-
دخول

عرض كامل الموضوع : «الفيروس الأصفر» يضرب الوزارات الألمانيّة... ويسرق محتوياتها


ما بعرف
27/08/2007, 03:08
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

غلاف عدد «در شبيغل» الصادر اليوم بعنوان «الجواسيس الصفر»


برلين ـ غسان أبو حمد
تترافق زيارة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى الصين التي تبدأ اليوم، مع كشف فضيحة تجسّس دولية خطيرة تطال المصالح المشتركة بين برلين وبكين، وصدقية التعاون على جميع الأصعدة. فمجلّة «در شبيغل» تكشف في عددها الصادر اليوم، عن فضيحة تسلّل جهاز الاستخبارات الصيني إلى أجهزة الكومبيوتر في الوزارات والدوائر الرسمية الألمانية، وسرقة المعلومات السرية التي تحويها.
هذه الجريمة تقضي على صدقية التعاون بين البلدين، وأبرزها مهمّة حماية البيئة، وبالتالي التعاون المشترك لمكافحة خطر الاحتباس الحراري، وأيضاً وضع حدّ للمنافسة التجارية في الأسواق الدولية، وبالتالي اقتسام الأرباح بطريقة «معقولة» في أسواق رأس المال، بعيداً عن المضاربة، إلى جانب وضع المنتجات الصناعية تحت الرقابة الصحية الدائمة حماية للمستهلكين.
عملية التجسّس النوعيّة، التي كشفتها «در شبيغل» تحت عنوان: «الجواسيس الصفر: هكذا يسرق الصينيّون التكنولوجيا الألمانية»، أشارت إلى استخدام الاستخبارات الصينية فيروس لسرقة «معلومات سريّة وخطيرة» في مجال البحوث العلمية والأمن والسياسة الداخلية والخارجية.
وجهاز الاستخبارات الألماني وصل متأخراً ليكتشف عن طريق الصدفة تسلّل الصينيين إلى معلوماته وسحب نحو 160 جيغابايت منها، وتمكّن بالتالي من تعطيل التسلّل وفرض حال استنفار شاملة في جميع الوزارات والدوائر الرسمية الألمانية، تمهيداً لتنظيفها من «الفيروس الأصفر».
وتنسب الصحيفة مضمون موضوعها الخطير إلى تقارير سرية صادرة عن أجهزة الاستخبارات الألمانية، وهي تحوي تفاصيل عمليات تسلّل طالت أبرز الوزارات والمراكز الحكومية الألمانية، وحتّى مكتب المستشاريّة الألمانيّة.
وتعقيباً على الفضيحة، اكتفت السفارة الصينية في برلين بالقول إنّ «خبر التجسّس على أجهزة الكومبيوتر الألمانية لا يستند إلى معلومات دقيقة»، فيما تؤكّد تقارير الأمن الألماني، والناطق الرسمي باسم المستشارية الألمانية أولريش فيلهلم، أنّ الاستخبارات الصينية تسعى منذ وقت طويل إلى سرقة «البحوث العلمية والمعلومات الاقتصادية»، وهي متعطّشة إلى المعلومات وإلى التكنولوجيا التي تعتمدها المصانع والمختبرات العلمية.
ويوضح رئيس دائرة الاستخبارات في مقاطعة بادن ـــــ فيرتنبرغ، يوهانس شمالز، لـ«در شبيغل»، أنّ 60 في المئة من نشاط دوائر الاستخبارات الألمانية ينصبّ على مكافحة وسائل التجسّس الصيني للنشاط الاقتصادي الألماني، وهذا الهمّ بات يسبّب أرقاً دائماً ويومياً لجهاز الاستخبارات الألماني.
وتجدر الإشارة إلى أنّ محاولات الجواسيس الصينيين اختراق الحواسيب الألمانيّة وسرقة معلوماتها، ليست جديدة. حيث شهد تشرين الثاني من عام 2005 محاولة اختراق وتسلل لسرقة المعلومات من أجهزة الكومبيوتر في الدوائر العسكرية الأميركية.
إلى ذلك، من المقرّر أن تلتقي ميركل اليوم الرئيس الصيني وين جياباو اليوم، وهو اللقاء الثاني في أقلّ من عام واحد، بعدما كان اللقاء الأول في مدينة هامبورغ الألمانيّة في أيلول الماضي أثناء انعقاد قمّة «أوروبا تخاطب الصين». وسيركّز اللقاء على قضايا الاحتباس الحراري واضطرابات الأسواق الماليّة وانعكاساتها.
فالصين هي العمود الرابع في مجموعة «بريك»، التي تضمّ أيضاً البرازيل وروسيا والهند، وهي الدول الصناعيّة الموازية لمجموعة «الثماني الكبار» (إيطاليا، فرنسا، الولايات المتّحدة، ألمانيا، اليابان، بريطانيا، روسيا، كندا). ووجود أكثر من 1500 موظف صيني في هامبورغ وحدها (في لندن يوجد 200 موظف صيني فقط) في ظلّ تحوّل سجل التبادل التجاري بين أوروبا والصين إلى عجز للقارّة العجوز (40 مليار دولار مقابل 22 مليار دولار لمصلحة الجانب الصيني)، يظهر تمدّد الصناعة والتجارة من بلاد التنّين.
والشركات الصينيّة تعتمد في غزوها للأسواق الأوروبية أسلوباً مميزاً، يقوم على افتتاح مكاتب صغيرة تختفي وراءها شركات ومصانع صينية ضخمة. وفي مراقبة عناوين هذه المكاتب، من مصانع عجلات السيارات إلى أدوات التبريد، إلى شركات النقل البحري، وصولاً إلى مصانع تلف النفايات (زونغديه)، يكاد يختفي باستمرار شعار «صنع في الصين».

