-
دخول

عرض كامل الموضوع : CNN تعرض برنامجاً وثائقياً بعنوان "محاربون باسم الله"


ما بعرف
20/08/2007, 01:33
يمكن تقولو محلو مو هون بالمنبر بس حاسس هالمقال شمل الكل

////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////كريستيان أمانبور
دبي، الامارات العربية المتحدة (CNN)-- ستعرض شبكة CNN هذا الأسبوع في الساعة 19:00 بتوقيت غرينيتش، برنامجاً وثائقياً بعنوان "محاربون باسم الله (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)"، أو كما يفضل البعض إستخدام عبارة " الرب"، والذي يتناول على مدى ست ساعات، أثر نهوض الأصولية الدينية بوصفها قوة سياسية فاعلة في الأديان السماوية الثلاثة: اليهودية، المسيحية، والإسلام.
وسيعرض هذا البرنامج الوثائقي الضخم، والذي يتألف من ست ساعات، أيام الأربعاء 22 أغسطس/ آب، والخميس 23، والجمعة 24، حيث سيقدمه كبيرة المراسلين الدوليين في شبكة CNN الزميلة كريستيان أمانبور، التي سافرت إلى ثماني دول خلال ثمانية أشهر، لإعداده وتقديمه بالشكل المناسب.
وقد تحدث مارك نيلسون، نائب الرئيس، وكبير المنتجين المنفذين بقسم الإنتاج في CNN، حول هذا البرنامج قائلاً: "يهدف برنامج "محاربون باسم الله" الوثائقي إلى البحث في الدين باعتباره قوة سياسية، في وقت أصبح فيه النشاط الديني ظاهرة ثقافية مميزة في عصرنا."
وأردف نيلسون قائلاً: "إن الرؤية العالمية لهذا المشروع تتناسب تماماً ومهارات بعض الصحفيين الذين يتمتعون بالحس الصحفي المؤثر مثل كريستيان أمانبور."
وبالنسبة إلى البرنامج الوثائقي، تقول أمانبور إنه خلال السنوات الثلاثين الماضية، تحوّلت كل ديانة من هذه الأديان إلى قوة سياسية فاعلة، مؤلفة من الأتباع - أو من تصفهم بـ"جنود الله، او الرب"- الذين يجمعهم استياء عميق من المجتمع المعاصر، وإصرار كبير على إعادة الله والدين إلى الحياة اليومية، وإلى مركز السلطة.
وتتابع أمانيور قائلة: لا شك في أن الصراع السياسي والثقافي الذي يخوضه هؤلاء الأتباع لإنقاذ العالم مما يعتبرونه مادية علمانية، وجشعاً وتحللاً أخلاقياً قد أدى إلى السخط والانقسام والخوف.
"محاربون يهود باسم الله( الرب)" - الأربعاء 22 أغسطس، الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش.
استلهم "المحاربون باسم الله" اليهود معتقداتهم من سفر حزقيل: "سوف تسكنوا الأرض التي أعطيتها لآبائكم." وبالنسبة لهم، كان نصر إسرائيل في حرب الأيام الستة في العام 1967 تجسيداً لهذه النبوءة. فعندما يعود اليهود إلى وطنهم الأم، ويعيشون حسب تعاليم التوراة، يمكن للمسيح أن يرجع.
وبعد الحرب التي أعادت تشكيل خارطة الشرق الأوسط وأعلنت حدود إسرائيل، أصبحت المستوطنات اليهودية في المنطقة المبدأ الأساسي غير القابل للمساومة بالنسبة للجنود اليهود.
ورغم أن بناء هذه المستوطنات يثير جدلاً واسعاً، وينتهك القانون الدولي، وأثار، ومازال يثير، العنف من طرف مليون فلسطيني يعيشون في ظل الدولة اليهودية، فقد عمد المستوطنون اليهود والجماعات السرية اليهودية إلى استخدام السياسة وقوات الأمن للثأر من المناطق المحتلة باسم السلام.
وتأخذنا كريستيان على مدى ساعتين إلى كواليس الأحداث التاريخية المهمة، حيث تستعرض في حلقة "المحاربون اليهود باسم الله" كيف يقوم "الصهاينة" من يهود ومسيحيين في أمريكا بجمع أموالٍ طائلة لدعم نشاطات المستوطنين، بالإضافة إلى حشد تأييد الكونغرس للسياسات التي تدعم إقامة المستوطنات في غزة.
كما يكشف البرنامج أيضاً كيف أن مفاوضات السلام في السبعينيات، التي جرت برعاية الرئيس جيمي كارتر، بين رئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن، والرئيس المصري أنور السادات، قد أدت إلى تعزيز رؤية أولئك اليهود والمسلمين الذين ينظرون إلى التسوية، وأحياناً الحوار، على أنه استسلام.
وقد نجم عن هذا التوتر على امتداد هذه السنوات قيام متطرفين من المسلمين باغتيال السادات، ومتطرفين من اليهود باغتيال رئيس وزراء إسرائيل إسحاق رابين، وازدياد العنف وعمليات الانتقام، وبناء جدار الفصل.
وقد أجابت نوا روثمان حين سألتها كريستيان عن اغتيال جدها، رئيس وزراء إسرائيل رابين، قائلة: "هناك مأساة أخرى نعيشها إلى جانب مأساتنا الشخصية، وهي أننا توقفنا في منتصف الطريق، ولم يعد بإمكاننا معرفة كيف ستكون النهاية."
وتم تصوير مشاهد حلقة "محاربون يهود باسم الله " في إسرائيل، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية.

