-
دخول

عرض كامل الموضوع : هل يقوم الإنترنت بدور ايجابي، أم أنه ضل الطريق؟


ما بعرف
28/08/2007, 03:52
إعداد: فيونا كامبل
26-08-2007


ترجمة: علي حمزة
بشّر الطوباويون الرقميون بظهور الشبكة العنكبوتية 2.0 كمرحلة من مراحل نهوض الديمقراطية في العالم، لكن عندما ولدت هذه الشبكة قبل 16 عاماً كان العالم مكاناً مختلفاً جداً. كان حقل الشبكة يشغله العلماء والأكاديميون فقط، ولذلك كان
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// يمكنك أن تعتبر كل ما تقرأه صحيحاً بقدر أو بآخر. الآن تغيّر كل ذلك. مع ظهور المدونات والمواقع التي ينشئها المستخدمون مثل الويكيبيديا، اليو تيوب، وماي سبيس ( فضائي) يمكن لأي شخص أن يصبح صانع أفلام فوري، صحفي أو نجماً في فيلم. هل هذا التبادل الحر وغير المراقب للمعلومات هو ما نشأ الإنترنت من أجله، أم أنه ضل طريقه، خاصة وأنه في الوقت الراهن مترع بما هو تافه؟
هل تخطى الإنترنت حياتنا؟ وهل تتعرض معايير العمل الإعلامي التقليدية الراسخة والجديرة بالثقة للخطر؟ بدأ منبر أمستردام هذا الأسبوع مناقشة إلى أي مدى يجب أن نكون قلقين جراء بروز ظاهرة هواة الأونلاين.
المشاركون في النقاش
أندرو كين رجل أعمال بريطاني – أمريكي مؤلف كتاب: كيف يقوم الإنترنت اليوم بقتل ثقافتنا ويعتدي على اقتصادنا.
ديفيد واينبيرغر فيلسوف الإنترنت الرقمي ومؤلف كتاب: كل شيء ذو خصائص متنوعة، سلطة الفوضى الرقمية الجديدة.
ويليم فيلثوفين مؤسس ومدير ميدياماتيك، معهد للفنون والإعلام بأمستردام.
مختارات من أهم الأقوال:
أندرو كين حول الآثار المترتبة عن الإنترنت:
" يمثل الإنترنت التقدم. لكن، هل بإمكانه أن يكون وسيلة ومنبراً للعمل قابلاً للتطبيق والتطور من أجل توزيع وبيع محتويات عالية الجودة وجديرة بالثقة ومحتويات للترفيه؟ لست مقتنعاً بانه قادر على ذلك. في الحقيقة نحن نقوم بتحطيم جميع وسائل الإعلام لأنها تفشل في دعم الفنانين والصحفيين الذين يحتاجون توفير طعامهم ودفع أقساط إيجاراتهم".
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// أندرو كين حول خطر عدم وجود حراس البوابات:
" أنظر إلى الويكيبيديا. وأمثالها... عندما لا يكون لديك محرراً رئيسياً يشرف على كل شيء، وعندما يصبح كل شخص محرراً، ستحصل على نتاج تكتنفه مشاكل فعلية".
فيليم فيلثوفين حول اكتشاف إمكانيات الأونلاين:
" المعايير ليست في تدن. وفرص أن تجد شيئاً رائعاً ومفيداً تتحسن باستمرار. لكن قبل وصولك إلى هذا الشيء الرائع، ربما يتوجب عليك استعراض كمية كبيرة من الأشياء التي لا معنى لها".
أندرو كين حول فقدان الوظائف بسبب الإنترنت:
" إحدى النتائج التي تثير السخرية في الثورة الرقمية فقدان الوظائف في الصحف، أزمات في تسجيل الموسيقى ... الشيئان مرتبطان بعضهما البعض".
ديفيد واينبيرغر يدافع عن المحتوى ‘غير المقلق‘:
" تتطور الفنون والمعرفة خلال النقاش وتبادل وجهات النظر والتفاعل بين الناس. هذه هي قصة نوعنا البشري. الآن لدينا أعظم بنية تحتية للوصول للآخرين الذين لديهم شيء ذو أهمية يضيفونه لنا، ويمكنهم مساعدتنا لتطوير أفكارنا وقدراتنا ومواهبنا".
أندرو كين حول التدوين:
