ما بعرف
04/09/2007, 01:41
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
رأس الحيوان الأسطوري مصاص الدماء
تكساس، الولايات المتحدة (CNN) -- قضت الأمريكية فيليس كانيون أربع سنوات من عمرها في أفريقيا، مارست خلالها عملية الصيد للعديد من الحيوانات، بما فيها حيوانات معرضة للانقراض، وعلقت رؤوس تلك الحيوانات في منزلها لإثبات صحة رواياتها عن الصيد.
غير أن الحيوان الذي عثرت عليه ميتاً في الطريق إلى مزرعتها كان مختلفاً هذه المرة، وجدير بأن تحتفظ بها مجمداً وبعيداً عن أعين المتطفلين، فهي تعتقد أنها حصلت على رأس حيوان أسطوري مصاص للدماء يطلق عليه اسم "تشوباكابرا"، وهي كلمة مشتقة من الإسبانية بمعنى "ماص دماء الماعز".
وقالت كانيون: "إنه حيوان بشع للغاية، له رأس حيوان ثديي وأذنان كبيرتان وأنياب طويلة معقوفة ولونه أزرق ضارب إلى الرمادي، ولا يكسوه الشعر أو الفرو"، نقلاً عن الأسوشيتد برس.
واكتشفت كانيون وجيرانها أن جيف ثلاثة من هذه الحيوانات التي تبلغ زنة الواحد منها نحو 40 رطلاً، خلال أربعة أيام من شهر يوليو/تموز الماضي خارج مزرعتها في كيورو جنوب مدينة سان أنطونيو في ولاية تكساس.
وقالت كانيون إنها احتفظت برأس أحدها حتى تتمكن من الحصول على أسلاف هذا الحيوان من خلال فحوص الحمض النووي.
وأشارت إلى أنها تتوقع أن هذا الحيوان مسؤول عن مقتل ما يقارب من 26 دجاجة في مزرعتها خلال العامين الماضيين، لكنها أردفت قائلة: "لقد رأيت الكثير من الحيوانات الغريبة، لكنني لم أر مثل هذا أبداً."
لكن ما يجعلها تعتقد أنه ليس مجرد ثعلب بشع، وإنما حيوان مصاص دماء حيوانات أخرى هو أن دجاجاتها التي عثر عليها ميتة لم تؤكل وإنما فقدت دماءها بالكامل.
ويعتقد أن هذا الحيوان يعيش في أمريكا اللاتينية، وبخاصة في بورتوريكو والمكسيك.
وأوضحت كانيون قائلة إنها تعتقد أن جزءاً من هذا الحيوان ثعلب، وأنه ربما يكون هجيناً بين حيوانين أو أكثر، وأن حكايته أشبه بحكاية "بيغ فوت" أو وحش بحيرة لوش نيس في اسكتلندا.
غير أن أحد الأطباء البيطريين يقول إن ما عثر عليه ربما يكون مجرد نوع آخر من الكلاب وليس الوحش الأسطوري "تشوباكابرا".
وأضاف ترافيس شار: "لن أقول إنه ليس تشوباكابرا، لكنني أعتقد أنه كلب."
وأوضح شار إنه يعتقد أن هذا الحيوان شكل آخر من الكلاب، وأنه تطور إثر حدوث طفرة جينية.
وحول كونه "مصاص دماء"، قال شار إن هذا الحيوان ربما يفضل الدماء، فيجعل دماء ضحيته تنساب ثم يلعقها.
رأس الحيوان الأسطوري مصاص الدماء
تكساس، الولايات المتحدة (CNN) -- قضت الأمريكية فيليس كانيون أربع سنوات من عمرها في أفريقيا، مارست خلالها عملية الصيد للعديد من الحيوانات، بما فيها حيوانات معرضة للانقراض، وعلقت رؤوس تلك الحيوانات في منزلها لإثبات صحة رواياتها عن الصيد.
غير أن الحيوان الذي عثرت عليه ميتاً في الطريق إلى مزرعتها كان مختلفاً هذه المرة، وجدير بأن تحتفظ بها مجمداً وبعيداً عن أعين المتطفلين، فهي تعتقد أنها حصلت على رأس حيوان أسطوري مصاص للدماء يطلق عليه اسم "تشوباكابرا"، وهي كلمة مشتقة من الإسبانية بمعنى "ماص دماء الماعز".
وقالت كانيون: "إنه حيوان بشع للغاية، له رأس حيوان ثديي وأذنان كبيرتان وأنياب طويلة معقوفة ولونه أزرق ضارب إلى الرمادي، ولا يكسوه الشعر أو الفرو"، نقلاً عن الأسوشيتد برس.
واكتشفت كانيون وجيرانها أن جيف ثلاثة من هذه الحيوانات التي تبلغ زنة الواحد منها نحو 40 رطلاً، خلال أربعة أيام من شهر يوليو/تموز الماضي خارج مزرعتها في كيورو جنوب مدينة سان أنطونيو في ولاية تكساس.
وقالت كانيون إنها احتفظت برأس أحدها حتى تتمكن من الحصول على أسلاف هذا الحيوان من خلال فحوص الحمض النووي.
وأشارت إلى أنها تتوقع أن هذا الحيوان مسؤول عن مقتل ما يقارب من 26 دجاجة في مزرعتها خلال العامين الماضيين، لكنها أردفت قائلة: "لقد رأيت الكثير من الحيوانات الغريبة، لكنني لم أر مثل هذا أبداً."
لكن ما يجعلها تعتقد أنه ليس مجرد ثعلب بشع، وإنما حيوان مصاص دماء حيوانات أخرى هو أن دجاجاتها التي عثر عليها ميتة لم تؤكل وإنما فقدت دماءها بالكامل.
ويعتقد أن هذا الحيوان يعيش في أمريكا اللاتينية، وبخاصة في بورتوريكو والمكسيك.
وأوضحت كانيون قائلة إنها تعتقد أن جزءاً من هذا الحيوان ثعلب، وأنه ربما يكون هجيناً بين حيوانين أو أكثر، وأن حكايته أشبه بحكاية "بيغ فوت" أو وحش بحيرة لوش نيس في اسكتلندا.
غير أن أحد الأطباء البيطريين يقول إن ما عثر عليه ربما يكون مجرد نوع آخر من الكلاب وليس الوحش الأسطوري "تشوباكابرا".
وأضاف ترافيس شار: "لن أقول إنه ليس تشوباكابرا، لكنني أعتقد أنه كلب."
وأوضح شار إنه يعتقد أن هذا الحيوان شكل آخر من الكلاب، وأنه تطور إثر حدوث طفرة جينية.
وحول كونه "مصاص دماء"، قال شار إن هذا الحيوان ربما يفضل الدماء، فيجعل دماء ضحيته تنساب ثم يلعقها.