ما بعرف
24/08/2007, 03:12
ليال حداد
«إسرائيل ليست بلداً... احذفوها من لائحة البلدان على موقع فايس بوك»، لهذه الغاية وتحت هذا الشعار قررت مجموعة من الشباب تضمّ اليوم 18 ألف عضو، من مختلف دول العالم، تأسيس مجموعة على موقع فايس بوك تطالب باعتبار اسرائيل «كياناً غاصباً» لا دولة.
هي «غير موجهة ضد أحد»، و«تشجع السلام العادل والشامل في الأراضي الفلسطينية»، هذا ما تفسّره المقدمة التي كتبت على الموقع، إضافة الى التعليقات التي أوردها أعضاء المجموعة.
ويتركّز هدف المجموعة على تثقيف القارئ، حول تاريخ فلسطين، وعلى تبيان الفرق بين «الصهيونية» و«اليهودية» و«السامية».
وتضمّ المجموعة أعضاء من جنسيات وأديان مختلفة. العرب هم حتماً العصب الأساسي للمجموعة، ولكن وجود أكثر من ثلاثة آلاف أميركي وعدد كبير من اليهود «غير الصهاينة» أعطى نكهة مختلفة للأمر. «على اسرائيل أن تزول، فاليهودية دين وليست جنسية، ولكل يهودي جنسيته الأوروبية أو الأميركية أو العربية التي عليه أن يحترمها ويعيش بمقتضاها»، ترد هذه العبارة مثلاً على الموقع وكاتبها يهودي روسي يدعى دايفيد كوهين. فيما اعتبر شاب أميركي يدعى «جاي إكس» أن المشكلة في الشرق الأوسط هي «نتيجة سياسة بلده السيئة تجاه العرب».
«إسرائيل ليست بلداً... احذفوها من لائحة البلدان على موقع فايس بوك»، لهذه الغاية وتحت هذا الشعار قررت مجموعة من الشباب تضمّ اليوم 18 ألف عضو، من مختلف دول العالم، تأسيس مجموعة على موقع فايس بوك تطالب باعتبار اسرائيل «كياناً غاصباً» لا دولة.
هي «غير موجهة ضد أحد»، و«تشجع السلام العادل والشامل في الأراضي الفلسطينية»، هذا ما تفسّره المقدمة التي كتبت على الموقع، إضافة الى التعليقات التي أوردها أعضاء المجموعة.
ويتركّز هدف المجموعة على تثقيف القارئ، حول تاريخ فلسطين، وعلى تبيان الفرق بين «الصهيونية» و«اليهودية» و«السامية».
وتضمّ المجموعة أعضاء من جنسيات وأديان مختلفة. العرب هم حتماً العصب الأساسي للمجموعة، ولكن وجود أكثر من ثلاثة آلاف أميركي وعدد كبير من اليهود «غير الصهاينة» أعطى نكهة مختلفة للأمر. «على اسرائيل أن تزول، فاليهودية دين وليست جنسية، ولكل يهودي جنسيته الأوروبية أو الأميركية أو العربية التي عليه أن يحترمها ويعيش بمقتضاها»، ترد هذه العبارة مثلاً على الموقع وكاتبها يهودي روسي يدعى دايفيد كوهين. فيما اعتبر شاب أميركي يدعى «جاي إكس» أن المشكلة في الشرق الأوسط هي «نتيجة سياسة بلده السيئة تجاه العرب».