" مدونتي ليست أكثر من وسيلة لترويج نفسي. أنا أدوّن لسبب وحيد، لكي أبيع كتابي. ليست اقتصادا قابلاً للتطوّر والاستمرار. على أية حال، هي وسيلة جيّدة للتعبير عن نفسك، لكن لا تجعلها وسيلة لكسب العيش".
أندرو كين حول توفر الشبكة لوصول الأطفال إليها:
" ما يهمني هو: هل يخلق ذلك اقتصاد إعلام قابل للاستمرار والبقاء؟ هل يشجع ذلك الأطفال، على المدى الطويل، على الاعتقاد بأن كل شيء على الإنترنت مجاني ولديهم الحق في إعادة إنتاج أي شيء يقع في أيديهم...".
ديفيد واينبيرغر حول العمق الخفي للشبكة:
" يعود الأمر لنا في خلق شبكتنا الخاصة بنا الغنية بالمعنى والمعرفة الممتعة وبكل ما هو جذّاب. وليس فقط أن نبحر فيها".
أندرو كين حول الإنترنت:
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// " إذا كانوا يستخدمون وسائل الإعلام لإخبار الآخرين بما لديهم أو لدى جيرانهم لوجبة الإفطار، ولا يستخدمونها لمعرفة ما يجري في حرب العراق، أو الأزمة المالية في بلادهم، إذن يكون الدور الذي تلعبه وسائل الإعلام ليس بجيّد. الإنترنت هو مجرد مرآة تعكس ما لدينا، وإذا كنا نستخدمه بطريقة متساهلة، تبسيطية ونرجسية، فهذه مشكلتنا. أتطلع إلى أن يستخدمه الناس للتعرف، بشكل واقعي، موضوعي وموثوق، على ما يجري في العالم خارج محيطهم المحلي. وإذا لم يفعلوا ذلك، فسنكون في مشكلة كبيرة". الردود عبر البريد الإلكتروني على سؤالنا: هل يعاني الإنترنت من ظاهرة الهواة؟
كايث، سانتا باربارا، كاليفورنيا:
" مثلما هو الحال مع إذاعات الهواة أو الرياضيين الهواة، لا تتضمن كلمة هاوي بالضرورة أداءً أقل أو نقصاً في الجودة. صحيح بنفس القدر أن كلمة ‘ محترف‘ لا تتضمن بالضرورة أداءً من الطراز الأول. تعني كلمة هاوي في هذا السياق أن المشاركين لا يحصلون على أجر مقابل الجهد الذي يبذلونه. من الممكن جداً أن يكون جهدهم مساو في قيمته لجهد المحترفين. لعل ما يحمل مغزى أكثر معنى ودلالة إطلاق كلمة ‘ صحفيين توربينيين‘ على جميع الصحفيين، هواة ومحترفين. بعد ذلك يمكننا التخلي عن جميع المفاهيم المسبقة وقراءة كل مادة صحفية بما تحمله من قيمة في نفسها. واضح جداً أن موقف السيد كين مدفوع بالتهديد الذي تتعرض له قاعدة السلطة الراسخة للمحترفين أكثر من دافع الرغبة في دقة المعلومات أو حق الناس في ‘ التعبير عما لديهم". " وجدت أن ما تحتويه الويكيبيديا دقيق في الغالب. وعندما أشعر بأن هناك معلومات غير دقيقة، لديّ الحرية في أن أقوم بتنبيه إدارة الويكيبيديا حول هذه الأخطاء في الوقت المناسب. ما العيب في ذلك؟".
فرانك، هولندا:
" أنا على قناعة بأن ‘الشبكة الجديدة‘ تمثل ‘تجديداً جيّداً مقارنة بوسائل الإعلام القديمة‘، نظراً إلى أن القديمة تقدم، بقدر أو بآخر، رؤية محافظة ( تدعمها المؤسسة) للأخبار. على وجه الخصوص يمكن رؤية ذلك بوضوح في هولندا". " ترى جميع وسائل الإعلام السائدة ( لكي أضرب مثالاً واحداً) أن حماس حركة أصولية ( أو حتى إرهابية) تهدد السلام في الشرق الأوسط. يبدو أنه لا توجد أية وسيلة إعلامية يمكنها أن تتذكر أن حماس كسبت الانتخابات البرلمانية العام الماضي، أو تتذكر أن عباس ( بدعم أمريكي، أوروبي وإسرائيلي) انتهك الدستور الفلسطيني. لذلك من الأمور الممتازة أن يحاول أصحاب المدونات تصويب هذه الأخطاء، بإثبات صدق معلوماتهم بروابط مع