ما بعرف
04/09/2007, 20:44
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
اختراق الكمبيوترات بالنسبة إلى الجيش الصيني سلاح دفاعي


بكين، الصين (CNN) -- نفت الصين الثلاثاء أن قواتها المسلحة اخترقت كمبيوترات وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، واعتبرت الأنباء التي تحدثت عن ذلك مزاعم "لا أساس لها من الصحة"، مشددة على أن بكين تعارض جرائم الإنترنت والفضاء الافتراضي.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، جيانغ يو: "ثمة من يوجه اتهامات لا أساس لها من الصحة ضد الصين" بشأن قيام قواتها المسلحة باختراق كمبيوترات البنتاغون.
ويأتي هذا الرد على ما نشرته صحيفة الفاينانشال تايمز، التي نقلت عن مسؤولين لم تسمهم، الاثنين أن جيش التحرير الصيني تمكن من اختراق كمبيوتر في مكتب وزير الدفاع الأمريكي، روبرت غيتس، وأن "الهجوم" أجبر مسؤولي البنتاغون على إغلاق الشبكة لمدة تزيد على أسبوع، وفقاً للأسوشيتد برس.
وقالت جيانغ يو: "لطالما عارضت الصين ومنعت النشاطات الإجرامية التي تضر بشبكات الكمبيوتر، بما فيها عمليات الاختراق."
وأضافت المسؤولة الصينية: "إن الصين مستعدة لتعزيز التعاون مع الدول الأخرى، بما فيها الولايات المتحدة في مكافحة جرائم الإنترنت."
وكان التقرير الذي نشرته الفاينانشال تايمز قد ذكر أن البنتاغون مازال يحقق بشأن حجم المعلومات التي تمت سرقتها، لكنه نقلت عن المسؤولين المجهولين قولهم إن معظمها لم يكن سرياً.
وهذه هي المرة الثانية في غضون أسبوعين يتم اتهام الصين باختراق كمبيوترات حكومات أجنبية، إذ عشية زيارة المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، لبكين الأسبوع الماضي، قالت مجلة "دير شبيغل" الألمانية إن كمبيوترات مكتب المستشارة وثلاث وزارات أصيبت بـ"دودة" من نوع "حصان طروادة" أو "تروجان".
ولم يحدد المقال الجهة المسؤولة أو مصدر الدودة، لكنها أشارت إلى أن الاستخبارات المحلية الألمانية تعتقد أن مجموعة مرتبطة بالجيش الصيني ربما تكون وراء الاختراق المزعوم.
وكانت وزارة الدفاع الأمريكية قد حذرت في مطلع العام الحالي من أن الجيش الصيني يشدد على "اختراق أنظمة الكمبيوتر" بوصفه سلاحاً دفاعياً.