"محاربون مسلمون باسم الله" - الخميس 23 أغسطس، الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش.
يعد الإسلام الدين الأسرع انتشاراً في أمريكا وأوروبا، وفي الوقت نفسه يتزايد التوتر بين الثقافتين الإسلامية والغربية.
وتقول الكاتبة جنيف عبدو، مؤلفة كتاب "مكة والشارع الرئيسي" - في إشارة رمزية إلى جميع الشوارع التي يقطن فيها أعداد كبيرة من المسلمين في الغرب- أنه ومنذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول 2001، هناك أغلبية من المسلمين الأمريكيين يشعرون أنهم مستهدفون من قبل الحكومة والمواطنين الأمريكيين الآخرين بتهمة الإرهاب.
وقد أظهر الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة "بيو فورم" مؤخراً، والذي يعدّ الأول من نوعه لتحديد مواقف المسلمين الأمريكيين، أنه رغم ما تراه الأغلبية من عدم وجود تعارض بين حياة المسلم ملتزماً وكونه أمريكياً، فإن نسبة الشباب المسلم الذين يترددون على المساجد بلغت ضعف نسبة آبائهم، وهؤلاء يعرّفون أنفسهم بأنهم مسلمون أولاً وأمريكيون ثانياً. فهم متدينون بشكل واضح وأكثر ظهوراً بالزي الإسلامي وأكثر تديناً من الجيل الأكبر سناً.
وربما كانت أكثر الإحصاءات إثارة للانتباه أن 26 في المائة منهم أوضحوا أنه يمكن تبرير موقف الأشخاص الذين يفجرون أنفسهم في بعض الأحيان.
وكما تقول عبدو لكريستيان، فإن هؤلاء يرفضون العديد من جوانب المجتمع الأمريكي، ويعتبرون أنه يحيد عن القيم الأخلاقية ويحط من قيمة الإنسان.
ومن بين هؤلاء ريحان صيام، وهي شابة مسلمة تشعر أن التزامها بالإسلام وارتداءها للحجاب ورفضها للمادية الأمريكية هو نوع من أنواع الجهاد.
وعلى الجانب الآخر من المحيط الأطلسي، وفي واحد من أكثر المجتمعات ليبرالية وانفتاحاً في أوروبا، كانت آيان هيرسي علي، وهي عضو سابق في البرلمان الهولندي، وملحدة ولدت لعائلة مسلمة محافظة، هدفاً لشكل أكثر عنفاً من العداء، بعد أن تعاونت مع ثيو فان غوخ في إنتاج فيلم ينتقد معاملة الإسلام للمرأة. فكان أن قتل غوخ على يد إسلامي متطرف.
وفي لندن، تحدثت أمانبور إلى إد حسين، وهو شاب مسلم يصف نفسه الآن بأنه يتجه نحو تقبل أيدولوجيا التطرف الإسلامي، ويسعى لإعادة السلام إلى العالم من خلال استعادة الخلافة الإسلامية. ويشبهه الشبان البريطانيون المسلمون المتطرفون الذين كانوا مسؤولين عن تفجيرات 7 يوليو/ تموز 2005 في مترو لندن، والهجمات التي حدثت في الآونة الأخيرة في مطار غلاسكو في سكوتلندا.
هذا، وقد تم تصوير مشاهد حلقة "محاربون مسلمون باسم الله" في المملكة المتحدة، ومصر، وإيران، وإسرائيل وهولندا والولايات المتحدة الأمريكية.