المصادر الموثوق بها ( مثل البي بي سي، واشنطن بوست أو إذاعة هولندا العالمية، مكتفياً بذكر القليل)". " تقع المسئولية على القاريء في ألا يثق بأي شيء، بل عليه مراجعة المعلومات ( لا أملك إلا الأمل بأن ذلك سيتم). أما فيما يتعلق بالقصائد أو الروايات غير القابلة للقراءة، فعلى السيد كين ألا يقلق بشأنها. لحسن الحظ لا يزال الأدب الجيّد يجد طريقه إلى النشر، كما أن هناك على الدوام قصائد وروايات رديئة. من السهل الابتعاد عما هو هراء في الإنترنت أكثر من الهراء الذي يبثه التلفزيون إلا إذا كان الشخص لا يشاهد التلفزيون (كما هو حالي)".
روبرت، ميامي، فلوريدا:
" مثل كل الأشياء في الحياة، للإنترنت جوانبه السلبية المتنامية. يقوم الإنترنت بدور البديل للإعلام السائد في أمريكا. واحد من المصادر القليلة التي استمع إليها عبر الإنترنت والموجات القصيرة هي إذاعة هولندا العالمية. حافظوا على هذا العمل العظيم".
إيفرت، الولايات المتحدة:
" الانترنت لا يعاني أبداً من الهواة؛ على العكس من ذلك، الهواة هم الذين يعانون الكثير من الحيتان التي تقتحم الشبكة، سواء الجديدة منها أو القديمة، كمجال مفضل لها لبث أكاذيبها".
ديفيد، مونتريال، كندا:
" بدأت الآن فقط أتمكن من إتقان العمليات الأكثر أولية في الكمبيوتر، لا شك أن الهواية تطيح بالحضارات كما نعلم".
جاك، كندا:
" أندرو كين مدافع استثنائي عن الرقابة. وما يصدر عن الجمهور، بغض النظر عن من هو هذا الجمهور أو أين يقطن، هو ثقافة الناس. ترغب الحكومة، مجموعات المصالح الخاصة أو الأشخاص الخاصين دائماً غي السيطرة على أفكارنا".
باتريشيا، المملكة المتحدة:
" يبدو هذا الحوار بالنسبة لي مثل نسخة موسعة من برنامج ‘أطفال اليوم‘... أنصح الذين يرغبون في تجاهل هذه الثقافة الجديدة النامية والتي تتعايش بسعادة جنباً إلى جنب مع الثقافة القديمة، بأن يقرءوا لبعض المؤلفين الذين لا ينظرون إلى التغيير كتهديد – مثل ويليام غيبسون، على سبيل المثال". " إذا كان من الأمور الجيّدة أن نكون مستقيمين، وعادلين ودقيقين في جميع مبادئنا، فهناك أيضاً نتائج مهمة ومفيدة لا يمكن الحصول عليها إلا من خلال النظر من الداخل، غير الانتقائي الذي يأخذ في الاعتبار جميع عناصر الظاهرة. أتحدى السيد كين أن يثبت أن أحداً " أفضل" من الآخر؛ كل منا لديه ما يفضله، وهذا ما عليه جميع الناس. كل منا يستمتع بثقافته، وفي نفس الوقت لا يجب التمسك بها مهما كان الثمن؛ سمعنا كلنا عن تلك النتائج المتولّدة من هذه الذهنية!".
ديفيد، الولايات المتحدة
" انحدر الإنترنت – في غالبه- خلال سنوات قليلة من مواقع العمل الأكاديمي والعلمي النزيهة رفيعة الشأن إلى تلفزيون تجاري مربح ومجمّد لعقول الجمهور نصف المتعلم على نطاق العالم. وكما جاء في أحد العبارات التي يحملها أحد ملصقات الشوارع في أمريكا، أوستن، تكساس: الإنترنت يجعلك غبياً".
ريتشارد، ميامي، فلوريدا:
" ضغط السيد كين على عصب حساس. تشجع ثقافة الهواة هذه التفكير غير النقدي، غير المنطقي، والمزيد من العاطفية العابثة الأمر الذي ينتج لنا عقليات أكثر خطرا، مليئة بالأفكار المفرطة في رومانسيتها".
كي بي ماهودو، ماليزيا ( البلد الأصلي الهند):