ما بعرف
06/09/2007, 01:59
يبدو أنّ الهدوء العسكري الذي يسيطر على السياسة الدولية الصينية، يُعَوَّض عنه بحروب قرصنة إلكترونية تخوضها بكين ضدّ منافسيها السياسيين والاقتصاديين والعسكريين؛ فبعد نحو أسبوع على إعلان الحكومة الألمانية أنّ مواقعها الإلكترونية الرسمية قد تعرّضت لتجسّس من الجيش الصيني، أُعلن خلال اليومين الماضيين أنّ الأمر نفسه حصل بالنسبة إلى المواقع الخاصّة بوزارات بريطانية وأميركية مهمّة للغاية.
وكشفت صحيفة «الغارديان» البريطانية الصادرة أمس أن قراصنة صينيّين يُعتقَد أنّ بعضهم ينتمون إلى جيش التحرير الشعبي، اخترقوا شبكات الكمبيوتر التابعة للحكومة البريطانية.
ونسبت الصحيفة إلى مسؤوليين بريطانيين قولهم «إن هؤلاء اخترقوا شبكة وزارة الخارجية وغيرها من الوزارات الكبرى»، مشيرة إلى أن وزارة الدفاع البريطانية رفضت تأكيد ما إذا كانت شبكتها قد تعرّضت فعلاً للاختراق. وأضاف المسؤولون أن حادثاً مماثلاً وقع العام الماضي وأدّى إلى إغلاق جزء من نظام الحاسوب في مجلس العموم (البرلمان) البريطاني، وتبيّن أنه من عمل عصابة صينية منظّمة من قراصنة الكمبيوتر، مرتبطة بالجيش.
ونقلت الصحيفة عن الخبير في الشؤون الصينية ورئيس برنامج أمن آسيا في المعهد الملكي للخدمات المتحدة أليكس نيل قوله «إن هجمات الكمبيوتر من الصينيين تجري منذ أربع سنوات على الأقل، وتعكس استراتيجية جديدة لجيش التحرير الشعبي الصيني، تعتمد على مهاجمة نقاط التقاطع في أنظمة الحاسوب المستهدفة بهدف شلّها نهائيّاً». ورأى نيل أنّ هذه «الحرب» تمثّل «نقطة ضغط قوية ضدّ بريطانيا»، تهدف إلى إحداث شلل تام عند الخصم في مجال حصيلة المعلومات المخزّنة في نظامه الإلكتروني.
وكانت صحيفة «فاينانشال تايمز» نقلت يوم الاثنين الماضي عن مصدر مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) قوله إنّ الجيش الصيني استطاع في شهر حزيران الماضي أن يخترق المعلومات السرية الموجودة على الموقع الرسمي للوزارة، ما أجبر المسؤولين الأميركيين على اتّخاذ إجراءات حماية استثنائية للوقاية من هذا الاختراق الذي وصفه هؤلاء بأنه «الأخطر» الذي تتعرّض له الولايات المتحدة على صعيد القرصنة المعلوماتية.
واعترف البنتاغون بأنّ التجسّس الصيني أدّى إلى خلل كبير في النظام الإلكتروني وإلى تعطيل جزء كبير منه وإلى إيقاف العمل مؤقّتاً بالنظام الذي يستخدمه وزير الدفاع روبرت غيتس.
(الأخبار)

