ما بعرف
23/08/2007, 03:42
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////صورة قدمتها الشركة المنتجة للسيارة
نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- إذا كنت على استعداد لشراء سيارة كهربائية بالكامل بسعر يوازي تقريباً سعر سيارة كامري التي تصنعها تويوتا، فما عليك إلا انتظار ما ستطرحه شركة "مايلز اوتوموتيف غروب" التي أسسه مايلز روبن، والذي يعتزم غزو الأسواق أواخر 2009 بسيارة كهربائية بالكامل من تصميم مصانعه في الصين.
وينوي مايلز بسيارته الجديدة XS 500 السياحية تبديد الآراء السابقة حول السيارات الكهربائية والتي تنظر إليها على أنا عربات صغيرة أو غالية أو بطيئة.
فمن ناحية لن يتجاوز سعر السيارة 30 ألف دولار، فهي بالتالي زهيدة الثمن نسبياً، كما سيكون بمقدرها بلوغ سرعة 128 كيلومتراً في الساعة، مع إمكانية أن تسير لمسافة 206 كيلومترات بصورة متواصلة إذا ما حافظ سائقها على سرعة 100 كيلومتر في الساعة.
ويعود الفضل في هذه الميزات الفريدة بسيارة XS 500 إلى ما تقدمه سواعد عمال الصين الرخيصة التي تتيح إنتاج السيارات بتكلفة متدنية من جهة، وإلى ما تقدمه العقول الصينية التي أجرت الكثير من الأبحاث لتطوير بطاريات جبارة تعمل بأيونات الليثيوم من جهة أخرى.
وقد تجاوز مايلز وشركته حتى الساعة الكثير من العقبات الرئيسية، وفي مقدمتها شحن البطاريات، إذ بات بوسع السائق استخدام أي قابس كهربائي عادي لشحن سيارته بمجرد ست ساعات، غير أن عوائق أخرى ما تزال بحاجة للتذليل.
فمن جهة لا يمكن للمركبة دخول الولايات المتحدة قبل إجراء اختبارات السلامة على الهيكل والبطارية، ومن جهة أخرى قد تواجه السيارة منافسة شديدة من طرز مشابهة تعتزم شركات كبرى طرحها في الوقت عينه.
فهناك شاحنة "Phoenix Motors" الخفيفة التي تمتلك المواصفات عينها تقريباً، إلى جانب السيارة السياحية التي تحضر شركة "Tesla" لكشف النقاب عنها نهاية العام الجاري.
أما جنرال توترز فقد سبق لها وأعلنت أنها تحضر لصنع سيارة يمكن شحنها بالقابس الكهربائي العادي بحلول العام 2010.
غير أن نقطة القوة الرئيسية لـXS 500 والتي تتمثل بالدور الصيني في صناعتها، قد تتحول إلى نقطة الضعف الكبرى، خاصة بعد تراجع الثقة بالمنتجات الصينية وسحب العديد منها من أسواق العالم.
يذكر أن شركة "غوغل" Google نفسها، كانت قد أعلنت أنها دخلت ميدان صناعة السيارات، من باب تقديم منح مالية لتطوير سيارات هجينة تعمل بالطاقة الكهربائية، وقابلة للربط بشبكة الكهرباء المركزية بحيث يمكن لها سحب الطاقة أو إنتاجها وبيعها على حد سواء.
نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- إذا كنت على استعداد لشراء سيارة كهربائية بالكامل بسعر يوازي تقريباً سعر سيارة كامري التي تصنعها تويوتا، فما عليك إلا انتظار ما ستطرحه شركة "مايلز اوتوموتيف غروب" التي أسسه مايلز روبن، والذي يعتزم غزو الأسواق أواخر 2009 بسيارة كهربائية بالكامل من تصميم مصانعه في الصين.
وينوي مايلز بسيارته الجديدة XS 500 السياحية تبديد الآراء السابقة حول السيارات الكهربائية والتي تنظر إليها على أنا عربات صغيرة أو غالية أو بطيئة.
فمن ناحية لن يتجاوز سعر السيارة 30 ألف دولار، فهي بالتالي زهيدة الثمن نسبياً، كما سيكون بمقدرها بلوغ سرعة 128 كيلومتراً في الساعة، مع إمكانية أن تسير لمسافة 206 كيلومترات بصورة متواصلة إذا ما حافظ سائقها على سرعة 100 كيلومتر في الساعة.
ويعود الفضل في هذه الميزات الفريدة بسيارة XS 500 إلى ما تقدمه سواعد عمال الصين الرخيصة التي تتيح إنتاج السيارات بتكلفة متدنية من جهة، وإلى ما تقدمه العقول الصينية التي أجرت الكثير من الأبحاث لتطوير بطاريات جبارة تعمل بأيونات الليثيوم من جهة أخرى.
وقد تجاوز مايلز وشركته حتى الساعة الكثير من العقبات الرئيسية، وفي مقدمتها شحن البطاريات، إذ بات بوسع السائق استخدام أي قابس كهربائي عادي لشحن سيارته بمجرد ست ساعات، غير أن عوائق أخرى ما تزال بحاجة للتذليل.
فمن جهة لا يمكن للمركبة دخول الولايات المتحدة قبل إجراء اختبارات السلامة على الهيكل والبطارية، ومن جهة أخرى قد تواجه السيارة منافسة شديدة من طرز مشابهة تعتزم شركات كبرى طرحها في الوقت عينه.
فهناك شاحنة "Phoenix Motors" الخفيفة التي تمتلك المواصفات عينها تقريباً، إلى جانب السيارة السياحية التي تحضر شركة "Tesla" لكشف النقاب عنها نهاية العام الجاري.
أما جنرال توترز فقد سبق لها وأعلنت أنها تحضر لصنع سيارة يمكن شحنها بالقابس الكهربائي العادي بحلول العام 2010.
غير أن نقطة القوة الرئيسية لـXS 500 والتي تتمثل بالدور الصيني في صناعتها، قد تتحول إلى نقطة الضعف الكبرى، خاصة بعد تراجع الثقة بالمنتجات الصينية وسحب العديد منها من أسواق العالم.
يذكر أن شركة "غوغل" Google نفسها، كانت قد أعلنت أنها دخلت ميدان صناعة السيارات، من باب تقديم منح مالية لتطوير سيارات هجينة تعمل بالطاقة الكهربائية، وقابلة للربط بشبكة الكهرباء المركزية بحيث يمكن لها سحب الطاقة أو إنتاجها وبيعها على حد سواء.