" أندرو على حق. حتى أشباه المتعلمين يمكنهم الآن الخوض في أي نقاش. لكنني لست مثله، أنا سعيد بذلك. لأنه: 1) يمثل المزيد من حرية التعبير. 2) يهدد احتكار الإعلام من قبل مؤسسات محددة. مشاكل سوء التحرير، انعدام المهنية، التحيّزات... إلخ تنطبق أيضاً على مؤسسات الإعلام التقليدية. يجب ألا ننسى أن الصحافة الصفراء لا تزال موجودة. ما فعله الإنترنت هو حل مشكلة الحاجة إلى رأسمال كبير لإقامة وسائل الاتصال الجماهيرية. يجب ألا ننسى أيضاً أن الكثير من الصحفيين الجيدين بدئوا طريقهم كمحرري مدونات. التدوين يساعد على تجاوز الرقابة على الإعلام. التدوين هو الرد الوحيد على الدعاية التي تُطلق باسم الصحافة " الجيدة، المهنية، الأخلاقية". بالطبع، التدوين يضر بمصالح من يملكون السلطة. إنه مصدر لإعجاب الملايين التي لا تملك سلطة ولا صوت لها".
ألان، هولندا:
" أنا ضد الرقابة بشكل عام، وأعتقد أنه من المهم أن يكون الكل قادر على إسماع رأيه. هذا السيل الحر مما يصدر من الهواة يمنح فرصة للمحترفين بأن يميّزوا أنفسهم، وإذا أثبتوا أن لديهم ما يضيفونه، فإنهم يخلقون فرصاً لتسويق أعمالهم – بالضبط مثلما يحدث في العالم ‘الواقعي‘ ".
بريان فيرويل، نيويورك، الولايات المتحدة:
" هذا النوع من التخويف، تعيس. في نهاية الأمر، يتطلب الإعلام مستهلكين متعلمين وفطنين. صحيح أن الشخص يجب أن يكون فطناً. إذا ادعى أحد شيئاً ما، يجب أن يتحقق القارئ من الأدلة التي بنا عليها المؤلف ما يقوله. استخدام رابط ال بي بي سي يجب أن يكون أكثر إقناعاً مما يقوله" رفيق ابن عم أخي في السكن...". بفضل المدونات، حصلت على طيف واسع من الآراء، أوسع بما لا يُقاس من الأخبار التبسيطية التي تبثها صحفنا المحلية وشبكات التلفزيون الأمريكية ذات الثقافة التي تعلي من شأن المشاهير. هذه أماكن من النادر أن نسمع منها أصوات لا تمثل المؤسسة. من المؤكد هناك الكثير من الكلام فارغ المحتوى في المدونات. لكن هناك أيضاً الكثير من الكلام الفارغ في وسائل الإعلام التقليدية. لا ترمي الطفل مع مياه الغسيل".
جودي، كندا:
" السيد أندرو كين محق في أن أغلب محتويات الإنترنت فارغة من أي محتوى مفيد، وأن هذه المحتويات فاضت وانتشرت في عالم " الصدق" أو العالم الحقيقي وألحقت به الضرر. اشعر بأن مسئولية التمييز بين الغث والسمين تقع على متلقي المعلومات. اسمحوا لنا بالاستمتاع بزبد اليو تيوب الجالب للتسلية أو مواقع الاتصال الاجتماعي، لكن لا تدعوها تطغى على الجوانب الإيجابية عن حق في الانترنت".
استو، كندا:
" كهاوية في تصميم المواقع الإلكترونية، أشعر بالامتنان لمدونات الهواة ومواقع الإنترنت التي تشرح لي الأشياء بطريقة أستطيع فهمها. السبب الحقيقي وراء زيارتي لموقعكم هي رغبتي في أن أقول كم هو عظيم برنامجكم هذا. أستمع إليه عندما أعمل في وقت متأخر واستمتع بربطكم الحي بين الأفكار والأخبار، أفضل كثيراً من إذاعتنا المحلية سي بي سي، التي يبدو أنها تحاول الفوز في منافسة كسب الشعبية ضد إذاعة إيه إم".
ياسمين، الهند:
" أعتقد أنه لا يجب السماح للناس بحرية التعبير كتلك التي يمارسونها عبر اليو تيوب والمدونات لأنهم في بعض الأحيان يتجاوزون حدود اللياقة الاجتماعية ويدبجون أشياء لها تأثير سلبي على المراهقين. يجب أن يكون هناك محرر يقوم بتنقية ما يُنشر".