ما بعرف
08/10/2007, 13:07
ليال حداد
وأصبح للإنترنت «قراصنة وطنيون»! الأمر ليس مزحة. فقد أُطلق هذا التعبير أخيراً على مجموعة من القراصنة الذين تمكّنوا من اختراق مواقع حكومية وغير حكومية، للولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا ونيوزيلاندا. أما المشتبه بهم فهم أكثر من عشرين ألفاً من أعضاء الشعبة الثالثة في الجيش الصيني، وهي الشعبة المختصة بالحرب الإلكترونية. «الاتهام» ليس رسمياً بعد، ولكن مجموعة من الخبراء الغربيين استطاعت تعداد الأسباب التي تؤكد هذا الاتهام، وأهمها أن الحكومة الصينية تفرض رقابتها على كل شبكات الإنترنت، كما أن الإنترنت غير منتشرة بكثرة في الصين، إذ إن عشرة في المئة من سكان الصين يستعملونها فقط.
ولكن ما هو هدف الصين من وراء ما بات يُعرف «بالإجرام الإلكتروني»؟ الهدف الأول، حسب ما يقول خبراء المعلوماتية، هو مواجهة القوة العسكرية الأميركية المنتشرة في العالم بقوة من نوع آخر، وهي القوة الإلكترونية التي أصبحت تتحكم بالعالم. فالصين تطمح للسيطرة الكاملة على الشبكات العالمية بحلول عام 2050. ولكن للصينيين نظرة أخرى إلى الموضوع. فقد رأت الصين أن المعركة فُرضت عليها بعد أن بدأت الولايات المتحدة بتجهيز نفسها بأنظمة تسمح بتدمير «الشبكات المعادية». كما بدأت فرنسا بالعمل للتصدي لأي هجوم إلكتروني صيني جديد، بعد أن تعرضت مواقعها العسكرية والحكومية لاختراقات متتالية، منذ تسلّم نيكولا ساركوزي الرئاسة.
أما أبرز مجموعتين للقراصنة الوطنيين في الصين فهما: «تحالف القراصنة الحمر» الذي تمكن من اختراق مواقع للحكومة الأميركية وشنّ هجوماً على ثلاثة عشر جهازاً مركزياً يتحكم بتدفق المعلومات على شبكة الإنترنت. أما المجموعة الثانية فهي: «اتحاد نسر الصين».
ومن الجدير ذكره أن الصين سبق أن قامت بعمليات قرصنة على مواقع حكومية تايوانية ويابانية في السنوات السابقة.

ما بعرف
08/10/2007, 13:10
قالت وسائل الاعلام الرسمية الصينية يوم الاثنين إن فيروسات اصابت نحو مليون جهاز كمبيوتر صيني خلال عطلة العيد الوطني في الاسبوع الماضي عندما قرر كثيرون البقاء في منازلهم وتصفح الانترنت بدلا من الخروج.
وقالت وكالة انباء الصين الجديدة (شينخوا) على موقعها على الانترنت نقلا عن صحيفة بكين نيوز إن اجهزة الكمبيوتر أصيبت بثلاثة انواع مختلفة من الفيروسات وانهار 118 الف جهاز في يوم واحد فقط. وسجنت الصين في سبتمبر ايلول اربعة رجال بسبب اعدادهم او الاستفادة من فيروس بالكمبيوتر اطلق عليه "الباندا مشعلة البخور" والذي اصاب مليون جهاز كمبيوتر. وحقق مطلقو هذا الفيروس ارباحا بلغت 145 الف يوان (19300 دولار) بطرق ملتوية تضمنت بيع برامج لمكافحة الفيروسات لمواجهة هذا الفيروس وحكم عليهم بالسجن اربع سنوات.
وتعج الانترنت المزدهرة في الصين بالشبان الشغوفين بالتكنولوجيا وتزايدت مشكلات من بينها الادمان والقرصنة وسرقة الممتلكات بشكل فعلي. واطلق الرئيس الصيني هو جين تاو حملة في وقت سابق من العام الجاري لتنظيف صفحات الانترنت الصينية من اجل المساعدة في بناء مجتمع "متناسق" قبل مؤتمر الحزب الشيوعي السابع عشر هذا الشهر.