."

غير أنّه ومع تطور العلاجات وتقدم الطبّ وارتفاع أمل البقاء على قيد الحياة فإنّ دوغلاس وزملاءها يدعون الأطباء إلى التمعّن مليا قبل كتابة الوصفات وتقرير الوسيلة المثلى لعلاج سرطان الثدي.

وتأتي التهديدات بالإصابة بأمراض القلب من عدة مستويات من ضمنها الإشعاع ونقص التمارين أثناء العلاج والتوتر.

غير أنّ دوغلاس ترى أنّ التهديد الأكبر يأتي من العلاج الكيميائي حيث أنّ مكوناته التي يطلق عليها اسم "أنثراسيكلين" التي تستخدم في علاج عدة أنواع من السرطانات تضعف القلب لدى النساء.

وأضافت أنّ هناك أيضا عددا من الأدوية التي تؤثر سلبيا ولكن بصفة أخصّ "ولكننا لا نعرف حتى الساعة كيف نخفف من الجرعات ولكن مع ذلك ينبغي التأكيد أنه من المبكر جدا أن نعيد النظر كليا في كيفية معالجة سرطان الثدي."