BL@CK
28/08/2007, 03:59
أقسم على أعز ما أملك ...

المواضيع اللي كاتبا انت .. بدي شي عشر سنين لأالحق أقراها ..

روق علينا شوي يا زلمي .. معد نلحق .. :lol:

ما بعرف
28/08/2007, 04:12
أقسم على أعز ما أملك ...

المواضيع اللي كاتبا انت .. بدي شي عشر سنين لأالحق أقراها ..

روق علينا شوي يا زلمي .. معد نلحق .. :lol:

حقك علي بس وحياتك مو انا كاتبا
احياناً بتدايق من حالي عشغلة نسخ ولصق و بحس انو ما الي هوية ولا رأي
بس يا اخي في كتير مواضيع حرام ما يشوفها الواحد
وبكل الاحوال لا تواخذونا :D

Abu Guzef
28/08/2007, 04:16
برأيي انو مو الأنترنت يلي ضل الطريق لأن الإنترنت متل وسيلة انت متل مابدك بتمشيه

يعني بدي ياه للعلم بيصير للعلم بدك ياه لتلحشيش بيصير للتحشيش

بدك ياه للوساخة بيصير للوساخة

يعني الأنترنت انت يلي بتسيرو

:D

ما بعرف
01/09/2007, 18:46
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// القدس (رويترز) - حين تسير في مكتب ضخم تسمع على الارجح اصوات مختلفة لاجهزة الكمبيوتر سواء كانت لبرامح تبادل الاحاديث عبر الانترنت او ألعاب على شبكة الانترنت يصاحبها دقات غاضبة على الفأرة.. قد يبدو العاملون منشغلين بالعمل ولن كثيرين منهم يهدرون الوقت في تصفح الانترنت.
وتفيد دراسات على مستوى العالم أن الموظفين يمضون نحو خمس وقت نوبة عملهم في ممارسة انشطة شخصية وكانت الانترنت اكثر الوسائل المفضلة لتمضية الوقت.
وتقول باتريسيا والاس مؤلفة كتاب (الانترنت في مكان العمل: كيف تغير التكنولوجيا الجديدة العمل) "The Internet in the Workplace: How New Technology Is Transforming Work"إن الموظفين "يجدون دائما وسيلة لتفادي الجد في العمل."
وتضيف والاس الاستاذة بجامعة جونز هوبكنز "الوضع الان ان لديك شيئا يبدو لا يقاوم حقا لانه بوابه للعالم باسره على مكتبك مباشرة ويمكن ان تخفيه بسهولة عمن يمرون بجوارك."
ويقول جيمس فيليبس استاذ علم النفس بجامعة موناش في استراليا ان الموظفين الذين يضيعون وقت العمل على الانترنت يهدرون معظم الوقت على كتابة رسائل بالبريد الكتروني ونحو ثلث رسائلهم ليس لها علاقة بالعمل.
ويقوم عدد كبير من العاملين بتنظيم شؤونهم المالية او التسوق عن طريق الانترنت.
وفصلت بعض الشركات التي تنفق الملايين على توصيل خدمة الانترنت موظفين يهدرون وقت العمل في تصفح الانترنت مستندة لمخاوف بشأن أنشطة غير لائقة. ولكن اخفاء الامر أضحي سهلا إذ يتصل البعض بالانترنت من خلال الهواتف المحمولة على سبيل المثال.
وركزت الافلام والبرامج التلفزيونية على الظاهرة.
وسخر فيلم (مكان العمل) Office Space من اهدار "وقت العمل في عام 1999 وانتجت نسخة امريكية المسلسل البريطاني الكوميدي (المكتب) The Office ويتضمن شخصيات تمارس ألعابا قتالية على الكمبيوتر في إطار ما يصفونه بتدريبات لتشكيل فرق عمل.
