MadMax
05/09/2007, 03:15
لعبة إلكترونية في لبنان عن إبادة قوى 14 آذار
استنفار قضائي في لبنان على توزيع لعبة (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
تتضمن كيفية اقتحام السراي الحكومية إلكترونيا وقتل من في داخلها.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
ذكرت الصحف اللبنانية الجمعة ان القضاء اللبناني فتح تحقيقا بعد بث لعبة الكترونية على الانترنت تقوم على اقتحام مقر رئاسة الحكومة اللبنانية وتصفية من فيها من وزراء ومسؤولين وعلى رأسهم رئيس الوزراء فؤاد السنيورة.
وكتبت جريدة النهار ان المدعي العام التمييزي في لبنان القاضي سعيد ميرزا احال على قسم المباحث الجنائية المركزية ما ورد عن لعبة على شبكة الانترنت تتضمن "كيفية اقتحام السراي الحكومية الكترونيا وقتل من في داخلها".
واضافت الصحيفة ان هذا التحقيق تم فتحه "تمهيدا لاجراء المقتضى القانوني في حق من يبينه التحقيق ضالعا في نشر هذه اللعبة".
وحذر وزير الاعلام غازي العريضي الخميس من ان هذه اللعبة المسماة "معركة السراي، المعركة الاخيرة" هي "امر خطير جدا يتجاوز حدود التسلية الى اللعب بامن البلد واستقراره".
وابدى تخوفه من "ان يكون الذين يقفون وراء هذا العمل انما يخططون لمزيد من اعمال الفوضى والشغب ويبثون المزيد من الاحقاد في النفوس".
وحذر من "ان نعبئ اولادنا واطفالنا وشبابنا وندربهم من خلال الكومبيوتر على كيفية اقتحام السرايا والانتقام من فلان او علان ونصل في مرحلة لاحقة ربما الى تدريبهم على اقتحام بيوت السياسيين الذين نخاصمهم".
ولم يكن ممكنا الجمعة تحميل هذه اللعبة من موقع الكتروني كانت موجودة عليه في الايام السابقة.
وفي رسالة سابقة وجهها مخترع هذه اللعبة عبر البريد الالكتروني رفض فيها الكشف عن هويته لاسباب امنية على ما قال، اعلن انه طالب لبناني يدرس في لندن.
وتمثل اللعبة "المعركة الاخيرة لتحرير السراي المحتل من عصابة 14 آذار"، كما تقول.
والسراي هو مقر الحكومة اللبنانية برئاسة السنيورة المنتمي الى فريق 14 آذار/مارس (الاكثرية).
وقتل عدد من شخصيات قوى 14 آذار منذ 2005 وتعرض غيرهم لمحاولات اغتيال.
وللفوز في اللعبة، على اللاعب خوض صراع مسلح مع "الميليشيات الحكومية" التي تتدرب في نفق تحت السراي يصله بالسفارة الاميركية.
ولا يفوز اللاعب الا بعد ان ينجح في قتل السنيورة وعدد من الوزراء والمسؤولين من فريق 14 آذار/مارس.
وفي الموقع الالكتروني الذي وضعت عليه هذه اللعبة، لعبة اخرى تحاكي معركة نهر البارد التي يخوضها الجيش اللبناني مع حركة فتح الاسلام منذ اكثر من ثلاثة اشهر في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين في شمال لبنان.
ميدل ايست اونلاين
استنفار قضائي في لبنان على توزيع لعبة (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
تتضمن كيفية اقتحام السراي الحكومية إلكترونيا وقتل من في داخلها.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
ذكرت الصحف اللبنانية الجمعة ان القضاء اللبناني فتح تحقيقا بعد بث لعبة الكترونية على الانترنت تقوم على اقتحام مقر رئاسة الحكومة اللبنانية وتصفية من فيها من وزراء ومسؤولين وعلى رأسهم رئيس الوزراء فؤاد السنيورة.
وكتبت جريدة النهار ان المدعي العام التمييزي في لبنان القاضي سعيد ميرزا احال على قسم المباحث الجنائية المركزية ما ورد عن لعبة على شبكة الانترنت تتضمن "كيفية اقتحام السراي الحكومية الكترونيا وقتل من في داخلها".
واضافت الصحيفة ان هذا التحقيق تم فتحه "تمهيدا لاجراء المقتضى القانوني في حق من يبينه التحقيق ضالعا في نشر هذه اللعبة".
وحذر وزير الاعلام غازي العريضي الخميس من ان هذه اللعبة المسماة "معركة السراي، المعركة الاخيرة" هي "امر خطير جدا يتجاوز حدود التسلية الى اللعب بامن البلد واستقراره".
وابدى تخوفه من "ان يكون الذين يقفون وراء هذا العمل انما يخططون لمزيد من اعمال الفوضى والشغب ويبثون المزيد من الاحقاد في النفوس".
وحذر من "ان نعبئ اولادنا واطفالنا وشبابنا وندربهم من خلال الكومبيوتر على كيفية اقتحام السرايا والانتقام من فلان او علان ونصل في مرحلة لاحقة ربما الى تدريبهم على اقتحام بيوت السياسيين الذين نخاصمهم".
ولم يكن ممكنا الجمعة تحميل هذه اللعبة من موقع الكتروني كانت موجودة عليه في الايام السابقة.
وفي رسالة سابقة وجهها مخترع هذه اللعبة عبر البريد الالكتروني رفض فيها الكشف عن هويته لاسباب امنية على ما قال، اعلن انه طالب لبناني يدرس في لندن.
وتمثل اللعبة "المعركة الاخيرة لتحرير السراي المحتل من عصابة 14 آذار"، كما تقول.
والسراي هو مقر الحكومة اللبنانية برئاسة السنيورة المنتمي الى فريق 14 آذار/مارس (الاكثرية).
وقتل عدد من شخصيات قوى 14 آذار منذ 2005 وتعرض غيرهم لمحاولات اغتيال.
وللفوز في اللعبة، على اللاعب خوض صراع مسلح مع "الميليشيات الحكومية" التي تتدرب في نفق تحت السراي يصله بالسفارة الاميركية.
ولا يفوز اللاعب الا بعد ان ينجح في قتل السنيورة وعدد من الوزراء والمسؤولين من فريق 14 آذار/مارس.
وفي الموقع الالكتروني الذي وضعت عليه هذه اللعبة، لعبة اخرى تحاكي معركة نهر البارد التي يخوضها الجيش اللبناني مع حركة فتح الاسلام منذ اكثر من ثلاثة اشهر في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين في شمال لبنان.
ميدل ايست اونلاين