محاربون مسيحيون باسم الله (الرب) - الجمعة 24 أغسطس الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش.
في تحقيق صحفي استمر ساعتين حول المحاربين المسيحيين باسم الله أو الرب، تقوم كريستيان بمقابلة مسيحيين إنجيليين يعارضون مناهج المدارس الحكومية والقيم الأخلاقية التي تقدمها وسائل الترفيه والحياة العامة، ومسائل تتعلق بالإنجاب والصحة والزواج.
وتعلل كارين آرمسترونغ، المتخصصة في تاريخ الأديان، ومؤلفة كتاب "معركة من أجل الرب"، ذلك التوجه، قائلة: "لقد شعر الناس بخيبة أمل كبيرة من الثقافة العلمانية، مما أدى إلى نشوء هذا الاحتجاج المضاد لهذه الثقافة."
ففي أواخر السبعينيات، بدأت حركة دينية حديثة في الحياة السياسية الأمريكية تنتشر على نطاق واسع رداً على قرار المحكمة العليا في أمريكا بالسماح بالإجهاض، في قضية روي ضد وايد، فقام المبشّر الدكتور جيري فالويل بتأسيس حركة دينية ذات طابع سياسي واضح، أطلق عليها اسم "الأغلبية الأخلاقية"، كما أسس "جامعة ليبرتي"، وهي مؤسسة تهدف إلى إيصال خريجيها إلى مناصب سياسية مؤثرة.
ومع انتخابات العام 1980، لعبت المجموعة دوراً رائداً في هزيمة 12 شخصاً ترشحوا لعضوية مجلس الشيوخ الأمريكي، وكان ذلك في الأغلب نتيجة لأسباب أخلاقية، في أعقاب ما سمي في ذلك الوقت بـ "ثورة ريغان."
ويتحدث رون لوس إلى حشد بالآلاف تجمع في ملعب رياضي بمناسبة "باتل كراي" 2007، التي هدفت إلى إعداد جيل شاب من المسيحيين المحافظين لمحاربة إرهاب العلمانية، قائلاً: "إن من لديه قدرة على إعلان أفكاره يستطيع تشكيل الثقافة."
وهناك محاربون يعملون على نحو أكثر هدوءاً لإحداث التغيير بأساليب شخصية، ومن أولئك جنيفر ومايكل نيفار، اللذان أزعجهما ما يريانه من تغييب "للرب" في المدارس الحكومية، لذلك عمدا إلى تعليم أبنائهما في المنزل لتلقينهم ما لديهما من قيم، وبرأيهما فإن ذلك له أثر كبير على كل شيء، بدءاً من نظرية التطور وانتهاءً بالرياضيات.
وفي مقابلة مع كريستيان قبل أسبوع واحد من وفاته، تحدث فالويل عن استراتيجية حركته، ووصفها بأنها "ترويج الحقائق بهدوء لكن بذكاء".
وحتى بعد وفاة فالويل، حرص الطامحون إلى الرئاسة على التعبير عن تقديرهم له ( لفالويل) من خلال زيارة جامعة ليبرتي، والإعلان عن وفائهم وإعجابهم بذلك المؤمن الكبير.
وقد تم تصوير معظم مشاهد حلقة "محاربون مسيحيون باسم الرب" في الولايات المتحدة.
لمحة عن البرنامج الوثائقي
هذا، ويتضمن برنامج "محاربون باسم الله" مقابلات مع الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر، وجيري فالويل، ونوا روثمان، وكمال السيد حبيب، وهو جهادي إسلامي سابق كان عضواً في المجموعة المسلحة التي اغتالت الرئيس المصري أنور السادات.
وتقول كريستيان: "هناك ملايين الناس حول العالم يشعرون أن دينهم أصبح عرضة للتجاهل والإهمال، وهم متأكدون من أنهم يعرفون كيف يعيدون العالم إلى جادة الصواب".
وتضيف:"لا يمكننا، ولا ينبغي لنا، تجاهلهم، لذلك بادرنا من خلال هذا التقرير إلى تسليط الضوء على أفكارهم".
ويمكن زيارة الموقع الخاص ببرنامج "محاربون باسم الله" على الإنترنت، ومشاهدة مقاطع من هذا البرنامج الوثائقي، ومقاطع مصورة تعرض ما جرى وراء الكواليس في أثناء رحلة فريق العمل لتصوير البرنامج في أوروبا، وأمريكا الشمالية، وأفريقيا، والشرق الأوسط.
ويتوافر هذا المحتوى من خلال الموقع ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////). ويمكن تنزيل المقاطع المصورة أيضاً من برنامج "آي تيونز".
ويذكر أن الزميلة كريستيان أمانبور سبق وأن قدمت تقارير صحفية حول عدة أزمات من مناطق مهمة، ومن مناطق كانت تشهد حروباً، في مختلف أنحاء العالم. وشملت مهماتها أيضاً إجراء مقابلات حصرية مع العديد من زعماء العالم حول عواقب الكوارث الطبيعية والسياسة العالمية على البشر.
وحصلت كريستيان على العديد من الجوائز عن أعمالها، بما في ذلك جائزة بول وايت الشهيرة من جمعية مدراء الأخبار التلفزيونية والإذاعية، وجائزتين من جورج فوستر بيبودي، وجائزة الشجاعة في الصحافة، وعدد من جوائز إيمي ودوبونت، وهي عضو في مجلس إدارة لجنة حماية الصحفيين العالمية.