واشار والتر بلوك استاذ الاقتصاد بجامعة ليولا بنيو اورليانز لاوجه الشبه بين العاملين الذين كانوا يهدرون الوقت قبل عصر الكمبيوتر ومن يهدرونه على الانترنت.
وقال بلوك "اعتقد انهم يفعلون ذلك لنفس السبب الذي كان قائما من قبل.. البعض لانه يريد خداع رئيسهم والبعض الاخر لانه يساعده على العمل."
وأظهر مسح أخير أجرته شركة سالاري دوت كوم لدراسة الاجور أن نحو ستة من كل عشرة عاملين في الولايات المتحدة يعترفون بإهدار وقت العمل.
وذكرت نسبة 34 بالمئة ان الانترنت اكبر نشاط لاضاعة الوقت في مكان العمل. وقالوا انهم يفعلون ذلك لشعورهم بالملل او لعملهم ساعات طويلة او لضعف الراتب او لرتابة العمل.
ويقلق الشركات في جميع انحاء العالم الاثار السلبية لعمليات التصفح التي يعتبرونها غير لائقة وقد تضر بصورة الشركة. وتستخدم كثير من الشركات برامج كمبيوتر لمراقبة انشطة تصفح الانترنت وتمنع الدخول الى مواقع معينة.
وقال خمس من شملهم مسح في اسرائيل والولايات المتحدة في عام 2006 انهم يدخلون على مواقع جنسية على الانترنت في مكان العمل.
ويقول بعض الخبراء إن استخدام الانترنت في اغراض خاصة لا يؤثر على الانتاجية وقد يكون مفيدا.
وتقول والاس "يمكن ان يكون مايسمى بإضاعة الوقت علي الانترنت من اجل التسوق او ترتيب جليسة للكلب او انهاء معاملات مصرفية لذا لن تكون هناك حاجة لاستراحة غداء لمدة ساعتين. في مثل هذه الحالات تساعد على ترشيد وقت الموظفين فعليا."

ما بعرف
05/09/2007, 02:40
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// بكين (رويترز) - قالت دراسة مسحية نشرت نتائجها وسائل اعلام حكومية يوم الثلاثاء ان الغالبية العظمى من أطفال المدارس الصينيين اثروا المكوث في المنزل وتصفح الانترنت أثناء العطلة الصيفية على اللعب خارج المنزل.
وكشفت الدراسة التي شملت 103 أطفال تتراوح أعمارهم بين الرابعة و14 عاما عن أن أربعة بالمئة فقط منهم اثروا القيام بأنشطة خارج المنزل أثناء أيام العطلة وأن تسعة بالمئة شاركوا في مخيمات صيفية تعليمية.
وبدأت العودة للمدارس في أنحاء الصين يوم الاثنين.
ونقلت صحيفة تشاينا ديلي عن مسؤول طبي قوله "منذ خمس سنوات عندما لم تكن الانترنت تحظى بشعبية كبيرة بين الطلبة كانوا يفضلون الخروج خلال العطلات الصيفية. أما الان فهم يفضلون البقاء في المنزل وممارسة الالعاب على الانترنت."
وذكرت وسائل اعلام حكومية أن نحو 13 بالمئة من مستخدمي الانترنت في الصين وعددهم 20 مليونا تحت سن الثامنة عشرة ومصنفون على أنهم مدمنون.
وفي شنغهاي أقامت السلطات المحلية الشهر الماضي مخيما صيفيا تجريبيا لاربعين طفلا لمساعدتهم على الاقلاع عن هذا الادمان.
كما يساور الصين قلق بالغ بخصوص السمنة المتزايدة بين أطفالها والتي ترجع الى نمط حياة يكثر فيه الجلوس وتناول الوجبات السريعة غير الصحية على النمط الغربي. وصدرت في الاونة الاخيرة تعليمات للمدارس لجعل دروس الرقص اجبارية في محاولة لانقاص أوزان التلاميذ.